خذلتني الظروف والمخاوف وحين تشكلت المقاصد بأوجه أخرى غير الذي أريد
وأكثرها آثراً
حين خذلتني نفسي
حين أردت أن أحميها سقتني العلقم و وقعت أكثر..
.
.
بالمناسبة نحن في شهر تحقيق الأمنيات كوصاية حقيقية استغلوا كل ثوانيه..
أما بالنسبة لكانون الثاني آتيت فيه وفي الغالب لا يعني لي إلا بداية صفحة جديدة( إنطواء عام وبداية عام) حتى تنتهي أوراقي على هذه الأرض..
|