عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 08-08-2016
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 32 دقيقة (12:37 PM)
آبدآعاتي » 1,061,823
الاعجابات المتلقاة » 14055
الاعجابات المُرسلة » 8234
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي معلومات عامة عن الاعاقة



آلآعآقة

الإعاقة (بالإنجليزية: Disability) تعرف منظمة الصحة العالمية الإعاقة على النحو التالي : "الإعاقة هو مصطلح يغطي العاهات، والقيود على النشاط، ومقيدات المشاركة. والعاهة هي مشكلة في وظيفة الجسم أوهيكله، والحد من النشاط هو الصعوبة التي يواجهها الفرد في تنفيذ مهمة أو عمل، في حين أن تقييد المشاركة هي المشكلة التي يعاني منها الفرد في المشاركة في مواقف الحياة، وبالتالي فالإعاقة هي ظاهرة معقدة، والتي تعكس التفاعل بين ملامح جسم الشخص وملامح المجتمع الذي يعيش فيه أو الذي تعيش فيه".

إعلان الأمم المتحدة حول حقوق المعاقين



كلمة "معاق" تعنى شخصاً عاجزاً كلياً أو جزئياً عن ضمان حياة شخصية واجتماعية أو طبيعية نتيجة نقص خلقي وغير خلقي في قدراته الجسمية أو الفكرية.
يتمتع المعاقون بجميع الحقوق التي لا يتضمنها هذا البيان، وسيمنح المعاقون جميعهم هذه الحقوق من دون استثناء، ولا تمييز بعرق أو لون أو جنس أو لغة أو سياسة أو طبقة أو قرار أو أي أمر يتعلق بالمعاق نفسه أو عائلته.
للمعاق حق مكتسب في الحصول على الاحترام، ومهما يكن سبب الإعاقة وطبيعتها وخطورتها، فللمعاق الحقوق الأساسية نفسها كما لمواطنيه الذين هم في سنه، وهذا يعنى في الدرجة الأولى حقه في حياة كريمة مهما أمكن ذلك.
للمعاق الحقوق المدنية والسياسية نفسها التي للأشخاص الآخرين والفقرة السابقة في الإعلان عن حقوق المتخلفين عقلياً تنطبق على أي حد محتمل لهذه الحقوق لدى المتخلفين عقلياً.
للمعاقين الحق في الاستفادة من الخدمات الطبية بما في ذلك الجراحة الترقيعية (إضافة عضو صناعي) أو إعادة التأهيل طبياً والمشورة في صدد التوظيف وسوى ذلك من الخدمات التي تؤهل المعاقين لتنمية قدراتهم ومواهبهم وتسرع عملية اندماجهم في المجتمع.
للمعاقين الحق في ضمان اقتصادي واجتماعي وفى حياة كريمة، ولهم الحق حسبما تسمح إعاقتهم في الاحتفاظ بعملهم أو شغل وظيفة مفيدة ومنتجة ومريحة وفى الانضمام إلى نقابات العمال.
تؤخذ الحاجات الخاصة للمعاقين في الاعتبار في كل مراحل التخطيط الاقتصادي والاجتماعي.
للمعاقين حق العيش مع عائلاتهم أو مع والديهم بالتبني وحق الاشتراك في كل الأنشطة الاجتماعية والإبداعية والاستجمامية، ولن يتعرض أي معاق لأي تمييز في المعاملة فيما يخص المسكن إلا إذا استدعت حالته ذلك أو إذا كان ذلك يسفر عن تحسن في حالته، وإذا كان بقاء المعاق في مؤسسة خاصة أمراً لا مفر منه فيجب أن تتوفر في المؤسسة شروط تؤمن له حياة أقرب ما تكون إلى الحياة العادية لأي إنسان في سنه.
تؤمن للمعاقين حمايـة مـن كل أشكال الاستغلال والتمييز والظلم وانتهاك الكرامة.
يكون في وسع المعاقين الإفادة من الخدمات القانونية متى كانت هذه الخدمات ضرورية لحمايتهم وحماية ممتلكاتهم، أما إذا رفعت ضدهم دعوى قضائية فسوف تؤخذ حالتهم الجسدية والعقلية في الاعتبار.
تؤخـذ مشـورة المؤسسات المعنية بالمعاقين للإفادة منها فيما يتعلق بحقوقهم.
سيتم إعلام المعاقين وعائلاتهم ومجتمعاتهم عبر كل الوسائل بكل الحقوق التي وردت في هذا البيان

الإعاقة والنازية

إن الاضطهاد الشرير والمنهجي للمعوقين خلال حقبة النازية تم تجاهله والتقليل بشأنه بشكل كبير في البحوث التاريخية للتذكر الجماعي للمحرقة. والنتيجة هي جهل عام وعلى نطاق واسع بهذه الفظائع _جهل كثيراً في الأحيان تمارسه الامبالاة السرمدية للسياسيين, والأكاديميين, ووسائل الإعلام. وعلاوة على ذلك، فإن اتخاذ تدابير للتعويض تكاد تكون معدومة.
يعتقد بعض الناس عن خطأ أن عدد الضحايا المعوقين صغير نسبياً. ومع ذلك، فإن الأدلة الوافرة تثبت أن المعوقين تعرضوا للعمل القسري، ونهبوا، وإستغلوا، سواءاً داخل ألمانيا أو في الأراضي المحتلة التي ظفر النازيون بها. وفي جميع الأحوال كالضحايا الآخرين، فقد عان المعوقون وخسروا.
ومع ذلك، فإن الحد الأقصى للفظائع التي تعرض المعوقون لها قد لا يُعرف ابدا. وحتى وقت قريب جداً، قليلاً كانت البحوث التاريخية عن الضحايا المعوقين للمحرقة. حتى اليوم، بدأت حفنة من العلماء تركز اهتمامها على هذه المهمة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن تجميع المواد اللازمة عن المعوقين والمحرقة أمراً بالغ الصعوبة. فمراكز المعلومات حول المحرقة استبعدت تقريباً موضوع المعوقين كمجموعة متميزة. وعلاوة على ذلك، لا يوجد تمويل لمثل هذه الابحاث. وهذه القيود يجب أن يُنظراليهاأيضاً في إطار السجلات التي كانت سرية، والوثائق التي كانت تُغير أو تُدمر والاستغلال الذي لم يدون. وأخيراً فإن برنامج التعقيم القسري الجماعي النازي, أدي الي عدم ترك الضحايا لأطفال ليحكوا قصصهم.
ومع ذلك، فإن عدم القدرة على توثيق كامل لما إرتُكب من الجرائم الفظيعة ضد الرجال والنساء والأطفال المعوقين لا يمكن أن يمحو ما حدث لهم. إن الاستغلال والاضطهاد النازي للمعوقين كان فظيعاً. وشمل نهب الممتلكات والقتل الجماعي والمعاملة الوحشية والتجارب الطبية، والعمل الاستعبادي والقسري، والتعقيم القسري الجماعي، والسجن في معسكرات الاعتقال المروعة وغيرها من أشكال الإهانة والاستغلال. فالحكومة الألمانية، بمساعدة كامل المهنة الطبية الألمانية، قامت بصورة منهجية بذبح مئات الآلاف المعوقين والتعقيم بالقوة لمئات الآلاف من المعوقين الآخرين.
المعوقون إقتيدوا إلي مراكز القتل، وبيوت المسنين, ومعسكرات الاعتقال. ومن خلال إدخالهم في طواقم العمل القسري، كانوا يُشغلون حتى الموت من قبل الشركات الألمانية. وكانوا محل تجارب طبية مروعة. الآن خلص العلماء إلى أن أدق وصف ممكن للاضطهاد النازي للمعوقين هو الإبادة الجماعية أي الإفناء المنظم لمجموعة محددة بيولوجياً من الضحايا.
مجموعة الضحايا شملت جميع أنواع الإعاقة. وبدلاً من قبول الإعاقة بوصفها جانباً من جوانب الحياة في كل المجتمعات، أعتبرت الأيديولوجية الألمانية الإعاقة دليل على الانحلال وأعتبرت جميع أنواع المعوقين تقريباً "حياة لا تستحق الحياة". المصابون بجميع أنواع الإعاقات من الذين يعانون من الاكتئاب، والإعاقة التعليمية والمعرفية، والشلل الدماغي، وأنواع الخلل المرضي مثل الضمور العضلي، والسرطان، وعاهات الحركة، و"بطئ التعلم"، والصمم والعمى كانوا يُوصفون بأنهم "أكلة عديمي الفائدة". المعوقون كانوا أول ضحايا جهود هتلر الرامية إلى إنشاء العرق السيد؛ إبادة المعوقين كانت عنصراً رئيسياً للخطة النازية لـ" تنقية ما يُسمي بالعرق الآري".و كان المعوقون أيضاً آخر الضحايا، حيث أستمرت عمليات القتل حتى بعدإنهيار آلة الحرب الألمانية.
الإعاقة والنازية

