لِبَعضٌ مِنَ الحُضُورِ عُمق وَ " طَعَم " أَتذَوَّقَه بِمُجَرَّدَ قِرَائَتِه
لا أَقرَأَهـُ فَقَط , أَستَشعِرَهـُ بِ الأَنفَاس ..
أَهلاً وطن ,
وَشُكرَاً لِعَبيِرٍ مَرَّ لأَتَنَفَسُه , وأُعَانِقَه ..
أَحرُفِي خَجلاَء أَن تَكونِي مِنَ الحَاضِرِينَ هُنَا
فَمَهمَا كَتَبت يُرَاوِدُنِي شُعُور أَنَّنِي لَم أَبدَأَ
دُمــتِ , وَتَحِيَّة سَامِيَة حَيثُ سُمُوّ تَواجُدِك
مودتي بحده
|