عرض مشاركة واحدة
قديم 01-06-2012   #122


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (10:35 AM)
آبدآعاتي » 3,247,913
الاعجابات المتلقاة » 7414
الاعجابات المُرسلة » 3685
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



" قدام بيت ابو فيصـل "

سلطـان " ياربي ساعدني .. على الاقل لو فيصل يسمعني ... مدري ادق عليهـا ولالا .. لالا مستحيل ترد علي .. خلني احطها قدام الامر الواقع واطلبها بلاسم ... زوجتي ومن حقي اكلمها وقت ما ابي واتفاهم معهـا ... واللــــــــه "

" واخذ نفس ونزل .."

" دق الجرس بتردد ارتاح يوم لف ومالقى سيارة مشاري"

سلطان : وه فكـه منه وجه العنز ياكرهي له

" وبعدها رجع دق الجرس وفتحت له الخدامه "

سلطـان : هييييي
الخدامه : هيييي
سلطان بتردد : مدام اديم از ذير ؟؟
الخدامه : نو سير هي فيروح سوا سوا باب مساري
سلطان تأفف : اهاا .. مافي معلوم وين فيروح
الخدامه وكأنها تقول له قصه وهي تأشر بيده مع نغمتها : سير سوا سوا مدام اديم ومدام ماما فيصل فيروح رياااد
سلطان انصدم : رياااد شيسوون " واستوعب انه يكلم خدامه وش بيعرفهـا "
الخدامه على نيتها ردة : مافي معلوم سير
سلطان استوعب : اوكي ثانكس باي

" ومشى ... وركب سيارته وقعد لحظه يفكر "

سلطـان وهو يشغل السياره : شتسوي في الريـاض ... شلون اصلا قدرت تروح الرياض

" كان مستغرب سلطـان .. حرك السياره ومشى "

سلطان يلعب في لحيته : وش اللي خلاها تروح الرياض .. ماتوقع في شي مهم تروح عشانه ... معقوله عشان تغير جو ..؟؟

سلطان : معقوله هنت عليها تروح توسع صدرها وحنا بهذي الحـاله ؟؟

" سلطان حز في خاطره ان اديم راحت توسع صدرها وهو قاعد هان ومتضايق "

سلطان: مدري اكلم فيصل .. اي فيصل يسمع مو مثل اخوه عمى بعينه

" وخفف السرعه وكلم فيصل وفيصل رحب فيه وفهم انه يبغى يكلمه "


" وبالفعل رجع سلطان ودخل هالمره بيت سلطــان "

" وبدوا سوالف عاديه بعدين دخلوا بالسالفه "

فيصل يقاطعه : سلطـان انا مابي اتدخل بينكـم .. لكن الكلام اللي قلته لاديم بقوله لك ... اي قرار منكم في هذي الفتره مرفوض .. ماحنا ماخذين منكم كلمه ولا راح نقدم على خطوه الاب عد ماتاخذون فتره تفكرون فيهـا وتهدا اعصابكم وبعدين تشوفون الي يريحكم
سلطان ارتاح من كلامه فيصل وحس وده يحضنه : فيصل انا بس ابي ابين لكم اني ندمان على اللي سويته .. والله بلحظه غضــب
فيصل : لو اني ماجربت لحظة الغضب الحقيقيه بنفسي كان ماسمعت لك ولمتك .. لكن انا كنت مثلك ... وهذا انت تشوف رجعت زوجتي لك بنفسهـا بعد ماسوت كل الطرق وتعبت .. وانت لازم تتعب يا سلطـان شوي لان الغلط انت عارف على مين
سلطان اثلج صدره كلام فيصل : فيصل لو تبيني اجيها احبي والله لاجي لهـا .. انا عارف اني غلطان وندمان ومستعد اسوي اي شي يرضيهـا .. لكن ابيك تكلمها وتقولها اني ندمان
فيصل : ليش ماتكلمها بنفسك .. صدقني بيكون غير لمن تعتذر لهـا بنفسك ؟؟ انا عبير مانتظرت حد يجي ويكلمني ... كل شي سوته بنفسه وصلتني الى المانيا وهي حامل ... لو فكرت فيها نفس الحاله اللي تعيش فيها عاشتها زوجتي من قبل
سلطان متفشل : مستعد اجيهـا ... بس هي بتستقبلني ؟؟
فيصل : جرب حظك يا سلطان مره ومرتين ... يكفي انك عرفت بغلطتك واذا كررت اعتذارك يمكن اديم تلين ...

" ونفس النقاش ينعاد على هذا الموضوع .. سلطان ارتاح يوم كلم فيصل وحس انه مع الاثنين وانه مو متحيز ... على الاقل يضمنه يوقف معـه اذا احتاجه ..."

