مؤسفٌ أنّنا وصلنا لمرحلةٍ من النمطيّة تجعلُنا أشبه بالآلات ، إفتقدنا الشغف و ضلَلْنا الهدف ، صارتْ غايتنا الإنتهاء من الشيء لا الاستفادة منه ، نرتادُ الجامعة لأجل درجات الحضور لا لنتعلّم ، نقرأ لنُجيد الإجابة علىظ° الأسئلة و نتفادىظ° التوبيخ ، باتتْ كُلّ المُمارسات مهاماً لا إهتمامات .
قبس..
|