"لكَ الحمدُ يا ذا الجودِ والمجدِ والعُلا
تباركتَ تعطي مَن تشاءُ وتمنعُ
إلهِي وخَلّاقي وحِرزِي ومَوْئلي
إليك لدى الإعسارِ واليُسرِ أفزعُ
إلهِي لئن جَلَّت وجَمَّت خطيئتي
فعفوُك عن ذنبي أجلُّ وأَوْسعُ
إلهي لئن أبعَدْتَني أو طَرَدْتَني
فمَن ذا الذي أرجو ومَن أتَشَفَّعُ؟"
|