" سلطـان طلع من فيصل وراح بيته لانه يبي يرتـاح ... لانه ارتاح من كلامه مع ابوه وفيصل "


" لكن تبين له العكس بس دخل البيت وقعد بالصاله ... رجعت الذكريات تمر بوجهه ... قام يتخيلها تشمي قدامهـا ... يتخيلها تناديه من فوق ... تخيلها تغسل المواعينوهي تلحن ... تخيلها تغير التلفزيون بملل مثل ماتسوي ... تخيلها نازله من الدرج ... صورتها مافارقت خيــاله وقامت تتكرر عليــه "

" مــــــــــع ذلـــــــــك "


" سلطان للحين ماهو عارف هو وش يبــــــه بالضبط "

" سلطان قعد يومين يفكر بالشي اللي يبيــه وكل شي صـــار ... وخصوصا كانت مشاعر متخربطه وماهو عارف وش يبغى بالضبط .. وفي هذي اللحظه ارتاح يوم انه مالتقى بأديم اليوم .. هو ماجمع الكلام اللي بيقوله حتى .. وكأن من حظه ان اديم مسافره ... هو تسرع كلم من ابوه هنا وراح لاديم من هناك "

سلطـان : اي صدق وش كنت بقولهـا .. انا اسف ارجعي لــي

" طاح قلب سلطـان .."

سلطان : بهالسرعه اعتذر لهـا . وهـ وهـ زين انها ماكانت فيه .. لاني من جد وش بقول لهـا انا حتى ماعرفت ليش رحت لهـا

" سلطان كأنه لقى سبب عشان يروح لاديم "

" وبلحـظه نزل الغرور على سلطـان من جديد " مريض لوول " "

سلطان : هئ ومن قال بترجـاها بشوفها اذا بترجع ولالا .. واذا قالت لا بقولها ماجيبت اراضيك عشان شي بس عشان ابوي .. اي من جد لولا كلام ابوي مارحت لهـا .. ولا توني طاردها من يومين واروح لهـا ... وقسم بالله من جد احمد ربي انها ماكانت موجوده .. ولا كان فكرتني ميت عليهـا ... خلها شوي تنطق بيت اهلها من يدري يمكن تحس على دمها وتعرف باللي سوته وترجع لي مثل ذيك المره ...

" سلطان اقتنع بهذي الفكره .. وقرر ينتظر فتره ويشوف اذا مارجعت له بيفكر وش بيسوي "

سلطان : والله انا حارق دمي مهتم للموضوع والاخت رايحه توسع صدرها ولاهمها زوج ولاشي ... الا تبيهـا من الله

" واخذ هذي النقطه عذر عشان يبعدها من تفكيره هالفتره "

.
.
.

" في الريـاض "

" في بيت بو مســاعد "

لميس تنقز : وصلـــــــــــوا وصلــــــــــوا

" لميس كانت تنتظرهم على نار ... واقفه قدام الشباك وتنتظر مشاري مع اهله يوصلون.. متحمسه للحماس اللي راح يصــير عندهم واخيرا .. ميساء طاح قلبهــــــا ..."


" مازن ومساعد وابو مساعد كانوا ينتظرونهم في المجلس ... ولميس وميساء فوق .. ميساء صارت ترتجف وعظامها تتخلخل ... بدا وجهها يعطي انـوار .. وكل شي فيها نخطف ولميس جننتها بالتعليق "

لميس: اي شعليك شينة الحلايا بتنخطبين
ميساء تمسك نفسها : لميسسس لو سمحتيييييي " وبدا الجزء الاسفل من شفايفها يرتجف وكأنها بردانه ضحكت عليها لميس"
لميس: شدعوى والله لو انه وشو تراه بس بيشوفك ياحظي

ام مساعد : لميس ميساء انزلوا وصلوا الجماعه

" ام مساعد نادتهم من تحت "

لميس تضحك وتسحبها : زين زين يلا قومي اهل زوجك تحت قووومي لاتفشلينا

" وبالموت نزلت تحت وبعد ماسلمت وكذا كانت ميساء حدها خايفه "

اديم : توني ادري ان ميساء حلوه اثاريها مخبيه الجمال لبعدين هب على الفطانه
لميس ضحكت : شفتي شلوون

" ميساء وردت خدودها "

ام فيصل : ماشاء الله عليهـا عز الله ماهو مصرفنا مشاري اليوم

" ضحكوا عليها وميساء تحس انها تحترق "

