:
ما أحلَلتَ من خاطِركَ سِوى هذه العُقدَة ؟
حدّثتني عَن ضُوء مُبشّرة بهِ وما شملتُ عِناقَهُ الا
بِ غريباً يتدثّر بِلونٍ لا أطيقهُ كَ هذا !
لكنه كان قِمة الفتنة ،! عتبة الغِواية .!
من قِدر الأنوثة انغمسَت ملامحَ الجمال بِذَرفِ
الاأمل كَ أول قطرة وَدق قُرب عَزفت هَماً ,
كما قُلتُ سَابقاً لا يأتي من الجَمال الا التمنّي .!