مُتكئٌ عَلى وَحدتِي
شَاردٌ فِي لَا أحَد.
فَقط شَارد
وَمُتعب مِن كُل شَيء
وَمِن اللآشَيء
وَبِداخِلي حَديثٌ كَثِيف
وَلا رغبَةَ لِي بالكَلام
وَلا طَاقةَ لِي بالحَراك
ولا رَغبةَ لِي بِترتِيب الجُمل
كَانت ثَانِيةً فَقط
نعثَت بِالرُّوح كَما لَم تَفعلهُ السَّاعَات !.
قبس..
|