. . . . . يا ناسياً لي، على عرفانه، تلفي ذكركَ مني بالأنفاسِ، موْصُولُ وقاطعاً صلتي، من غيرِ ما سببٍ تاللَّهِ! إنّكَ، عن رُوحي، لَمسؤولُ
الاشياء تتداعى..