يا مَن تَحمّل عَنّي غير مُكتَرِث
لكنّه للضنى وَالسقم (أوصى بي)
تَرَكتَني مستهام القَلب ذا حرقٍ
أَخا هَوىً وَتَباريح وَ(أَوصابِ)
أُراقب النجمَ في جنح الدُجى سهراً
كَأَنَّني راصدٌ للنجم أَو (صابي)
وَما وجدت لَذيذ النوم بعدكمُ
إِلّا جَنى حنظل في الطَعم أَو(صابِ)
|