عرض مشاركة واحدة
قديم 03-08-2011   #8


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (02:24 PM)
آبدآعاتي » 658,786
الاعجابات المتلقاة » 957
الاعجابات المُرسلة » 358
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




تابع الجزء السادس:


وصلت العوائل بحمدالله وقام على إستقبالهم رامي أخو قمر
)قمر أول ماشافت أخوها احضنته(
قمر: السلام عليكم
رامي : وعليكم السلام و رحمة الله وبركات
قمر :والله مشتأين كتير كتير
رامي: احنا أكتر وحمدله على السلامة
قمر: الله يسلمك
)يوسف يناظرهم ومستانس أنه خلا زوجته توصل أهلها(
رامي: ليه البكا
قمر:
رامي : إن كثرتي بكا والله أبكي
قمر: لا ياأخي خلي البكا للنساء
رامي : خذتنا الأشواق ونسيت أسلم على زوجيك وأهله
)قرب يوسف لرامي وحضنوا بعض)
يوسف : السلام عليكم
رامي: وعليكم السلام وحمدلله على السلامة
يوسف : الله يسلمك كيف حالكم عساكم مبسوطين
رامي : الحين أي وقبل لا يوم شفناكم رويت الظيم الي فينا
يوسف : أنا ما أقدر على حكيكم
رامي : خل الأهل ينزلون
يوسف : خالد يله نزلوا
)نزلت العوائل وسلموا على رامي وحيه وبعدين دخلهم رامي للبيت الي حيسكنون فيه حيسكنون فيه طبعا المنطقة الي هم فيها كانت عالية كثير عن الأرض كانو يشوفون المدينة من تحتهم)
رامي : حياكم الله يا جماعة وسامحون على ذوقنا في البيت
عبدالوهاب : الله يهديك إذا كذا ذوقك مو حلو كيف إذا كان حلو
ضحكوا الجماعة جد لأن البيت كان روعة كان البيت فلة دورين مع حديقة في مقدمة البيت فيها نافورة وأما من داخل كان روعة بالديكور الي فيه والأرضية الي كانت من أجود أنواع الخشب والأثاث الي يدل على الذوق السوري كان في الدور الأرضي ثلاث غرف نوم وصالة ومجلس وغرفة طعام أما الدور الثاني فيه غرفة نوم رئيسية وأربع غرف نوم أخرى وصالة صغيرة , استراحت العوائل وكلن من الأزواج خذغرفة أما الأولاد خذوا غرفة من تحت والبنات فوق ويوسف خذ غرفتين تحت لقمر وسارة كلهم ناموا من التعب الي بالطريق)
رامي : أبشرك قمر جات تعالي بسرعة
أم رامي :الله بيشرك بالخير ياولدي وإنشاء الله بجي عند العشاء بس أنت رتب لهم المكان واشتر أغراض للبيت وجهز لهم طلعة للعشاء
رامي : ما تأمرين شيء ثاني حضرتكم
أم رامي : تأبر ألبي لا
رامي : أجل ودعتك الرحمن سلام عليكم
)جهز كل شيء رامي من أغراض للبيت وترتيب للعشاء حيث أنه حجز أربع طاولات للعوائل في أرقى مطعم في بلودان ويوم جات الساعة تسعة صحت الأ غلبية والباقي قاموا من النوم غصب)
خالد : يله شباب خلونا نصلي المغرب والعشاء جمع وقصر
)توضاء الكل حريم ورجال وصلوا مع بعض أمهم خليل زي ماقال له عمه كان صوت خليل صوت من مزامير داود كان حلو وهادي فكان الي يصلي يحس بخشوع كبير حتى أنهم بعد الصلاة ماودهم يقومون من الأيمان الي أنحط عليهم لكن رامي فاجئهم بالترتيبات الي سواها وعزمهم على العشاء أثناء ماكانو يحضرون للطلعة (
قمر:وين أمي رامي
رامي: حتوصل خلال نصف ساعة بالكثير
قمر : والله ماما وحشتني كثير
رامي : وهي كانت متولها على شوفتك
قمر : من زمان ماشفتها تدخل علي وأنا نايمة تسمي علي وتقر القران وتدعي لي
رامي : ما عليك كانت تسوي لي ما قطعت هالعادة
قمر : يعطيها العافية ربتنا حتى كبرنا وسهرت واشتغلت لنكمل تعليمنا الله يجزاها ألف خير
