الحُب الذي لا تَنهشهُ أَنياب الفَقد بين فَكي الغياب والحضور يبدو خالياً من الاثاره
القَلب المُتأهب على ناصية الانتظار يُقلبه الشوق على صفيح الألم المُلتهب كقطعة
هَمبورجر لحظة الشواء يتغير لونه من الخارج بلون الحزن الداكن لكنه يَنضج داخلياً بتفاقم الحب بداخله من جذوة الحنين والشوق والانتظار
..,,