الموضوع
:
مواقف رائعة من حياة النبي - صلى الله عليه وسلم- (2)
عرض مشاركة واحدة
#
1
04-29-2015
زائر
لوني المفضل
#Cadetblue
♛
عضويتي
»
♛
جيت فيذا
»
♛
آخر حضور
»
01-01-1970 (05:00 AM)
♛
آبدآعاتي
»
n/a
♛
الاعجابات المتلقاة
»
♛
الاعجابات المُرسلة
»
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
مواقف رائعة من حياة النبي - صلى الله عليه وسلم- (2)
مواقف
رائعة
من
حياة
النبي
- صلى
الله
عليه
وسلم-
(2)
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحبه ومَن والاه.
اللهم علِّمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علَّمتنا، والحمد لله على كل حال.
•
الإشارة إلى أهمية الاقتداء بنبينا محمد - صلى
الله
عليه
وسلم.
المواقف:
•
وموقفه مع جابر والجمل أعيا (البخاري).
صحيح البخاري ج2/ص739:
عن جابر بن عبدالله - رضي
الله
عنهما - قال: كنت مع
النبي
- صلى
الله
عليه
وسلم - في غَزاة، فأبطأ بي جملي وأعيا، فأتى عليّ
النبي
- صلى
الله
عليه
وسلم - فقال جابر: فقلت: نعم، قال: ما شأنُك، قلت: أبطأ علي جملي وأعيا، فتخلَّفت، فنزل يَحْجُنه بمِحْجنه، ثم قال: اركب، فركِبت، فلقد رأيته أَكُفُّه عن رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - قال: تزوجَت؟ قلت: نعم، قال: بِكرًا أم ثيِّبًا، قلت: بل ثيبًا، قال: أفلا جارية تُلاعبها وتلاعبك؟ قلت: إن لي أخوات فأحْببتُ أن أتزوج امرأة تَجمعهن وتُمشطهنَّ، وتقوم عليهن، قال: أما إنك قادم، فإذا قدِمت، فالكيس الكيس، ثم قال: أتبيع جَملك؟ قلت: نعم، فاشتراه مني بأُوقية، ثم قدِم رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - قبلي وقدِمت بالغداة، فجئنا إلى المسجد، فوجدته على باب المسجد، قال: آلآن قدِمتَ؟ قلت: نعم، قال: فدع جملك، فادخُل، فصلِّ ركعتين، فدخلت فصليتُ، فأمر بلالاً أن يَزِنَ لي أُوقية، فوزن لي بلال، فأرجح في الميزان، فانطلقت حتى وَلَّيت، فقال: ادعُ لي جابرًا، قلت: الآن يَرُد عليّ الجمل، ولم يكن شيء أبغضَ إليّ منه، قال: خُذ جمَلك ولك ثمنه.
الدعاء للأخ المسلم بظهر الغيب:
صحيح مسلم ج4/ص2094:
صفوان وهو ابن عبدالله بن صفوان، وكانت تحته الدرداء، قال: قدِمت الشام، فأتيت أبا الدرداء في منزله، فلم أجده، ووجدتُ أم الدرداء، فقالت: أتريد الحج العام؟ فقلت: نعم، قالت: فادع
الله
لنا بخيرٍ؛ فإن
النبي
- صلى
الله
عليه
وسلم - كان يقول: (دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه مَلكٌ موكَّل، كلما دعا لأخيه بخير، قال الملك الموكَّل به: آمين، ولك بمثل، قال: فخرَجت إلى السوق، فلقيتُ أبا الدرداء، فقال لي: مثل ذلك يرويه عن
النبي
- صلى
الله
عليه
وسلم.
•
علي وفاطمة (البخاري).
صحيح البخاري ج3/ص1133:
حدثنا عليٌّ أن فاطمة - عليها السلام - اشتكت ما تلقى من الرَّحى مما تَطحن، فبلغها أن رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - أتى بسْبي، فأتته تسأله خادمًا، فلم توافقه، فذكرت لعائشةَ، فجاء
النبي
- صلى
الله
عليه
وسلم - فذكرت ذلك عائشة له، فأتانا وقد دخلنا مضاجعنا، فذهبنا لنقوم، فقال: على مكانكما، حتى وجدت برد قدَميه على صدري، فقال: ألا أَدلكما على خيرٍ مما سألتماه إذا أخذتُما مضاجعكما، فكبِّرا
الله
أربعًا وثلاثين، واحمَدا ثلاثًا وثلاثين، وسبِّحا ثلاثًا وثلاثين؛ فإن ذلك خيرٌ لكما مما سألتماه).
- قصة التمر مع أبي هريرة - (البيهقي في شُعب الإيمان) - عن أبي هريرة، قال: خرَجت من بيتي يومًا، ما أخرجني إلا الجوع، فجئت المسجد، فوجدتُ نفرًا من أصحاب رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - فقالوا: ما أخرجك هذه الساعة؟ فقلت: أخرجني الجوع، قالوا: ونحن ما أخرجنا إلا الجوع، فقُمنا فدخلنا على رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - فقال: ما أخرجكم هذه الساعة؟ قلنا: أخرَجنا الجوع، فدعا بطبقٍ فيه تمر، فأعطى كل رجل تمرتين، فقال: كلوا هاتين التمرتين، واشربوا
عليه
من الماء؛ فإنهما سيَجزيانكم يومكم هذا، قال أبو هريرة: فأكلت تمرة، وخبَّأت تمرة في حجري، فرآني لَمَّا رفعت التمرة، فسألني، فقلت: رفَعتها لأمي، قال: كُلها؛ فإنا سنُعطيك لها تمرتين.
•
أتأذن لي أن أعطي الأشياخ: البخاري عن سهل بن سعد - رضي
الله
عنه.
•
خدمة أنس.
•
ما حجبني في صحيح مسلم عن جرير بن عبدالله.
•
الأعرابي الذي جبَذه - صحيح البخاري - عن أنس بن مالك قال: ثم كنت أمشي مع رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - وعليه بُرد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي، فجبَذه بردائه جَبذة شديدة، حتى نظرت إلى صفحة عاتق رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - قد أثَّرت بها حاشية البُرد من شدة جبْذته، ثم قال: يا محمد، مُر لي من مال
الله
الذي عندك، فالتفت إليه رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - ثم ضحك، ثم أمر له بعطاء.
•
عمر والحصير (البخاري).
صحيح البخاري ج4/ص1867:
فقلت له: قُل هذا عمر بن الخطاب، فأذِن لي، قال عمر: فقصَصت على رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - هذا الحديث، فلما بلغت حديث أم سلَمةَ، تبسَّم رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - وإنه لعلي حصير ما بينه وبينه شيء، وتحت رأسه وسادة من أَدَمٍ، حَشوها ليف، وإن عند رجليه قَرَظًا مَصبوبًا، وعند رأسه أُهُبًا مُعلقة، فرأيت أثر الحصير في جنبه، فبكيت، فقال: ما يُبكيك؟ فقلت: يا رسول الله، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله، فقال: أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة.
شفَقته على عبدالله بن عمر بن العاص؛ (سنن ابن ماجه):
(ما ورد في سنن ابن ماجه بسند صحيح عن عبدالله بن عمرو، قال: جمعت القرآن، فقرأته كله في ليلة، فقال رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم -: إني أخشى أن يطول عليك الزمان، وأن تَمَلَّ، فاقرأه في شهر، فقلت: دعني أستمتع من قوَّتي وشبابي، قال: فاقرأه في عشرة، قلت: دعني أستمتع من قوتي وشبابي، قال: فاقرأه في سبعٍ، قلت: دعني أستمتع من قوتي وشبابي، فأبى).
•
قصته مع اليهودي (أخرجه البخاري).
•
قريش تكلم أبا طالب.
•
قصته مع سعد بن أبي وقاص.
•
ألف حسنة.
(ما ورد في صحيح مسلم عن مصعب بن سعد، حدثني أبي قال: كنا عند رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - فقال: أيعجِز أحدكم أن يكسب كلَّ يوم ألف حسنة، فسأله سائل من جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة، قال: يُسبح مائة تسبيحة، فيُكتب له ألف حسنة، أو يُحَط عنه ألف خطيئة).
قصة عبدالله بن عمر بن العاص - رضي
الله
عنه - مع حفظ القرآن:
ما ورد في مسند الإمام أحمد عن عقبة بن عامر يقول: خرج إلينا رسول
الله
- صلى
الله
عليه
وسلم - ونحن في الصُّفة، فقال: أيُّكم يحب أن يغدو إلى بُطحان أو إلى العقيق، فيأتي كل يوم بناقتين كوماوين زهراوين، فيأخذهما في غير إثمٍ بالله ولا قطيعة رحمٍ، قال: قلنا: يا رسول الله، نحب ذلك، قال: فلأن يغدوَ أحدكم إلى المسجد، فيتعلَّم آيتين من كتاب الله، خيرٌ له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع، ومن أعدادهن من الإبل).
زيارات الملف الشخصي :
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 0 يوميا
رووح لايمسها عابر