)طبعا أم رامي ترملت بسن مبكر بسبب وفاة زوجها بحادث وبعدها جلست تكد لتصرف على عيالها ليل نهار عشان ما يحتاجون لأحد ويوم جاء يوسف ليتزوج قمر ما كانت موافقة لأنها حتكون الزوجة الثانية وحتعيش بعيد عنها لكنها في يوم معين حلمت أن زوجها يامرها بتزويجها ليوسف وبعدها أستخارت لربها وارتاحت لهذي الزواجة والحمدلله توفقت بنتها في زوج عادل بين زوجاته وعائلة تحبها مع وجود غيرة طبعا بين الزوجات أحيانا(
)دخلت أم رامي البيت وقابلتها سارة في الحديقة(
أم رامي: يا أهل البيت يا أهل البيت في أحد
سارة : السلام عليكم
أم رامي: وعليكم السلام كيف حالكن
سارة : الحمدلله وأنتي
أم رامي : نشكورالله ,حمدلله على السلامة توكم واصلين
سارة : الله يسلمك لا والله من حوالي خمس ساعات
أم رامي : عسى ما تعطلتوا في الطريق ولا حصل حاجه
سارة :لا الحمدلله كان الطريق حلو بالسواليف والضحك والنوم
أم رامي : وكيف البيت
سارة : أنتي صاحبته
أم رامي : أيوه
سارة: بأخذك معاي السعودية بس عشان تصممين ديكور
أم رامي : يعني عجبكم
سارة : وهذا سؤال تسئلينه طبعا عجبنا
أم رامي : تعشيتوا ولا لا
سارة : لا والله
أم رامي :أجل خلاص حنعشيكم اليوم
سارة : الله يعطيك العافية حنا معزومين
)في هذه الأثناء قمر شافت أمها وركضت لها من زود الفرح لأن لها حول سنتين ما شافت أمها (
قمر: أمي
أم رامي: هلا هلا تعالي في حضن أمك
قمر قامت تصيح وأمها كذلك وسارة ماهي فاهمه بس قامت تقول حضن أمك يعني هذي أم قمر ماشاء الله عليها مرة طيبة مبين عليها
قمر: كيف حالك ماما من زمان يا ماما وأنا أنتظر هاللحظة كنت أنتظر متى أضمك وأجلس بين ذراعيك وتحبيني و أحبك كنت أحلم بهذ الشي بس الحمدلله إني شفت هاليوم
أم رامي : والله أنا يا بنتي تمنيت هالشي بس الحمدلله على كل حال ويله سكتي عن البكا
قمر : ليه ما دخلتي من زمان
أم رامي : كنت أتكلم مع مع الي هناك
قمر : أي سارة كيف كانت معك
أم رامي : والله دخلت قلبي بسرعة مبين عليها طية كتير
قمر : تعرفين مين هذي
أم رامي: لا ما أعرف
قمر : هذي سارة زوجة زوجي
أم رامي عبس وجها على طول لأنها تذكرت أن بنتها هي ضرت سارة بس قمر تلاحقت الموقف
قمر : يمه هذي أختي الي ما ولدتيها طيبة معاي كثير وتعدني أختها الصغيرة وعيالها يحبوني ويعتبروني أمهم الثانية
(تبسمت أم رامي لهذا الكلام وعرفت أن بنتها مستانسة مع سارة)
أم رامي : كويس قلتي لي كنت بكرها بس خلاص الحين تعالي نروح نسلم عليها
قمر : يله
أم رامي : أسفة يا بنتي ما عرفتك ولا عرفتك بنفسي بس توها قمر عرفتني فيك ومدحتك كثير
)راحت أم رامي تحضن سارة وتسلم عليها سلام فيه كثير من الشكر على مواقفها مع بنتها الي هي بعيد عن ديارها وعن أمها تشكرها وهي قلبها صافي عليها من الي سمعته من قمر (
سارة : والله عذريني ما عرفتك من البداية كان رحبت فيك عدل ودخلتك على طول بدال حديثنا الي كان بره
أم رامي :لا عادي الحين خلاص بدخليني البيت
سارة :أفا عليك هذا بيتك أنتي الي تدخلينا وتطلعينا
أم رامي: ماعاش الي يطلعكم
)دخلت سارة أم رامي داخل وسلموا عليها الجماعة قالوا لها أنها تجلس بس هي عيت عشان العشاء الي محضرينه وهمت هم عشان يطاعون بسرعة وجلست أم رامي تسولف مع الجوهرة إلى أن يطلعون(
خليل :ياني متوله على أكل الشام كثير
عمر : الحين الواحد يأكل المقبلات من أهلها
خليل :يله زتت يقول رامي هناك فيه عروض بعد العشاء
يعقوب : يعني السهرة صباحي
عبدالرحمن : هذا الزين وكل واحد يلبس لبس حلو
