فالرابح من ربح بامانته وصدقه ربح دعوة بثلث الليل من فقير ومحتاج أو دعوة أم أيتامـ فرجها عليهمـ بصدقه,,


والخاسر من خســـر رضى ربه خســر جنان لأجل أوساخ دنيويه ,,,



موضوع بالبدايــــة قبل مضمون الطرح جعلنا نتساءل من الرابح !!!


ومن الخاســـر !!


حتمآآآآآ سيبرح وسيفوز بها المقربون ,,,

ــــــــــــــ


لاأفهمـ بسوق الأسهمـ كونــي أنثى ,,


لكن مارأته عيني ,,,


أعطتني نماذج للحلال وللحرامـ


ذاكـ يبحثـ عن أيسر فتوى ولو بشبهه


ليشبع نفسه ويرضي حبه ذاك الحب الجمـ

كما ذكره الله جل جلاله بكتابه ,,


وتحبون المال حبا جما } أي: تحبون المال حبًا كثيرًا؛ وقد روي عن ابن عباس رضي الله عنهما وغيره، في معنى الآية، قال: يحبون كثرة المال


يطوي يومه بجمع المال من غير حساب ولا رقيب

حتى تساهل الكثير!!!

بأمر الحلال والحرامـ بزمننا فأدى كما ذكرت إلى العجز الاقتصادي

بل شل وقلت البركه والنعمه ,,,

بالأمس جيل أجدادنا يحكى أن ذاك الكثير بدأ من القليل ,,

ومازال خيره هنا وهناكـ


لماذا ,,!!!

لأنا أجدادنا لم يخلطوا الحلال بالحرامـ

راعوا حق الأمانه راعوا معنى الرباااااا ,,,


فهمـ

أن كان نيتهمـ أكثار مالهمـ

عليهمـ


أن يتذكروا كما نوهت !!


عن ماله من أين أكتسبه ؟ وفيما أنفقه ,, عليهمـ أن يتذكروا حق أموالهمم والدايهم

أقاربهمـ.... ,,عليهمـ أن يتخذوا خير قدوة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلامـ..


سواء كان ذا ثروة أو ببساط صغير عند كفيل ‘‘

يتذكر أمانة الحبيب بتجارة خديجة رضي الله عنها


يتذكر البركة التي طرحها !!

ومال قارون ونهايته ,,


فربـ السماء يعطي ويأخذ يمهل ولايهمل يعطي الفرص


يغني من يشاء يحرم من يشاء ,,,


فالمال كالفتنه أو بالأصح يمتحن فيه الفرد فهنا يكون الرابح والخاسر ...