تأمل وأنت تنتظر
اصرف نظرك قليلاً عن الهاتف وتأمل
ستدرك تماماً معنى الحياة الحقيقي
أحدهم يئن وجعاً
و الأخر يهتز ضحكاً
هناك من غلبته الدمعة كالأمهات
وصوت زفير الملل في الأرجاء يزداد
من الخارج يسترق سمعك صوت الضجيج بين الحدة والسخرية والجدية و مزج من نغمات الرنين
هو ذلك منظر ساحات الانتظار
حرضني الطرح على الكتابة
ثالثه لاتميل..