ما دمتَ تحاول أن تضيّق من دائرة أخطائك وتقصرها على خاصة نفسك، وتنزعج من أي ضرر يصل للآخرين منك، وتقلق من كل أذى ينالهم بسببك، فأنت على خير ومآلك إلى خير بل وصنيعك هذا من عملك الصالح، كما قال صلى الله عليه وسلم لما سئل عن فضائل الأعمال : "تكُفُّ شركَ عن الناس، فإنها صدقة منك على نفسك"
قبس..
|