"لكُلّ إنسان في هذه الحياة وجهته، ولكُلّ حياة مُعطياتها وتفاصيلها واختلافها، فلا حياة تشبه تمامًا حياة أخرى، كما أن لا إنسان يُطابِق بدقّة إنسان آخر، و"كُلٌ مُيَسَّر لما خُلِقَ له" ؛ عندما ندركُ ذلك جيّدًا ستتغيّر أحكامنا وتعاملنا مع الكثير من الأمور من حولنا"
قبس..
|