من المهم تعزيز القدرة الرمزية لدى المرضى الأكبر سنًا الذين لديهم بداية تطور لغوي، الجزء الجميل في هذا الالتزام هو أنه يشجعنا على إشراك هؤلاء المرضى في اللعب.

أهداف وإجراءات التدخل اللغوي للأطفال ذوي اللغة المبتدئة


نظرًا لأننا نرغب في الالتزام بمبدأ استخدام الأنشطة المناسبة للعمر حسب الترتيب الزمني لهؤلاء الطلاب الأكبر سنًا، فإن أنواع اللعب التي نجهزها ستكون مختلفة عن مواقف التظاهر بالدمى والألعاب التي نستخدمها للأطفال الأقرب إلى النطاق الزمني الطبيعي للعمر.


اقترح الباحثون استخدام النكات العملية كأنشطة مسرحية مع المرضى الأكبر سنًا ذوي اللغة المتطورة.



يمكن للمعالج أن يضع نموذجًا لوضع سبيكة مطاطية على كتفه ويمكنه التواطؤ مع المرضى ليرى كيف يؤثر ذلك على معالج آخر في الغرفة.


يعد استخدام الدعائم المهنية واليومية للاستخدامات السخيفة وغير التقليدية طريقة أخرى لتشجيع اللعب.


يمكن أيضًا السماح للطلاب بلعب حيل مماثلة باستخدام مواد أخرى تستخدم في أنشطة المجموعة طالما أنها تشكل سخافة على أنها “مزحة” من خلال تقديم تعليق عنها.


وبالمثل، يريد الأخصائي أن نشجع الإيماءات لدى الأطفال الذين لديهم القدرة الحركية على إنتاجها.


بغض النظر عن شكل اتصال المريض، سواء كان الكلام أو تسجيل أو أي نظام اخر للتواصل، يحتاج معظم المرضى الذين لديهم لغة ناشئة إلى زيادة وتيرة أعمالهم التواصلية.


عندما تتضح هذه الاحتياجات من التقييم، ستصبح إغراءات الاتصال تقنية مفيدة مرة أخرى.




كما هو الحال مع الأساليب الأخرى للمرضى الأكبر سنًا، نريد تكييف هذه الإغراءات لاستخدام المواد المناسبة للعمر.


بالإضافة إلى ذلك نحن بحاجة إلى إيجاد طرق لزيادة فعالية أفعال أطفال الاضطرابات اللغوية التواصلية.


ناقش الباحثون دور التدريب على الاتصال الوظيفي في تقديم هذا النوع من الدعم للطلاب الذين يتعاملون مع اللغة.


يذهب التدريب على الاتصال الوظيفي إلى أبعد من مجرد تعليم الطلاب للاحتياجات السريعة، يهدف إلى توفير استراتيجيات لمجموعة من المواقف التي يمكن أن يعمل فيها التواصل على تقليل السلوك المشكل ودعم التكامل.