عندما يحين موعد التقاط الانفاس
والمتصفح أكسجين
والذائقه ماطره مرهفه .. فلاتحتاج إلا لتكاءه وغيبوبة أعجاب
واطلاق الاعماق للتمعن وترك الشهيق والزفير
على هبة الاستعداد
لأن هنا
الديمه &والحريري
أنتما
المطر شكرا تتعدى حجم روعتكما
ثم تتقلد عنقيكما
مكتوبا عليها مرحبا بالروعه
وديلكماولاأحاسيسكم ولقلوبكم
|