الموضوع: فرصةٌ يتيمة
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-11-2017   #11


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



أهلاً ، أهلاً أنرتنا
أن ألمح حرفك هُنا فرحة أنيقة هذا أولاً .


.,
سَلام على مَن يلحظ التيه من بُعده
لتكون المشتبه بها أول مَن ينوح فقداً .
وهي تركض خلف لحنٍ قديم ، خلف معاني تستبيح حرمة بوحها
ولا تصمت ، لا تعكس أزمات الصفح أي شعورٍ قاسي
فَنحن وحدنا من نغتسل بمصائِر القرب والبعاد
.
أصارحكَ أنه حُب كما تفضّلتَ وأنه الحصّة الكاملة
للوجع ونهارات الاسئلة ظننتُ أن فيه نصيب من الحنين بِعيون تتورّد دمعاً
فلم يقبل الخسارة سواي !
.
اكتست الصورة دمعاً احمر ، و في حنجرته شهيق
الآه و من يداعب الصرخات في الرصاص ، كانت ذكرى
من يحمل شقيقته بذراعيه ليلتقط لها صورة

منها وجهٌ آخر ، المحتاجة ذُبابة
سائحة في كون التمرد كذباتها الشنيعه مُصدقة
تحرقُ أوراق البقاء وَ تهدي جسد الفرح
عجزاً يَمسّهُ بكبرياء مكسور
فلا يأتي الفرح ولا تُقنعني حماقتها


ممتنة


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ

التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 01-11-2017 الساعة 12:03 AM

رد مع اقتباس