من " راءِ " يا رحمنُ حتّى " نونِها"
وأنا بأسبابِ الرجا أتأمّلُ
ربّاهُ ليس الراءُ إلّا رهبتي
والباءُ بوحي كلّما أتوسّلُ
فتخونُني الكلماتُ إنْ حمّلتُها
ثِقلَ المقامِ وصامتاً أتبتّلُ
بفتوحِ رحمتِكَ العظيمةِ لا بما
كسبتْ يدايَ ولا بما قد أفعلُ
قبس..
|