يعانقُ المجدُ والتاريخُ رايتَها
فيُشرقُ الكونُ وضاحًا ومُبتسِما
إنّ الحُسامَ سليلٌ بين قبضتِها
يمحُو الضلالَ ويمحُو من لهُ رَسما
قد شيّد المجدُ في أرجائها وطنًا
فيهِ السلامُ وفيهِ الفخرُ قد وُسِما
تسعونَ عامًا إلىٰ الأفلاكِ راقِيةً
فازدتِ عامًا وزادَ الخيرُ فيكِ سَما
- محمّد عبدالعزيز
|