عرض مشاركة واحدة
قديم 12-15-2014   #85


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (01:43 PM)
آبدآعاتي » 3,247,809
الاعجابات المتلقاة » 7411
الاعجابات المُرسلة » 3683
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



مازن حس باختناق لما سمع سوالها :ايه هنا من زمان
رانيا ارتاحت بس ماصدقته ومالقت مبرر انه يكذب عليها لما نزلت وشافت الحفله مختلطه كانت بترجع بس مازن مسكها بقوه
مازن بعصبيه :لو تطلعين اعتبري ان اهلك بح والله يارانيا وانا عند كلامي
رانيا خافت من التهديد لانه موغريبه عليهم بسون الهوايل:طيب شوي اجيب شي يسترني
مازن بحده :انا ماني معقد احب اشوفك كذا وارفعي راسي يله انزلي واذا سويتي شيء والله لاتندمين
رانيا خافت من تهديده وخضعت له وهي تسحب يدها منه ولما نزلت توجهت الانظار عليها كان كل شيء حولها غريب
ماكنها بالسعوديه رقص غريب وموسيقى اول مره تسمعها كانت كلاسيكه وحلوه مازن مسك رانيا ودخل ايده بايدها
وصار يمر بين الموجودين ويعرفها عليهم رانيا كان متضايقه من نظراتهم اللي تحرقها
رانيا :مازن خلاص تكفى خلنا نروح نجلس
مازن بضحكه علشان الموجودين مايحسون بسوء تفاهم بينهم :اسكتي
رانيا سكتت وهي تناظر الموجودين اللي باين كلهم لابسين اقنعه احتيالهم وكذب مشاعرهم والتفت وشافت عمها اللي توه داخل
والكل راح يسلم عليه والبودي قارد حوله انتبه لها ونادها وجلسها جنبه وهو يكلم الناس ويعرفهم عليها ....
ناصر كان قاعد بالبلكونه وهو من وقت ماراحت رانيا وهو يحس بفراغ بالبيت حتى شغله قصرفيه
ناصر وهو يرفع سيجاره بين اصابعه ودخلت مها عليه فجاه
مها بشهقه :ناصر انت تدخن
ناصر وهو يولع السيجاره ولا همه :مها اطلعي هذا يضر الجنين
مها تعناده وتقرب منه وتحاول تسحب السيجاره من بين شفايفه :بعدها من ...
قاطعها ناصر وبعد يدها عن السيجاره وهو يسحب منها نفس طويل :مالك خص اطلعي
مها بعصبيه :من وقت ماراحت رانيا وانت مو على بعضك
ناصر فز قلبه لما سمع اسمها رمى السيجاره وداسه برجله :مها ادخلي واكسري الشر
مها عصبت :ناصر انت ليش تدخن وصار لك يومين وانت ماتنام بالبيت وين تروح ؟
ناصر يتافف :مها انا راسي مصدع ماني ناقص
مها :علشان رانيا صح ؟؟
ناصر عصب :ايه علشان رانيا عندك مانع
مها انصدمت ماتوقعت يعترف بهالسهوله :خلاص اصبر كلها كم شهر واموت بعدين ...
ناصر قرب منها وضمها له ويهمس :مها انا تعبان
مها :ناصر انا اسفه مااقصد
ناصر سكتها لان مها ماقالت الا الحقيقه وهو تعبان علشان اللي صار لرانيا ويحس انه الذنب عليه ...
ريما صحت الصباح وهي تحس بالم في ظهرها كانت ميله ظهرها على طرف الكنبه وقفت وهي تمايل بمشيتها عدلت شعرها ولبسها
وطلعت من الشنطه فوطه وفرشت اسنانها وراحت للحمام وهي متاكده ان فهد نايم فتحت باب الغرفه مالقته بالغرفه وكان السرير مرتب
استغربت ريما توقعت انه بالدوام فتحت الباب وتفاجات بنفس الوقت فتحه فهد ...
