09-30-2014
|
#16
|
* بما انه يدور في فلك( النقاء ) إذا هو يصب في الفطرة الإنسانية التي وضعها الله في قلوب الناس أجمع وهذا النوع ليس بـِ(ظاهرة ) . ولولا الحب و الود بين البشر لأضحينا في مجتمع يسوده الحقد والكراهية سواء كان الحب مبني على أساس الأخوة و النقاء المتبادل بين ( ذكر و ذكر أو أنثى و أنثى أو ذكر وأنثى ) . وأعتقد متى ما أطلقنا على علاقة إطارها في حدود ( المحبة و الأخوة والنقاء ) بين شخصين من نفس الجنس بـِ علاقة شاذة تدور في أذهاننا تساؤلات و إستفهامات عدة عن سبب إستخدام مثل هذه الكلمة ، قد تكون مجرد تصور خاطئ وقد تصدر نتيجة لتصرفات غير طبيعية لوحظت .! ،
أخذتني إلى أروقة صفحات كتاب الدكتور إبراهيم الفقي: قوة الحب و التسامح
|
|
|
|