"الورد القرآني يمسح عن القلب كلّ تعب ووهنٍ وهمّ، وهو ترياق الفؤاد، ومن أجلّ النعم التي يُعايشها المؤمن في حياته؛ أن يُقبل على كلام ربّه ليأنس به، فيؤنسه الله بكلامه، ويجبره بكلامه، ويهديه لأحسن السّبل، ويأخذ بيده إلى طريق النّور، فيزداد العبد عبوديةً وارتقاء كلما تزوّد من القرآن"..
قبس..
|