إن الاضطهاد الشرير والمنهجي للمعوقين خلال حقبة النازية تم تجاهله والتقليل بشأنه بشكل كبير في البحوث التاريخية للتذكر الجماعي للمحرقة. والنتيجة هي جهل عام وعلى نطاق واسع بهذه الفظائع _جهل كثيراً في الأحيان تمارسه الامبالاة السرمدية للسياسيين, والأكاديميين, ووسائل الإعلام. وعلاوة على ذلك، فإن اتخاذ تدابير للتعويض تكاد تكون معدومة.
يعتقد بعض الناس عن خطأ أن عدد الضحايا المعوقين صغير نسبياً. ومع ذلك، فإن الأدلة الوافرة تثبت أن المعوقين تعرضوا للعمل القسري، ونهبوا، وإستغلوا، سواءاً داخل ألمانيا أو في الأراضي المحتلة التي ظفر النازيون بها. وفي جميع الأحوال كالضحايا الآخرين، فقد عان المعوقون وخسروا.
ومع ذلك، فإن الحد الأقصى للفظائع التي تعرض المعوقون لها قد لا يُعرف ابدا. وحتى وقت قريب جداً، قليلاً كانت البحوث التاريخية عن الضحايا المعوقين للمحرقة. حتى اليوم، بدأت حفنة من العلماء تركز اهتمامها على هذه المهمة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن تجميع المواد اللازمة عن المعوقين والمحرقة أمراً بالغ الصعوبة. فمراكز المعلومات حول المحرقة استبعدت تقريباً موضوع المعوقين كمجموعة متميزة. وعلاوة على ذلك، لا يوجد تمويل لمثل هذه الابحاث. وهذه القيود يجب أن يُنظراليهاأيضاً في إطار السجلات التي كانت سرية، والوثائق التي كانت تُغير أو تُدمر والاستغلال الذي لم يدون. وأخيراً فإن برنامج التعقيم القسري الجماعي النازي, أدي الي عدم ترك الضحايا لأطفال ليحكوا قصصهم.
ومع ذلك، فإن عدم القدرة على توثيق كامل لما إرتُكب من الجرائم الفظيعة ضد الرجال والنساء والأطفال المعوقين لا يمكن أن يمحو ما حدث لهم. إن الاستغلال والاضطهاد النازي للمعوقين كان فظيعاً. وشمل نهب الممتلكات والقتل الجماعي والمعاملة الوحشية والتجارب الطبية، والعمل الاستعبادي والقسري، والتعقيم القسري الجماعي، والسجن في معسكرات الاعتقال المروعة وغيرها من أشكال الإهانة والاستغلال. فالحكومة الألمانية، بمساعدة كامل المهنة الطبية الألمانية، قامت بصورة منهجية بذبح مئات الآلاف المعوقين والتعقيم بالقوة لمئات الآلاف من المعوقين الآخرين.
المعوقون إقتيدوا إلي مراكز القتل، وبيوت المسنين, ومعسكرات الاعتقال. ومن خلال إدخالهم في طواقم العمل القسري، كانوا يُشغلون حتى الموت من قبل الشركات الألمانية. وكانوا محل تجارب طبية مروعة. الآن خلص العلماء إلى أن أدق وصف ممكن للاضطهاد النازي للمعوقين هو الإبادة الجماعية أي الإفناء المنظم لمجموعة محددة بيولوجياً من الضحايا.
مجموعة الضحايا شملت جميع أنواع الإعاقة. وبدلاً من قبول الإعاقة بوصفها جانباً من جوانب الحياة في كل المجتمعات، أعتبرت الأيديولوجية الألمانية الإعاقة دليل على الانحلال وأعتبرت جميع أنواع المعوقين تقريباً "حياة لا تستحق الحياة". المصابون بجميع أنواع الإعاقات من الذين يعانون من الاكتئاب، والإعاقة التعليمية والمعرفية، والشلل الدماغي، وأنواع الخلل المرضي مثل الضمور العضلي، والسرطان، وعاهات الحركة، و"بطئ التعلم"، والصمم والعمى كانوا يُوصفون بأنهم "أكلة عديمي الفائدة". المعوقون كانوا أول ضحايا جهود هتلر الرامية إلى إنشاء العرق السيد؛ إبادة المعوقين كانت عنصراً رئيسياً للخطة النازية لـ" تنقية ما يُسمي بالعرق الآري".و كان المعوقون أيضاً آخر الضحايا، حيث أستمرت عمليات القتل حتى بعدإنهيار آلة الحرب الألمانية.



 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس