القصة التي لا نضع عنواناً لها ، ونترك تفاصيلها للشهود ، وحبكتها للحقيقة، ونهايتها للحكمة ، حتماً تقودنا إلى أمر واحد فقط " الأخلاق " ..
اتركوا التصنع والكتابة بحبر زائف، فالضمير الحي، أقوى من مليون قلم يجتاز حدود القلب والعقل ..
..
" فكن أنتَ ، ولا تكن مزيفاً ، لأن ضميرك الميت خنجر مسموم خلف أقنعة من وهم وشر " ..
|