منذُ سنتينِ على نضج اللوز وقد مرت فصول خيبتهِ والآن ينضج بحب
وبياض آدميّ لا تُرى رأفة عُمرهِ الا شَقاء ,
شَقاءً يُهذّبني معكَ ، يبلّغني أقصى درجات الحُب ، يأتيني على طَبق من وِد
يُقبّل روحي فَخراً ، ما أنا لولا هذه االعَظَمة التي أشعرتني بِها .
لا خيبات بِحضرتكَ ، لا وداع يؤثّر بِي ما دمت معي . .
|