"أذكر أني قرأت ذات مرة أن أحدهم قد زار أكثر من ظ¤ظ¥ دولة وأكثر من ظ،ظ ظ مدينة لكنه لم يستطع الاستقرار في أي منهم، لم يشعر أن جسده قد ينتمي لأي أرض من هؤلاء، إلى أن مرت السنين وهو مازال يحاول أن يجد موطأ صحيح لقدميه اللاتي قد اهترأت من السير، إلى أن وجد غايته، لم يكن وطن، كان شخص جعله يعرف ما هو الوطن، أحب مدينة لأجل شخص جعله يشعر بالانتماء في الختام وذلك بعدما استقر قلبه أولًا لتستقر روحه ثم جسده ثم حياته بأكملها."
قبس.. |
_أن نكون أوتاداً في أزمنة التردّد، وهطولاً في مواسم الجفاف، نُبصر حيث لا شيء يُرى، ويعتم داخلنا
ومازلنا نضيء. آمين قبس.. |
. |
”أظن أن الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث هو الأمان .. أن تأمن وأنت تتحدث ، وتنفعل ، وتعبر عن مشاعرك .. أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة ، لا تحتاج إلى التصنُّع كي تبقى مرغوبًا .. أن تأمن لأنك أنتَ.“
قبس.. |
-
عِندمَا رمَى"ستيفَن كِينغ" روَايتَه الأولَى فِي القُمامَة أخَذتها زَوجتهُ وأرسَلتها إلَى دَار النَشر .. فقَامَت الدَار بِنشرِهَا لاحِقًا والآن تَخطَت مَبيعاتُ كُتبِه 350 مِليُون نُسخَة حَول العَالم .. فَاحرِص علَى أن ترتَبطَ مَشاعِرك بِشخصٍ يُحبُّك و يُؤمنُ بِقدرَاتك اِختَر شَخصًا يؤمنُ بكَ حتَى عِندما تَفقدُ ثقَتكَ بِنفسكَ وَبمواهِبك.. قبس.. |
من مكارم الأخلاق عند العرب في الجاهلية:
كان حاتم الطائي قد أقسم أن لا يقتل في الحروب واحدَ أمِّه (من ليس لها الا ابن واحد). يقول حاتم في قصيدته التي يخاطب فيها زوجته ماويّة: أماويَّ إنّي رُبَّ واحدِ أمِّه أجَرْتُ، فلا قتلٌ عليه ولا أسْرُ.. قبس.. |
يقال ان رجلاُ من بلاد فارس يتقن التكلم باللغة العربية الفصحى بطلاقة، وذات يوم وكعادته وجد مجلس قوم من العرب، فجلس عندهم وتكلم معهم، وسألوه: من أي قبائل العرب أنت؟ فأجاب اجابته المعهودة: أنا من بلاد فارس، وأجيد العربية أكثر من العرب.
فقام أحد الجلوس وقال له: اذهب الى فلان رجل من الأعراب وكلمه، فان لم يعرف أنك من العجم، فقد نجحت وغلبتنا كما زعمت. فذهب الفارسي الى بيت الأعرابي وطرق الباب، فاذا ابنة الأعرابي وراء الباب تقول: من بالباب؟ فرد الفارسي: أنا رجل من العرب، وأريد ان أرى أباك. فقالت: أبي فاء الى الفيافي، فاذا فاء الفيء فاء. فقال لها: الى أين ذهب؟! فردت عليه: أبي فاء الى الفيافي، فاذا فاء الفيء فاء. فأخذ الفارسي يراجع الطفلة ويسأل، وهي تجيب من وراء الباب، حتى سألتها أمها: يا بنتي.. من بالباب؟! فردت الطفلة: أعجمي يطرقُ الباب يا أمي! قبس |
. |
" عبدٌ تولّاهُ الرحيمُ؛ كفاهُ "
قبس.. |
كم سيكون أسهل لو كان بالإمكان فهم أفكار شخص ما دون الحاجة أولًا إلى تحويلها إلى لغة. أعتقد أنه حينها سيكون هناك سوء فهم أقل.
- سيلڤيا بلاث |
الساعة الآن 01:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية