07-20-2011
|
#44
|
صباح اليوم التالي في بيت نواف ( أبو مها )
وبتحديد بغرفة .. مها ..
مها وهي تواها تصحصح من نوامها: أإأه راسي
كان رأسها مصدع وتحس بدوأخه أخذت لها بندول وروقة وهدت أشوي ..
مها: أشم رايحة عطر وأبد مو بعيده علي
<<<< ناظره أو طالعت مها بلابسها أتفاجئة
لأن كان عليها بجامة رجالية <<< طبعاً بجامة وليد ,,
بدأت مها تذكر وش اللي صار لها أمس مع فهد
تذكرة كل شيء صار وحصل لها أمس
مها: وش الصدف هذي اللي تصادفني معاه
مو بس على كذا كل ما يشوفني يساعدني <<< قصدها وليد ..
أبي أعرف وش يبي فيني وليش يسوي لي كل هذا!
<<< مها كانت تتمنى أن وليد قدامها عشان تسأله هل أسئلة ويجاوبها
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
|
|
|
|