ورغم أن الثمان سنين جـروح وكلّفتنـي كثيـر
أنا لليوم أجي وأدعي تجـي يارب تجــي يآرب
وبالصدفة لمحة طفل يركض وفي بسمته تخدير
نزع قلبي كأنها هي تتبسم تتهرب وتتقرب
صح منطوووقك يالغلا
والله انها قصه من علقم وامر من العلقم
وانا اشهد انك حبكت الابيات يافحل الشعر
وفالك التوفيق
|