عرض مشاركة واحدة
قديم 06-01-2011   #6


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 2 دقيقة (03:21 PM)
آبدآعاتي » 658,829
الاعجابات المتلقاة » 959
الاعجابات المُرسلة » 361
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



الجزء الثالث

يا حظ عينك تنام الليل مرتاحةما كنها اللي خذت ممساي من عينيما كنها اللي خذت من قلبي الراحةمن يوم شفتك نوت بالحيل تشقينيعلقت الآمال بنظار مزاحةطويلت الرمش تبعدني وتدنينيمرة تسلم ومرة الحيل ذباحةومرة تواعد ومرات تجافيني..

حسيت بحركة غريبة على السرير…قمت بسرعة ووخرت عني المفرش..يا الله يا روان يعني تدرين إني ما أحب أحد ينوم جنبي… قمت متنرفزة وما تهنيت بنومتي…ناظرت الساعة كانت أربع الفجر…قمت وغسلت وتوضيت مع إنه ما بعد أذن…نزلت تحت وكان البيت مظلم وشكله يخوف…أنا أخاف من الظلام و خوفي مو طبيعي ولي قصه معه…حسيت إني في فلم رعب وأنا البطلة…دخلت المطبخ وفتحت الثلاجة…وطلعت العصير وحطيته في كاس..

: حطي لي معك…[من الخوف والربشة طيحت الكاس وانكسر…حسبي الله عليك يا عبدالرحمن يعني لازم تدخل علي ألحين]…وش فيك كسرتي الكاس؟..

سارة: فيه أحد يدخل على أخته والمكان مظلم ويجي من وراها وهي ما تدري…هذا أكيد ما عنده أحساس..

عبدالرحمن: الله الله كل هذا…والله آسف ما كنت أدري انك تخافين من الظلام..

قلت: معليش خلاص ما صار شي…[سألته] انت وش قومك ألحين..

عبدالرحمن: مدري…قمت وأحس إني شبعت نوم..

سكت وهزيت راسي…صبيت له في كاس وعطيته…شكله رايق…قام يسولف علي وهو في أمريكا…ويخربط…أنا بصراحة ما كنت معه على الخط… بس لفتني لما قال…

عبدالرحمن: على فكرة…ترى سطام يسلم عليك..

سارة: أشوف عطيته وجه بزيادة..

عبدالرحمن: هههههههههه..انتي وش فيك على الرجال؟..

قلت معصبه: انت اللي وش فيك؟… لو كان متكلم عن روان بتسكت..

عبدالرحمن: وش دخل روان ألحين؟..

سارة: أنا أسألك سؤال محدد جوابني..

عبدالرحمن: طبعا لا..[عطيته نظرة أبيه يفسر لي]..انتي غير..

سارة: غير في إيش؟..

عبدالرحمن: بعدين بتفهمين..

ما عجبني رده فقمت وخليته ورحت غرفتي وقفلت الباب وراي…وش يقصد بقوله أنا غير… ما اهتميت لكلامه وفتحت اللابتوب وطلبت اتصال…بعد ما اتصل فتحت الماسنجر…الكل حاط نايم وشذى حاطه[في ســــــــــــــــــــــــــــــــابع نومه].. صغرت الشاشة وفتحت سوليتير وقعدت ألعب…أذن الفجر وصليت بعدين مسكت القرآن وصرت أقرا…قريت سورة يوسف..ما كملتها لأني سمعت صوت إشارة التنبيه في الماسنجر…ولما فتحته [ابتسمت وحن قلبي مرة ثانية].. ثامر كان داخل وكاتب: هلا بهيوفا … وهلا بنور عيوني…

كتبت: هاااااااااااااااااااااااااااااي…كيفك؟..

ثامر: زين…ما توقعت إنك بتدخلين هذا الوقت..

سارة: قمت وما قدرت أنوم مرة ثانية ففتحت الماسنجر..[سألته]..وانت؟!!

[استنيته يكتب]فكتب: أنا أحيانا أدخل في هذا الوقت..

كتبت: أجل يا فيصل [وتعمدت أكتب اسمه المستعار]..بدخل في هذا الوقت كل يوم عشان أكلمك..

كتب لي: ما أمداك تشتاقين…اليوم أنا مكلمك..

[عقدت حواجبي…وقريت الكلام مرة ثانية…ما استوعبت]قلت: اليوم؟!..[وحطيت إشارة مستغربه]..

ثامر: أقصد أمس…لأني ما بعد نمت!!..[حتى لو كان يقصد أمس…حتى أمس ما كلمته…وش السالفة…لا يكونــ ـ ـ]..