لميس: لا يحترق ولا شي .. تراني لسا ما اعرست
اديم ضحكت : ياحبيلك والله ان شاء الله بيجيك نصيبك
لميس تفشلت : امززح خلها تتزوج انا لاحقه على الهم
ام فيصل تضحك : اسمع وش تقول تبي تخرب البنت علينا
لميس ضحكت : اووووووه يازيني ساكته
ام مساعد تضحك على بنتها : من عمرها عوجه جابتها يمين ولا يسار
لميس ضحكت بفشله : يمه عااااد
اديم : لا ان شاء الله لميس بيجيها نصيبها .. وماشاء الله عليها ماعليها قاصر عن البنات
لميس تضحك : مو لهذي الدرجه مستعجله شفيكم ياجماعه

" اديم حز بخاطرها حتى ام فيصل "

ام فيصل : والله ماكان ودي اتكلم بالموضوع الا بعد ماتنخطب لميس ... لكن الولد قعد على راسنـا ... يقول على الاقل يحجزهـا

" ميساء صار قلبها يدق بعد ماسمعت كلامهم "

ام مساعد : الله يقدم اللي فيه الخير
لميس: والله انا عادي وقلت لهم ... بس محد سمعني
ام فيصل : مهما كان يابنتي ... الناس ماتعرفك ولا تعرف طيبك
لميس ابتسمت

" اديم استغربت لميس للحين مانخطبت مع انها كيوووت وتجنن البنت .. لكن للحين ماجاها نصيبها وش تسوي "

" من بين السوالف وصل لاديم مسج "

" اديم طلعت جوالها وهي تسولف مع لميس وماكانت مهتمه اصلا لمين المرسل ... فتحت جوالها وبعدها فتحت المسج ... وانخطف لونهـا يوم قرت اسم المرسل والمســج "

"أخطيت
أنآ مًاأدرٍيْ وٍشّ احاسيسك ومآأدرٍيْ وٍشّ تْظُنيٍنيّ
أنآالصآدقً فيّ عينٍك كنتّ
صرٍت الكآذُب ْ آلخوٍاٍنْ
إنْ أخًطيّت مآأنْكًرٍ وٍلآفيٍ عُذرٍ يًكفٍينْي
سوٍى إنيّ أحبٌك حٍيل وٍإنْيّ دآيٌمآ إنسًآن"


" انخطف لون اديم يوم شافت مسج سلطــان "

" ماتوقعت ان سلطـان ممكن يعتذر لها ولا حتى يرسل لهـا مسج .. لميس لاحظت هذا الشي لكن ماعلقت ... اديم سكرت الجوال بسرعه ووجهها منصفق .. ورجعت تسولف لكن كل شي تغير .. ولميس لاحظت هذا الشي وواثقه بعد بس ساكته .. لان مافي غيرها علق وغير كذا اديم ماصارت على بعضهـا وقلبها صار يـدق "

" بعد مرور دقيقه وحده .. وصل لها مسج ثاني "

" ارتجفت اديم ولميس سوت نفسها مانتهبت وصار تسولف مع ام مساعد وفيصل واديم استغل الفرصه وفتحتهـا "

ماأبيک متهـور / وقـاسي / و نسّـاي !
کـنک على أول غلطـهـ تـכــتريـني !
ولاني بـכــاجـهـ بمن يذ کـرني بـ خطـاي ,,
أدري بها " أكـثـر" من أصابع يديـني ..
مـכــتـاج قلبٍ آکـبـر من خطايـاي ..
يغفـر جميع ذنـوبي ...
[ و يـכــتويـني ]

" اديم مسكت الجوال وقامت عنهم بعذر تروح الحمام .. وانتم بكرامه ... دخلت وتسندت على المغسله "

اديم : وش اللي خلاه يتذكرني .. وش اللي خلاه يحن .. معقوله سلطان يفكر فيني .. معقوله يبي يعتذر ..

اديم " لكن لا .. لاتخلين مسج يأثر فيك يـا اديم .. هذا اكبر مخــادع "

" اديم حاولت تتجاهل اي شي يجي من سلطـان .. وتعتبر انها ماقرت المسج "

" بعد ماطلعت من الحمام وصلها مسج ثالث "

اديم تنهدت بضجر : افففففففففف

" وقبل لاتشوف المسج قررت تكتب له مسج وترسله ... كتبته وارسلته بسرعه "


●● لحٍّْظْة
وٍشًِْ هٍَذٍَآ آلليَ فْيَكَ سٌِِّآكَنْ ..؟
قٌٍلبٌَِ يَنْبٌَِضًٍ ........
آوٍ حٍّجًِْـرٌٍ ؟
سٌِِّآمًحٍّ آحٍّسٌِِّآسٌِِّيَ / وٍلكَنْ .. .............
{ مًآ آحٍّسٌِِّ آنْكَ بٌَِشًِْرٌٍ [ !! ]


" وبعدها ارتاحت يوم رسلته .. ورجعت تقرا اخر مســج "

" لكنها انصدمت يوم شافتها من الاتصالات "

