الحُب في كل الأوقات جنون ، أي بكل ما يتسم ، وما يحمل من صفات
لكن حينما نقول جنون ونربطهُ بِقيس وليلى هنا يكمن الخطأ ، فَ حسب تحمل الشخص
او طرف العاشق ، من الحب ما يجعل العاشق او العاشقة تتحمل الام الحياة وتصل للتضحية ف هنا يكمن الجنون
و منه ما لا يأخذه بمحمل الجد والتحمل او الصبر ليجد طرف آخر ! وهنا يكمن الجنون ف يبحث عن النسيان .
وبعد كل هذا ما يفرضه النصيب يبقى وحدهُ حكاية الجنون ذاته ف كل شخص او قلب ودرجة تحمله
و قدرته اما على النسيان او البقاء على حاله ولا تنسي توفر عامل الصدق بالحُب يُعد جنون
وله نوافذ كثيرة يكفي ما ذكرته أعلاه
ممتنة
|