أحمد : أنا بلبس بدلة
عبدالرحمن: أشوفك جيت ديار الوالدة وتركت زينا
أحمد : لا بس أريح وشكله حلوة كثير وهي ماركة من سي كي
خليل : أنا بلبس زيك بدلة
عبدالرحمن : أما أنا بلبس ثوب وغترة بعد
حمدان : راح تستغربون من لبسي أنا وعمر
عبدالرحمن: وش بتلبس
حمدان : بنلبس كندورة وسفرة مال الإمارات
عبدالرحمن : نشوف مين الأحلى
حمدان : خلاص
في غرفة عبدالوهاب
مها : ها عبدالوهاب أجلس بحجاب بس
عبدالوهاب : همممممممممم أول شيء أحنا ببلد أسلامي والثاني ترى عباتك ولا حجابك لبسك لهم ما هي عادة بل هي عبادة لله وإن كنا ببلد أجنبي وحسيت أن هناك مضرة بلبسك الغطوة بقولك شليها ولا فيه إنشاء الله أي حرج كذا أنا سمعت من الفتاوى ونهاية أمرنا هذ ا مافي غير أسيل هي الي بتجلس بدون عباة أما حبيبتي مها أنا أغار عليها حتى من نفسها لأنها كل معاها
مها: سمعا وطاعة
عبدالوهاب : أحبك مها وأبي أرجع ذكريات شهر البصل أأأأ قصدي العسل من جديد
مها: البصل ها خلاص بنخليه شهر بصل
عبدالوهاب : أرجوك هذي زلة لسان وماهي معودة من جديد
مها : أنا أحب أي شهر معك ياحبيبي
عبدالوهاب : الله عيديها
مها : هي تطلع مرة وحدة بس
عبدالوهاب : اقول شب وعديها
مها : يله تأخرنا عليهم
عبدالوهاب : خلاص ما أبي أروح بجلس وياك خلاص
مها : لا أرجوك خلنا نروح
عبدالوهاب : مليتي مني يعني
مها : ما عاش الي يمل منك حبيبي
عبدالوهاب : قول (هدف) قلتيها مرة ثانية بس ما حد بينقذك مني في الليل
)طلع عبدالوهاب وهوفرحان(
مها : الله يخلف علي أستجن زوجي
خليل : ياحلو هالأبتسامة شعليها أتلاقيها زوجته مدلعته وفرحانة
عبدالوهاب : أي مدلعتني تو بس حره
خليل: أي والله حرره بس هانت يا أبو أسيل وبتشوف من الي بيقول حره
عبدالوهاب : نشوف
)ركبت العوائل زي التقسيم الأخير في السيارات وقامر يرقون زود فوق حتى أنا الجوهرة قامت تسبح الله من الخوف (
خالد : ها يمه شفيك صوتك فيه تمتمه مبينة
الجوهرة : سبحان الله سبحان الله والله ياولدي الي يشوف من هالأرتفاع لازم يسبح تخيل ينخسف فينا هاليبل
خالد : يمه فال الله ولا فالك ترى تو خير بنرقه بعد
أما البنات أستلموها تصوير بكاميرة الفيديو على هالمناظر الحلوة صح أنه ليل بس منظر المدينة من تحت روعة وصلو العوائل للمنتزه الي رامي حاجز فيه ونزلوا وحيوهم المظيفين بالمطعم بالقهوة العربية والتحيات (
طلبوا الأكل الي هو المشويات مع المقبلات جاء أول المقبلات ثم المشويات
خليل : عمر أشوي أشوي
عمر: لا أبي أكل بسرعة
خليل : أقلها أستطعم الأكل
عمر : الأكل من دون ما تاكله ريحته حلوة يكفي
خلصوا الأكل وبعدها حلو وبدت خلال التحلية السمرة للليلة بداوها بتحية لدول الخليج العربي الي كانوا مليانين في المنتزه وبعدها بدأت الأغاني الي ما عجبت خليل ولا العنود بس حكم القوي على الضعيف بس لازم فيه حل
خليل : كأنك متضايقه
العنود: بس متضايقه الا بموت من الخنقه خلنا نطلع
خليل : حاسه بالي أبي أقولك يله
(طلع خليل مع العنود وقالوا لهم إذا خلصتوا أتصلوا علينا طلعوا من النتزه وشافوا محلات تبيع ملابس وهدايا راحوا بتجاهها(
العنود: الله شحلات هالدبدوب ودي أخذه
خليل: يعني تبينه
العنود : أي
خليل : لا هذا مبيوع لوحدة لوحدة حلوة
العنود : أشوفك قمت تخربط هذا تونا جايين بس بوريكك وبقول للجازي
خليل : كلتني شراع بماي قولي لمين مبيوع أول



 توقيع : نظرة الحب




رد مع اقتباس