اديم " ياااااااااااااويلي ... ياربي وش سويت .. ليتني مارسلت "

" صار قلب اديم يدق بكل قوته .. تندمت انها رسلت له شي .. لكن خلاص المسج انرسل مابيدها شي .. سكرت جوالها عشان لاتشوف رده "

" وراحت وكملت الجلسه معهم .. دقيـــــــقه الا ام مساعد تقول لميساء تروح المجلس "

ميساء رفعت راسهـا : هاااااه

" ضحكوا عليهـا "

اديم : يلا قوومي اخوي ينتظر ترى هو مايحب الانتظار
ميساء انقلب وجهها : طيب مايصير يجي هنا
لميس تخزها : الله يفشلك وش بيقولون هذا قبل لاناخذها وتتأمر على ولدنا .. ياحظي عليك

" ضحكت عليها ام فيصل "

ام مساعد بضحكه: يلا قوومي لاتفشلينا

" لميس واديم قاموا وجروها وراحت ميساء مع ام مساعد "

" ميساء كانت حــــدهـــا متوتره ... حــدها مو على بعضــها .. حست بيخق كاس العصير "

ميساء: يمه ماله داعي كاس عصير .. نضحك على نفسنا ليش الرجال صار له ساعه بالمجلس وتونا نودي له العصير وش هذا الغباء ماني شايلته حتى لو حنا بطاش ماطااش
ام مساعد ضحكت : يعني شلون بتدخلين فاضيه ادخلي
ميساء وهي ترتجف : اي بدخل وبطل وبطلع هذي الشوفه ولا ؟؟
ام مساعد : لا على الاقل خذي الحلى ووديه ... ماحلاتك وانتي داخله تطلين وتطلعين
ميساء تتأفف : طيب وينه ..ياربي " وتحس انه قلبها بيطيح "

" بعد ما مسكت الصينيه "

ميساء: يمه يصير اغير رايي .. والله ماقدر
ام مساعد تجرها بخف : امشي وعن الدلع

" ميساء قعدت تتعوذ من الشيطان وتهدي نفسهـا "

" حتى وصلت قدام الباب وبطلعة مازن اللي ابتسم يوم شافهـا "

مازن : عطلتي الرجال
ميساء تتنهد : مازن خذه عني والله بيطيح
مازن يضحك : امشي بس

" مشاري ماكانت حالته بعيده عن ميساء.. واخيرا بيشووفها واخيرا بيلمحــهـا ... انتظر هذي اللحظه كثــير وتمناها كثير.. وهذي هي الحين بتدخــل "

آهٍَوٍُى آلْعًٍيَوٍّنْ آلْسٌِِّـِِّوٍُدًٍ .. ..........
لوٍُ تُِِّْنْآظّْرٌٍ عًٍِْيَوٍنْيَ
آصٍِْيَِّرٌٍ آنْـَِِّآ ْ { مًَفُْقٌٍوٍدًٍ } .. .........
مًـَِِّآ ضًٍنْيَ تُِِّْلّقٌٍوٍُنْيَ ~..*


" وجهه عينه على الباب وكأنه بياكل الباب من نظراته ... كل هذا الكلام صار في المجلس الثاني ... اللي انتقل فيه مشاري ومازن ... على اساس يكون مازن محرمهـا ... "

" شـوي وينتفح الباب ويدخل مازن وهو يبتسم على مشاري وشوي وتدخل وراه ميساء وكانت منزله راسها وخصلات شعرها طايحه على وجهها يقال انها من النعومه لكنها بالعمد عشان لايشوف وجهها على طول .. وتحمد ربها ان الحلى مغطـى .. مشاري وقف لاشعـوري اول ماشافهـا ... مازن ابتسم على طول ... ميساء كانت مخليه مجال لعينها تشوف الطريق وبس .. وتحس الصينيه بتطيح من يدهـا وهي متوجهه لـه "

مازن : ميساء ترى عادي يسلمون

مشاري لف عليه وضـحك ومازن غمز له

" صار قلبه يدق مشاري وهو يشوفها متوجهه له "

" واول ماوصلت رفعت راسها ميساء بدلع وتعب وتطاير الشعر عن وجهها وبانت ملامحـهـا "

" مازن كان متحمس وهو يراقب الحدث ... وتمنى لو هو يكون مكان مشاري .. يحس اكشن .. كان يراقب ملامح مشاري لمن يشوف وجهها "

" مشاري بلع ريـــــقه ... ولا مد يده قعد يناظر وجههـا "

