عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 08-14-2022
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 28440
 جيت فيذا » Jul 2015
 آخر حضور » منذ 19 دقيقة (08:42 AM)
آبدآعاتي » 379,218
الاعجابات المتلقاة » 2471
الاعجابات المُرسلة » 1007
 حاليآ في » الريــآآض ع ـــشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 29سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » كـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع shabab
مَزآجِي  »  سبحان الله
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي (الدنيا5) في أحاديثه -صلى الله عليه وسلم-



• (من أراد الآخرة ترك زينة الدنيا).
حسن/صحيح الترمذي 2458
عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (استحيوا من الله حق الحياء)، قالوا: إنا نستحيي من الله يا نبي الله، والحمد لله؛ قال: (ليس ذلك، ولكن من استحيى من الله حق الحياء؛ فليحفظ الرأس وما وعى، وليحفظ البطن وما حوى، وليذكر الموت والبلى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك؛ فقد استحيى من الله حق الحياء).

• (وأعوذ بك من فتنة الدنيا)
البخاري 6374
عن سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- قال: تعوذوا بكلمات كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يتعوذ بهن: (اللهم إني أعوذ بك من الجبن، وأعوذ بك من البخل، وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنة الدنيا، وعذاب القبر).
وفي رواية (البخاري 2822): كان سعد يعلم بنيه هؤلاء الكلمات، كما يعلم المعلم الغلمان الكتابة، ويقول: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يتعوذ منهن دبر الصلاة.

• (الفقر تخافون أو تهمكم الدنيا؟ فإن الله فاتح لكم أرض فارس والروم، وتصب عليكم الدنيا صبا حتى لا يزيغكم بعدي إن زغتم إلا هي).
حسن/صحيح دلائل النبوة للوادعي 587

• (خير الناس ذو القلب المحموم واللسان الصادق)، قيل: ما القلب المحموم؟ قال: (هو التقي النقي الذي لا إثم فيه ولا بغي ولا حسد). قيل: فمن على أثره؟ قال: (الذي يشنأ الدنيا، ويحب الآخرة). قيل: فمن على أثره؟ قال: (مؤمن في خلق حسن).
ابن ماجة/صحيح الجامع 3291

• (كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل)
البخاري 6416
عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- قال: أخذ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بمنكبي فقال: (كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل). وكان ابن عمر يقول: إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك.

• (لا تتخذوا الضيعة، فترغبوا في الدنيا).
أحمد والترمذي/صحيح الجامع 7214
(لا تتخذوا الضيعة) يعني القرية التي تزرع وتستغل، وهذا وإن كان نهياً عن اتخاذ الضياع لكنه مجمل فسره بقوله: (فترغبوا في الدنيا) يعني لا يتخذ الضياع من خاف على نفسه التوغل في الدنيا، فيلهو عن ذكر اللّه، فمن لم يخف ذلك لكونه يثق من نفسه بالقيام بالواجب عليه فيها فله الاتخاذ، كما اتخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- الأراضي واحتبس الضياع، قال تعالى: {رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ}الآية

• (ليكف أحدكم من الدنيا خادم ومركب).
حسن/صحيح الجامع 5464

• (إنما يكفي أحدكم، ما كان في الدنيا، مثل زاد الراكب).
الطبراني/صحيح الجامع 2384
(إنما يكفي أحدكم ما كان في الدنيا) أي مدة كونه فيها (مثل زاد الراكب) هو ما يوصل لمقصده بقدر الحاجة من غير فضلة في مأكله ومشربه، وما يقيه الحر والبرد، وهذا إرشاد إلى الزهد في الدنيا، والاقتصار فيها على قدر الحاجة، فإن التوسع فيها وإن كان قد يعين على المقاصد الأخروية، لكن النعم الدنيوية قد امتزج دواؤها بدائها ومرجوها بمخوفها ونفعها بضرها، فمن وثق ببصيرته وكمال معرفته فله استكثار بقصد صرف الفاضل إلى ما يوصل إلى منازل الأبرار، وإلا فالبعد البعد والفرار والفرار عن مظان الأخطار.[المناوي]

• (مالي وللدنيا؟ ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة، ثم راح وتركها)
أحمد والترمذي/ صحيح الجامع5668
(ما لي وللدنيا) أي ليس لي ألفة ومحبة معها، ولا أنها معي حتى أرغب فيها، أو ألفة وصحبة لي مع الدنيا. وهذا قاله لما قيل له: ألا نبسط لك فراشاً ليناً، ونعمل لك ثوباً حسناً؟ (ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة، ثم راح وتركها) قال الطيبي: وهذا تشبيه تمثيلي ووجه الشبه سرعة الرحيل وقلة المكث، ومن ثم خص الراكب. ومقصوده أن الدنيا زينت للعيون والنفوس فأخذت بهما استحساناً ومحبة، ولو باشر القلب معرفة حقيقتها ومعتبرها لأبغضها ولما آثرها على الآجل الدائم.

• (ما أنا والدنيا، وما أنا والرقم).
أبو داود/صحيح الجامع 5555
عن ابن عمر: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أتى فاطمة فرأى على بابها سترا، فلم يدخل عليها قال: وقلما كان يدخل إلا بدأ بها، فجاء علي رضوان الله عليه فرآها مهتمة، فقال: مالك؟ فقالت: جاءني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فلم يدخل، فأتاه علي فقال: يا رسول الله إن فاطمة اشتد عليها أنك جئتها ولم تدخل عليها. فقال النبي صلى الله عليه و سلم: ( ما أنا والدنيا، وما أنا والرقم) فذهب إلى فاطمة فأخبرها بقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقالت: فقل لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فما تأمرني؟ قال: (قل لها فلترسل به إلى بني فلان)
والمعنى: أي ليس لي ألفة مع الدنيا ولا للدنيا ألفة ومحبة معي حتى أرغب إليها وأبسط عليها، أو استفهامية أي: أي ألفة ومحبة مع الدنيا (وما أنا والرقم) بفتح فسكون النقش والوشى.



 توقيع : كـــآدي






القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد

رد مع اقتباس