حين وصف الله كتابه بأنه مُبارك كانت هذه البركة تشمل كل شيء في حياة صاحب القُرآن، تشمل وقته وفكره وعلمه وعمله ومهامه التي يقوم بها، وكلّ صغيرة وكبيرة في شؤونه وأمور دينه ودنياه، من بركة القرآن على صاحبه أنه يهديه للتي هي أقوم، يهديه لأحسن السبل وأحسن الطرق الموصلة إلى الله
قبس..
|