أنا جرح اﻷسى حطم سعادة كنت ابنيها
انا ذاك الصبور إللي ورا صمته ألمَ و جراح
صعب بَ أوجاعه يتكلم! ويسرد لك حكاويها!
وإذا كان اشغلك صمتي .. ترى خلف السكوتِ رماح
تصيب أعماق اعماقك تبكينيّ و أواسيها
وﻻّ تسأل عن أوجاع الجفا , و الضيق ما ينزاحّ
تعبت اداراي الفرحه تبعدني وَ ادانيها
بَ أكتب لك شعر خطي فيك و آخلي من الهموم افرراحّ
أبرحل عنكك مع صمت صععععبَ تفهم تفاصيله
|