كتبت: اها…معليش.. بكلمك في كل وقت أنا وش وراي ما دام حبيبي عندي..

ثامر: والله أنا حبيبك..

كتبت: أكيد انت حبيبي…والا عندك شك في حبي لك؟..

ثامر: أبدا [وحط وجه مستحي]ما عندي شك..

تعمد أسأله: وانت؟!!..

كتب: أنا إيش..[يستغبي بس معليش]..

سارة: من زمان ما سمعتها ..[وحطيت وجه مستحي]..

ثامر: اهااااااا..طيب…أحبك..

[فرحت]كتبت: طالعة من قلبك؟..

ثامر: من أعماق قلبي يا طماعة..

سارة: ليش طماعة…

ثامر :لما كلمتك أمس قلتها مئة مرة…[وش السالفة]..

سارة: مئة مرة؟!!..[حطيت وجه يتساءل]..

ثامر: وش فيك نسيتي أنك تحديتيني أقولها لك مئة مرة…[قعدت أفكر وش سالفته هذا اليوم بعد ..الكل متغير…عبدالرحمن ..روان..على طاري روان معقول يمكن هي اللي كانت تكلم ثامر على إنها أنا..تسويها ليش لا]..

سمعت طقه في الباب…لا يكون عبدالرحمن..سألت: مين؟..

: سارة…يالله قومي وقومي روان لا تتأخرون..[ارتحت لما سمعت صوت خالتي..وارتحت أكثر لما تذكرت إني قافلة الباب]..

سكرت اللابتوب بسرعة حتى ما قلت له مع السلامة… ونقزت فوق السرير…روان من نقزتي فزت..

قلت: يالله بسرعة ..بنتأخر..

نزلت من السرير وأخذت المريول ودخلت الحمام…لبست بسرعة وطلعت أزين شعري…روان دخلت بعدي ولما طلعت ناظرتها في المراية وما قدرت أكتم ضحكتي…فصرت أضحك على شكلها… التفت لها وناظرتني من فوق لتحت وصارت تضحك…

قلت: وش تضحكين عليه؟..

أشرت علي بيدها وهي ميتة من الضحك ..باليا لله تتكلم حتى ما فهمت شي..بس أخر شي قالت:شكلك يضحك بمريولي..

[ناظرت نفسي..وأنا أقول ليش شكلي ضايع..أثاريه مريول روان الدبة]: افسخي مريولي..

رحت ورا الباب ولفيت وجهي عنها وهي راحت الزاوية اللي عند الدولاب ولفت وجهها عني… فسخنا المراييل…رميت مريولها من وراي عليها…وشكله ما وصلها…وصقعتني بالمريول من راسي الغبية عورتني ما تشوف..

روان: سارة…المريول بعيد..

عضيت على شفايفي لما سمعت صوت أمي: يالله وش تسون بسرعة؟..

قلت من ورا الباب: يمه دقيقة وبنطلع..

خالتي وجدان حاولت تفتح الباب بس كان مقفول… مشيت وشلت مريول روان وعطيتها إياه وأنا مغمضة عيوني…لبست بسرعة وفتحت الباب… ملامح خالتي وجدان معصبه لأنها سمعت ضحكنا..

وجدان: خير انشاء الله…ساعة عشان تلبسون…وضحككم واصل تحت..

سارة: يمه…غلطنا ولبسنا مراييل بعض..

وجدان: كل هذا عشان تبدلون مراييل؟..

روان[وهي تكد شعرها]: خلاص يمه ألحين بننزل..

سبقت روان وأخذت شنطتي وعبايتي ونزلت… حطيت فطوري في الشنطة ورحت المطبخ فتحت الثلاجة وأخذت عصير بالمنجى…عشقي…مستحيل أشرب غيره…سمعت بوري السيارة.. لبست برقعي وطلعت بسرعة…ركبت سيارة اليوكن ..

روان: أما شكلك بمريولي…منيب ناسيته..

سارة: انتي بعد شكلك يضحك..[لفيت لورا.. لقيت فهده وجوري هادين وساكتين وفيهم النوم.. ما شبعوا نوم مساكين]..

سلمان: نفسي مرة أطلع وأشوفكم سابقيني وراكبين السيارة..

روان: في أحلامك..لأن هذا مستحيل يصير..

سلمان: لأنك موجودة…لو سارة بلحالها كان جت بدري…بس انتي اللي تأخرينا..

روان[تتطنز]: تكفى عاد…قلبي بتقطع على الطابور الصباحي… إنا عسانا نقوم في هالبرد عشان نوقف الطابور..

وصلنا المدرسة ودخلنا الفصل…قعتد على الكرسي وقعدت روان جنبي… كنت منتبهة للحصة فجأة قالت روان: سارة… وين بنسوي الحفلة…

قلت: أي حفلة..

