[عاد النبي صلى الله عليه وسلم اعرابي فقال له مواسيا ومشجعا : طهور
فقال الاعرابي : بل حمى تفور على شيخ كبير لتورده القبور
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : فهي إذن ]

توضيح

· يعني ان الامر يخضع للاعتبار الشخصي فإن شئت جعلتها تطهيرا ورضيت
وان شئت جعلتها هلاكا وسخطت

· قال الامام الغزالي : قيمة العمل بل قيمة صاحبه ترتبط ارتباطا وثيقا بحقيقة
الافكار التي تدور في الذهن والمشاعر التي تعمل في النفس
· ويقول كارنيجي : ان افكارنا هي التي تصنعنا واتجاهنا الذهني هو العامل
الاول في تقرير مصائرنا

· إذن قلي فيما تفكر اقل لك من انت

· غير تفكيرك ... اذا استمر فعلك بنفس الطريقة فستجني نفس النتيجة

عن كتاب [ ماذا سيخسر العالم بموتك ]