. . . . لا أستريح إلى المكان كأنني عُلّقت في قمرٍ بغير منازلِ شيعت للأبواب أشيائي لكي أمتدّ وحدي في الفراغ الآهلِ قالت لي الطرقات أهلُكَ ها هنا فخُذِ الحقيقةَ راحلاً عن راحلِ قد تخسر الأشجار حكمتها إذا منحت صداقتها لظلٍ زائلِ
الاشياء تتداعى..