روان: هاو نسيتي الحفلة اللي بنسويها لملاك عشانها رجعتها من شهر العسل..

سارة[ألحين تذكرت]: مدري…سألتي البنات؟..

روان: قصدك تهاني ومنى..

سارة: إيه..[عطتني الأستاذة نظرة...ما عد تكلمت عقبها]..

روان: انتي ورا ما تردين..[ناظرت روان عشان تسكت بس ما فهمت]..

: يختي وش فيك إنتي..ما تشوفين الأستاذة قاعدة تناظرها..

لفيت لورا…بسم الله …اللهم سكنهم مساكنهم…هذي من وين طلعت..

قلت: انتي متى جيتي؟..

شذى: كنتوا..متحمسين لدرجة إنكم ما شفتوني..

روان: شبح بسم الله..

شذى: مردودة يا روان..

سكرت على أسناني وغمضت عيوني من صراخ الأستاذة علينا: إيــــــه في إيـــــــــه…ما تخلصوش رغي بأه.. كفاية.. ما تنتبهوا للدرس…الرغي مش حيفدكوا بحاقة صدقوني..[مصريه]..

قلت: أخر مرة ياستاذة..

وكملت الأستاذة تشرح…ولما نزلنا الفسحة عشان نفطر كان فيه شجار عنيف في الكلام بين روان وشذى…

شذى: أجل أنا شبح هاه..

روان: وسكني بعد..

شذى: سكني يسكنك انشاء الله..

قلت: وشذا لدعوة اللي مثل وجهك…استغفري…

شذى: استغفر الله ..زلت لسان…[ووجهت كلامها لروان]..هيه إنتي..اسمعي عاد…لا تخليني أقول كلام ما يعجبك…


روان: أي كلام تبين تقولينه..وبعدين لا تقولين هيه أنا لي اسم..

شذى تهدد روان: أقول..

روان [تتمصلح]: شذى حبيبتي خلاص عاد لا تسيرين كذا…تعرفين إني أمزح…مو أول مرة تعرفين أسلوبي..

شذى: أسلوبك السخيف هذا بتغيرينه..

روان: انشاء الله..

قعدت أناظرهم…ما شاء الله بسرعة تراضوا… أهم شي ما يكبرون السالفة …ساعتها صدق بيطلعون مثل البزران.. خلصت أكلي وقمت معهم نتمشى في الساحة… كانت شذى بيني وبين روان وتسولف…صقعتني وحده كريهة ما أواطنها…وقفت قدامي وتكتفت ورفعت حواجبها…وقفت وواجهتها…صارت تناظرني من فوق لتحت…باشمئزاز…

روان: شين وقوايه عين…أنتي اللي صاقعدتها يالعميا…

البنت: وما تعرف على الأقل تعتذر..

روان: مين اللي يعتذر للثاني يا روح أمك..

البنت: أنا ما أتكلم مع هالاشكال…هالاشكال مو من مستواي..

عاد هنا أنا حمقت..يعني إيش مو من مستواها ..شافية نفسها على إيش..

قلت: هالاشكال..أشرف منك وعشرة من أمثالك..

البنت: أخيرا نطقتي…فكرت ما عندك لسان..

قلت: لا عندي لسان ولساني أطول منك بعد..

البنت [تهدد]: بشتكي عليكم المديرة.. وبخليهم يعلمونكم الأدب..

قلت [أنرفزها]: اللي ما يعرف الصقرـ ـ ـ ..

روان وشذى[كملو المثل عني]: يشويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه..

راحت البنت وعطتنا ظهرها… الظاهر إنها بتتعلم وشلون تكلمنا مرة ثانية.. تذكرت الأجنبي اللي صقعني في المكتبة…تناقض بين الموقفين…هو ساعدني وتأسف..وهي وقفت قدامي محتجة..

قلت: شذى…بنسوي حفلة عشان ملاك.. تساعدينا؟!..

شذى: يختي فشلة ما حضرت عرسها..

روان: عادي أصلا ملاك ما تهتم وما تدقق… وبعدين انتي عندك عذر…الا علا طاري أبوك وشلونه ألحين..

شذى: مثل الحصان…أحسن بكثير..

قلت: الحمد الله..

شذى: إيه والله طاح طيحة شينه…ربي فكه…أهم شي إنه تحسن..

قلت: أجل من بكرة بنشتري مستلزمات الحفلة.. وانتي يا روان كلمي ملاك واسأليها متى بتجي ..

روان: وين بنسوي الحفلة ما جاوبتيني..

