-ورُبما ،
ماتت بلادٌ كاملةْ ،
في شارعٍ ،
أو غُرفةٍ ،
أو في عيونٍ ذابلةْ ،
ورُبما ،
سالت سماءٌ ،
من شقوقِ البيتِ ،
فانهدّ اجتماعُ العائلةْ ،
أو رُبما ،
سيفقدُ الوقتُ إتزانَ السير في روحي ،
لأني صُدفةً ،
رتبتُ بالنسيان فوضى آجِلَةْ ".
قبس..
|