" لكن كل شي انتهى بعد مالتقت عيونهم ببعض .. وكأنهم عاشقين حالهم حال اي احد .. كل واحدمنهم نسى العذاب اللي عذبه الثاني ... كل واحد عيونه تشير بانه هذا انت ... انت اللي ابيه .. وينك عنــي .. قلوبهم تتراقص ... تنادي بعض ... عيون تحاكي بعـض ... نسوا فيهـا العالم .. "

مازن يتحنحن : احــم .. مشاري تقدر تاخذ الحلى

" ميساء انصفق وجهها وش فيها نست نفسها ما كأنها قبل شوي ماكانت تبي تدخل "

مشاري استوعب واخذ الحلى : شكـرا

" ضحك مازن عليه لان صوت مشاري اختفى ... وبالموت قالهـا .. مشاري عصب من زمان وده لو يقوم ويطرده .. ميساء ماصدقت خبر .. على طول بعد ما اخذ مشاري الحلى راحت وحطت الصينيه على الطاوله اللي في الوسط "

مازن : تراني مازلت موجود
مشاري تعب من مازن : وبعدين معك انت ..!
مازن ضحكت وبأسلوب تهديد : هــئ ترى اطلعها الحين

"مشاري فتح عينه ومازن ضحك وميساء راحت وقعدت جنب مازن ورفعت راسهـا وعيونها تدور في الغرفة "

" مشاري كان يناظر بعيونها .. يحس قلبه بيطير من صدره وماهو عارف شلون يعبر ... كل شي مافيهـا جــذاب ... ميساء ماكانت متكلفه بشـي كانت مره طبيعيه .. طبعا ياسر يشوف وجهه مشرب باللون الاحمـر ... خدود ممتلئة مرفوعه لفوق ... خشمها مشبوك مع فمهـا ... اسنان ظاهره بدون ماتضحك ... عيون سوداء لوزيه كبيره مليانه باللمعه ... شعر اسود كثيف لفوا الكتف مقصص بشكل عشوائي ... ماكانت ميساء نحيفه مررره ولا حتى نحيفه .. كانت مليانه شوي ... لكن جسمها مرتب .. لابسه بنطلون قماش " حسب ما اسميه *_^ " بيج وبلوزه حلوه اختارتها لميس لهـا .. ماحبت تطلع له بجينز وفكرت تطلع بتنوره لمن ميساء قالت لا تلبس بنطلون عادي ... ووسيع ماهو باين ملامح جسمهـا .. باختصار دخلـــــــت مزاجه ... بس للحين ماوصل للي يبيه "

" مشاري يحس ماهو قادر ياخذ راحتـه ومازن لاحظ هذا الشي لكن سوا نفسه منشغل بالجوال ومشاري تشقق ... رفع عينه لهـا وقعد يناظرهـا .. ميساء حست بنظراته وكأنها سهـام ترميـه "

" ميساء مامنعت نفسها تتأكد اذا يناظرهـا ولفت عليه لاشعوري ولقته يناظرها وعلى طول نزلت راسها ولعبت بيدينهـا "

مشاري وقلبه يدق : ميساء ... شخبارك ؟؟
ميساء طاح قلبهـا توقعت مازن يرد او يعلق عشان يفكها من الجواب لكن الظاهر مافي رد وحست عيب تسكت وبصوت هادي : الحمدالله
مشاري: ميساء الحين انتي تدرسين ؟
ميساء نزلت راسها بفشله : لا

" مشاري ماتفرق معه تدرس ولالا .. ولا يبغى جواب على هذا السؤال .. هو بس يبي يعرف شي واحد ... "

" ميساء تفشلت من هذا السؤال وحسن انه نزل من قيمتهـا شوي لانها مو متعلمه .. "

مشاري : مازن
مازن ابتسم ورفع راسه : هلا
مشاري بتفكير: ممكن طلب
مازن ضحك : شعندك ؟
مشاري لف على ميساء وشافها منزله راسهـا " اشر له بانه يطلع برا شوي ومازن انصدم من طلبه وضحك "

مازن: صاحي انت .. مايجوز

" ميساء رفعت راسهـا "

مشاري: مازن لحظه بـس

" ميساء انصفق وجهها ولفت على مازن وكانها تقول له بعيونها لا "

مازن : ودي بس ماقدر

" ميساء نشف ريقهـا "

مشاري: ثانيه والله يعافيك ثانيه
مازن ماتفرق عنده لانه متفتح حيل وعاش هذا الشي من قبله بدون شوفه حتى : لالا حاول مرة اخرى .. لو يشوفنا الشويبه ذبحني انا
مشاري ضحك : مزوون تكفى .. والله ثانيه حتى اقل
مازن لف عليهـا : شوف تقولي لاا
مشاري ضرب رجله بلارض من الحماس : مااازن
مازن ضحك على حماسه : خلاص خلاص بسكر اذوني وقول اللي بتقوله
مشاري ناظره والقهر مبين عليه : مااازن قبل لاحد يجي
مازن توهق : ياربي وش بتقول لهـا يعني

مشاري عطاه نظره بمعنى تكفى

مازن : ثانيـه بــس

"ميساء شهقت . طول الوقت تقول يارب لا ماتوقعت اخوها يوافق "

مشاري: تراي ما اكـل

مازن ضحك

" وقف مازن ولف على مشاري"

مازن : مشاري ثانيه لاتوهقني
مشاري: طيب
" بعد ماطلع مازن ... ميساء كانت بتقوم وراه مو مصدقه باللي سووه فيهـا "

مشاري: لحظه ميسـاء .. بس عندي سؤال واحد
ميساء لفت عليه بعيون مخترعه وبربكبه : لو سمحـت
مشاري: انتي لو سمحتي .. سؤال اجابته نعم ولالا مابي حتى ليش ؟؟

ميساء وقلبها يرجف نزلت راسهـا .. مشاري فهم يعني اسأل

مشاري: بس ابي اعرف شي واحـد .؟؟ ابي ضمان اني انا الانـسان اللي عرفتيــه ؟؟

" ارتجف قلب ميساء .. وطاح بنفس الوقت .. ملامحها تغيرت .. ليش ذكرتها يا مشاري "

ميساء رفعت راسها وعيونها تلمع : ليش مصر تذكرني ؟
مشاري ولمعت عينه : يعني هي انتـي ؟؟

" ميساء لف راسها بقوه الجهة الثانيه"

مشاري بأستعجال : لو سمحتي ميـساء ابي شي يضمن لي ؟

" ميساء صار قلبهـا يدق "

ميساء وسكرت عيونها : التسجــيلات

" تنفس مشــاري الصعـداء وميساء قامت من مكانهـا وتو مازن فتح الباب الا ميساء تفر منـه بسرعه "

مازن استغرب: شقلت لهـا

" مشاري حس بأرتيـاح .. نزل راسه على يده وهو يحمد ربـه انها طلعت هــي ... هو عرفها من عيــونهـا .. لكن هذا ابد مو دليل مهما كان "

مازن: مشاري وش قلت لهـا ؟؟
مشاري ابتسم ورفع راسه : سألتها اذا مستعده انها تتزوجني ؟
مازن يتنهد : بالله كان سألتها قدامي
مشاري: خفت تستحي تجاوبك ماتشوفها فرت
مازن ارتاح : قلت بعد لايكون زعلهـا
مشاري : ههههههههه ومن متى اعرفها عشان ازعلها
مازن ضحك : شدراني


" وبعد هذا الكلام والحوار اللي دار .. مشاري عطاهم خبر يحجزونهـا ... وموضوع الخطبه والزواج بعــدين "

" مشاري طلع وهو مرتاح وده يطير .. شافها وتأكد انها هي .. وش يبي اكثــــــر "

.
.
.

" بعد مرور شهـــر "

" مر شهر على هذي الاوضاع ...

عبير بقى لها شهـر وتولـد .. وكان التعب كل يوم يزيد عليهـا ونفسيتها تسوء بين لحظه ولحظه ... فيصل بدت تاخذ رجله على المشي اكثر وخفت العرجه اللي فيه ...

مشاري ... كان يحس وده يطير ... يحس وده يدور عريس لميس عشان يتزوج ميساء ..
ميساء نفسيتها لاشعوري بدت ترتاح من قابلة مشاري ويوم حسته انه صادق ... كان تحس انها مازالت تعيش في الخيـال .. وتحس حتى قصتهـا صارت من قصص الف ليلة وليلـه .. بدا الحب والامل ينولد فيها من جديد .. بدت تحس بمعنى الحيـاه .. توها بس حست ان في احد مهتم فيها ويفكر فيهـا .. ولا دايم حاطه في بالها انها انسانه مهمله من جميع الجهـات رغم ان اهلها مو مقصرين معهـا .. ميساء ماصارت تجي الشرقيه عشان لاتلتقي فيه .. تحس ماتقدر تشوفه مره ثـانيه

سهـر .. سهر رجعت من الهوني مون حقهـا ونفسيتها مرتاحه اكثر من الخطوه اللي قدمت عليهـا .. صار بدر مايعني لهـا شي .. حب مراهقه وانتهي .. ياسر ببساطه قدر يسلب قلبها وعقلهـا وعيشها عالم مختلف عن العالم اللي عاشته مع بدر..

بدر .. بدر عود نفسه على العيش بدونها واصلا صار يستحقرها ولا عادت تهمـه .. كان كل مايلتقي معها يبين لهـا انها ماعادت شي .. وانه ماندم على اللي سواه .. وقرر يدور على وحده تنسيـه جروحه ويعطيها كل الحب اللي في قلبـه لان سهر ماتستاهل ..

نـايف ... في هذي الفتره صارت ملكة نايف .. كانت بسيطه وعائليه .. الكل انبسط لنايف ونايف ارتـاح بعد اللي صار .. نايف مابقى حد بالمستشفى ماعرف بخبرهم عشان لاحد يشك بأخلقايتهم لو صار شي نظره ولا كلمه لووول *_^

نجود وفواز .. فواز سوا فحـص وطلـع سليــم .. لكـن ربي مابعد يرزقهم .. نجود تعودت على هذا الوضع .. لكن ام فواز من صارت تنغز لها وهي بدت تتجنب ام فواز كثير ..

سلطـــــــان .. سلطان لاحظ نفسه يوم عن يوم حـاله يســوء وماعاد يطيق فــراقهــا تعود عليها بشكل جنوني وفراقه عذبه زيــاده ... صار يتخيلها بكل مكــان .. كره البيت لانه صار يذكره بكل شي فيهـا ... بدا يفتش بماضيها يبغى بس يشم ريحتهـا ... تفرج على البومهـا وصار مقابله كل يوم قبل لاينـام ... سهر اخته زاد حزنها عليه لكن ماكان بيدهـا شي ... سلطان اعترف لنفسه انه صار يحبهـا

اديــم .. اديم كملت شهر على حملهـا .. مابعد يبرز فيها شي ... لكنها حلوت شوي ... اديم كانت كل لحظه تفكر في انها تفكر في سلطان تسوي شي يشغلها عنه .. تبي تعود نفسه على فراقه .. هي يوم طلعت من البيت تركت له كل شي وتبي تبين له انها ما تبغى منه شي ... مشاري كان مأيد رايهـا وفيصل كان يحاول يبعد مشاري عن الموضوع .. ابو فيصل كلم سلطـان وصارت هوشه بينهم وابو فيصل زاد عنـاده وكرهه لسلطـان وندم يوم ان فكر يعطي بنته سلطـان ... سلطـان بدا ياخذ الموضوع تحدي في انـه يرجعهـا .. لانه ماتخيل انهم يبعدونهـا عنـه صارت جزء منه مستحيل يتنازل عنه ... لكن اديم جروحها تزيد يوم عن يوم على اللي سواه فيهـا سلطـان ... كانت تشوفه ابد موهين على الانسان يتعرض للموقف اللي صار لهـا ...

غزل ومنصور ... مازالوا عايشين حياتهم وغزل كملت شهرين وللحين ماطلع فيهـا شي ومنصور كان مجننها وخلاها تكره شكلهـا مع انه مابعد يتغير ...

مازن ومنـار ... مازن صارت جياته للخبر زايده بس يبي يشوفه ومع الحظ ماكان يصادفها كثير ... بنظره كانت تتلغى .. وهو ماتنفع معه حركات التغلي يفهمها انها صدته .. عشان كذا يبي يعجل في موضوع الملكه عشان يرتـاح "

.
.
.

"في بيت بو ياسر "

" سهر ماتوقعت الحياه كذا ميته في بيت ياسر .. ماعندها غير دنو تونسها اذا كانت عمتها طالعه .. ياسر صحيح معها طول الوقت الا انه الحين طـالع .. سهر طلعت في الحديقه تتمشى الجو كان حلو .. وحديقه بيت عمها عجيبه ... كل شي فيها خطير وخصوصا انها كبيره واكبر من حوش بيتهم وكانت ملونه .. قعدت تمشي بين الازهار المزروعه بكل لون وتاخذ راحتها في التفكير ... "

" سهر تحس انها مرتاحه في حياتها مع ياسر .. وخصوصا تحسه قاعد يدور رضاها مع انها راضيه .. ياسر شرح لها كيف كانت حياته قبلها .. حزنت عليه وحست حرام تجي هي وتقسى عليه .. لكن خوفها من بدر ..يتناذل في يوم ويقول لياسر عن كل شي .. لانها حست نظرات الحقد في بدر يوم طالعهـا في ذاك اليوم .. سهر كانت تنتظر بس عشان تبتعد عن بدر ونظراته اللي تحسها بكل مكـان "

سهر " اللي مثلك ياسهر حلاته يقفل عليه الغرفه ويقعد اخاف اشوفه وانسى نفسي ويصيدني ياسر .. "

" وبالفعل شالت نفسها وقررت تـدخل كانت تمشي بخطوات سريعه "

" لكن انخطف قلبها يوم سمعت حد يناديها "

" ســهر "

" سهر قلبها صار يتنافض اللي ماكانت تبيه صار .. "

سهروريقهـا ناشف " بـــــدر "

" سهر وقفت بدون ماتلتفت "

