07-08-2016
|
#2
|
وأنا تعبتُ مني ، استقام الدمع عندَ فجر البوح و ظنّ اليقين
ينهَش فكرة الحقيقة المتوارية خلفَ صُورتي ، تُسقطها ريشة بيضاء
تُسقطها دمعة مُحتاج ، تنمو الحاجة عند درب العُبور
لامحة ظِلَّ مَن أويتُ وكان ملجأي ، ووجه النور يخترق نافذة الباكية
يحيكُ بها ما يوصله إليها ب سُلطة تُطفح اليأس
نتيجة التخلي ما كانت الا الاإعراض عن كل ما يأسِر الروح
التوبيخ ، الغضب ، البكاء بشدة ، صُنعه ب مصافحة أولى للورق
وعلى كفّه عزفتُ أوتار التعب ، دون شَفقة ، وبلا حُرية .!
تباً .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|