الخوف والشعور المميت
 

الخوف والشعور المميت ...



الخوف والشعور المميت بالصباح باكية ..
كلها بالزحام حنينها للضياع ..



ودموع واقفة للصمت ..
وحيرة خرابه بالحياة ..



يعيدني حظي وتعلقي ..
بإنكساراتي المتكررة ..



لم أشعر يوماً بأحلامي ..
الأماني مجمعة في قلبي ..



أقاوم إبتسامتي حتى أجلي رجائي ..
وارضى بقدري لصراعي ولمقاومتي ..



سيرة الموت بجنبات أفكاري ..
فيني وحشه لا تطال معرفتي ..




إجتياحي إلى عمق صمتي ..
وصدى أيامي بلا قراري ..



مصيري كتاب مفتوح لـ حطامي ..
ألاعيب كثيرة أحبطتني ..



محاولاتي في الوقع فاشلة ..
ليس تراجعاً أو هروباً ..



إنها الحياة التي أنا عليها ..
واقعها مرير مدمجة دائماً ..



الأحاسيس الداخلية كامنة بداخلي ..
مأساة في عمري الضائع والخارج عن إرادتي ...

انتهى الحلم

اطلقت الصمت الماكن في اقصى حناياك
حتى تفجر المكان دموعآ

نص مبكي ولم تفسير لقمة الانكسار
الذي تلبس به

نص جميل رغم ألمه

الله يبعد كل انكسار عن طريقك
الأمل بالله موجود فلا تيأس من شي

وبيض الله وجهك على نزفك

حرفك جميل
سلمت

حرف أنيق ويسبي العقول
إبداع وعزف ترنيمة الوجع
بإيقاع شجي، مهما أشاحت
الدنيا وجهها عنا فسيأتي
يوم يبسم فيه الحظ وتكون
تلك الأيام مجرد ذكرى في
طي النسيان.
قلم يغريك بالمكث هنا
كنت هنا وعبرت.

صَحْ النبضْ والإحسآسّ
إبدَآع غَير مُستغرب مِنكَ يَـ أنِيقَ
نترقِب جَديدك آلقـآدمْ
لكَ أشهى الود و أجزلْ الشكرْ
طبت بِــ كُل خيرْ

جميييل
يعطيك الف عافيه