يقول ابن القيم -رحمهُ الله- :

"لَو هَمَّ أحدُكُم لإزالةِ جبلٍ وهو واثقٌ بالله؛ لَأَزالهُ!"

‏«فإن رضيت؛ هان عليك مصابك، واتّسعت رحمة الله في فؤادك، ورأيت من حولك يركضون متخبّطين، وأنت تغشاك السكينة»
— ‏الشعراوي

قال العلَّامة ابن عثيمين - رحمه الله -: «ينبغي للإنسان دائمًا أن يسأل الله أن يجعله مُباركًا أينما كان في قولِه وفِعلِه، حتى يكون فيه الخير في نفسِه وفي فِعلِه».

- التعليق على المنتقى (3 / 124).

قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى :

‏ومن أسباب انشراح الصدر :
‏دوام ذكر الله على كل حال وفي كل موطن فللذكر تأثير عجيب في انشراح الصدر ونعيم القلب وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه .

"اذكروا الله العظيم الجليل يذكركم "

‏«الأدبُ أزينُ خدين، والتقوى خيرُ زاد، والعبادة أربحُ بضاعة، والعقل خيرُ وافد»
— الحسن البصري

"اضرب بيدك على قلبك، وحدِثهُ أن الله يرىظ°! و أن دوام الحال من المحال، وأن العافية ستصيبك كما أصابتك الفاجعة، وأن أقدار الله كلها خير، وحاشاه أن يتركنا هملاً، وإذا فُقدت الأسباب في الأرض، فربُّ المسببات بنفحة رحمة واحدة، ينتشلنا مما نحن به، وكأن شيئاً لم يكن"

قبس..