أيتها المهرة
تقودين الدهشة في حضورك أينما حللتٍ
مع الأسف قد تجدين نفسك مجبرة أحياناً في التعامل مع هذه النماذج
سواء في محيط دراسي أو محيط وظيفي أو حتى مجتمعي سواء قريب وبعيد
إلا أن يصبغ علينا الله صبراً ويثبت أقدامنا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
.
.
شكراً لأنك كنتِ مشعة هنا
ممتنة..