خبر الجريمة كان مديويآ اشبه بالصاعقة
نحن كاشعب اصبنا بالذهول على جريمة
تكفى ياسعد .. واذا بها تأتينا فاجعة اخرى
عن من قامو بقتل ابناء عمهم بدم بارد
بدعوى انهاء مباح دمهم ومسموح
في شريعة الأسلام جريمة بحق
تجبرنا على التفكير والأنتباه عن خطرآ
يهدد امن البلاد لأن المنتمين لهذا
الفكر الضال شووهو صورة الأسلام
والمثير للدهشة ان من بين القتله
ممن يعمل طبيب والاخر يعمل مهندسآ
وهذا مايريدونه اعدائنا بالتحديد وهي
تفكيك وحدة المجتمع وتطبيق مشروع
الصهيو صفوي التي تسمى بالفوضى
الخلاقة ومايغيضنا ويحزفي نفوسنا ان ادواتهم
ووقودهم لمخططاتهم للأسف ابناء وطننا
وهؤلاء فرقة قديمة ابتدعها اليهودي الذي
تلبس بثوب الأسلام عبدالله ابن سبا
وانتهى هذا الفكر في عهد الحجاج الثقفي
واليوم قامة ايران بالتعاون مع الغرب في اعادة
صياغته وبوحشية فوق مانتصور .. لتدمير
بقية البلدان الأمنه .. اتعجب من فروخ الدواعش
التي لم تفكر يومآ من الأيام عن عدم قيام
تنظيمهم بعدة تفجيرات في ايران .. لوفكرو
قليلآ بخصوص عدم مهاجمتهم لأيران
وعدم قيام بشار وروسيا بقصفهم ومهاجمتهم
لربما سنجد منهم من يتدارك ويعود
كحال الكثيرين الذين اغترو بالتنظيم
وشعاراته ثم لاذو بالفرار وعادو الى ديارهم
حفظ الله وطننا وقادتنا وادام نعمة
الأمن والأمان علينا
لاهنت اخوي لاتناجي
|