10-12-2017
|
#26
|
كم ليلة بك آخر الفكر
يغفى
كم مرة طيفك خطر
ثم فزيت
اخذني الصمت طويلا بين احرفك الذهبيه
عندما أقرأ لك أشعر بأن للحرف معنى آخر
إذ تستطيع أن تروض الكلمات والعبارات وتخضعها لك
كأنك عازف بارع يجيد العزف
أرويتنا ي الغريب
فائق اعجابي بما خطه يراعك
|
|
|
|