مَجنونة طَبعاً ,
حينما يُهيأ إلي أنكَ تلميذي فَأنثُر كل ما في جعبةِ الذاكرة لأدرسه معك
وكأننا تلميذانِ في نفسِ المقرر ,
حينما ينتقل هذا الجنون الى رآسكَ اليآبِس وَتخبرني كيفَ لهذا التفاؤل أن
يجعل مني أنثى سَعيدة ، ناجحة في هذه الحياة وأنا ما بينَ بوحكَ وَ جنونكَ
أجدُ كل فَشلي .
أحبُّ تلك النبرة التي تُلوّن رغبتي بِأن يكون هذا القفص ملكاً لَك و هذا النبض
متى ما أحببت أن أكون ، أكون لأجلك ,
الأكثر حُباً أن يكون هذا الحُب لا يححتمل حاجزاً ولا تردداً ولا استفهاماً
أن أكونَ المدللة المُشاغبة وَ تكون الاأمير الغير المتسلط ولا الخاضع لِ مملكتكَ ,
|