قلت: الأحسن نسويها في بيت خالتي أم محمد لأنها بتروح عندهم أكيد أول ما ترجع..

روان: خلاص أجل..بشوف منى وتهاني وش يقولون..

خلص اليوم الدراسي ورجعنا البيت…البنت ما راحت للإدارة…أصلا من اسم الإدارة تخاف… هالمرة بتروح تشتكي!!.. ما تقدر..

كنت في غرفتي قاعدة أذاكر…لما خلصت نزلت عشان أكلم أبوي..أو بالأصح زوج خالتي (فهد) أبو عبدالرحمن..أنا أقول له أبوي لأنه أبوي بالرضاعة.. عشان أسأله عن عمي …ودي أعرف وشلون عايش..فتحت باب المجلس ولقيته يقرا الجريدة…وكان عبد الرحمن منسدح على الأريكة ويطقطق في الجوال… قعدت وصرت أفكر وشلون أبدا…ناظرني أبوي..

أبو عبدالرحمن: سارة…عندك شي وتبين تقولينه..صح..

[يا حليلة يفهمني]قلت بسرعة:إيه..

قال: وأنا بعد كنت بناديك عشان أكلمك..

قلت: انشاء الله خير..

قال:إيه خير..بس انتي قولي أول..

قلت: لا والله ما أقول ..أنت تكلم أول..

أبو عبدالرحمن: طيب..بس تسمعيني للأخير..

قلت: طيب..

أبو عبدالرحمن[أخذ نفس]: عمك..

رفعت راسي أناظر أبوي اللي ملامحه كانت جامدة..قلت: وش فيه؟..

لاحظت إن عبدالرحمن اعتدل في جلسته..وصار مركز علينا..

أبو عبد الرحمن: يبي يتقرب منك أكثر…يعني تدرين ماله غير أنتي وأبوك..بعد الله سبحانه..

سألت: وشلون؟..

أبو عبد الرحمن: يزورك ويشوفك ويقعد معك…يبي يحس إن فيه أحد من أهله موجود.. صح هو يروح يزور أخوه …بس أبوك ما يدري عن شي..

قلت: تصدق إني كنت أبي أكلمك بنفس الموضوع..

أبو عبد الرحمن: حلو …يعني إنتي بعد تبين تعرفين مين عمك…

قلت بإصرار: إيه..

أبو عبد الرحمن: اسأليني وش تبين تعرفين وأنا أقول لك..

قلت: كل شي …اسمه..وش يشتغل..وين ساكن ومع مين..وشلون يأكل وشلون يشرب…من يهتم فيه..من ينظف له ومن يغسل له ملابسه..أبي أعرف كل شي..

أبو عبدالرحمن: الله الله كل هذا…هذي مو مهمتي..[وناظر عبدالرحمن..اللي لف وجهه عننا] عبدالرحمن يقول لك كل شي..

عبدالرحمن: يبه تكفا طلعني من هالسالفة..

أبو عبدالرحمن: ليش؟..

عبدالرحمن:ما أعرف..

أبو عبدالرحمن: سهل..جاوب على سؤال سؤال..

عبدالرحمن: يبه سارة أسئلتها كثير…لو قعدنا من اليوم لبكرة ميب خالصة..

قلت: طيب أنا أبي أعرف…وأوعدك ما أسأل أكثر من خمس أسئلة في اليوم..

عبدالرحمن: كثير..

سارة: هذا وأنا مسويتلك خصم…مير عقابا لك..بتجاوب على كل الأسئلة ألحين..عشان تعرف إن الله حق..

عبدالرحمن: يا ويلي..

أبو عبدالرحمن: دواك كان من الأول وتفكنا..

قلت: أول سؤال…وش اسمه..

عبدالرحمن[ناظرني]:اسمــ ـ ـ ـ[انفتح الباب فجاه ودخلت أمي]..

وجدان: كنتوا تتكلمون في موضوع مهم؟!!..شكلكم كذا يقول إنه موضوع مهم..

أبو عبدالرحمن: إيه موضوع مهم…

وجدان: الموضوع اللي أنا جايتكم عشانه أهم..

أبو عبدالرحمن: أجليه لما نخلص هالموضوع..

عبدالرحمن[يبي يتخلص مني]:لا يبه خل أمي تقول موضوعها…وموضوع سارة نأجله..

وجدان: بكرة…بنروح نخطب لعبدالرحمن رسمي..

حط عبدالرحمن يده على راسه:يعني كل الموضوعين فيهم أنا …ما فيه موضوع متبري مني..

أنا وأبوي ضحكنا على شكل عبدالرحمن وأمي اللي ما كانت تعرف شي..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


 توقيع : نظرة الحب




رد مع اقتباس