هذهِ رسالةُ اليوم لك ...
إن خيّم الغمُّ على قلبك، فإنهُ لا يوجدُ شيءٌ يخفّفُ وطأة الأحزان، ويبثّ الرضا في قلبك غيرَ أنّ اللهَ معك!
وأنّ خيرتهُ لكَ خفيةٌ لطيفة، والأمر جارٍ وفقَ علمهِ وحكمته وتدبيره ...
يا صاحبي، كيفَ سأحكي لك عن ذلك الأمان!
عندما يُخرجك الله من ضيقِ تفكيرك إلى سعة تدبيره؟ حيثُ لا تُضام، والله حسبُك
قبس..
|