09-04-2015
|
#242
|
لِـِ نُبَارِكُ وَ نُهَنِّئُ
خُطُوَاتِكَ ثَابِتَه لِلْأَمَامْ
وَعَطَاءَكَ مِثَالِيّ
رَـرَسَىْ بِمَوَانِيّ اعْجَابِنا
وَ حُضُوْرِكِ يَنْثُرُ ألشَذى بِأَرْـرَيْجٍ الْجَمَالِ
شَمَخَ بِالْقِيمَهْ وَ الْعَطَاءِ الْهَادَفَ الْمُمَيِّزِ
لَمْ تَكُوْنِ سِوَىْ عُنْوَانُ
لِلَجاذِبِيْهُ وَ الْحُضُورَ الْطَاغِيْ
الشلال الهادر روعه
لَمْـجَهُوْدَكَ شُمُوْعٍ تَذُوْبُ بِمَعَانِيْ الْجَمَالِ
وَ لَا شَكَّ بِأَنَّ زَهْوَرَك الْنَّدِيَّةُ لَهَا عِطْرٌ فَوَّاحُ
وَ جَمَالُ خَطِفَ الْالْبَابِ وَ عَطَائِك
الْمُتَأَلِّقُ شَمْعَةً تَوَهَّجَ لِمُسْتَقْبَلٍ شَامِخٍ بِأُذُنِ الْلَّهِ
مَبَآرِكَ لَك أَلْفِيَتُك
الْنَّقِيَّهْ الْمُفَعَمَهْ بِالنقَآُآُآُآِآِآَآءِ
أَلْفَ .. أَلْفَ مَبْرُوكٍ
عُقْبَالْ مْلْـ1000000 ـيُوْنِ مُشَارَكَهَـ"..
هُنَا / لِــ شَذَرَاتِ..الفَيْرُوْزِيِّة
هَكَذَا / حِيْنَمَا تهْطُلُ هُنَا وَهُنَاك
ذَهَبِيَّاتُ / أنَامِلُ لِتُدْفئْ الحُرُوْف
وَتُمْطِرُ / هُنَا سَمَاءُ الهَمْسُ الصَّافِي
لُؤْلُؤْاً / مُتَنَاثِرُالبِيَاضْ
وَهَكَذَا : هُمْ المُبْدِعُونَ..أمْثَالُكْ
حِيْنَمَا : يَنْقُشُون..لَوْحَةَ المتميز
بِلُغَة : الإبْدَاع..النَّفِيس
وَتَوَهّجَت :الأحَاسِيسُ وَالمَشَاعر
لِتُصْبِحَ :الأبْجَدِيَّةَ حِينَهَا
مُضِيئَةً : بِهَمْ / وفِيهمآ
وَمَازَالت :حُرُوفُه هُنَا
تَبْنِي : لَنَا حُلماً مُتَجَدِّداً
نَمْتَطِيهَا .. كُلُّ يَوْم
وَ نُحْقِنُ :أنْفُسُنَا بِهَا مَطَراً
لا ينتَهِي : إلاّ بِنَا هُنَا
وَلازَالَتْ : سَمَاءُ الأبْجَدِيَّة
هُنَا : تَتَّسِعُ أَكْثُرُ لِثُرَيَّات
وَنُجُوْم : حُرُوفُكْْ المُنِيْرَة
وَقَنَادِيل :هَمَسَاتِكْْْْ المُعَلَّقَة
فَإبْدَاعَاتُكْْْ صَافِيَةٌ كَالمَاء
تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ بَيْنَ أنَامِلُنَا
وبتألقهآ نهديهَّآ من القَّلبٌِ
شَهَّآدة شُكرٍ وتَقْدِيرْْْْ
وكُل حُب وأحْتِرآم
تقبل تهنئتي المتواضعه
اختك روح
|
|
|
[
|
التعديل الأخير تم بواسطة مْلكَة زمْانــْے ; 09-04-2015 الساعة 04:51 AM
|
|