من وحي كلماتي وكلماته جعل من الخيال عالما محسوس جسدته بالوجود وكل ما هو ملموس.. وكيف لي انا لا أعرفه... فخيط الوصال الروحي قد أنبأني بإشارة تبشرني من ثنايا الروح...
انه حان وقت الاقتراب
لأول مرة تمنيت لو أنني استطيع تقبيل عيوني التي استطاعت ان تعكس نور حلم بدا يتجسد أمامي
|