" كانت تحسه يقرب منها ودقات قلبها تتراقع مع صوت جزمته "

بدر : سهر ممكن شوي ؟
سهر لفت بشكي جزئي لانها حست عيب : نعم .. " توقعته بيعطيها الجوال "

" سهر تحس عادي يغمى عليها الحين وخصوصا تحس انها تخون ياسر "

سهر: بدر ياليت اذا عندك شي تقوله بسرعه
بدر: سهر انا ابي اتكلم معك
سهر لفت عليه بصدمه : نعـــم ؟
بدر نزل راسه يوم لفت : اذا تبين ترتاحين طول حياتك خلينا نتكلم
سهر بصدمه : الحين نتكــلم .. بعد ايــش ... وياسر ؟
بدر :هي كلها كلمتين وكل شي بينتهي
سهر حست جسمها ينتفض اكثر واطرافها ترتجف : طيب
بدر ارتبك : ممكن اعرف ليش حنا وصلنـا لهذي المرحلـه ؟؟
سهر انفعلت : بدر هذا الموضوع انتهى وانا الحين على ذمة اخوك
بدر: اذا انتهى عندك فهو عندي مانتهى
سهر خافت : وش تبي تعرف ؟
بدر: ابي اعرف ليش سويتي كذا ؟
سهر: الحين تبي تعرف ليش سويت كذا ؟؟
بدر تنرفز : سهر لو سمحتي جاوبي وش بيفرق الحين ولا قبل
سهر بأستهزاء : ليش سويت كذا ؟؟؟ هئ انا ولا انت ؟
بدر انصدم : انــا ؟؟؟
سهر: اي يابدر الجوال عندك تقدر تفتحه وتقرا مسجك .. تذكر يوم ترسل لي بليز سهر وافقي .. وهذاني وافقت ليش جاي تسألني الحين ليش سويت كذا ؟؟
بدر انصدم وابتعد عنها : سهر وش قاعده تقولين؟
سهر: بدر لاتستغبي الجوال عندك وهذا الكلام مو من مخي افتح واقراه
بدر: صحيح انا ارسلت لك بس ماقلت لك وافقي على اخوي ياسر
سهر انصدمت : لاتكذب حتى امك بنفسها جت وقالت لي حتى بدر ولدي يبغاك لاخوه وش تبيني اسوي وقتها ارفض ياسر وانت اللي طالبني له

" بدر وكأن الامور اتضحت عنده ومثل ماتوقع "

بدر: سهر انتي فهمتي غلط
سهر بعصبيه نزلت راسها : اذا انا فهمت ماتوقع امك بعد فهمت غلط .. بدر انت تدري قبل لاخذ اخوك اني مستحيل اخونك لكن بعد ماعشت بدوامه ابي ادور سبب اعرف فيه ليه بعتني على اخوك .... ولكن يوم مالقيت سبب واحد وافقت بعد اصرار الكل .. والكل اقنعني فيه .. وهذاني وافقت ومرتاحه مع ياسر

" سهر ناظرت بعيونه ودارت عيونها بسرعه "

بدر : سهر
سهر حست بضيقه في قلبها : خلاص بدر اللي صار صار

" بدر حط يده على راسه ويحس الدنيا تدور فيه .. "

بدر " مثل ماتوقعت انا اعرف سهر مستحيل تخوني مستحيل ... "

" بدر ماقدر يقول لها هالكلام لانها خلاص ماعادت له "

" سهر كانت على وشك انها تبكي "

بدر ويمسك دمعته هو الثاني : " وبحسره وحرقة قلب " سهر مابيك تبكين ... انا ماعطيتك اخوي الا لاني اعرف انه يحبك وانتي تستاهلينه ولأني شفت نفسي مطول في الدراسه وماكنت ابي اضيع عمرك وانتي تنتظريني ... وصدقيني احسن من ياسر يحبك ماراح تلقين .. واعرفي ان اللي كان بينا كله حب مراهقه ويمكن يزول مع الايام .. لكن حب ياسر هو الباقي لك .. صدقيني ياسر بيعطيك الحب اللي ....."ماقدر يكملهـا "

" سهر يوم وقف لفت راسها على اساس تمشي "

سهر: انت اخر واحد انتظر منه يقول هذا الكلام لاني شفت ياسر وبحقيقه حرام اظلم ياسر اذا فكرت اقارنه معك

" سهر يوم وقف لفت راسها على اساس تمشي "

بدر: سهر ... ممكن اطلبك طلب ؟
سهر لفت بتعـب : نعم
بدر: ابيك تعذرينـي ...!

"سهر والدمعه بعينها .. اكتفت انها تهز راسها"

"وكملت طريقها ركض ... وطلعت فوق لغرفتها على طول "


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس