أحتاج أن أقرأك أكثر من مرة ٍ لتتسرب لي تلك الآه الخفيّة بين السطور بكلِّ جلجتها وَ احتدامها وصراعها وتماسكها النرجسيّ الذي لا يمت للحرف سوى بوقع صدىً من ذكرى ستدسُّ في جيوب الزّمن وستدمن العودة كرة بعد أخرى !!!
كتف :
جشعة لأن أرى سجعُك !!
لا تبتلُ عروق الحرف لديك ِ ويديك صنعت من فتنة
|