ريما نزلت عيونها كان فهد عاري ماعليه غير فوطه لاف جسمه من تحت انتبهت ريما لشامه بصدره انتبه لها فهد وهي تناظر بجسمه
فهد بابتسامه :صباح الخير
ريما وهي تجاهل وجوده مرت من جنبه :صباح النور
فهد وهو يناظر شكلها وشعرها مخبص على نعومته والتموجات واضحه
وشكلها بالبيجامه كنها بزرفيها ناظرها لماترد عليه من دون نفس تذكر امس ولما هربت منه
فهد وهو ينزل المويه اللي بشعره:اجهزي بروح الحين لابوك
ريما التفت عليه ماقدرت تفوت المنظر اللي قدامها قعدت تناظر جسمه وعضلات ايده وصدره وضلوعه المبينه خاصه لما يتنفس
وشعره المبلل المتناثر على رقبته والماء يتسايل على كتفه وعلى صدره ريما قعدت مسرحه بشكله .. فهد انتبه
فهد :ريما يله علشان نلحق على الزياره
ريما دخلت بسرعه وهي مفتشله من نفسها لما قفلت باب الحمام (اكرمكم الله )غمضت عيونها تشم ريحته اللي طالعه بالحمام
ريما تبتسم :اه ... يازين ريحتك
ولما طلعت لقت فهد حاط شنطتها بالغرفه استغربت سحبتها وقفلت الباب بالمفتاح وغيرت ملابسها
لبست بنطلون جينز كحلي وبلوزه زرقاء فاتح ضيقه الي عند الصدر والباقي واسع لعند الفخذ لبست حجاب كحلي غامق ومبين بياضها
حطت بلاش وحددت عيونها بقلم كحل رشت عليها عطر واخذت شنطتها وطلعت لقت فهد بالمطبخ وهو يدهن له ساندويتش
ريما :يله نروح الحين
فهد وهو يقفل العلبه :يله نطلع
ريما بنعومه :فهد ابي اتصل على اهلي
فهد :ليش مااتصلتي امس فيهم
ريما :ايه اتصلت بس مايردون
فهد مد لها جواله :اتصلي وباخذلك لرقم جديد
ريما خذت جوال فهد وهي تذكر اخرمره مسكت الجوال دقت على بيت خاله وردت لاكشمي
ريما بفرحه تحس حتى لاكشمي اشتاقت لها :كيف حال لاكشمي
لاكشمي كانت فرحانه :الحمدلله
ريما ماكانت بطول معها علشان ماتحسس نفسها ثقيله على فهد :لاكشمي سرعه وين امي ؟
بعد ثواني خديجه بفرحه :هلا بنور عيوني
ريما بفرحه لما سمعت صوت امها وتناظر بفهد اللي يشرب ماء ويناظرها :كيفك يمه
خديجه بكت لما سمعت صوت بنتها اشتاقت لرانيا بعد :الحمد لله
ريما تغير صوتها وصارت تعقد حواجبها ومستغربه من صوت امها :يمه شفيك تبكين صاير شيء
خديجه وهي تضحك :لا بس مشتاقتلك شلونك انت وكيف فهد معك ؟
ريما وماعجبه صوت امها :الحمد لله كلنا تمام كيفك وكيف رانيا وخالي وناصر ومها
خديجه :كلنا طيبين
ريما :يمه ماحددوا رانيا ومحمد الزواج علشان احجز
خديجه ارتبكت وقالت لها على اللي صار ...
ريما ارتبكت وماحبت تقول لفهد :يمه شتقولين مستحيل ؟
خديجه تبكي :هذا اللي صار يمه
ريما بعصبيه :وكيف سمحتلولهم ؟
خديجه :ماتدرين اللي مايخافون الله ايش سووايش سوو ؟؟
ريما :خلاص يمه انا بكلمك بعدين بروح ازور ابوي
خديجه شهقت :ابوك ليش وينه ؟
ريما ارتبكت نست ان امها ماتدري عن ابوهم :ايه يمه خلاص طولت مع السلامه
خديجه وهي مستغربه وتحس انها ماسمعتها زين :مع السلامه
قفلت ريما ماتدري انها خلت في قلب امها حيره .. مدت ريما الجوال لفهد وهي تذكر اللي صار لرانيا وماتدري ليش يسون فيهم كذا
فهد مستغرب من رده فعل ريما :خير فيه شيء صاير ؟
ريما بغرور :لا
فهد ماحب يضغط عليها اكثر طلعوا مع بعض ريما تمشي بملل مع انها مشتاقه لابوها كثير وهم بينتظرون حتى يلقون تاكسي
بس تفاجات لما شافت سياره اخر موديل سبورسوادا بمقعدين شافت فهد يفتحها ...
فهد يفتح لها الباب :تفضلي
ريما وهي خاقه على شكل السياره وباين عليها انها غاليه وتصلح لفهد :مشكور
فهد حرك السياره وهو يدرو من الشوارع اللي حفظها على مر السنين وطالع ريما اللي حاطه راسها بياس على الكنبه وهي تناظر بشوارع
وكان بالها بشي ثاني فهد عرف ان فيه شيء صاير بس ماحب يضغط عليها بهالوقت ولما وصلوا السجن
ريما فتحت عيونها على الاخر لما شافت السور العالي الموصل بكهرباء حست كان ابوها من المجرمين اللي مرتكبين جرايم ماتغفر
ريما كان قلبها يدق بسرعه وترتجف اول مره تتدخل هالاماكن فهد التفت عليها لما شافها ترتجف وتمثل القوه مسك يدها بس هي مالتفت له بالعكس ضغطت عليها
فهد يناظرها وهي مسرحه بالعسكر :ليش خايفه ؟
ريما توها تنتبه لفهد وتحس ماله وجود مع انه ماسك يدها :ابوي مسجون طول هالسنين هنا واحنا ماندري عنه
فهد حس بذنب مسك كتفها وهم يمشون وراء عسكري :ياريما ربي كتب له خلاص هانت كله خمس سنين وتخلص محكوميته
ريما وهي تحس بالامان مع فهد وتناظر عيونه اللي كلها حنان ونزلت راسها من دون ماترد عليه ...
فتح العسكري وريما تناظر بالظلمه وصوت المفاتيح اللي يطلع صدا بنفس المكان فتح الباب بقوه وطلع صوت قوي وعالي ريما اخترعت
فهد ناظرها وحس بحركه ايدها اللي بايده لما اهتز جسمها بخوف :ريما لاتخافين
ريما عيونها دمعت وخافت :خلاص فهد ابي ارجع
فهد بضحكه خفيفه ومد ايده بنعومه يمسح دموعها :ياخوافه صدقيني ابوك بخير تعالي شوفيه راح ينبسط لما يشوفك
ريما نزلت ايد فهد ببرود عكس كل مره :كيف الانسان يعيش بهالمكان ؟؟!!!
فهد :ريما يله صدقيني انه بخير
دخلت ريما بغرفه فاضيه ومظلمه كان فهد بيطلع بس ريما وقفته وخلته يجلس معها
وبعد ثواني دخل عسكري ومعه رجل طويل ولحيته طويله والشيب طالع فيها وعيونه المغوره والهالات السواداء تحتها
والتعب باين فيه من ظهره المنحني شوي وجسمه الهزيل وقفه العسكري علشان يوخر القيود من ايده من دون مايلتفت للي جاي مع فهد ..
يوسف :هلا فهد
ريما وقفت وهي تناظر ابوها وتحاول تذكر شكله قبل وهي مو مصدقه انه هو نفسه اللي قدامها ...
فهد مد ايده على يسلم عليه يوسف ضم فهد وسلم عليه بحراره ريما كانت واقفه بالظلمه مو باين مكانها
فهد اشر على ريما تقرب يوسف التفت وشاف ريما وهو يفتح عيونه بصعوبه يشوفها
لما قربت منه وهي عيونها تدمع من غير ماتحس وهو يناظر عيونها وبشرتها وطولها وجسمها وكانه بدى يشبه عليها
هذي البنت الصغيره الشقيه اللي تركتها الحين صارت عذراء مستحيل هذي بنتي وش ايجيبها هنا
يوسف بنظره تسال لفهد
فهد :هذي ريما ياعمي
يوسف انصدم مثل ماتوقع كانها صعقته كهرباء قعد يناظرها بتمعن :ريما
ريما بدت تدمع وتقرب منه بشويش وهي تردد في قلبها :ابوي
يوسف فتح لها حضنه ومد ايديه لها .. ريما ماترددت لحظه طارت بحضنه وصارت تبكي وهو يلمه وهو مغمض عيونه يشم ريحت الغوالي فيها
ريما وهي دافنه راسها بصدر ابوها كان يتالم كان بصدره رضوض لان مع محكوميته اشغال شاقه :وينك رحت عنا ؟
يوسف كان يتالم بس ظل ماسكها ماصدق في يوم انه راح يشوفهم وهو يمسح على راسها :والله غصب عني ؟
فهد كان متاثر باللي يشوفه واول مره يحس بريما ومسك ريما من ظهرها يبعدها عن ابوها لانه يبان فيه انه يتالم
ريما التفت على فهد وهي تمسح دموعها وتعدل حجابها اللي طاح وساعده نعومه شعرها ...


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس