الديوان المكتوب للشاعر" ناصر الفراعنه"
الشاعر الكبير / ناصر بن محمد الفراعنة السبيعي ناقتي ياناقتي ماعليك من الهروج ناقتي يا ناقتي ما عليـك مـن الهـروج......صيحتين في قفى الذيب تقفاهـا العجـاج العدل يبقى عدل والدروب العـوج عـوج......والعمى من لا معه من فعل كفـه سـراج يا مكثرة الحكي والفعايـل عـوج هـوج......ما يحذف الناس من كان بيته من زجـاج يا حمد طير جناحه ورا صـدري يـروج......ويش اسوي كانه افلت من اضلوعي وراج مولدي في أرض عبقر من العام محجوج......انشدوا عن مولدي ليلة الحج الف حـاج المطالب يا حمد دونها ضـرب الفجـوج......دونها شربك قراح مثـل شربـك همـاج ما ثنوا عزم ابن عباس أصحاب البـروج......لين زوجها من اعزب حدب سيفـه زواج والدهر معنى دخوله من الداخـل خـروج......والله لزبن دخيـل(ن) ولا اسنـع خـراج يا حمد لا تامن الجدب في خضر المـروج......مزنة العذب الفرات أمطرت ملـحً أجـاج ولولا قولة والنعم ما اعتلوا فوق السروج......أمة قبلك خبـر حيهـا فـي الأرض داج لا تعجّب مـن علـوج ٍ توطّتهـا علـوج......والله انّ الشـرّ للشـرّ أحيانـاً عــلاج في جنوب افريقيا البيض ياطون الزنـوج......وفي شمال افريقيا البيض ما ترفع حجاج با ترفع عن ارجال عـن الهينـة تـدوج......عالم رامت مرام الصقور وهـي دجـاج قيصر من فوق غوج وكسرى فوق غوج......والجماعة بينهـم راكبيـن فـوق صـاج وش نبي في هامة همها ضحكـة غنـوج......أو قيامة قامـة مـا تقـوم عـود عـاج أحمد الله يوم لي من خلال المـوج مـوج......اركبه لا هاج سِيْف البحَر تحتـي ومـاج ما تصفّحنـا الليالـي تصفّـح كاتلـوج......لين مع كُلْ حادثٍ ذي حَدَث عشنا مِـزاج العقيلة ما تبي غيـر بـن حربـان زوج......يوم حاجات الذيابة غـدت عنـد النعـاج ساقي النشوى لها من خروجٍ في وُلُـوج......كم أنا للصحـو منهـا شديـد الإحتيـاج يا حمد مسيار ربعي عليّـه فـوج فـوج......غايتي يوم الردي غايته نجمـة و تـاج دثريني يامنيرة زمليني يامنيرة دثريني يامنيرة زمليني يامنيرة يامنيرة في فؤادي فرخ عبد طق زيره من هنوف صوبها راع الهوى يشعب بعيره سيدة سادات قوم سادة ابناء ساده من بهاها يامنيرة ويش اوصف ويش اخلي في جبين الطهر منها بدر سبتين متجلي هالة دون المصلي اخلفت وجه المصلي في محاجرها عقيد القوم يومي به جواده الحجاج هلال ماهو في اهلتنا مقيد من يشوفه قبل لايبدي هلال العيد عيد لامتى والموت حدر رموشها السود يتصيد لامتى ذبح البشر عند العيون السود عاده دوب يانع وردها في روض لبتها تفتق في سحر منطوقها صرف من الراح المعتق وكن ظفايرها على الغره ليا قامت تنتق خدم سود وقوف حول البنت البيه غاده ياوجودي يالزباد الزبد يالبيض المقشر يوم حازت من امامي عمد واحمر المؤشر مانا الا اخو عقم بمولود مبشر من سروري يوم اعانق طيفها فوق الوساده كن اصابعها من العناب او بسر عراقي او بلح شام مجفف او قناني خمر ساقي وكن ترايبها صحاف الترك حمران الطواقي في سنا نور رقبتها ذابت اكثر من قلادة فتنة من شافها في جو سابع عرش عرَش كاد ناعم ثوبها في جسمها الغض يتحرش مرحبا يامرحبا يامرحبا بالطش والرش بالحرير الحر والغرو الغرير الغر عاده كل ماتكبر تزين وكل ماتقدم تجدد كن نحرها من وراء بوابة الثوب يتهدد حجم ناحل خصرها في ردفها لاجيت احدد حجم نقطة نون داخل نون ماتقبل زيادة بين خصر اشتراكي وردف راس مالي ويل ويلي شيب عيني طر جيبي ويل حالي كل غض في نحرها شايف نفسه معالي والثنين بكل صراحة يستحقون الاشادة كن عايم صدرها في وقفته قرم ينادي في خضم المعركة هل من مبارز او معادي من غروره يعتبر كل مانقوله فيه عادي يامصابيح الرواهب من بياضه في سواده من مزاج الزنجبيله في شفاه السلسبيله اورد الساعي كليب حتفه نظم الجليله جمرة في روح تمره ضيعت ابو دليله قايدٍ حاذاه قايد ريم وانساه القياده من ليونتها كأن ماله ولا عظم جسدها ومن نعومتها تخاف خدودها من لمس يدها ومن كثر مامشيها جذاب ماتمشي وحدها ومن كثر ماجلدها صخيف تحب اللبس ساده ويش يسوى المسك وأبو المسك مع ريحة عرقها يوم ذبت شالها وأهتز في الملعب حلقها ما كأن الله مثل ياقي مخاليقه خلقها فتنةٍ كانت ركون القصر تعبدها عبادة تلاوة كاهن تلاوة كاهن أو نفث قارئ بصدري يوم اجر الصوت ساري أدندن دن دندن دن دندن مثل ما دندن الدندان جاري على ربع كبطن الكف قفر حلقه من الذواري موس ذاري كأن الريح فيه وحوش غابٍ تحاور في حشا صدري حواري كأن جبال سلمى دون سلمى هنا و هناك أنياب الضواري شعا شاعي شعا شايع شعاها شعاعا ما يباريها مباري شعاشيع قراشيع شعثها إلى شعشع سبيب ما تماري ألا يالله طلبتك ثم طلبتك سحابٍ من حياض الخلد جاري تزبّر ثم تعبّر لين غبّر وحبر ماطره وسط الخباري تجلهم ثم تدلهم ثم أكلهم بامر باري برى باريه باري يحوف الشمس لين الشمس تصغر شوي شوي مثل عين البخاري إلى أن يختفي في ثوب نوه جذب طاريه أهل درم السماري مزونه مزنة و مزنة و مزنة جواري حاكم تتلو جواري بروقه في فتوقه من تشوقه يلاعبها بأطراف الشباري شهب مشهاب ضو أو شهاب شهب شباب أشهب برق عاري رعوده كلما نقض جعوده قنيب ذيابة وسط الغداري صدى أصواتها في كل ضلع تلاميذ تردد خلف قاري تحارش ثم تهارش ثم تكارش خطارش غيمته من غير طاري بطش الرش حش القاع حش يبش ولا ينش و له مواري دغاريق هماريق بريق باباريق ترقرقها عصاري لا قبل ثم وبل ثم سبل و طبل تحسبه يصرف مصاري ولا جل البرد وبله و هلل مكلل ماه يا الماشي حذاري محاذيف البرد كبر الجماجم وأصغرها مثل روس الحباري كأن القوس من قزح على أول ظهور أول ظهيره شبه ناري سنا شفق به رمق تدلى سويعة مغرب من فوق صاري سحاب جعل ربي لا امر به يعم به اليماني و النزاري و يسقي كل أهل شبه الجزيرة تهامة و الحجاز و نجد داري وابو ظبي و واد العين منه تغار لحسنه جزر الكناري عساه فوق قبر الشيخ زايد مية ليل وهو سكاب جاري قبر زايد و من هو مثل زايد وأفعاله تغنيها القماري ملك بالطيب كل قلوب شعبه بحب و خير و اسلوب حضاري حمل شعبه على كتفه إلى أن تباكوا له بأطراف الصحاري سقى الله ضحكتك يابو خليفة فلا زلت أعذب الأحباب طاري ناقـتـي ياناقـتـي لاربــاع ولاسـديـس ناقـتـي ياناقـتـي لاربــاع ولاسـديـس وصليني لابتي مـن وراء هـاك الطعـوس حائلاً رابع سنه مـن خيـار العيـس عيـس خفهـا لادرهمـت كنـه بالنـار محسـوس في دجى خالي خـلا لاحسيـس ولانسيـس تنوخذ من شـدة البـرد طقطقـة الظـروس في عيوني يكفـخ الطيـر ويطيـح الفريـس وانتهض جساس من دون خالتـه البسـوس وفي خفوقي فرخ جنيتاً يضـرس ضريـس يوم اوردهـا هجـوس واصدرهـا هجـوس ديرتي دار ابن ضاري وابن غثلـم جريـس ديرة اللي دوجوا فـي فيافـي نجـد جـوس ديرتـي يابنـت شيخـاً ومعدنهـا نفـيـس عيطموسـاً دونهـا دثرتـنـي عيطـمـوس جادلاً مطرق جسدها مـع الغربـي يميـس طينتاً مـن تربـة الخلـد والـدم محمـوس نقشت خمساً من الخمس في يـوم الخميـس ليـت شعـري مـا ارادت بهـذا دختنـوس كـم تمنـا إن معـه مثلهـا فتنـه بلـيـس كان يمكن قد قلـب نصـف إمتنـا مجـوس كن دماث الصـدر منهـا كنيسـه او كنيـس صومعـة رهبـان ديـراً يـؤدون الطقـوس آتقـوس مـع تقـوس نواهدهـا وإقـيـس قبتين قـاب قوسيـن قوسـاً جنـب قـوس خصرها يحكي لنـا واقـع القـوم التعيـس وردفها عن غطرسة بـوش يعطينـا دروس وبالرغم مـن قصرهـا مايجالسهـا جليـس تصبح أطول نسوة الارض في وضع الجلوس العروسه ماتبي غيـر ابـو تركـي عريـس العروسه نجـد ماهيـب حـي الله عـروس نجد بنـت المجـد ونسـة مونسـة الونيـس ماعسفها الا معزي ضحـى اليـوم العبـوس كل اهل نجد هلي من إجاء حتـى الخميـس في ذراهم بالتجي عـن مجففـة الرسـوس وعيشتي مابين أسـوداً ولـو مانـي رئيـس (خير من كوني رئيساً على شلقـة تيـوس) وليس عيباً إن خدعنـي بمكـره كـل هيـس لان مايفهـم بمكـر الهيـوس الا الهيـوس مصطفى فـي مأدبـة عمـه البابـا لويـس كبر اللقمه تحـت ضـؤ حمـراء الكـؤوس وطسم حدتها على حائـط المبكـى جديـس يـوم شقـت ثوبهـا بنـت عفـار شمـوس سيدة هـاك القصـر أسمهـا الاول لميـس دونها سمـر الحناجـر بترهـا حـد مـوس قسقسـة لاحرارهم.قيس.قيس.قيس.قـيـس والبستهـم مـن مهانتهـم انـواع اللـبـوس بين خدعة كعـب اخيـلاً ومولـد ادونيـس درسونـا الالهـه والمـدرس هـنـا روس ويش لاقوا من قناة السويس اهـل السويـس وويش لاقوا من تلمسان قوماً مـن سنـوس كلهم من شـدة الجـوع راحـوا خندريـس بين غيبوبة مخدر وصحـوة عـرق سـوس ثـورة راحـوا سببهـا بتـوع الاتوبـيـس وش نبي فيهـا وهـي ماتهـز الا الغـروس آفة المرء اثنتان الـف كـاس وحـب كيـس والنفوس اليا بغيـت اتعرفهـا ارم الفلـوس ينكشف زيف الشعارات الى حمي الوطيـس ترجع الاذناب إذناب وتبقـى الـروس روس صدق لاقال العرب مايحوص الا الخسيـس ولايوط الروس شئياً مثـل ضعـف النفـوس ( غا غ غا غ) <قصيدة جديدة > مـا كتبـت الشعـر يـا نـور عينـي مـن iiفــراغ" "فيـك واللـي فيـك يحتـاج لــه وقــت وفــروغ الشـعـر فـــي غـيـركـم سـامــجٍ مايسـتـسـاغ" "وفيك مـا لا يستسـغ مـن ورا خشمـه يسـوغ احـسـن الابـيـات فــي بوتـقـة قلـبـي iiتـــداغّ" "بـسّ مـن هيبـتـك لا جـيـت ابكتبـهـا iiدغــوغ اتعـب المرسـم يـدي واتعـب الفـكـر iiالـدمـاغ" "لين شفت لنجمـة الشيـب فـي راسـي iiبـزوغ مـن عـذر قلبـي نـهـار ابــرز البيـضـا iiوزاغ" "هوّ به من شـاف مـا شفـت قلبـه مـا iiيـزوغ؟ فـي حياتـي مـا ذكـرت انّـي طشّيـت iiالشمـاغ" "ليـن شفتـه وانـزلـغ دمـعـي الاحـمـر iiزلــوغ طفل توّه في حشا امّـه يغاغـي (غـاغ iiغـاغ)" "يتلعثم وان حكى افصح كلامه (غـوغ iiغـوغ) مـا يعـرف مـن الهـوى كـود لعبـه iiبالصـبـاغ" "ابيض ابيض ما يعرف الصدوغ من الرسوغ فــي عيـونـه صــاغ الآلــه شــيٍّ iiمـايـصـاغ" "فـصّ ساحـر صـاغ فيـه آيـة الفرقـان صـوغ وفي الهدب هيبـة (نَبِـيْ) مـا عليـه iiالاالبـلاغ" "وفـي النهـد طفـلٍ بلـغ مـن قبـل سـنّ البلـوغ وفي خدوده راغ بـارق سحـاب الشـرق iiراغ" "بسّ انا من خوف يعمي عيوني ويـن iiاروغ؟ يا جماعة وان غدا القلـب مـن جوفـي iiوبـاغ" "مـن يـدوّر لـي معـه قـلـب آخــر مــا يـبـوغ؟ |
الالفيـــة على الالف اولـف بخلـي مولـف افرق بهـا اقـوام واقـوام اولـف اديب شعـوا ليـن العظـم واللـف الفه على حـرف حـرف ابجديـه علـى البـا بغلبـا وصبيـان غلبـا بلا مـا بـلا القلـب مبـروم غلبـا بلا سبـق طيـر بـلا وسـق غلبـا بنيـه ونـيـه سـواتـي مطـيـه علـى التـا تـرى مابتاتـي بتاتـي تبـي ماتبـي ثبـت بـت بتـاتـي تجي بامـر مـن ينبـت المنبتاتـي تجـي فـت لـو فـت فتـا فتيـه علـى ثـا ثلاثـا نـهـار الثـلاثـا ثـلاث الغضـي قطعنـي ثـلاثـا ثـلاث طـلاق عـلـي بالثـلاثـا ثـلاث فـلا مثلهـا فـي البـريـه على الجيم جم ادعج اغنـج مسـرج جديله سبيـب الحصـان المسـرج جنا الخد جليـا السـراج المسـرج جـلا دج دوج الدجـا الخرمسـيـه على الحا حلو ليس لـه بالملاحـي حلـي محالـي او مليـح ملاحـي حـلا مايحاليـه بيـن المـلا حـي حـلا فـي حـلا مايحـلا حلـيـه على الخا خلا ماعلى القلب اناخـي خليل خلا بـي خـلا عـن بناخـي خـلاوي لمرخـي ولانيـب ناخـي خلا في خـلا خالـي اخلـو خليـه على الدا دوا الدا من الـدا ياباالـدا دوا الدا من الـدا هـو الـدا يبـدا دوا فـي سهـود النهـود المـبـدا ودوا في مهـود الخـدود ضحويـه عـلـى ذا ذوا ذا وهــذا كـهـذا ذكـرت بـهـذا نسـيـت بـهـذا ذبحنـي ذبحنـي لـمـاذا يـاهـذا ذبحنـي ومـاذا عسـى فـي يديـه على الـرا رمانـي بسـرا مسـرا رمانـي بسـرا شـمـرا مـسـرا رمانـي وانـا بيـن ضـرا وسـرا رماهـا ولا رامـي ارمـى رميـه على الـزا زبنـت المـذل المعـزا زبن من زبن له عـزا مـن تعـزا زهمتـه فـي الازلام لات وعــزا زمـان تــوزا ولــزا خـزيـه على السا سما الحسن جنـا وانسـا سما الحسـن حسنا وجنسـا وانسـا سما اللي ان احسن صنيعا وان ساء سـوى مثلـه فـلا ولدتـه ادميـه على الشا شنـاح بشوفـه تشـاوش شغاميـم شيخـان قـوم تـشـاوش شعرها شليل اشقـح مـن تشـاوش شماليـه ولــه حـقـو ساحلـيـه على الصا صفا مسجد البيت الاقصى صفا صدره النهد الادنى والاقصـى صفاتي هياكل من الشرق الاقصـى صلاتـي علـى القبـه الهاشمـيـه على الضا ضوى الخد ضو لضاضا ضوى لال والا سنا من لظى ضـاء ضبيب نحره غض وبه اغلضاضـا ضبيـب ذهـبـة نـضـة بابلـيـه على الطا طلبتـه مقاطـم حماطـه طلبته بليـل عـن الصبـح اماطـه طلبته طلق ما طـلا الشيـح ماطـه طلبتـه مطـارق جديلـه عطـيـه علـى الظـا ظـلام ونـار تلظـى ظلمتـه ظليـمـة ظلـيـم بلـظـى ظرمته وظليت يالضـا علـى الظـا ظميته ظمـى ظـم ظمظـم ظميـه على العـا عـدا ماعـدا بالبراقـع عـوا عـاوي يـوم رد البـرا قـع علـى ماعليتـه رقعنـي بـراقـع علـى ماعلانـي رقعـتـه بـزيـه على الغين غليـون غلـو الملاغـي غواني بلاغـي مـن الهـم الاغـي غوى يغدي الشيـخ سيـد ملاغـي غـوى وابـدل الفاتحـه سامـريـه على الفا في سيفي ورمحي وهيفـي في شوفي ونفنوف صوفي وهيفـي فلا في وليفي اشيـا الا وهـي فـي فكـن ماكـتـب هــم الاعلـيـه على القا قال الساق مسفـوع راقـي قرو فوقـه اقـرا ومنقـوع راقـي قلانـي بعرقـا سبـيـل عـراقـي قعدنـا وقمـنـا ولا هــي هـيـه على الكا كبا من لعب لعـب راكـي كبا ثم شكا ثـم بكـا ماانبـرى كـي كلانـا كمـا شبـك راك بـراكـي كـكـم بـكـم وكـيـه بـكـيـه علـى الـلا لواليـه بعضـا وكـلا لاقــال اه لالا وكــل المـكـلا لـه قلـت لا لا وحـاشـا وكــلا لـك الله ابـوك انـت منـي وفيـه على مـا مـلام بلامـا علـى مـا مـلام بلامـا هـدت روع لامــا مـلام بدمـع ذرف مـا علـى مـا محـاه الولـي فلمـا اللـوم لـيـه على النـون نـون بنـون لادنـدن نضا منه دن لاحـدرن وسنـدن دن نضـا للمـدنـدن لادنــدن دن دن نغنـه مناغـا الحـجـل راعبـيـه على الها هل جاهـل مـن جهلهـا هل الشـال الادهـم ديابيـج اهلهـا هل اهلا لهـم دانـة المـوج هلهـا هم ابخص بمهمـه همـل مهمهيـه على الوا وا وي مهـاوي هـواوي ولنـي بــلاوي ولاويــه واوي ووي يـوم واو حــدر واو وا وي وسـاد توسـد نـهـد غشمـريـه على اليا يقـول ابـن حـي يحيـي ياربـي ياحيـي بميـتـي وحـيـي ياربي تصلـي علـى احمـد نبيـي تسـوق التحـايـا تحـيـه تحـيـه 100 بيت بدون نقط الراس عكّر عكّـره هـمّ مسّـاس --- والصدر لاسه والمسه لاس مالاس للدار ودّه ملهمه حمـر الاطعـاس --- لدحال طمّه عـارم ٍ سـحّ سحّـاح هملـول هامـل دام دمّ الـدْحـالا --- مامور أمرْالله علـى الكـل عـالا الله ومَرْهـا وكـل ماطـال سـالا --- والماء ملا كل المصامـد ومـا داح لـم الرواحـل كلهـا واحمـدوهـا --- للدار كم عسّاس سـاع امدحوهـا كـل العلـوم السالمـه علّمـوهـا --- حال ورحل راع الحلال ولهـا راح له روحوا للـدار روحَـهْ وحولـه --- وسم ٍ وسمهـا ماطـر ٍ دك حولـه على مهل والحال حـال امحَلولـه --- الله عطاهـا والرعـد مامعـه لاح المسمى على حـد هـاك اللوامـح --- طمح لها الرحّال مـع كـل طامـح الله سمحها حكمه السمـح سامـح --- للـدار للحـرّه الـى حـد ماطـاح لدرعا ووراها والسّهـال السماهـد --- هاك المحـل وحدودهـا والمماهـد لها المسكا حامـوا لهـا والمعاهـد --- كل ٍ عهد له والعـدو راح ملـواح ملواح لـوّح راح دهـر المعـارك --- الصح صح وعـوّد وراح حـارك حلّـوا حللهم حلهـا حــلّ دارك --- طرح الطوارح طارح ٍ طاح لو صاح صارم صرمها والعـداء ردّ --- هـا رددام الـدوام وحولهـا وارد الـعـد لد العـداء وحدودهـا حد --- هـا حـداسمه سما ماراح معـدود للصـاح للصاح وأرها مصحصحه كلها ورود --- راح المَحَل عاد المطر سادها سود طمَ الطوال وطامس ٍ حـد وحـدود --- حلوه حلاها هامل ٍ دكّهـا وسـاح عساه طـم لـدار حمْـد وحَمَـاد --- هعوّد لهـا الحـوّام همـه ومَـاده حـدد رحلهـا مـار اول مــرَاد --- هلا حوّله حولّ لهـا كـل مصـلاح مع العلا مـع سرمـدا والطوالـع --- اطوالهـا واسهالهـا والصـوالـع معها الولَعَ ولـع لهـا كـل والـعمع --- ما كساها عدها طـرح طـرّاح ارطى وعدام وحولها لكح رمـرام --- مكر وسحم وامْـرار ملمـام لمّـام مع الحماط وحامها الحـوم حـوّام --- لا وا حلا هالدار مطلعـك لومـاح لومـاح حـرّ ٍ هـدّ لـدّ ولكحهـا --- مع حومها هو رامهـا ماسمحهـا مع الهواء لـوّاح صـاد وسدحهـا --- والدم الأحمر ساح مدحـاح سـدّاح سدّاح سدحه ساع ماهـو مطـوّل --- ماكـر حـرار ٍ علمهـا دوم الأوّل دوّ ٍ دوالـه هولـه الهـول هـوّل --- معه الصدر روّام للـدار وامـراح حد الطعوس الحمر والراس دالـه --- وصلو السّمر ماحول كلـه سمالـه ماعاد اسمـع كـل حاسـد ومَالـه --- كل الرمم وعلومهـم كـوح كـوّاح كوّاح كاح وعوّد الكـوح دحمـول --- ورع ٍ مرح ماصاح والحال محلـول إلا صدر مهموم مرهوص مسلـول --- لاعه دهر مدهور حلـوه للألـواح ألواح مـار الحـر صامـد ولـوّح --- علـى همـام ٍ للعـدو دوم طـوّح الساس عوصا ما وراهـا امْكـوّح --- مسلْوَعَه حَصّـه ردوم ٍ وسرسـاح سرساح حمرا وأمها ساس عرماس --- ماكوعها لمّـاس لحّـاس مسّـاس كود اكواره مسها حَـسّ الادمـاس ---- طلمس حداه وحدهـا راح مـرواح مرسالها مرسـال حلـو ٍ اسهامـه --- حط الحسام وحسْمهـا والمسامـه حـرّ ٍ لكدهـا والمعمّـه اعمامـه --- وصل اعدوده حاسم ٍ كل صحصاح للعد والا الرس رس ٍ ولـو سـاد --- حـط المحالـه والدلـو حـل ورّاد صل المَحَص عاودله وكـدّ معـواد --- حوله حمام ٍ مرسل ٍ حس صـدّاح صـدّاح صـادح حولهـا أم سالـم --- مع الهواء والراس عالـم وحالـم سرى الهوى رحّال كـود المعالـم --- إلا المها للروح هـو روح الأرواح روح الصدر لامَاه والوصل راحـه --- عسى العمر لو راح روّح مراحـه معه معه لـو الدهـر مـال كاحـه --- آصلْه لو هو واصل ٍ حـد طرمـاح لو هو وصل لحدود عرعر و لاهَهْ --- لو هو حصل لاسمّـح الله عاهَـهْ أروح مهما صـار ماهـو ملاهَـهْ --- الحمد لله ما العمـل لـح وإلحـاح هو الحلا هـو السعـد وا حـلالاه --- اسمه سما مع السمـاء الله سـوّاه صامل مصمـم كلـه الـود لامـاه --- مار الدهر له مـال للحـال كسّـاح كسّـاح كسحـه للحـرار ومداهـا --- وألا الرمم واسدومها مـا وراهـا وحد الحسام محصل ٍ هـو دواهـا --- روم العلا مصرور مع علط الأرماح لصد العداء مع الردى لكل الأحوال --- ماطال لو هو طال ما طال ما طـال لا صار وسط الدار حكم ٍ ولا مال --- صارم وحاسم حكمه أحكام واصلاح اصلاح صلحه صالـح ٍٍ للمصالـح --- لكل الملا سـوّاح صالـح وطالـح لاسوْ لا اعمال ٍ لها الحـال كالـح --- ولا واحد ٍ مصدوم والراح للـراح علّم وطالع كـل مـاراح ودهـور --- العصر والمعصور والطور والسور الله لـه الاحكـام والامـر مأمـور --- أمور لها دور وحصـور وامـواح عسى لها ماصار معلـوم معـدود --- الحمر مع الدهم والسحـم والسـود هاك الصراره وعاود العلم مـردود --- والروح لأمـر الله للسـوْ مسّـاح الله لهـا الـودود عالـم وعـلاّم --- مـادام لـو مـادام الله لـهـا دام وعلى محمد عـد ماصـام صـوّام --- صلوا وسلام ٍ مرسله راح سـوّاح وصف الخيـــل بسمك اللهم منزل سورة الاحقاف والاعراف منزل(ن) (قاف)(كاف,ها,يا,عين,صاد) عالم سر العباد ومهلك فرعون ذو الاوتاد عاد هل ارم ذات العماد ومن بنوا صخرا iiبواد جيت لا حي ولاني ميت بين اقبلت بين اقفيت احط البيت تلو البيت واشد القياد جيت للحفل اعدي شهلول هملول بردي قامت يدي تصفق يدي طبعي لجيت ابغى iiالقصيد جيت من ظلما قبر بالحفل ما جاني خبر لعيون امير من ملوك اهل الوبر واهل iiالمدر ما زهمني غير بدر الشمري في الخامسة عصرا وجيت اجري جري بامر العزيز iiالمقتدر جيت خير وجيت شر سر ضر وحلو مر وبين كر وبين فر انفذ الايعاز الى اليمين iiدر في مثل لمح البصر جيت العصر في حفل ابن خالد حفيد القائد الوالد ولا نعم iiالحفيد فيصل فيصل سمي السيف راع الكيف ريف الضيف برد صيف هيف هيف ليس iiزيف من هل المجد الأبي العود منهم والصبي مرملة سود العبي نزالة القفر iiالمخيف فوق قين وفوق خف وكل كف فوق كف الصف تلو الصف لين اشتف من شف iiشفيف يوم تصرخ نارها هل من مزيد مسلسلينه بالحديد احمر وريد وكل شيطان iiمريد في سباق اليوم شفت الخيل خضب ليل راس وذيل قوم وقوم ما بين النيازك iiوالنجوم يا رمك زوغة سمك لا شفتها تفتح فمك غوج عطا راسه تقول يدين سابح منديال جا iiبيعوم كن تتابع حمرها مع شقرها جيش من الرومان قابل من غزاة الترك iiقوم وشفت منها اشقر تقل مشروب خولاني اشقر صخرة في راس عنقر بل وذو عزم iiشديد ضوح سيالته فوقه مثل نار الموبذان او دير راهب ولعوا به شمعدان ويش iiاقول والله يا لولا الرسن فوقه يحوفه يا نهار ارخى كتوفه ما تشوفه من عيونك عين iiطول ما تقول الا شعاع الشمس في وقت الاصيل او سندس في جوف ليل مرصع جوهر iiولول اسمه المرسول كنه بموية التبر مغسول اليا صهل كنه يقول:انا هنا الغوج iiالوحيد يقفي قفاية جبان ويقبل قبالة شجاع وكن ساقه في سياقه من مساقه iiصولجان لا عقاب ولا حمامة لا قطاة ولا نعامة مثل ابو زيد سلامة لاانتهض وسط iiالمكان لا تنشر ما تقول الا رسول جا يبشر كن سرجه فوق مرجه حول درجه iiطيلسان جرته يوم اتتبع لا مثلث لا مربع كالخديوي متربع فوقه الجوكي iiمهيد لا تعصب ثم تنصب ما تقول الا مقصب تاج كسرى ما تغصب عرض طول وطول iiعرض فزته فزة قريص مونس بالساق لسعة في سباق النخبة التسعة يرى ان الفوز iiفرض كن تفتاله تفتل روس رهبان تبتل ركزته حافر وحافر زلزلت في كل iiارض تقل لا طوف حصان يقول له :هاه! اقتنعت اوكيه ثاني مرة اعرف قيمتك علم iiوكيد الله اكبر والله اكبر تصغر القالة وتكبر يكسر العايب ويجبر يا بدر علم iiبدر الله اكبر والله اكبر يقبل العايل ويدبر يبتلى المسلم ويصبر كل فوق له iiحدر شاعر ضابط مظلي مهندس ملي بملي اعبد المولى واصلي ولا طلبت الجن iiدر جت بي امي في رماده وارضعتني في حماده يا نمير بن(ا)عباده جدي الشاعر لبيد من وانا حي نسوني وفي عباتي كفنوني هل اذا مت اذكروني لا ورب العاديات لا ورب العاديات الضبح رب النازعات الغرق رب الناشطات النشط رب iiالسابقات والله لو عندي فراغ ان قد رسمت الشعر صاغ وجبت ما لا جابه(و)اهل العصورالماضيات مير اشغلني الزمان وضرب أنس عند جان وعشرة راحت ثمان وصرف عباد iiعبيد شاعر من خلقته ما قد شحذ بالشعر قرش ولا طلب في الارض عرش يموت قبل يقول (ابي) من خلق ما شال هم الا ثنين ابا وأم الموت عنهم بعد (كم)ورضاهم اقصى iiمطلبي ولا هالدنيا متاع فرحتين ثم وداع القبر باع في ذراع ولا جهله الا iiغبي نفخ صور ثم نشور من قبور ثم سعادة او دبور المسعد اللي ذالك اليوم(ا) iiسعيد 1000 بيت ( القدس ) مل قلب ما يكف=حيلته يوم اعتكف ضرب كف فوق كف=لا يحِب ولا يحَب بين سر وبين ضر=بين خير وبين شر بين كر وبين فر=مثل غوّاص الغبب لا يكل ولا يمل=مستحل مستقل مستعز مستذل=مستربّ مستلبّ يوم شفته يستدير=قمطرير زمهرير مستثير مستذير=مستعل مستطب قلت ابرقد واستريح=ويش بيدي لو بأصيح وفوق تخت من ضريح=شفت موتي عن كثب زارني وسط المنام=حلم اسود مستهام قال والله ما تنام=لو تخبّى لو تخبّ ولّ حلم في عجل=جل دق ودق جل عن مرة صارت رجل=عن ربيب مستربّ شفت في حلمي سحاب=احمرٍ مثل الخضاب اسود ريشة غراب=ومرّة مثل القهب يا سحاب في الخريف=من مشافه يوم شيف يرجع المبصر كفيف=واخرس القوم يخطب منه ساعة يستشيع=يختلف قلب الشجيع ينقلب راس الرضيع=ابيض ابيض مشلهب في جنوبه قدح نار=في مواخيره شرار في مقاديمه ****=مع سمار من عقب حسبك الله من مطر=مويته دمّ حمر ابرديّه من جمر=ساقه المولى غضب ضوح برقه يوم لاح=دمع طفل يوم طاح صوت رعده يوم صاح=صوت عذرا تغتصب اوله طعنة جريح=واوسطه طيحة طريح وآخره جثّة ذبيح=فوح نار ذا شعب قلت هذا هو اكيد= من بلي به من يحيد كل شيطان مريد=يال سوء المنقلب اهلك الله فيه عاد=هل إرم ذات العماد وكل طاغي في البلاد=للخنا قام يهذب قلت لحظة يا سحاب=خذ سؤال وجب جواب رحمة والا عذاب=انته من اي الجبب قال عني لا تسل=روح للأقصى وسل باحمر الدمع اغتسل=شعب كامل وارتعب دون الاقصى ما نحيد=عن شبا السيف الحديد عند ذالعرش المجيد=سد ثقب لا انثقب وقمت من حلمي جزوع =شايف شيِّ يروع وقمت ازوع المر زوع=وقمت اضب الفكر ضب الحلوم المحزنة=ثانيتها عن سنة عزي لمن تشحنه=كن بيديها مجب وقمت احسب بانسجام=قلت اجل بارجع وانام لا جزاها الله حلام=تكشف اللي في الغبب وجيت مسرع في المسير=خايفٍ نومي يطير ناحر هاك الوثير=مرقد حلو المذب يوم طرفي في كراه =سج جاه الحلم جاه حلم آخر وابتلاه=لين شفت الخبت خب شفت لي شي يهول=يذبح القلب الزعول لا يحيل ولا يحول=انحب القلب ونحب شفت خمس مية شحوف=الصفوف اثر الصفوف والسيوف اثر السيوف=عسعس الليل وسرب شفت خيل حذو خيل=ليل صبح وصبح ليل نوب حط ونوب شيل=نوب ربع ونوب غب السيوف امفسّرات=والسهوم موسّرات والرماح مكسّرات=وكل مسنون شرب كل عذرا في غبيط=حولها طفل شطيط من لحم جوفه يخيط=ثوبها يوم انسلب ومسجد الاقصى ورا=عن وحمهم في ذرى في وشاح لا يرى=كالذخاير في الجربّ من فلسطين الرجال=من عمام ومن خوال كبّر الاقصى وقال=هيّدوا يا اهل الثرب دام هذولا هلي=احمد الله ما علي اضرب الخبت الخلي=ما حسبت حساب غب ربّع الاقصى ولعب=دونه الاطفال شعب ما على الله شي صعب=لا شكوك ولا ريب كل طفل في جماه=عضّ واظهر له حصاه حط الاقصى في حشاه=وفي عيون النذل شب سايق روحه فدي=بعدي والله بعدي من يده ما هي يدي=عرش صهيون اضطرب طفل برمية حجر=روّع اولاد الغجر لين لاذوا بالشجر=واستغاثوا بالربب صار شي ما يصير=ما عجز عنه الكبير جابه الطفل الصغير=غصب غصب مغتصب هو مثل غيره حريص=ولا العمر عنده رخيص مير والله يا بخيص=باع روحه واحتسب هو درى أن لا حياة=دون الاقصى أو نجاه وان لا شيئا سواه=يوصل الجنة محب ناطح الموت يعدي=وْلدي نفدا وْلدي من سهيل في الجدي=في سما العليا دأب وقمت من نومي مخيف=كن فوقي حد سيف قلت لطفك يا لطيف=قرّ يا جنبي وطب وقمت افكر واستخير=قلت ما في السهر خير لا يعار ولا يعير=يحتصب ما يختصب قلت عونك يا معين=ودوب طرفي يستكين زارني عقب الثنين=حلم ثالث وانتصب شفت لي طفل صري=أبلج عظمه طري كنّ في خده زري=ضوح نار في حطب لا بس ثوب حرير=قلت ذا شيّ كبير يا ابن حاكم يا ابن امير؟=يا ابن سادات نجب؟ فوق صدره طيلسان=وفي يمينه صولجان قدمه آلاف الحسان=خرّدٍ بيض خُلُب ألف شقر غانيات=والف سمر جاريات وألف بيض دانيات=لولبيّات القُضُب وألف كالفيروز جرد=وألف كالياقوت مرد وألف تُسقى ماء ورد=من جمال منتخب فوقه احمر ألف كاس=قدّموها أهل ألف طاس لا يباس ولا مساس=حمر خالطها صهب نور خدّه والجبين=مثل نور الصالحين أو كؤوس من لجين=بيض ما فيها شوَب ريح ثوبه زعفران=ديدحان قحويان فاح من بين الثمان=عود جاويٍّ أشب كنّ في ثغره درر=وكنْ بياض ايده شرر لا ضرار ولا ضرر=يجرح القلب المشب وسط قصر كالزجاج=كنْ جداره برج عاج وأسقفه ملحٌ أجاج=مثل منقوش الكعب فوق عرش من جمان=لبّسوه الإرجوان في جنوبه قرطيان=مثل مركوز الطنب قلت من ذا يا ترى؟=إنس أم جنٌّ أرى ويش ذا يا من قرأ؟=ويش ذا يا من كتب؟ قلت هذا شهريار=وشهر زاد اللي يسار قلت لالا كيف صار=مثل ذا ماله مربّ قلت هذا التركمان=أو أجل جنكيز خان قلت لالا كيف كان=مثل ذا وصفه عزَب خذت لحظة كالسفيه=عقبها اومى لي يديه قال زاير قلت إيه=قال قلّط وارتحب قال ابسأل قلت سم=قال ابطلب قلت تم بس سلّم واستلم=قال يا ضيف درَب: يعربي والا حديد=قلت له هات المفيد قال مسلم قلت اكيد=لو شذبنا من شذب قام قال ارحب يا اخوي=يا ابن امي وابن ابوي لا مطيع ولا عصوي=حِلّ والمغرب غرَب اسألك بالله يا ضيف=كيف حال القدس كيف مسجد الأقصى الشريف=كيف حاله والصحَب قلت لحظة يا صغير=وانت وجهك وجه خير لا بشير ولا نذير=لا مغبّ ولا مطبّ ودي اسأل لا تهون=من تصير ومن تكون اختلط نون بنون=واختلط دبّ بدبّ ودي اعرف يا نما=أنت من أيّ الحما أرض والا من سما=لأيّ حيٍّ تنتسب قال أفا,عن ذا وفا=ما خبر خافي خفا ضاع وجه في قفا=واكثر الماضي حثب أنت ناسي يا فطين؟!=قم وطالع فيّ زين كان لك أُذن وعين=مْحجرها ما غرب قلت لا تشره علي=النواظر كالدلي دلو يرجع ممتلي=ودلو يفشل من جذب مثل ما قال الخليل=النظر حطّاب ليل خبط عشوا في مسيل=لا تلومه لو زلَب والشفق ثم الغسق=والقمر يوم اتّسق عن طبق أعلى طبق=ما بقى جرح وطبّ بس ذكّرني وشوف=كيف يجذب صوف صوف كلّ ذكرى وسط جوف=فوقها الماضي سهب ثم سكتّ وهو سكتْ=وعقب ساعة ما انحكت كلمة,عينه بكت=قلت يا صغيّر أجب وسج لحظة ثم بحَص=شمّر الكم وقحَص شفت في عينيه حص=دمعة ماها دعَب دمع موق روق روق=نوب تحت ونوب فوق في مثل سمر البروق=اسود العين اغيَهبّ وجض قلبه واصطفق=وهل دمعه واندفق وقام يشبح في الأُفُق=كل نجم مضلهبّ وشفت في عيون الصغير=راهبٍ في وسط دير ماردٍ في وسط زير=جمرةٌ ذاتَ لهب طفل قلبه قدح نار=شظوةٌ تقدح شرار ساكنين اقصى الديار=من سناها في غيَب قلب طفل ابو ثمان=نبضته في القيروان أسمَعت من في عُمان=وأرعبت من لا رعَب وعقب ساعة في سما=التفت كنّه عمى في عيونه طشّ ماء=عاكس النور ورغب قال سبحان المعين=وين أنا قبل امس وين؟ وشوف انا ذا اليوم وين!!=في جنان لا تُسبّ وقلت أنته وش تقول=وش خبر ذولي وذول لا تجنني اقول !=شف ترى راسي ضرب خل قلبي يستريح=يالصغيّر كن صريح ذي.هي الجنة صحيح؟=والا ركبة مالركب قال يا طالب غنى=ها هي الجنه هنا وكان ناسيني فأنا=من هل القدس انتسب يوم الاقصى صاح صاح=الكل قالوا طاح طاح كود انا درت السلاح=رب نصرا كان رُبّ مسجد الصخرة ينوح=وقبة الصخرة تلوح ما بعد هالروح روح=لعنبو من لا حضَب يوم صوّت لي وقام=قلت اقول ارتح ونام دام انا حي بتقام=والامان بيستتب قال انا روحي بيديك=لا يخيب الظن فيك قلت افا والله عليك=انت عيني والحجَب يوم ينخى اهل العبي=بإسم عيسى والنبي قلت أمرك وش تبي=ما تبي عده وجَب آه يا لبّى ثراك=وآه يالبّى سماك يا عسى روحي فداك=اطمئن واقدع رطب يوم جدرانه شكت=جرّت الصوت وبكت لعن ابويه لو سكتّ=والله لا اشبّ الحرَب يوم *** الصومعة=في خضمّ المعمعة جاب خرفانه معه=يحسب الاقصى مصبّ يحسب انه يستطيع=دهمة البيت المنيع ما درى أنّا جميع=ارواحنا دونه نَهِب يوم حكّام الفلَس=خانعين للدنَس هايمين في الونَس=يْتساقون النخَب قلت لا واللي خلق=ابن آدم من علق ما نطاوع للسلق=وآخر الدنيا مضبّ عن محرّفة الكتاب=دون بيت الله حجاب قوّةٌ منها يهاب=راس قوم لم يهَب صفّت الاطفال صف=دون الاقصى صفّ صف يا موصّف وش تصف؟=من مروّية الغلَب من مطلسمة الخطوط=من بقايا قوم لوط في حجارتنا صعوط=فيه للغاشم عطَب من ثعابين الوطا=ما رضينا بالخطا سيفنا سيف سطا=في جناب وفي جنَب بالوجيه العافرة=والقلوب الكافرة جاء وبيّن خافرة=*** صهيون ولعَب بالنفوس الدانية=والرقاب الحانية يبغى ولد الزانية=في حما الاقصى يطبّ ابصواريخ تروع=مع مدافع مع دروع صنع عبّادة يسوع=صال في شعب عزَب بألف طيارة شبح=وألف غواصةسِبَح قلقص ال*** ونبح=من كلاب في كلَب بالسفن ذات الرؤوس=والكواسح والتروس شبّ له حرب ضروس=كان عهد امس وقلب بأسلحته الضاربات=والقنان القاهرات جاء عشير العاهرات=ثوّر الحرب وثرَب يالوجيه الدانعة=والجلود الخانعة جاء يدور اليانعة=...أمّه مستقبّ مير ربي قطّنا=في نحره وحطّنا من شرب كاس الطنا=يثني لا مِسّ الحقَب لو يجيب اللي يجيب=الف مليون حريب وكلّ عبّاد الصليب=وكلّ عبّاد النٌصُب لو يجيب اهل البطان=من شياطين وجانّ الجبان ابن الجبان=ما عرفنا له حسب نقلبه من فوق قلب=ونحلبه من تحت حلب *** ابن ستين ***=ثب يا إبن ال*** ثب بالقلوب الطاهرة=والجباه الزاهرة والعيون الساهرة=مرابطين فوق قُبّ بالسيوف الساحقات=والرماح الماحقات والجياد اللاحقات=نستلم سِرو العِبَب السيوف من الشجر=والرماح من الحجر والجياد ارضٌ زجَر=رملها الطاهر وهبّ من ثلاثة لا ثلاث=*** صهيون استغاث قام يمشي في الحثاث=حافيٍ ياطى القِتَب عقب فسقات الرخا=لان راسه وارتخى وان تعزوى وانتخى=ندعس امه بالكعب وكان ما طاوع ولان=نلحقه نارٍ دخان مثل نار الموبذان=تحرق القلب العسَب دون قبة مسجدي=يا سرائيل اهجدي اسجدي تحت اسجدي=مالك اليوم مْحَجَب حن محيّرة القطا=الخطا عجل الخُطا العطا عقب البطا=سلّة السيف الحدَب كل طفل من طلع=به على الهيجا ولَع ما عشقها من دلَع=كود من جبٍّ يجبّ في جهار من نهار=شبّت الأجواء نار صوّت الاقصى وثار=مثل ملحٍ لا التهب قلت أمّن واعتلم=من دخل وجهي سِلِم يلعن الله من ظلم=ودون حقك ما وثب ابشر ابشر بالسعد=لا يهمك من وعد لوّ قام ولو قعد=لو تطاول للشٌهُب يا حبيب حنبله=من حشاي وسنبله لو رموا به قنبله=نبت غير الحبّ حبّ يوم ردوا للسلاح=والفلاح من الصلاح دمّرت هوج الرياح=بيت صهيون الأكبّ أحد رشّاشه معه=واحْدٍ اعزل ما معه كود حيدٍ نزرعه=في جباه اهل الثغب والحجر في يد أسد=يْحَصِد ما لا حصد ألف رشاش بيد=كلْ جبانٍ مستخبّ بيننا طال النهار=لين أمر الله صار صابني منهم عيار=يحمد الله من طلب صابني يوم المصاب=طلْق رحمة لا عذاب وشفت أنا حسن المآب=شوف عينٍ ما كذب لو دروا من بالعمد=غرّهم طول الأمد ما وهبنيه الصمد=بعد دهرٍ ذا سغَب كان ذبّوا بالحياة=ذبّة الحافي حذاه وكل سلطانٍ مناه=جنّة عز الطلب مثل ما عينك تشوف=جنة عنها الوصوف تقصر وعنها الحروف=ما تصب ادنى مصبّ وقلت حسبك بسّ بس=بسّ.ما يحتاج مسّ لا تهسّ ولا تنسّ=جوّد اللحم العصَب وقمت اهلّ الدمع تحت=ثم برد حيلي وطحت قلت ما الومك لصحت=أوّل السكرة رضب يا صغيري يالحبيب=هالشكل ما هو غريب قال:قل,يمكن تصيب=من قضب دلوٍ جذب قلت واحد بسّ مات=واسمه محمد ثبات والعمر سبع سنوات=صارع الموت ونشب قال:ياناصر وصلت=ذا جواب اللي سألت ان عدلت او ما عدلت=كل عود له مشبّ يا محمد بن جمال=يا ابن ابن درة تعال ريح دمك لا يزال=يثوّر الأمّة غضب قال وحتى يا رفيق=الطريق هو الطريق واللجج ما بل ريق=مثل نار بلاحطب قلت:ليه؟وقال:هه=كل شعب له جهة باني له فوّهة=وان بغى ينجح رسب قلت ما تدري وكاد=ويش سووا في البلاد يوم نادوا للجهاد=جت مكافحة الشغَب قال قابلني إذا=جاك أحد منهم في ذا تحسب الدعوى كذا=دون جيّتهم ضبَب قلت في هرجك غموض=قال تبغاني أخوض قلت كلْ شيْ له فروض=كل قانون بسبب قال أجل على البلاط=قصدي أصحاب البساط كل جبار محاط=بالعساكر والكِتَب ياخــلف ( درر ) يـا خلـف جانـي عـن النـاس فـي الديـرة خـبـر ..........كـــلّ حـــيٍّ ظـاهــرٍ فـــي بـطــن كـفــه وبــــر اخـرجـوا ذا مــن قـبـر وادخـلـوا ذا فــي قـبــر ..........واحرمـوا مـن صـوب عجـلِ صنعـه السامـري أمّــةٍ صـبـت غضبـهـا عـلـى مـوتــى الـقـبـور ..........بـاعـوا الـقـرآن بـأربـع حــروفٍ فــي الـزبـور أمــةٍ دايـــم وهـــي مـــن دبـــورٍ فـــي دبـــور ..........غـرّهــا تنـجـيـم عــجــلٍ صـنـعــه الـسـامــري مــن بـوقـت الـحـرب يـأخـذ بـعـيـن الاعـتـبـار ..........رجعته,بـيـمـوت مـــا ثـــوّرت رجـلــه غــبــار المـخـالـيـق المـخـالـيـق والـضـيــق اخـتـبــار ..........والــردي مـأمــور عـجــلٍ صـنـعـه الـسـامـري الـرجــال اشـبــاه بـيــن اكـمــةٍ ســـودا وبـيــر ..........وفي الطبوع ابعـد مـن النيـر عـن قبـر الزبيـر يـــا خـلــف مـــن لا بيـكـبـر ولـــه ربٍّ كـبـيـر ..........مــات مـــا كـبّــره عـجــلٍ صـنـعـه الـسـامـري حـالــفٍ مـــن شـالـنـي شـبــر لآشـيـلـه مـتــر ..........فــي رجــا سـتــر ولا غـيــر سـتــر الله سـتــر الـصـلاة ابـــدى بـهــا شـفــع وانهـيـهـا وتـــر ..........لا سـجـد غـيــري لـعـجـلٍ صـنـعـه الـسـامـري مــا لحقـنـي مــن مـطـاول هــل الــردة فـتــور ..........ولا لحق مـدة يـدي مـع كثـر مـا اعطـت قتـور ولا اشتـريـت بـذمـتـي قـــرب طـــاغٍ دكـتـتـور ..........لا تـركـت امـــري لـعـجـلٍ صـنـعـه الـسـامـري مــع تـتـار العـصـر مــا أقـربـه عـصـر التـتـار ..........عصـر مــن لا خــاط سـتـراً ولا أســدل سـتـار لا أرى فــيــه اسـتـتــاراً ولا مــنــه اسـتــتــار ..........طبـخـتـه تـنـقـل لـعـجــلٍ صـنـعــه الـسـامــري يــا زمــان المـلـط مــا أنــت لـلـعـاري سـتـيـر ..........والمطـايـا فـيـك لــو مــا مـشـت بـاعــاً فـتـيـر مـــا خـبـرنــا مــــر يــــوم ولا فـيـنــا وتــيــر ..........مـا اهتنـى بـك غيـر عـجـلٍ صنـعـه السـامـري إثر ما في الحمض أحد إثر ماش اصحـاب إثـر ..........يــا كـثـر مــا قـــد تحـمّـلـت مـنـهـم يـــا كـثــر واصـبـح اطيبـهـم ورا زلّـتــي قـصّــاص أثـــر ..........وهــوّ يــا طـيـبـه لـعـجـلٍ صـنـعـه الـسـامـري والله انـــــي لا جــبـــانِ ولا نــيـــب مْـعــثــور ..........اعطـي المـوت انـحـري وازرق البـنـدق يـثـور مـيـر مــن صـكّـات الايــام فــي جـلـدي بـثـور ..........واشـمـاتـة أهـــل عـجــلٍ صـنـعـه الـسـامــري عـنّــزوا لـلــي قـضــى شـبّـتـه طــــلاّب ثــــار ..........عـنّــزوا لـلــي يـلالــي لـشــاف الـمـلـح ثــــار مــا مـشـى درب انعـثـار ولا يـرضــى انـدثــار ..........يــوم خـانـوه أهــل عـجـلٍ صنـعـه الـسـامـري مــا درى عــن لــذّة الـمـرقـد الـدافــي الـوثـيـر ..........واحـدٍ حشـوة وسـاده حـصـاةِ مــن شثـيـر(1) مــا يـعـرف مـــن الطـفـولـة قـلـيـل ولا كـثـيـر ..........واسألـو عـنـه أهــل عـجـلٍ صنـعـه السـامـري كــنّ قلـبـي لا خـفـق فــرخ طـيـرٍ فــي شـجــر ..........طـيّــره مـــن عـشّـتـه جـاهــلٍ بـإيــده حــجــر عـزّتــي لــلــي لـحـقــه اول الـهـجــرة هــجــر ..........والـرفـاقـة صـيــد عـجــلٍ صـنـعـه الـسـامـري عـن مشاهـد نـور عينـه وهــو حــيّ مهـجـور ..........لا شكـى لأحـدٍ بكـى مـا عقـب هالـجـور جــور اشـهـد ان سواتـهـم بــه فـجــورٍ فـــي فـجــور ..........حسبـي الله فـي أهـل عجـلٍ صنـعـه السـامـري عـزّتــي لـلــي بـرجـلـه وهــــو حــــرٍّ هــجــار ..........بـيــن قــــومِ تـشـبـهـه لا يـجـيــر ولا يــجــار تسمـع الجيـران مـن فـوق راســه جــار جــار ..........يلـعـنـون اذيـــال عـجــلٍ صـنـعــه الـسـامــري يــا زمــان الأقـويــا مـــن يـجـيـر المستـجـيـر ..........من يظلـل كاشـف الـراس مـن شمـس الهجيـر مـن؟ ومـن ياخـذ مـن الطاغـيـة حــق الأجـيـر ..........ليـت مــا هــو بــسّ عـجـلٍ صنـعـه السـامـري مـن يبـي الإنصـاف مـن ظالـمٍ صـحـوه سـحّـر ..........مـثـل مــن يبـغـى يـلاقـي إبـــرةٍ داخـــل بـحــر مـــن يـلـقّـي لـــك قـفــا لا تـلـقّـي لـــه نــحــر ..........والـقـفـا كـفــوك يـعـجـلٍ صـنـعــه الـسـامــري ولّ يـــا وقـــتٍ غلـبـنـي وانـــا عـلّــة نــحــور ..........مـن حـدر سبـع الثـرى شـاربٍ سـبـع البـحـور يــا خـلـف وقــت يــؤذّن فـطـور فــي سـحــور ..........صمـتـه ولا صــام عـجــلٍ صـنـعـه الـسـامـري يـــا لـوقــتٍ يـبــرد الـــدمّ بـــه والـجــوّ حـــار ..........لا أخـذنــا عـنــه مــــوتٍ ولا جــــاز انـتـحــار يــا خـلـف كــلٍّ عـلــى مـعـدنـه لـولــو مـحــار ..........والفلـوس ضـروس عـجـلٍ صنـعـه السـامـري فـي الخـلا مـا سـر داب الـخـلا طــول الزحـيـر ..........الـمـنـايـا وارده والـعــمــر روغـــــة وحــيـــر كــل ابــن انـثـى ولـــه سـاعــةٍ فـيـهـا يـحـيـر ..........لــو تناسـوهـا أهــل عـجـلٍ صنـعـه السـامـري حـالـفٍ يــا فـخـر مـــن لا مـــلا عـيـنـه فـخــر ..........لأذكــرك مـــا عـاشــت الـنـفـس أيـامــاً أُخَـــر يـا تماضـر بنـت عمـرو ابكـي الفـارس صخـر ..........ودوّري لــه عـنـد عـجــلٍ صـنـعـه الـسـامـري دوّري لـه يــا تمـاضـر عـلـى روس الصـخـور ..........وان لقيـتـي جـثّـتـه عطّـريـهـا اغـلــى بـخــور واصرخـي :وا اخـوي يـوم اكثـر العالـم يخـور ..........حـيّــرت شـلـفـاه عـجــلٍ صـنـعــه الـسـامــري واعذابـي عـن منـاي انفـخـوا لــي فــي فُـخـار ..........وانزعونـي مثـل مـا ينـزع مــن الـمـا البـخـار دعـوتـي يــا دعــوة الـلـي تـوضّـى واستـخـار ..........لا تـعـجّـلـهـا يـعــجــلٍ صـنــعــه الــســامــري ما انت أول مـن صفـى وقتـه ولا انـت الأخيـر ..........والـدهـر يـامـا قـلـب خـيـر شــرّ وشـــرّ خـيــر مـيــر لا تـامــن لـمـظـلـومٍ اقــفــى مسـتـخـيـر ..........كـم علـى ايـده مـوت عجـلٍ صنـعـه السـامـري هـيـه لا تـامـن ولــو طــقّ لــك وقـتـك صـــدر ..........مـا آخبـر شـيْ قـد طلـع فـوق مـا حــوّل حــدر لـلـدهـر وجـهـيـن وجـــهٍ ســفِــر وآخــــر ودِر ..........ردك تـشـوفــه يـعـجــل صـنــعــه الـســامــري الــدهــر دولاب مـــــا دارت ايــامـــك يـــــدور ..........رُبَّ أمـــراً أسـقـطـت مـنــه ربّــــات الــخــدور كـم صـدور فـي فضـا وسعهـا ضيـقـة صــدور ..........كــان مــا تـــدري يـعـجـل صـنـعـه الـسـامـري عــن ديــار مـثـل هـالــدار شـــدّوا بـــي لـــدار ..........لا يـقـيــم الــحــر فــــي دار أزكــاهــا جـــــدار يــا مــدار الــذل مــا لأنجـمـي وسـطـك مـــدار ..........بـأتـركـك لـنـجـوم عـجــل صـنـعـه الـسـامـري نـاقــةٍ داخـــل حـنـايـاي مــــا مــــرت غــديــر ..........عـــازلٍ عـنـهــا جـمـلـهـا وقــامــت تـسـتـديـر يـا جمـل عـيـبٍ علـيـك الـرغـا عـقـب الهـديـر ..........الــرغــا خــلــه لـعـجــل صـنـعــه الـسـامــري مـا حمـى ابـن آدم مـن شـرور أبــن آدم حــذر ..........ولا لقـيـت أحـــدٍ لـحـبـي هـــك الـبـنـت يـعــذر مـا هـو ديـن قصـدهـم بــسْ حـسـد نــذرٍ نــذر ..........والحسـد طبـع أهــل عـجـل صنـعـه السـامـري عــنــدلٍ مـعـروفـهـا مـــــا تـوفّــيــه الــنـــذور ..........مـعـذور ان مــتّ فيـهـا مـعـذور ايــه مـعــذور يـا بـذور سنبلـت فـي الغـصـون مــن الـجـذور ..........لا مـتــى وانـتــي لـعـجـلٍ صـنـعـه الـسـامــري اذكريـنـي فـــي آخـــر الـلـيـل مـــن آخـــر أذار ..........عـاشـقٍ مــا ارتـــاع مـــن جـيّـتـك يـــومٍ وذار مــا مـشـى عـنـك اقـتــدارٍ ولا جـــاك اعـتــذار ..........ولا حـنـى راســـه لـعـجـل صـنـعـه الـسـامـري لــك بعيـنـي طـفـل ريـــم إلـــى شـافــك يـذيــر ..........صـار مــن قـدمـك بشـيـر ومــن خلـفـك نـذيـر يــا كـثـر مــا جــاك وعـيـون عـدوانـه حـذيــر ..........مـا حسـب لحـسـاب عـجـل صنـعـه السـامـري يــا خـلـف غــرّا لـهـا أقسـمـت بـيـض الـغــرر ..........فــي بهـاهـا لعـيـن مــن طـاولــه لـيـلـه قـــرر بْ (درر) فـمْـهــا تــمــاري بأصـابـعـهـا (درر) ..........مــا درت بألـمـاس عـجـل صـنـعـه الـسـامـري |
التوجـــد كـل مـا فاضـت عيونـي نـجـر ابــن حـربـان دنّــا ..........فـي ضلوعـي يسمـع اللـي مــن ورا بـغـداد دنّــه يـوم ابـن مدعـث لنـا سـنّ الـوجـود الـحـقّ سـنّـا ..........وا فــوادي كــنّ دود الارض يـرعـى فــي مسـنّـه وا فـوادي لـو تضنّـى يـابـن مـدعـث مــا تضـنّـى ..........كـنّّـه الـمـجـدور عـقــب الـجــور مـرمــيٍٍّ بـعـنّـه اشـعـل التنـبـاك مــن خلقـتـه مــا شـبّــه و كـنّــا ..........ميـر كنّّـه مــن عـجـاج فــاح مــن صــدره يكـنّّـه وا وجـودي وجـد منـهـو عــضّ بابهـامـه وحـنّّـا ..........واحــدٍٍ شــاف الـثـلاث البـيـض ســودٍ مستـجـنّـه شــاف قـــدّام الـخـيـام خـشـيـف ريـــمٍ مرجـهـنّـا ..........وثـوّر البنـدق يبـي صـيـده وراغ الخـشـف عـنّـه اطلـق اربـع عقبهـا اربـع ثـم سمـع صـوتٍ يونّـا ..........واثرهـا امّـه صابهـا طلـقـه و طــار العـقـل مـنّـه واتهـمـوه بـذبـحـة امّـــه لـيـلـة الـعـيـد و تـجـنّـا ..........اتهمـتـه الـنـاس و صــدوف المـقـاديـر اتهـمـنّـه قـالـوا اخـوانـه تــرى مـنّـا بمـنـك ولا انــت مـنّـا ..........يـفـرق الله بينـنـا و بيـنـك عـسـى مـالـك مـظـنّـه لـك ثـلاث ايـام مـن ذلحيـن و ارحـل مــن وطـنّـا ..........عقبهـا تخـطـر عـلـى راســك مضـاريـب الاسـنّـه ودّع مريـتـه وتـــوْ بـنـتـه صـغـيـره مـــا تـحـنّـى ..........توّهـا ام اربــع شـهـور و فــي لحَمـهـا زود لـنّـه ركْــب غـوجـه و انقـلـب قبـلـه بلـيـلٍ مــا تـونّـى ..........والحمـايـا مــن خـلافـه ارخـــوا حْـبــال الاعـنّــه الـمـطـايـا و الـسـبـايـا مــــن خــلافـــه عـمــدنّــا ..........والـمـنـايــا ســجّـــدٍ قـــــدّام عـيــنــه يـحـتــرنّــه كــل مــا عـنّـز عـلـى قــومٍ وطــنّ الــراس طـنّــا ..........قـالـوا اذلــف ذابــح امّـــه لعنـبـونـا لـــو نـحـنّـه ذابـــح امّـــه لـــو زبـنّــا عـــدّه انّـــه مـــا زبـنّــا ..........لعـنـبـوك بْــيــوت قــــومٍ ذابــــح امّــــه زبـنـنّــه الجـمـالـة مـــا تـجـمّـل فـــي ولـــد حـــرٍّ تــدنّــى ..........مـيــر دوّرغـيـرنــا وانــحــش بـقـلـبـك لا نــدنّــه وانقلـب مــن عنـدهـم كـنّـه عـلـى محـمـاس بـنّـا ..........يـمّـة اهــل الـغـوص عـجـلات الركـايـب وجّهـنّـه ركْــب بـابـور البـحـر و دمـــوع عـيـنـه يـذرفـنّـا ..........فــــوق خــــدّه كـنّــهــنّ اذواد بـــــدوٍ مـرثـعـنّــه يـــوم حـــلّ الـلـيـل اشـرعــة السفـيـنـه دودلـنّــا ..........و الهـبـايـب مـــا يـخـلّـنْ مـحـبـلٍ مـــا دودلــنّــه قــام ربّــان السفيـنـه قـــال يـــا نـــاس امتـحـنّـا ..........قـومـوا ادعــوا ربّـكـم عــلاّم مــا وســط الاجـنّـه قــال شـيــخٍ مـنـهـم الا عـنــدي الـــراي المـطـنّـا ..........ضـحّـوا بـواحـد عـسـى الله ينـقـذ ايـديـنٍ رجـنّــه و طاحت القرعه علـى اللـي ذابـح امّـه مـا تتنّـى ..........ثـم رمــوا بــه فــي ظلـمـات البـحـور المستكـنّـه و ادبحـوا عنّـه وهـو في غـبّـة الـمـوج يتثـنّـى ............ثم عرض له من وحوش القرش جرجورٍ و صنّه عضّ جرجـور البحـر ساقـه و صايـح و استجنّـا ..........ابــك لــولا الله كــلاه الـقـرش مــا يسـلـم مطـنّـه وفـي ديـارٍ مـن بــلاد الهـنـد بـيـن انــسٍ و جـنّـا ..........مـن فضـل ربـي عليـه اطـراف الامــواج احذفـنّـه ومثـل مـا قبـل امـس متهـومٍ بـذبـح امّــه معـنّـى ..........اتـهـمـوه بــذبــح سـلـطــان الــبــلاد المطـمـئـنّـه و في السجون المظلمه خمسة عشـر عـامٍ قضنّـا ..........مــع ثــلاث مــا قـضـنّ الا عـقـب حـالـه قـضـنّـه لا سـمـع ورقــاً تغـنّـي جــرّ مسـحـوبـه و غـنّــى ..........وكـلّ مغنـىً يزعـجـه غـصـبٍ يـجـي تالـيـه ونّــه ولا طـرتـه بْـيـوت قـــومٍ فـــي الـخـلايـا يرفـعـنّـا ..........دار دولاب الــدبــا الــدالــوب دولابــــه و زنّـــــه وكـل مـا بـرقٍ سـرى شـرقٍ صـدوق الغيـث شنّـا ..........كــن قلـبـه فـــوق سـبــق طـيــور بـــرٍّ شـطـرنّـه عـقــب مـــدّه جـــاه مــــن داره نــذيــرٍ مـرثـعـنّـا ..........قـــال انـــا جـيـتـك بـعـلـمٍ والله انّــــه والله انّــــه حرمتـك مـاتـت لـهـا عـشـر سـنـواتٍ قــد مضـنّـا ..........و البنـيّـه معـمـسٍ تـقــرع عـلـيـك قـــراع شـنّــه عمّـهـا عــزّر بـهـا فــي وســط بيـتـه مــا تهـنّـى ..........خـادمــة نـسـوانـه الثـنـتـيـن و الــلــي ضـيـفـنّـه ثــم زوّجـهـا لـبـو سبـعـيـن عـــامٍ مـــا انقـصـنّـا ..........شـايـبٍ يـطـرب خفـوقـه لا سـمـع للـقـرش رنّــه يـوم سمْـع هْروجهـم فاضـت عيـونـه و ازحـرنّـا ..........وسـط سجنـه كنّّـه اللـي سـاكـنٍ لــه فــي مجـنّـه قـال يـا ربعـي افزعـوا لـي مـن سجـونٍ غيضـنّـا ..........و قـبـر قلـبـي الـدمـدم آغــادي يديـكـم يظـهـرنّـه قـالـوا انّــا وش لـنـا انّــا والله انّـــا مـــا شـحـنّـا ..........غـيـر بنـتـك والاّ مثـلـك مــا قـربـه بـقـرب جـنّـه وانـتـحـوا وعـيــون قـايـدهــم جــنــوبٍ خـايـلـنّـا ..........وهــو ورا سجـنـه عـيـونـه كـــلّ نـجــمٍ خايـلـنّـه وعقب عـامٍ مـن مجـيْ ربعـه و سـنٍّ عـضّ سنّـا ..........اعـفـوا الكـفّـار عـنّـه مــن عـقـب ســـودٍ دهـنّــه يــوم فـكّـوا قـيـد رجـلـه وانطـلـق خـاطــرْه مـنّــا ..........و انفـلـت يبـغـى ديــارٍ مــن ورا نـجـد اشحـنـنّـه حــثّ سـاقـه مــا يـشـوف الا بنـيـتـه يـــوم قـنّــا ..........مـن عقـب عشريـن عـامٍ فـي وطـن قـومٍ مصـنّـه ومـن ردى حظـه نهـار اغضـنْ عيونـه و ارقدنّـا ..........فـزّ مـن نومـه عـقـب عـضّـه حـنـش دابٍ بسـنّـه ومـن اثـر سـم الحنـش يونـس ضلوعـه يطبخنّـا ..........و طــاح عــزّي لـواحـدٍ ســود الافـاعـي طيحـنّـه يــوم هـــو فـكّــر والـــى فـوقــه نـجــومٍ يبـرقـنّـا ..........وشــاف بكـيـة بنـتـه الـلـي جــا يبيـهـا بينـهـنّـه قال يا نجـوم السمـا تكفيـن روحـي صـوب اهلنـا ..........علّمـي بنتـي عـن اللـي صـاب ابوهـا واستسـنّـه اشـهـد انّــا مــا بحلـنـا فــي الليـالـي اشـهـد انّــا ..........ميـر حظـي خاننـي ثـمْ مـات مــا بــه مــن يقـنّـه ذاك وجـده وجــد حـالـي فــي وطـنّـا مــن عطـنّـا ..........مــن هـنـوفٍ خـدرهـا بـيـض الهـنـادي يحتـمـنّـه قصيدة الكابرس ألا يالله المطلوب ياعالم iiالنيَّه بدينا بكم ياواحدٍ فالسماء عالي ألا يالله اني طالبك فزعتك ليَّه على علةٍ تركي على كبدي iiالصالي سبب موترٍ كنه مكاين iiبلديَّه لو إنه يسابق نملةٍ صار iiفالتالي إلى قام يمشي كنه عنزٍ iiتهاميَّه ابو رمح فيها والوجع وسطها iiانهالي وإلى مااعترض كنه مقفى iiهتيميَّه الظاهر حلو والباطن مخيس iiوهمالي وكن زبدة التندة خلاقين iiلحقيَّه والا حمارٍ بين أذانيه iiسروالي على ركزة اللمبادة تلعب iiمكاويَّه وعلى صوتي المجروح يرقص ويجتالي وتسمع طقيع الديلكو لارحم iiحيَّه فضحني وفشلني ودمر لي iiأحوالي وحتى طرمبة البنزين مابها محنيّه تتفتف مثل قومٍ يردون iiالأمثالي وإلى جيت عن إشارةٍ طق iiبوجيَّه طفى الكهرب وقفل دركسونه iiقبالي ربض وانسدح مافارق الخط موليَّه وجر الوسايد قال خلوني لحالي وأنا مغير أندب وأنادى iiالعزوبيَّه ندفه وهو ماسال عنَّا iiولايبالي نمطه مع خشيمه ونمصع iiأذانيَّه نبى الشين يمشي مير وقف iiولاسالي على كيف كيفه يشتغل روحته iiجيَّه ولايبغى حد يقلق له الراس iiوالبالي وإلى جيت أدق السلف كسر لي iiيديَّه يلعلع ولايسمع وعيا iiيتهيالي وإلى شاف له سيارةٍ صاح iiجنيَّه شغل ثم تلقاها على الأرض iiطوالي وألا يافري جيبي من أمره iiوياطيَّه وياشيب عيني منه وياعنى حالي وش عاد لو انها صناعة أمريكيَّه وقير توماتيكي ودبل قطع iiالأسهالي وأنا لاعطيته فيةٍ جنب iiالفيَّه وأنا كل ماعدلته بسكةٍ iiمالي ثلاثين ورشة زرتها iiاكترونيَّه وفيها خبيرينٍ على مستوى iiعالي فلبيني ومصري وتركي iiوابوفسيَّه ولافيهم اللي طاح في طبه وقالي وثمانين شيخ بين سنة وصوفيَّه قروا فوقه إقرأ مع تبارك iiوالأنفالي وكم سورةٍ مكيةٍ مع iiمدنيَّه قروا فوق كبوته ولافاد ii,عزالي ورحنا لابوفراج يكوي iiعلابيَّه ولعلع شوي ثم طاح صدامه iiحيالي عسى القنبلة تقذفه بأرضٍ iiخلاويَّه وتخليه فوق الأرض مثل أشهب iiاللالي وهو لقطة غليص جعل فوج يالهيَّه وأنا اللي احترمته وأرثي أرداه من مالي عسى الله يهيء له عيال الحراميَّه وإذا حنشلوه مسامحينٍ iiبالأعمالي أقدم لهم خطاب شكرٍ iiوبرقيَّه لحيثه ولد كلبٍ مايسوى له iiريالي عسى الله يلعنة ميةٍ من ورى iiميَّه ويلعن ابو من صنعه بين iiالأزوالي ومن بعد ذا ياأهل الركاب iiالشماليَّه خذوا مني المرسول للطيب iiالغالي على وافي الجدين زبن iiالجلاويَّه طويل الذراع مسقي الضيف iiسنسالي على حضرته من عندنا البيض iiمثنيَّه وعندي له البيضا على روس iiالأقبالي هو مزبني هو عزوتي هو ظهر خيَّه اليا عضني ناب الزمان أول iiوتالي اخوي ابن ابوي ان جيت لي في طرف هيَّه حزم محزمه وبغالي الروح iiيفدالي لامني نخيته قال أبشر iiبعونيَّه وبوجه الزمان أصيح واخوي iiيبرالي عقب داسني غبر الزمان بمواطيَّه رفعني وخلالي من العز iiمنزالي شبيبٍ ابوفارس هوى كل iiنشميَّه خذا المرجلة من شايبٍ ذرب iiالأفعالي ابوي أبلج الحجان هو طاهر iiالنيَّه على خدته جاء للوفا نجم وهلالي على هامة الراي العلا حط iiكرسيَّه وله فوق ربع الجود بيتٍ ومدهالي وختمان قولي مالمع برق iiوسميَّه صلوا على الهادي وماهل iiهمالي وترى الحمدلله وآخر القول iiمقفيَّه بذكر العظيم الواحد العالم الوالي ( ملوك الجن ) دمي علي من الثرى يا غانية بالأمس ما أبكاك قد أبكانيه لصبية من آل بيت محمد أدركت أسرار الثرى في ثانية وقرعت أبواب السماء مهللا وهتكت أستار الملوك علانية عرفت ملوك الجن ريح عمامتي ونكحت منهم سبعة وثمانية ودفنت قرطا في صفيحة قرمد وشربت من دم ذي الصواع بآنية وتركت في واد السماوة أمة لم يغن شيئا عنهم سلطانيه وغسلت في ماء الخلود يتيمتي فتكللت تيجانها تيجانيه عن زهر جارية و ورد كريمة أرجو بشوك يتيمتي سلوانيه يا من عليك نزلت كل مخيفة ونقدت دمعة مشفق تنعانيه يا من إليك ركبت فلك منيتي وعشقت طعنة ظالم أردانيه كازية لعبت بمهجة ناصر أزمعت طية حبها فطوانيه ألحبها آليت لا أحيى نعم ولقد لبست لحبها أكفانيه كم حكت لي من مقتل بيدي فلم أقتل فقلت:أحوكه بلسانيه فيجيرني ذو الطول في كلتيهما رب نحرت لوجهه قربانيه ولقد نصرت بدعوة من والدي شيخ على حبس الحما أسمانيه ألفي عزيز من أعزة عامر رضيوا حياة الأرذلين عدانيه أذئاب أقفار إذا ما لم يكن حربا وإن حمي الوطيس حصانية أولم تكن تدري سناء بأنني لا يشتكي ضرب الرقاب سنانيه أولم تكن تدري سناء بأنني أعطي إذا رب الملا عطانيه أولم تكن تدري سناء بأنني أسقي كؤوس المر من أسقانيه أولم تكن تدري سناء بأنني أثني لكل عظيمة أركانيه أولم تكن تدري سناء بأنني ذو مرة لا تستباح قيانيه أولم تكن تدري سناء بأنني أعلو إذا ودق السحاب علانيه أولم تكن تدري سناء بأنني أنف وعن ما لا يعز حشانيه أولم تكن تدري سناء بأنني فكاك خولة مجلس تنخانيه أولم تكن تدري سناء بأنني مطلوب أولة ومطلب ثانية مولود تاسعة ووالد تاسع قطاع قفر لا يلين جنانيه ليث إذا عض الزمان بنابه غيث إذا هبت علي يمانية أدنو لكل مجند بمهند وتعارفت قضب السيوف بنانيه نزال أودية تعج سباعها لا أرتضي في النائبات هوانيه أرسو كأعلام الجبال على الثرى ما اهتز من سمر القنا إيوانيه متأبط يوم الكريهة صارما هضب إذا فدم الحراب كسانيه وحجاب عارية أجاب لصوتها فخضبت منه الروح حين دهانيه ولقد حضنت الموت دون حبيبتي وكررت بين الطارقات حصانيه أقدمت معتمدا على ذي عزة فحمى حصاني منهم وحمانيه سبحان من خرت لهيبة ملكه جن البرابر وانجلت أحزانيه فأنا الذي في المرج قبل حتفه حتى تحاشى طلطل سندانيه فكأنني بالرمح أضرب قائلا الأرض أرضي والزمان زمانيه نحن الفراعنة الشداد تخالنا من بأسنا يوم اللقاء زبانية شعث المفارق لم أكن لأسودهم لو لم يروا سمط الدخان غشانيه من خير عامر كلها في منسب الأصل أصلي والكيان كيانيه لي في علا عليا سبيع منزل أفضي إليه إذا الزمان رمانيه ولقد قصدت ديارهم في ظلمة لم تشك صرف بعيدة أعوانيه فأخذت مرتجزا إلى أن أغمضت غبس العيون السانحات , أتانيه: حلم تكحل بالجحيم شفيره غيب الدهور الباقيات,أرانيه في ظل عوسجة برملة حومل أطلقت للحلم البغيض عنانيه فرأيت كل قريبة وبعيدة حتى تمثل صادحا كروانيه أنبئت منه بكل باق مفجع عن غيب دهر لا يكرم عانية فرأيت من سفيان أسجح جبهة مرهون طودين ونفسه كانية فيلوذ في جمع يغالب نشره نشر الجراد مداهما عمانيه فليفتكن بقصير هاشم فتكة منها نعا بالصوت : ما أشقانيه فيجد في طلب اليهود يسوقه غليانه فليطفئن غليانيه فيسومهم في الجنب من طبرية سوط العذاب بكل أحدب قانيه ورأيت أمة مغرب تعدو بنا عدو الجمال الهارعات بسانية فترى على إثر الهلال صليبها يبنى ومنه بكل قطر بانية إلا الثلاثة أهلها بدمائهم عنها أماطوا كل برقع رانية قرن قران حله وحرامه لا يؤخذ الزاني بجرم الزانية فإذا أضاءت دورهم وقدورهم وجنت لهم شر البلية جانية شل المنون ذراعهم وكراعهم وأراعهم رجع الكبود الطانية قعدوا لهم أعراب خنذف مقعدا من صلو ناره تصطلي أبدانيه تكتال لحم بطونهم وظهورهم أسياف عصبة عيلم متفانية فيخون أطلس إيلياء ربه فتدك أرضه سود حرب قانية فترى قلاص المؤمنين كأنها زمر البواخر أو قرى متدانية فتطول أعواما فيقصر طولها ذو نقرس نحتت ضريحه غانية قالت له:يا تاجهم وسراجهم أسماع نصح محبة أم شانية أترى النزاريين يؤمن مكرهم وبقولهم قد جاءني شيطانية فولائهم من حيث كان برائهم فهم هم إذ حميري همدانيه شمر لقبر نبيهم في يثرب واجلبه إن مكانه لمكانيه وعليك بالركن اليماني إنه ورث لنا أقصاه في كهلانيه فتكون من عليا نزار آمنا وتعود روح الرب في خولانيه فسرى سرى وجرى يسابق في الثرى جمع حساب جنوده أعيانيه فإذا النضا وطأت لظى واد الغضا وتعرشت أطوائها أغصانيه أخذوا بصرصر أحمر وأحيمر للروع منه تصافحت أمتانيه فيهولهم من ضلفع وسويقة ما سد عين الشمس عن أعيانيه من باب بغداد وقبة بابل ذو عمة إخوانه إخوانيه فيرد عاليهم لسافلهم وقد أحيى صهيل عتاقهم جثمانيه فإذا انقضى دهر تمرد أشقر نصب الصليب وأخلجت أوطانيه فليقتلن من أهل دينه من يخ الف شرك مذهبه ويجهد وانية فإذا مضت عشر تقلد سيفه وغدا يقول:مسيحكم آتانيه: سفرين تثبت أنني مستخلف في رزق أهل الأرض حين دعانيه فتسوج أصقاع البقاع جيوشه وشعاره :ما الشان إلا شانيه فتجله صهيون خشية بطشه ويشوقونه أرضنا وأمانيه فبمصر يحرق أمة وبقبرص أخرى ورب جريمة تخفانيه فيكون حلف هلالها وصليبها لقتاله بالقرب من غسانيه حتى إذا انتصروا تمزق حلفهم وتقاتلوا والنصر في قرآنيه فإذا انقضى دهر تزندق أبرص فيمور من نفثاته ديوانيه فيضيء للأوثان كل سقيفة قد كدت أحسب ضوءها أعمانية قد كاد يجحم بالحجاز وأهله لولا أبادت عبسه ذبيانيه فإذا انقضى دهر بدت من موصل سود يعوم بعومهن دخانيه فتقام حول مراكش للقاءهم بيض يلوح لضوئهن جمانيه فإذا انقضى دهر تصدع مدفن عن ربه فتباشرت قحطانيه حتى إذا صبأوا إليه أعادهم ذو وحمة من معتلى عدنانيه فإذا انقضى دهر تربع طائر في عرش نجد لا يقاصي دانية فإذا لوى ساقا بساق لم يطل له أشعث من بيشة في هانية وهنا انتهى حلم الشجيرة والتهى قلبي بصوت مؤذن نادانيه أوما هنا حبر يفسر حلمنا متبين ما في مبين بيانيه ما أكثر الأحلام غير تخرص لم أستمع يوما لها بجنانيه فالدهر يومان فيوم فيه أل قاني ويوم فيه ما ألقانيه أتعاب نفس في قناعتها وقد أزف الرحيل وكل نفس فانية (كل عام والأنقياء بخير) حــدْر الظفـائـرِ بــانُ الجـسـمِ أحـسـبُـهُ .......... بــدراً عـلـيـهِ مـــن الأجـــواءِ تـدلـيـسُ عـلـى الجـبـيـن يـخُــطّ الـحـسْـن آيـتــهِ .......... مــا خَــطّ بالقـلـمِ المـعـصـومِ إدريـــسُ للمـوتِ فـي عينهـا اليمـنـى أرى مَلَـكـاً .......... وكــم مــن الـمـوتِ تخفـيـهِ الكـوالـيـسُ وفـي شَفـا عينهـا اليـسـرى أرى ثـمِـلاً .......... أسـقـاهُ كــأسَ عُـتَـاق الخـمـر جـلّـيـسُ والـخـدّ كــادَ بــلا جــرحٍ يسـيـلُ دمـــاً .......... عامـانِ يُسـقـى بـمـاء الــورد ملـعـوسُ يــا وجنـتـانِ كديـنـاريـنِ مـــن ذهـــبٍ .......... والشـمـس ساطـعـةٌ والـنـورُ مـعـكـوسُ والـصـدرُ لـــوحُ زجــاجٍ مـسّــهُ قـبَــسٌ .......... نـــارُ المصـابـيـحِ أذكـتـهـا المـقـابـيـسُ عـلـيـهِ نـهــدانِ مـــن عـــاجٍ كـأنـهـمـا .......... فــي معـبـدِ الـشـرقِ فـانـوسٌ وفـانـوسُ مــا مَــرّ عُـبّــادَ قـــومٍ فـــي معـابـدِهـا .......... إلا تـقـلّـدَهُـم فــــي الــحـــالِ إبـلــيــسُ بلقيــــس أضـحـى يُـلاعِـبُ كَــفّ الــودّ نقـرِيـسُ .......... حـتـى رمـتــهُ بـرمــحِ الـبَـيْـنِ بلـقـيـسُ تـصـدّعَ الـدهـرُ عــن بــؤسٍ فـمـدّ لــهُ .......... يــدَاً إلــى أن شـكــى أثـوابَــهُ الـبُــوسُ لـوصــل شـامـيّـةٍ فـــي عـــزّ مـشـأمـةٍ .......... تكـادُ تسـرقُ منـهُ الـروحَ (طرطـوسُ) بـنـى لـهـا طـلـلاً فـــي نـجــد ذا حِـلــلٍ .......... يصـبّـرُ النـفـسَ والمسـلـوسُ مـسـلـوسُ يرجـو بـهِ مـا دجــى الـداجـي منـادمـةً .......... أنّــــى تـنـادمــهُ الــيــومَ الأمـالــيــسُ ؟ الـيــومَ حــولــهُ أنــعــى كــــلّ نـائـيــةٍ .......... أبـكــي علـيـهـا وتُبكـيـنـي الـنـواويــسُ أقلّـبُ الـطـرْفَ فــي شــامٍ وفــي يـمـنٍ .......... كأنـنـي مـــن بـنــات الـجِــنّ مـلـبـوسُ ما الدارُ كالدارِ في الأمسِ القريـبِ ولا .......... تلـكَ التضاريـسُ بالأمـسِ التضـاريـسُ مِـــن ودْق سـاريــةٍ كـلـمـى وغــاديــةٍ .......... كـأنــهــا لــتـــرابٍ عــالـــقٍ مُــــــوسُ اخـضــرّ يـابـسُـهـا واشــتــدّ قـارسُـهــا .......... والـتـفّ حارسُـهـا والـرمْـسُ مــدروسُ كــأنّ أشـبـاحَ أطــلالٍ بـهــا انتـصـبـت .......... صُـــمّ التـمـاثـيـلِ أحـيـتـهـا الـقـلانـيـسُ مِـن جـنّـة العـمـر مــا بــاقٍ بـهـا عـلَـمٌ .......... حــيٌّ ومــا قـرَعــت فـيـهـا النـواقـيـسُ يـــا صــرْف آنـســةٍ فـي الـخــدرِ كـانســةٌ .......... أرذي لـهــا الخيـلَ تعْلُــوُهـا القـرابيــسُ أرذي لـهــا كـــلُّ ذي بـــدْنٍ وذي بَـــدَنٍ .......... كـــأنّ أحْـرُفَـهُـــم صـبـحــاً قـرانـيــسُ شـالـت ظعائنُـهـا فــي إثْـــر ظاعـنِـهـا .......... فالبـيـدُ مـــن بـعـدهـا جُـــرْدٌ قـراقـيـسُ هيمـاءُ مــا أخــذت عـيـنَ الفـتـى سِـنَـةٌ .......... عنها وما صبأت مـن شعْرهـا الـروسُ تـدعـو المسـيـحَ وأدعــو أحـمـداً ولـنــا .......... مـعـاً عـلـى الـرمـل تثلـيـثٌ وتخـمـيـسُ إنْ أقسَـمَـتْ أنـهــا لـــيْ مـثــل رابـعــةٍ .......... أقـسَـمْـتُ أنـــي لـهــا قـــدسٌ وقـدّيــسُ يــــا ربّــــةً بـعَـثَــت مـيْـتــاً لـتـعـشـقـهُ .......... كعشـتـروت ومـــا استـعـلـى أدونـيــسُ لِـمَـا بعـثـتِ مــن الأجــداثِ ذا حـــدثٍ؟ .......... ومــــا لـوحـشـتِـهِ إن عــــادَ تـأنــيــسُ حـوريّـةٌ مــن جـنــان الـخـلـد هـاربــةٌ .......... عــن ســـرّ آيـتِـهـا تُـعـمـى القـوامـيـسُ يَجُفّ فـي وصفهـا الحبـر الغزيـز وإن .......... يـكُــنْ بـحــوراً ويـنــدُرْنَ القـراطـيـسُ هـيــفــاءُ نــاديـــةٌ غــيـــداءُ شـــاديـــةٌ .......... مـعْ درب فردوسهـا تُـؤتـى الفـراديـسُ حــدْر الظفـائـرِ بــانُ الجـسـمِ أحـسـبُـهُ .......... بــدراً عـلـيـهِ مـــن الأجـــواءِ تـدلـيـسُ عـلـى الجـبـيـن يـخُــطّ الـحـسْـنُ آيـتـَـهِ .......... مــا خَــطّ بالقـلـمِ المـعـصـومِ إدريـــسُ كـأنّ بالـرمـش منـهـا وهْــي شاخـصـةٌ .......... خـيْـلٌ كسـيْـلٍ لــدى الهيـجـا كـراديــسُ للمـوتِ فـي عينهـا اليمـنـى أرى مَلَـكـاً .......... وكــم مــن الـمـوتِ تخفـيـهِ الكـوالـيـسُ وفـي شَفـا عينهـا اليـسـرى أرى ثـمِـلاً .......... أسـقـاهُ كــأسَ عُـتَـاقِ الخـمـرِ جـلّـيـسُ والـخـدّ كــادَ بــلا جــرحٍ يسـيـلُ دمَـــاً .......... عامـانِ يُسـقـى بـمـاء الــوردِ ملـعـوسُ يــا وجنـتـانِ كديـنـاريـنِ مـــن ذهـــبٍ .......... والشـمـس ساطـعـةٌ والـنـورُ مـعـكـوسُ أشُــــمّ بـيـنـهـمـا طِـيــبَــاً فسـطـحـهـمـا .......... كـأنــهُ فـــي عـتـيـقِ الـعُــودِ مـغـمـوسُ علـى حشـا النحْـر منهـا وهْـي واجـمـةٌ .......... بـنَـفـسـجٌ حــولــهُ يـنـمــازُ طـــــاووسُ نــحــرٌ بـوقـفـتــهِ صـنــديــدُ مـعــركــةٍ .......... حيـن انتصـارٍ تمشّـى وهْـو غِطـريـسُ الـصـدرُ لـــوحُ زجـــاجٍ مـسّــهُ قـبَــسٌ .......... نـــارُ المصـابـيـحِ أذكـتـهـا المـقـابـيـسُ عـلـيـهِ نـهــدانِ مـــن عـــاجٍ كـأنـهـمـا .......... فــي معـبـدِ الـشـرقِ فـانـوسٌ وفـانـوسُ كـــــــــأنّ أيــمــنَــهـــم لله مــبــتــهـــلٌ .......... كـمــا تـبـتّـلَ وسْـــط الــدِيْــر قـسّـيــسُ أمـــا الـيـسـارُ فـمَـلْـكٌ بــيــن حـاشـيــةٍ .......... يـظُّــنُّ أنـــهُ فـــوق الـعــرشِ قـــدّوسُ فــكــلّ نــهــدٍ لــــهُ ســــورٌ وســاريــةٌ .......... لـــهُ مـــن الـثــوب تـرويــحٌ وتنـفـيـسُ يحْمـرّ مـن خجـلٍ حينـاً ومـن غـضـبٍ .......... حـيـنََ يُـلامــسُ ثـوبــاً مـنــهُ مـلـمـوسُ والخـصـر يَسْـلِـبُ مــن سـيـفٍ ذبابـتـهُ .......... أدَقُّ مِـــن هَــيَـــفٍ أبــــــداهُ دبّـــــوسُ حـلّــت عـلـيـهِ مـــن الأرداف واقــعــةٌ .......... فـمـا لــهُ أيُّ حِـــسٍّ وهْـــو مـحـسـوسُ كــأنــهُ مــوجَــزٌ والـــــردفُ فـصّــلــهُ .......... في الخصرِ قَوْسٌ وفي الأردافِ تقويسُ بـالـردف منـهـا إذا قـامـت وإنْ قـعَـدَت .......... رعـبٌ ومـا أرعــبَ النعـمـانُ قـابـوسُ بـمـشـيـهِ مــــوّل الـمـجـنــونُ قـولــتــهُ .......... (يا حاديَ العيسِ ما أدنت لكَ العيـسُ؟) مــا مَــرّ عُـبّــادَ قـــومٍ فـــي معـابـدِهـا .......... إلا تـقـلّـدَهُـم فــــي الــحـــالِ إبـلــيــسُ |
قصيدة فصحى يا دهر إن كنتُ فيمـا قـد مضـى حدثـا .......... مـا كنـت يومـاً لأنسـى منـك مـا حدثـا فـرت ( ...... ) وخطـوي رهـن خطوتهـا .......... الخيـر صابـت وصابـت أرجلـي دعثـا عـادت عداهـا وكـف البـيـن عـاودهـا .......... تجلجـل الريـح منهـا الحجـل والرعثـا كــأن طـرحـى خـيـامٍ فــي مطارحـهـم .......... طرحـى عساكـر تـركٍ أصبحـت جثثـا ســارت بـهــا حـجــجٌ كـأنّـهـا لـجــجٌ .......... فـسـرتـهُ وعِـثــاً مـــا خـلـتـهُ دمِــثــا تــرى أثافيّـهـا الـســوداء شـاخـصـةً .......... شـخـوص أرؤس زنــجٍ صـفّـه ربـثـا تـوعّـد النـسـر فــي اكنـافـهـا حـجــلاً .......... وخـاتـل الـصـلّ فــي اطرافـهـا شبـثـا يا دار خلي بوادي الحمض مـن عِمَـرٍ .......... مالي ارى القصر فـي أعقابكـم وعثـا ناشـدتـك الله رفـقـاً فــي أخــي رحــمٍ .......... كــم بـيـدٍ مـنـه حـانـي راحــةٍ ضغـثـا تلـك الخـيـام كـغـاب الـغـول موحـشـة .......... قـد أوكـل الدهـر فـي امشاجهـا العثثـا بـالأمـس كـانـت كـبـغـداد حضـارتـهـا .......... واليـوم لــم يـبـق منـهـا قـاهـرٌ رثـثـا قــومٌ هــم الـقـوم لا أقـــوام غـيـرهـمُ .......... إن حـادثٌ مـن دواهـي دهرهـا حـدثـا يا سعد يا ابن حريـب الأزد صعصعـةٌ .......... قــد استـمـات بـهـم مــوتٌ فـمـا لبـثـا أن ردّ موسرهـم فــي إثــر معسـرهـم .......... ما شال حتى قضـى مـن حولهـم رفثـا فـصـار أيمنـهـم مــن كــان أيسـرهـم .......... ومـا علـى الهضـم منهـم أبـلـجٌ رئـثـا حـتـى أبـــاد مـبـيـد الـنــاس ملـكـهـمُ .......... وكــثّ لحيـتـهـم مـــن لـومـهـا كـثـثـا كـم حلـلـوا مــدراً, كــم ظلـلـوا وبــراً .......... علـيـه قبلـهـم حـاثـي الـزمــان حـثــا مـا قعـدوا حيـن قـامـوا فــي مـرادهـم .......... حتـى لهـم خاضعـاً ملْـك الملـوك جـثـا كـأنّ مـا فـوق وجـه الأرض مـن أمـمٍ .......... إلا وسيـفٌ بـهـا مــن نحـوهـم عبـثـا صبـيّـة المـجـد قــد فـضـوا بكـارتـهـا .......... قـبـل القبـائـل إن مــا نـاجــثٌ نـجـثـا إنــا سمـونـا سـمـاء الـمـجـد مـنـزلـةً .......... طوعاً ومنا اخضرار الروض إن رمثا إن الـحـضـارة إذ ضــلــت بـغـيـرهـم .......... حتى علـى صـوت راعـي طبلـةً خنثـا لــم تستـطـع منـهـمُ شـأنــاً فشـأنـهـمُ .......... شــأن الـكـرام إذا مـــا عـاقــلٌ لـوثــا كـم وتـروا مـن صناديـدٍ ومـا وُتِــروا .......... لا يتـر الدهـر مـن عـن سـؤهـا نـأثـا لـم يبلـغ المجـد منـهـم صـيـدُ غانـيـةٍ .......... أو مــن تنـائـى فأخـفـى غُـلّــةً فـعـثـا لـم يــدأث الخـلـق داثــاً مـثـل داثـهـمُ .......... ومــا سـواهـم بمـيـزان التـقـى دأثـــا الـيــوم ارثـيـهــمُ حُــزنــاً وأنـدبـهــم .......... هيـهـات هـــل بـبـكـاءٍ مـيــتٌ بُـعِـثـا؟ إن المـراثـي لــو تحـيـي لـنــا أحـــداً .......... وسـط المقابـر مــا أبـقـت لـنـا جـدثـا يــا دهــرُ قــل لـهـمُ إن جـئـت تـلّـهـمُ .......... صـبـحـاً وذَلّـهــمُ ذو شــوكــةٍ جــأثــا أنـــي مـحـذرهــم أمــــراً فـمـنـذرهـم .......... أمـــراً فمـعـذرهـم أمــــراً وإن نــأثــا فليرحـم الله قـومـاً مــن ذوي رحـمـي .......... مـا كنـت بينـهـم فــي الـدهـر مكتـرثـا إنـــي حـلـفـتُ يمـيـنـاً بـــرّةً بــــرأت .......... لا أخـلـف الـدهـرَ ميـثـاقـاً وإن نـكـثـا لا يجـمـع الله مــن بــادت سيـادتـهـم .......... وأصحـر البـيـن منـهـم أعيـنـاً ولُـثـى إنـي أنــا الشـاعـر الميـمـون طـائـره .......... ومــن لعـلـم بـنـات الـجـن قــد ورثــا أتـيـت سـمـط بـنـات الـجـن يحملـنـي .......... ومـن ورائـيَ كــم مــن شـاعـرٍ لهـثـا قـد أرضعتنـي خلـوف الشعـر راهـبـةٌ .......... حتى نشرتُ بشعري في الورى جدثـا جنـيـتـانٍ سـمــت لـلـعـرش نـارهـمـا .......... سـمــوّ حـــبّ غـبــارٍ رمـلــه حـرثــا يا نافث السحـر مـا ترجـو بسحرهمـا .......... فـي قلـب غمـرٍ بـآي الـربّ قــد نُفِـثـا إنــي ورثــت طـفـيـلاً قـبــل إخـوتــهِ .......... أبـنـاء أم البنـيـن الخـمـسـة الشـعـثـا مـن يدّلـث مـن بنيـهـم يـدّلـث عجـبـاً .......... مــا كـــان إلا وشـــاح الـعــزّ مُـدّلـثـا لـم يبـق منهـم لئيـم الطبـع مـن مـلِـكٍ .......... حــيٍّ ومــا لــمّ منـهـم صـالـحٌ شعـثـا كــم طمـثـوا مـجـد ربٍّ كـــان قبـلـهـمُ .......... ومـــا لمـجـدهـمُ مـــن سـيــدٍ طـمـثــا قومـي سبيـعٌ سبـاع الـغـاب عادتـهـم .......... طـيـب الـوطـاب إذا مــا طـيـبٌ خبـثـا إن يغـلـث الـزنـد فــي ايديـهـمُ خـطــأً .......... فـكـم بـأيـدي سـواهـم كـــان مغتـلـثـا أقـوت بهـم حقـبٌ ألــوت بـهـم نـقـبٌ .......... أهـوت بهـم عقـبٌ والقـول مــا فـرثـا ما عاش في الدهر من سقنا مدائحهـم .......... جهـرا ولا مـن لهـم حـي بـكـى ورثــا عــن كــل جـاريـةً فــي إثــر غـاديــةً .......... مــن أهــل بـاديـةٍ مــن فوقـهـا نـبـثـا طـويـت قافيـتـي فــي إثـــر عافـيـتـي .......... لله حـافـيـتــي إن بـــاحـــثٌ بــحــثــا لـي بنـت عــمٍ كـتـوم الـسـر عالمُـهـا .......... صــدق وحاكمـهـا عـــدلُ وإن حـنـثـا الـحــب كـالـحــج أطــهــارٌ ربـائـعــهُ .......... فــلا فـســوق بـــهِ يُـبـغـى ولا رفـثــا الـقـلـب وادٌ غــثــاء الــهــم فــجــرهُ .......... لله قـلـبٌ بـــهِ سـيــل الـهـمـوم غـثــا افــز حـيـن يـنــادى بإسـمـهـا ولـعــاً .......... كـمـن لأنـيـاب أفـعـىً أقـبـلـت جـهـثـا كـــأن هـمــاً بقـلـبـي عـــاث بـاحـثـهُ .......... طـــرّاد كـنــزٍ بـعـالـي قـفــرةٍ بـحـثــا إن ينـقـص اللـيـل ثلـثـاً عـنـد قربـتـهِ .......... حـيـنـاً فـكــم بـعــدهُ قـــد زادهُ ثـلُـثــا نـارٌ مــن الـنـور لا يخـفـى بمبسـمـهِ .......... لـيـلٌ وفــي نــورهِ مــا كـنـت معتلـثـا أتلـت مــن الكـوكـب الــدريّ سابـقـةً .......... مــن الضـيـاء إذا مــا خـالـصٌ بـغـثـا لا يدعـث التـم يـومـاً ضــوح وجنـتـهِ .......... وكـــم بوجـنـتـهِ مـــن كـامــلٍ دعـثــا كـــأن نـــوراً تـلالــى حـــدر بـرقـعـهِ .......... نــورٌ تـــلألأ حـــدر الـغــار وانبـعـثـا لرائـحٍ مــن شـذاهـا مــرّ فــي عـجَـلٍ .......... طبنـا , فكيـفَ بــهِ لــو أنّــه مكـثـا؟!! قصيدة فصحى أخرى يا دهر إن كنتُ فيمـا قـد مضـى حدثـا .......... مـا كنـت يومـاً لأنسـى منـك مـا حدثـا فـرت ( ...... ) وخطـوي رهـن خطوتهـا .......... الخيـر صابـت وصابـت أرجلـي دعثـا عـادت عداهـا وكـف البـيـن عـاودهـا .......... تجلجـل الريـح منهـا الحجـل والرعثـا كــأن طـرحـى خـيـامٍ فــي مطارحـهـم .......... طرحـى عساكـر تـركٍ أصبحـت جثثـا ســارت بـهــا حـجــجٌ كـأنّـهـا لـجــجٌ .......... فـسـرتـهُ وعِـثــاً مـــا خـلـتـهُ دمِــثــا تــرى أثافيّـهـا الـســوداء شـاخـصـةً .......... شـخـوص أرؤس زنــجٍ صـفّـه ربـثـا تـوعّـد النـسـر فــي اكنـافـهـا حـجــلاً .......... وخـاتـل الـصـلّ فــي اطرافـهـا شبـثـا يا دار خلي بوادي الحمض مـن عِمَـرٍ .......... مالي ارى القصر فـي أعقابكـم وعثـا ناشـدتـك الله رفـقـاً فــي أخــي رحــمٍ .......... كــم بـيـدٍ مـنـه حـانـي راحــةٍ ضغـثـا تلـك الخـيـام كـغـاب الـغـول موحـشـة .......... قـد أوكـل الدهـر فـي امشاجهـا العثثـا بـالأمـس كـانـت كـبـغـداد حضـارتـهـا .......... واليـوم لــم يـبـق منـهـا قـاهـرٌ رثـثـا قــومٌ هــم الـقـوم لا أقـــوام غـيـرهـمُ .......... إن حـادثٌ مـن دواهـي دهرهـا حـدثـا يا سعد يا ابن حريـب الأزد صعصعـةٌ .......... قــد استـمـات بـهـم مــوتٌ فـمـا لبـثـا أن ردّ موسرهـم فــي إثــر معسـرهـم .......... ما شال حتى قضـى مـن حولهـم رفثـا فـصـار أيمنـهـم مــن كــان أيسـرهـم .......... ومـا علـى الهضـم منهـم أبـلـجٌ رئـثـا حـتـى أبـــاد مـبـيـد الـنــاس ملـكـهـمُ .......... وكــثّ لحيـتـهـم مـــن لـومـهـا كـثـثـا كـم حلـلـوا مــدراً, كــم ظلـلـوا وبــراً .......... علـيـه قبلـهـم حـاثـي الـزمــان حـثــا مـا قعـدوا حيـن قـامـوا فــي مـرادهـم .......... حتـى لهـم خاضعـاً ملْـك الملـوك جـثـا كـأنّ مـا فـوق وجـه الأرض مـن أمـمٍ .......... إلا وسيـفٌ بـهـا مــن نحـوهـم عبـثـا صبـيّـة المـجـد قــد فـضـوا بكـارتـهـا .......... قـبـل القبـائـل إن مــا نـاجــثٌ نـجـثـا إنــا سمـونـا سـمـاء الـمـجـد مـنـزلـةً .......... طوعاً ومنا اخضرار الروض إن رمثا إن الـحـضـارة إذ ضــلــت بـغـيـرهـم .......... حتى علـى صـوت راعـي طبلـةً خنثـا لــم تستـطـع منـهـمُ شـأنــاً فشـأنـهـمُ .......... شــأن الـكـرام إذا مـــا عـاقــلٌ لـوثــا كـم وتـروا مـن صناديـدٍ ومـا وُتِــروا .......... لا يتـر الدهـر مـن عـن سـؤهـا نـأثـا لـم يبلـغ المجـد منـهـم صـيـدُ غانـيـةٍ .......... أو مــن تنـائـى فأخـفـى غُـلّــةً فـعـثـا لـم يــدأث الخـلـق داثــاً مـثـل داثـهـمُ .......... ومــا سـواهـم بمـيـزان التـقـى دأثـــا الـيــوم ارثـيـهــمُ حُــزنــاً وأنـدبـهــم .......... هيـهـات هـــل بـبـكـاءٍ مـيــتٌ بُـعِـثـا؟ إن المـراثـي لــو تحـيـي لـنــا أحـــداً .......... وسـط المقابـر مــا أبـقـت لـنـا جـدثـا يــا دهــرُ قــل لـهـمُ إن جـئـت تـلّـهـمُ .......... صـبـحـاً وذَلّـهــمُ ذو شــوكــةٍ جــأثــا أنـــي مـحـذرهــم أمــــراً فـمـنـذرهـم .......... أمـــراً فمـعـذرهـم أمــــراً وإن نــأثــا فليرحـم الله قـومـاً مــن ذوي رحـمـي .......... مـا كنـت بينـهـم فــي الـدهـر مكتـرثـا إنـــي حـلـفـتُ يمـيـنـاً بـــرّةً بــــرأت .......... لا أخـلـف الـدهـرَ ميـثـاقـاً وإن نـكـثـا لا يجـمـع الله مــن بــادت سيـادتـهـم .......... وأصحـر البـيـن منـهـم أعيـنـاً ولُـثـى إنـي أنــا الشـاعـر الميـمـون طـائـره .......... ومــن لعـلـم بـنـات الـجـن قــد ورثــا أتـيـت سـمـط بـنـات الـجـن يحملـنـي .......... ومـن ورائـيَ كــم مــن شـاعـرٍ لهـثـا قـد أرضعتنـي خلـوف الشعـر راهـبـةٌ .......... حتى نشرتُ بشعري في الورى جدثـا جنـيـتـانٍ سـمــت لـلـعـرش نـارهـمـا .......... سـمــوّ حـــبّ غـبــارٍ رمـلــه حـرثــا يا نافث السحـر مـا ترجـو بسحرهمـا .......... فـي قلـب غمـرٍ بـآي الـربّ قــد نُفِـثـا إنــي ورثــت طـفـيـلاً قـبــل إخـوتــهِ .......... أبـنـاء أم البنـيـن الخـمـسـة الشـعـثـا مـن يدّلـث مـن بنيـهـم يـدّلـث عجـبـاً .......... مــا كـــان إلا وشـــاح الـعــزّ مُـدّلـثـا لـم يبـق منهـم لئيـم الطبـع مـن مـلِـكٍ .......... حــيٍّ ومــا لــمّ منـهـم صـالـحٌ شعـثـا كــم طمـثـوا مـجـد ربٍّ كـــان قبـلـهـمُ .......... ومـــا لمـجـدهـمُ مـــن سـيــدٍ طـمـثــا قومـي سبيـعٌ سبـاع الـغـاب عادتـهـم .......... طـيـب الـوطـاب إذا مــا طـيـبٌ خبـثـا إن يغـلـث الـزنـد فــي ايديـهـمُ خـطــأً .......... فـكـم بـأيـدي سـواهـم كـــان مغتـلـثـا أقـوت بهـم حقـبٌ ألــوت بـهـم نـقـبٌ .......... أهـوت بهـم عقـبٌ والقـول مــا فـرثـا ما عاش في الدهر من سقنا مدائحهـم .......... جهـرا ولا مـن لهـم حـي بـكـى ورثــا عــن كــل جـاريـةً فــي إثــر غـاديــةً .......... مــن أهــل بـاديـةٍ مــن فوقـهـا نـبـثـا طـويـت قافيـتـي فــي إثـــر عافـيـتـي .......... لله حـافـيـتــي إن بـــاحـــثٌ بــحــثــا لـي بنـت عــمٍ كـتـوم الـسـر عالمُـهـا .......... صــدق وحاكمـهـا عـــدلُ وإن حـنـثـا الـحــب كـالـحــج أطــهــارٌ ربـائـعــهُ .......... فــلا فـســوق بـــهِ يُـبـغـى ولا رفـثــا الـقـلـب وادٌ غــثــاء الــهــم فــجــرهُ .......... لله قـلـبٌ بـــهِ سـيــل الـهـمـوم غـثــا افــز حـيـن يـنــادى بإسـمـهـا ولـعــاً .......... كـمـن لأنـيـاب أفـعـىً أقـبـلـت جـهـثـا كـــأن هـمــاً بقـلـبـي عـــاث بـاحـثـهُ .......... طـــرّاد كـنــزٍ بـعـالـي قـفــرةٍ بـحـثــا إن ينـقـص اللـيـل ثلـثـاً عـنـد قربـتـهِ .......... حـيـنـاً فـكــم بـعــدهُ قـــد زادهُ ثـلُـثــا نـارٌ مــن الـنـور لا يخـفـى بمبسـمـهِ .......... لـيـلٌ وفــي نــورهِ مــا كـنـت معتلـثـا أتلـت مــن الكـوكـب الــدريّ سابـقـةً .......... مــن الضـيـاء إذا مــا خـالـصٌ بـغـثـا لا يدعـث التـم يـومـاً ضــوح وجنـتـهِ .......... وكـــم بوجـنـتـهِ مـــن كـامــلٍ دعـثــا كـــأن نـــوراً تـلالــى حـــدر بـرقـعـهِ .......... نــورٌ تـــلألأ حـــدر الـغــار وانبـعـثـا لرائـحٍ مــن شـذاهـا مــرّ فــي عـجَـلٍ .......... طبنـا , فكيـفَ بــهِ لــو أنّــه مكـثـا؟!! وأخرى فصحى ايضاً فلله قـلـبــاً إذا حــــبّ فــــادى .......... كـــأنّ عـلـيـهِ خـيــولاً تـعــادى بـنــي عـمـنـا أنــتــمُ حــرزنــا .......... إذا صائح الحرب للحرب نادى حكـمـتـم بـحـكـم الـقـنــا أمّــــةً .......... بفيلـقـهـا كـــل قـــرمٍ تــهــادى وكنتـم أعـزّ بنـي نـجـد أصــلاً .......... وأرفعـهـم يـوم(ضـرًّ) عـمــادا لكم بين (بـربـك) و (الأبرقـيـن) .......... مـقـامٌ إذا عــادهُ الـبـيـنُ عـــادا وكـنـتـم لـنــا عـــزوةً نحـتـمـي .......... بها إن سعيرٌ من الحـرب جـادا ومــا حــاد عنـكـم ولــو مـــرّةً .......... أخُ العزّ وهو عـن الغيـر حـادا حكمتـم (رمـاحـاً) ومــا حـولـهُ .......... بحكمٍ علـى سائـرِ الخلـق سـادا وكدتـم بسمـر القنـا تخضـعـونَ .......... لكم ساكـنَ الأرض طـرّاً فكـادا وكـنــا لـكــم ثـــم كـنـتــم لــنــا .......... مــلاذاّ حصيـنـاً وبيـتـاً جــوادا تـمـيـد لأقـدامـكـم كــــلُ أرضٍ .......... ومـا بكـم ُ مـائـد الأرض مــادا أردتٌ بـمــا قـلــتُ إنـصـافـكـم .......... ولله يــا (وردُ) مـــا قـــد أرادا وقصيدة فصحى أخرى ايضاً هـو الدهـر مـا أبـقـى لـمـدٍّ نخـائـلا .......... ولا اجتـازت الأقـوام مـنـه حبـائـلا ترى في ابتسـام الثغـر منـه مكيـدةً .......... يـزول لهـا مُلكـاً ومــا كــان زائــلا فـلا بلـغـت مـنـه القـلـوب مـرادَهـا .......... ومـا أدركـت منـه الأكـفّ حصـائـلا كصبخـاء قفـرٍ ليـس يثـمـر نبتـهـا .......... ومـا حالـف الإثمـار فيـهـا فسـائـلا فكـم فجـع الغافيـن فــي حجراتـهـم .......... وأخـلـى قـلـوب الآنـسـاتِ عجـائـلا إذا الدهـر أسقـى أمــةً مــاءُ مـكـرهِ .......... رأيـت عبـيـد الـقـوم فيـهـا عقـائـلا فكـم مـن عظيـمٍ حقّـر الدهـرُ شأنـهُ .......... فحـال إلـى حـالٍ ومـا كــان حـائـلا هـو الدهـر إن يفـسـد يـعـمّ فـسـادهُ .......... ومـا أعـذرت منـه المفاسـدُ خـائـلا فمهما يطُـلْ عمـر امـرىءٍ بسعـادةٍ .......... فلا يأمنن مـن غيـب حـزنٍ هوائـلا فلا تأمننْ مـن حسـن دهـرٍ مُسيئـةً .......... ولا تأمنـنْ مـن أمـن دهـرٍ غـوائـلا إذا مـا امــرؤٌ رابـتـكَ مـنـهُ سجـيّـةٌ .......... علـيـهـا بعيـنـيـهِ ستـلـقـى دلائـــلا ومــا مــن يــدٍ إلا يـــدُ الله فـوقـهـا .......... وما كان ذو طولٍ سـوى الله طائـلا ألا أبلـغ الأحــلاف إن تـبـغِ حربـنـا .......... فـلـن يـجــدوا إلا الـقـبـور نـوائــلا (أبا الذيل) قد هلت عليك صواعـقٌ .......... بـداهـيـةٍ جـلّــى تـفــض المـسـائـلا فـمـا أنــت إلا غـصـن مــوزٍ منـعّـمٍ .......... نــراهُ إذا مــا مـالـت الـريـحُ مـائـلا (أمـرودُ) مهـلاً قـد علـتـكَ عمـامـةٌ .......... من الخزي تكسوك الخنا والرذائـلا فحقّـكـم كـــرش الـجــزور وحـقّـنـا .......... سـنـامٌ إذا مــا ألــزم الفـعـلُ قـائــلا وفيكـم دخيـل البيـت يلـعـن بيتـكـم .......... فما كان فـي حـرزٍ ومـا كـان نائـلا (أخنـزيـر خــيلانٍ) عـلامـا تسبّـنـا .......... وأنــتــم بــنــو الأزلام إلا قــلائـــلا ألا قــبّــح الله الـعـجــول وقـولَـهــا .......... أكاذيـب مـا سـاقـوا عليـهـا دلائــلا لدى البيض منهم في العراق موائدٌ .......... تـراهـنّ فــي دار ِالـبـغـاةِ سـوائــلا وكم جرّت الحبلى عليهنّ مـن فتـى .......... يجسّ من البِيْض الحسـان شوائـلا يهـادِيْـنَ بالبـغـي المـرجّـلَ شـعــرهُ .......... فـإن حُبِسُـوا رد الحـمـامُ الرسـائـلا وكان (بن شمعـونٍ) يقـودُ ضيوفـهُ .......... عـلـى أخـتْـهِ حـتـى تـعـيّـل عـائــلا وقـد ألقحـوا مـن أهـل بيتـهِ أربـعـاً .......... وخامسـةً أخــرى رحــولاً وحـائـلا لعمركَ مـا أرخـت عليهـم خدورُهـم .......... ستوراً ومـا أضفـت عليهـم ظلائـلا فمـا زعزَعَـتْ أقدامهـم جُحْـر نملـةٍ .......... ومــا وسِعَتْـهـم نـجــدُ إلا فـضـائـلا ولـو سألَـتْ نجـدٌ بديـلاً لـهـمْ بِـهِـم .......... لكانـت لهـمْ خضـر الحميـر بـدائـلا فتاهمْ إذا ما أغلـظَ الصـوتَ صائـحٌ .......... على ثوبهِ يمسي مــن الــروْعِ بـائــلا فليسَ بِهِم ما قـد يـرى فيـهِ شاعـرٌ .......... سبيـلاً إلـى مـدحٍ لَـهـمْ أو وسـائـلا (بنـي حمَـلٍ) مهـلاً وأوردكــم ذرىً .......... قـيـامـاً كـأعـنـاق الـنـعـام هـوائــلا (بني حمَلٍ) أقسمـتُ جعـل رجالكـم .......... نسـاءً تــداري بالكـفـوف خصـائـلا خلِقْـتُـمْ كـأذنـاب الـذئــابِ أواخـــراً .......... ونـحـنُ خلقـنـا كـالـرؤوس أوائــلا سقى الله قومـاً مـن هـوازن دأبهـم .......... إذا بيـدق الليـل استـحـلّ الأصـائـلا يـشـعّ بِـهِــمْ لـيــلٌ وتُـظـلِـمُ بـكــرةٌ .......... وبالمـوت أغنـوا سـائـلاً ومسـائـلا سـراعٌ إلـى جلـى الأمــور صبيّـهُـم .......... يُـرَى حيـن يٌدعـى للوغـى متفـائـلا تّرى فـي وجـوه العامريّيـن حينمـا .......... يــعــمّ ظــــلامٌ أنـجـمــاً وشـعـائــلا إذا مـا سـراج الحـرب شــحّ فتيـلـهُ .......... وهبـنـا لـــهُ الأرواح مـنــا فـتـائـلا نصبنـا صراطـاً لـم يَمُـلْ مستقيمـهُ .......... إلى المجد موصول الجوانب طائـلا كـأنّــا خلـقـنـا والـمـعـالـيَ إخــــوةً .......... رفـاقـاً وللـمـجـد السـلـيـل سـلائــلا لنا الغرّ من بيض السيـوف خلائـلٌ .......... وكانـت لنـا شهـب الرمـاح حلائـلا أبدنـا جنـود التـرك فــي وادِ رنـيـةٍ .......... بأشلائهم قد بشّر (الجهـرُ) (دائـلا) وكـم قـد حملنـا بالسيـوف وبالقنـا .......... إلـى أن رددنــا فــي ربيـعـة وائــلا وسـيـلٌ لنعـمـان الحـجـاز عـرمـرمٌ .......... طمـثـنـا بـــهِ ربّـــات دورٍ خـلائــلا بـيـومٍ كــذي حـنـوٍ تـخــالُ جـيــادَهُ .......... وقـد راعـهـا وكْــز الـرمـاحِ أيـائـلا وعـرق سبيـعٍ يـومَ تحسـبُ رمـلـهُ .......... من الـدمِ ممطـورات روضٍ هلائـلا بأسيافِ قومٍ مـن سبيـعِ بـن عامـرٍ .......... أدقّـت مـن الخطـب العظيـم جلائـلا ويـومٌ علـى تـيـنٍ كسـرنـا شريـفَـهُ .......... إلـى أن شفـت منـه الكبـود غلائـلا وبالحـزم حررنـا مــن الــرقّ أمّــةً .......... ومـا جعـلـوا للعـتـق مـنـهُ جعـائـلا وبالـخـلّ أعتقـنـا رقــاب شيوخِـكـم .......... فصرتم شعوباً فـي الـورى وقبائـلا ولو لـم ينلكـم فـي الذنائـب عفونـا .......... لكنـتـم عبـيـداً تُـشـتـرى وعـوائــلا لنـا دون أهـل الأرض أطهـر بقـعـةٍ .......... زكونا خصالاً في الـورى وشمائـلا بـنـا دولــةٌ تُبـنـى وتـهـلـكُ دولـــةٌ .......... إذا أفحـم الجبـر الشـمـردلُ صـائـلا بنينـا لـنـا فــوق العـبـاد صوامـعـاً .......... شهـوداً كأهـرامـات مـصـرَ ذوائــلا ونـحـن أشـــد العالـمـيـن شكـيـمـةً .......... وأكرمـهـم عـنـد الفـصـال فصـائـلا تـخــال أيـاديـنـا لـسـابـق جــودنــا .......... بحـوراً تسـامـى موجـهـا وخمـائـلا لنـا الأنجـم الزهـراء فـي سمواتهـا .......... إذا مــا نقـلـنـا للـسـيـوف حـمـائـلا حكمـنـا بـأطــراف الأسـنــةِ دولـــةً .......... وحشنا بها مع غارة الصبح جائـلا فنحن الأسـود المرعبـات (دحائـلاً) .......... ونحـن الأسـود المرهـبـات دغـائـلا بـنـي عـامـرٍ هــلا فتـكـتـم بـربّـهـم .......... وألبستـم الصفـر العتـاق الرحـائـلا فـإنّ لكـم فـي عـامـر الخـيـل سـنّـةً .......... إذا شَــوِلٌ للـحـرب وافـــاه شـائــلا واخرى فصحى أأعـمـى أم عـلـى عـيـنٍ غـشـاوة؟ .......... عن الغزلان في عَرَصاتِ (ساوهْ) لـمــن بـأريـجـهـا هــبــت نـسـيــمٌ .......... بكـلّ مخـدّرٍ مــن أرض (جــاوهْ) حـمـيــراءٌ تـحــضّــر والــداهـــا .......... ولا زالــــت طبيـعـتـهـا الــبــداوهْ حـمـيــراءٌ بــهــا فــــي كـــــل وادٍ .......... كِـبـاش الـقـوم فــي نـجـدٍ تـفــاوهْ أتــــــمّ الله فـتـنـتــهــا فــكــانـــت .......... لــكــلّ مـفـاتــن الـدنـيــا نــهـــاوهْ ألا يــــــا ويــلــتــاهُ وســـوأتــــاهُ .......... بعيني عـن سـوى سلمـى عـشـاوهْ ألا يــــــا ويــلــتــاهُ وســـوأتــــاهُ .......... أمـا فـي أهـل سلمـى لـي إخــاوهْ لـهـا هــدبٌ بـــهِ أرواس شـهــبٍ .......... لــها فـــي كـــفّ مـقـتـدرٍ قـفــاوهْ وعـيـنــانٍ كـعـيـنــيْ جــؤذريـــنٍ .......... أرى لـلـمــوت بيـنـهـمـا حــفــاوهْ بغير المـوت مـا كُحِلا ولا الشعــ .......... ــر مخـضـوبـاً بغـيـر اللـيـل واوهْ وصـفـح جبيـنـهـا كـالـبـدر يـبــدو .......... ولـيـس عـلــى جـوانـبـهِ طـفــاوهْ وخـــــدٌ خــلـــتُ أنّ بـوجـنـتـيــهِ .......... شمـوسـاً قــد دنَــت مـنــهُ دنـــاوهْ وثـغـرٌ عـرّجــت شـفـتـاهُ نـحــوي .......... بـخـمــرٍ مـحــضُ مـزّتــها حـــلاوهْ يعـضّ بثـغـره المعـسـول ثـغـري .......... فـأحـسَـبُـهُ بِــــهِ يـلـقــي تِـــــلاوهْ بـشـهـد لسـانـهـا رُطَـــبٌ جــنــيٌّ .......... ويـشـرقُ خـدهـا السـاهـي نـقـاوهْ يـكـادُ مــن النـعـيـمِ يـــذوبُ لـيـنـاً .......... مــن الإسـفـنـجِ خـالـطـهُ سـهــاوهْ فـلـسـتُ أرى لوجـنـتـها حـجـابــاً .......... سوى مـن كـلّ صـرف دمٍ طهـاوهْ كـــأنّ عـلــى لــوامــع وجنـتـيـهـا .......... طــلاءً قَــدّ مــن عـســلٍ طـــلاوهْ ونـــهـــدانٍ كـأنـهــمــا مــلــوكــاً .......... أقـــام الـدهــر بيـنـهـمـا عــــداوهْ رؤوسـهـمــا كأبطــنِ أقـحـــوانٍ .......... أرى لهمـا علـى صـدري شـقـاوهْ أشـــمّ عـلــى ثويـبـهـمـا عـبـيــراً .......... بــهِ مــن نفـحـة المسـكـيْ قــداوهْ كـأنــهــمــا وقـــوفــــاً قــبّــتـــانٍ .......... تـبــارن لـيــس بيـنـهـمـا إخــــاوهْ وصــدرٌ خـلـتُ مكـتـوبـاً عـلـيـهِ: .......... (لـنـاصــر إن تـعـلانـي عِـــلاوهْ) ووركٌ أزّهُ الـــشـــيـــطــــان أزّاً .......... طــراوتــهُ يـخـالـطـهـا قــســـاوهْ يـكـادُ يمـيـدُ سـطـح الأرض مـنـهُ .......... إذا مــا اهـتـزّ لـيـس بــهِ رخــاوهْ أرانــــي كـلّـمــا أعــلــوا عـلـيــهِ .......... أرى وأنـــا هـنــا (وادي سـمــاوهْ) وليـلـة إذ شقـيـتُ أنــا وسلـمـى .......... ومـا نيـل الشقـيّ مـن الشـقـاوهْ سـمـوّ مـنـارةٍ عــن سـقـف دارٍ .......... سمـوتُ إلــى ترائبـهـا سـمـاوهْ وقـد ننصـبّ مـن أعلـى لأدنــى .......... كـمـا ينـصـبّ مـــاءٌ مـــن إداوهْ كـــأنّ صــدورنــا مـتـلاصـقـات .......... عـرايـاً لـيـس بينهـمـا غـشـاوهْ إذا مــا ابتـلّـت الأجـســادُ مـنّــا .......... نــدىً والـحـبّ تغلـبـهُ الـنــداوهْ وعرّق صدرُها العرقانُ صـدري .......... إلى إن صرتُ من عرقي رغاوهْ أمـلـتُ هلالَـهـا لصلـيـب حـبّــي .......... كمـا مـال الوريـق مـن الطـراوهْ وحقي عنــد سلمـــــى قبلتــــــانٍ .......... لنــا فيما مضــى كانــت أتـــاوهْ |
حرف الشين نٍٍٍٍـوٍّ رهـش لـي موحـشٍٍ مرهٍـش جِِِِــش"........."هـتّــ اش عـتّــاش ورشّـــاش طـشّــاش ناشـي مـن المنشـا يـشـادي ليـاارهـش".........."جيـو ش حبشـيٍّ علـى الـشـرق نـطّـاش شهـلال شهلولـه علـى القـاع الـى رش"........."شهـلال شلـفٍ فـي النخاشيـش هـتّـاش رشّ مــطــشّ هــايــشٍ شــايــشٍ وش"........."جـيّــاش نـــوّه بالقنـاطـيـش طــــوّاش .. ينشـر نواشـيـره عـلـى هشـهـشٍ نــش"........."يغشـاه مــن قـشـع الشخاتـيـر غــوّاش يرهش ويربش يـوم قـش الشجـر قـش"........"قلـب الشجـاع اللـي تنغمـش تنغـمـاش كـن راعـده لاجهـش شـجـاعّ تشـوبـش".........."قام ايتخطرش دون الاشهب تخطـراش يحيـي هشيـمٍ عقـب شـوف اربـع كـش"..........."وينعش نشاش مشلهب عقب الانشاش نــوٍّ بـشــوش يـــوم جـــرّش وبـــرّش".........."يشفـي بشوفـه بـوش بـدوانٍ اعـطـاش طـرش علـى عشـب الشمـال ايتجهّـش".........."قـام ايتخطّـش شـوك شبـكـه تخـطّـاش شوف الشمطري والشجـر منبتـه هـش".........."شفّـي وشـفّ امنشـنـشٍ حالـتـه مــاش والشـف الاول شــوف غــرو تـقـروش"..........."غـرو هبشـنـي هـبـش حــب بمهـبـاش البـارحـة كـنـي عـلـى ريــش الاريــش"........."من شان شيٍ بالحشـا يجهـش جْهـاش هـمٍ حشـا حشّـي يحـش الحـشـا حــش".........."حشّة حشيش غطرشوا به على طـاش فيا شوع قلبـي شـوع طيـرٍ علـى عـش".........."اخذ فرخه وخرفش على العـد خرفـاش فـيـا نـشّـتـي نـشّــة خـلــوجٍ تنـشـنـش"..........."شالـ وا ضناهـا وهـي تشـوفـه يعـمّـاش لاشـرقـوهـا شــــرق شــــام تـنـقــرش".........."قامت تشمشم من شـذا الريـح مهنـاش هي شومهـا شومـي علـى ناقـل الغـش"..........."راع الجـديـل الـلـي تعـكـرش تعـكـراش ابـــو ثـلـيـل فــــوق مـتـنــه تـعـكــرش"..........."شمـ لـول شهـلـول بــرد وابـلـه طـــاش وابــــو خــــدود مـرهـشــات هـمـلّــش"............"لا شــال برقعـهـن تـقـل شـعّـة فـــلاش يـــا مـــا عليـهـنّـه شـجــاعٍ تـطـربـش".........."اصفى من الياقوت وابيض من الشاش صـدر مــن الشـيـراز كاسـيـه رشــرش".........."نــور مــن البـلّـور كـاسـيـه رشـــراش ابـــو ثـمــان كـنـهـا الـطــش والـــرش".........."هـــش ّ هشـاهـيـشٍ تـبـهّــش تـبـهّــاش كـــن ريـقـهـن در الـبـكـار الحبـشـبـش"..........."ول ا حـلـيـب نـاشــع فــيــه خـشـخــاش مـزيـون مــن شــر العـيـون يتخـشّـش"..........."علـى مشفشـف شفّـتـه جـانـي خْــراش يـاشـبـه خـشــف ذيّــــروه الـمـخــرّش"........."كنّ ـه يحوشـه عـن شبـا الريـع حــوّاش خشـف عفيـف الـشـان حــرّك وتبـلـش"........."عوده ليا هب الشمـال ارعـش ارعـاش علـيـه لا جــاء مــن يمـيـن آتــدروش ".........."وعليه لا جاء من شمال ارهش رْهاش مانـيـب مـربـوشٍ ولا نـيــب هـشـهـش"........."ولا شـاربٍ غـرشـا ولا نـيـب حـشّـاش لا شـك شوقـي شـقّ الاجيـاب واربــش".........."واصبحت مربـوش علـى كـور مربـاش يالايـمـي فــي حـبّــه اش اش ثـــمّ اش"........"لابـو هـشـاش المرجـلـة لابــو قـطّـاش حنا البدو احرار واسود الله من قلـبٍ علـى مرتـع الخـور كنـه هشيـمٍ دمـدم العـود بـالـي كني عضيض اللي مع الخبت مسعور باقـي مـن المـدة ثـلاثـة ليـالـي يكفخ بـلا ريـشٍ وينفـخ بـلا زور ويكفيه عـن رد الجـواب السؤالـي دنياك يا خالد على السـرج والكـور ما تفجع الا مـن زحـول الرجالـي تجبر عراوي الكلب والبـوم والثـور وتكسـر عـراوي طيّبيـن العيـالـي تنـزل مقـام مخرّقـة كـل طابـور وترفـع مقـام مخرّزيـن النعـالـي شاخت بها الأذنـاب لحّاسـة السـور سـود الوجيـه مبيّعـيـن الشيـالـي فيهـا وليـد الـلاش عالـم ودكتـور ولقيطـة الحجّـاج حضـرة معالـي وسلالـة الجـزّار مطـوة وساطـور تأمر علينـا فـي العصـور التوالـي فإن كان يـا خالـد معنّـى ومنجـور ما احدٍ يا ابن مدعث من الوقت سالي وانته عريـبٍ وافـي الجـد مخيـور يا صلب زايـد يـا كريـم السبالـي أما معي تقطع مـن العـرق مشبـور والا قطعـت العـرق كلـه لحـالـي روحي مثل روحك على سبق مطيور مـا بيـن قولـة لا تجيـن وتعالـي فكان الزمـان بحـدّة البـدو مأمـور يا لـوم قلبـي يـوم ينحـاس بالـي ترى يخالد ما ورا الشـوف مذخـور ولا احدٍ يهدّ الطيـر والقـاع خالـي من عقب ما حنا ذرى كـل مظهـور علـى سـروج الصافنـات المتالـي تنتف شواربنـا علـى غيـر مبـرور ونشرب مرار ويشرب الغيـر حالـي ياطى الثعـل هامـة ثمانيـن منعـور والذيـب عـوّد فرْسـةٍ للرخـالـي وولد الردي لا جاء على راس عنقور يبلاك فـي نفسـه لـو أنّـك مثالـي صيده ليا جابـه زريطـي وعصفـور يوم النشامـى مـا تصيـد الهزالـي بالهـرج عـدّة نابيـة كـل عثمـور والفعل مـا ملّـى صغـار السحالـي يـوم انّ كـلٍّ إلْـه حيلـة ومقـدور جـداه كشخـة غترتـه والعقـالـي ولدة حـرامٍ بـارد الخـدّ مقصـور هيـسِ يكبّـر موخـره بالسمـالـي سبوٍ جبو قدره مـع النـاس محقـور وش عاد لو عدّى الرجـوم العوالـي خبلٍ يدوّر مـع قفـا النـاس ثغـرور والقفو مـا نـوّخ ظهـور الجمالـي والعنز لـو ربـي رزقهـا بزمّـور مـا يحتميهـا مـن ذيـاب السهالـي ومن لا يحوش الطيب والعمر ميسور ما يدركـه لـي مـا غشـاه الثفالـي فياللـي تعذربنـا هبيـلٍ ومطـيـور أجْل البـداوة عيـب ؟ لا يالخمالـي كان البداوة عيب ما نيـب مصغـور يا طيـب عيـب معطّريـن السلالـي حنا البـدو أحـرار وآسـود ونمـور سيـفٍ يقـصّ مروبعـات الحبالـي حنا البدو حنـا عمـى كـلّ مغـرور مـا حـنْ عيـال مضبّبيـن الدلالـي يشهد لنا من حـدر الالحـاد مقبـور ويشهد لنا في القـاع مـن لا يزالـي حنا البدو سيـفٍ بالايمـان مشهـور وتشهـد عليـه قصارهـا والطوالـي لا نقطع الذمة .. ولا نشهـد الـزور ولا نتلب العانـي ليـا جـاك جالـي ولا نقلب الملة.. ولا نطـرد العـور ولا نسهج الشينـات وسـط المفالـي ولا ننقل العجرا .. ولا نطلب الغـور ولا نلحـق الكـف اليميـن الشمالـي ولا نذبح العجفا .. ولا نسبق الـدور ولا نطـرد المقفـي لشـدّ الرحالـي ولا نزرع الصبخا .. ولا نحفر القور ولا نطرح الا من السمـان الجزالـي ولا نعبد الرتبه ولو هـو امبراطـور ولا نهـاب الا عـزيـز الجـلالـي ولا نخلف الهقوة.. ولا نطلق الحـور الا علـى طيـب وحافـظ ووالــي ما نقطع الساقة .. ولا نبعـج الشـور ولا ندغـر القالـة بقـيـلٍ وقـالـي ولا نبخس الكيلة.. ولا نجحد النـور ولا حِنْ من اللـي يكنـزون الريالـي ولا نشعب الذلة ولا نخـاوي البـور زرق العيون ضراب شرْد السحالـي ولا نضرب الطبلة.. ولا نشحذ الكور فضلـة عبيـدٍ للأكـابـر مـوالـي ولا ندهل العِبْلة ولو طورهـا طـور والرزق في يـدْ مـن عليـه اتكالـي حنا البدو يوم اكثر النـاس طرطـور ناطـى صمـا صمـيـم الجبـالـي عشة,ولا قصرٍ علـى الـذل معمـور نلعـب عليهـا الهـمّـلا همّـلالـي عشة تدوم ولو علـى سبعـة بحـور ولا قصر لا مالت بـه الريـح مالـي حنا البدو يوم اشهـب الملـح منثـور يامـا خزمنـا روسهـا مـا نبـالـي رجّالنا في حومة الحـرب مسطـور ورضيعنا مع ضرب الاشهب يلالـي حنا على كبـد العـدو مـرّ ممـرور وعلى الخـوي مـيٍّ قـراحٍ زلالـي ما قد وِخِذ من حقنـا كبـر الاظفـور مير الدهـر خلـى الخفايـف ثقالـي من خلقة الدنيا إلـى نفخـة الصـور والبدو أخَيْـر النـاس بـأول وتالـي ذبّاحـةٍ يـوم اول الوقـت مذعـور حمّايـة المَرْكـي نـهـار القتـالـي فحولٍ وسادتنا حصـا كـلّ شنظـور ولحافنـا بيـض النجـوم المـدالـي ما نبدي الشكوى لخاطـر ومخطـور ألا على الواحـد أحـد ذو الجلالـي ولا نغبط الحاكم على حكمـه الـدُور اليا رعينـا فـي الفيـاض الخوالـي ياما حـلا سـوق المعاشيـر بقفـور ونجم السويبع مثـل قـرن الغزالـي في خايعٍ توه مـن الوسـم ممطـور نوّار عشبـه مثـل نقـش الزوالـي إبْلٍ رعوها البدو مـع كـلّ دعثـور تسـوى شَبَحَـات الوجيـه المكالـي روحك يا ابن مدعث على ريشة كرور احذر بهـا صفـر العراقيـب تالـي وان عذربوها بأشقر الكنـت معـذور أغاديه يِذهب عن حشا الجوف صالي وان عذربك من سِلْحة الناس مسمـور اشـرب وطـقّ مشقّـره لا تمـالـي قبلك شرَبْه الجِهْر ناصـر ومنصـور وعضيب وعقـاب عنِـزَة والهلالـي وشرب ازرق الدخان ماهوب محظور العيـب زرع الهافيـة عنـد غـالـي ابشـر يخالـد دام لــي دمٍّ يـفـور مانيـب مـن هـو قـال دوّر بدالـي أمـا خذينـا حقّنـا واقبـل الـنـور ولا ترانـا مـن بـنـات الحـلالـي ماني وانا ناصر بهـورٍ ولـد هـور وانا الذي مـن راس عمـي وخالـي فيالله في كونٍ مثـل كـون جمعـور هشهـاش بـاروده سـوات الخيالـي يصبح به الهافي عن العـز مكسـور ويصبح به الطيب علـى راس عالـي ناخذ بـه خفـاف الموازيـن بالـدور وكم راس نذلٍ عـن كتوفـه يشالـي والنصر الى قالوا على الضد منصور ما هو علـى زعْلـة خـويٍّ قبالـي وما قلّ دلّ وزبدة الـروض حمـرور والا كثيـر الهـرج مالـه ومـالـي قصيدة نبي الله يوسف عليه السلام بسم من أظهر أسامة على جيـش السُفيـت سامع صوت بن متّى وهو في بطن الحـوت أخرج من الميْت حيّ أخرج مْن الحيّ الميْـت من جعل أرضاً ذلول وجعل أرضـاً السبـوت بسمه المحيي المميت ابتديت ايـه الابتديـت ابتديت اللي بديت وعطيت الصـوت صـوت شيب عيني شيب عيني اجرحوني ما دريـت اقعديني اقعدينـي اقعـدي راسـي يانـوت عـن نبـيّ الله بأدافـع دفـاع المستميـت لين احقّق غاية القصد والاّ ارحـب يامـوت لابن يعقـوبٍ بـروح بـن حربـانٍ فديـت ويا عسى جلدي لطاهر قـدم رجليـه بـوت مثّلـت (يسـرا) زليخـا بمسـرح أوبريـت وهيّ كان اولـى بهـا أن تمثّـل دختنـوت مثّلوها هي ويوسف مثـل رميـو وجُليـت وبجلابيـب الزنـا لبّسـوه جْبـه وكــوت ونوت تسألني عقب كـل هـذا وش لقيـت! وابتسمت شويْ وقلت اثر ما في الوقت قوت! يا فؤاد المستميت ان بكيـت او مـا بكيـت العن آبو من على الضيم يرضيه السكـوت من لهب نار الرفيـق انكويـت ألا استويـت طاح كرتي ويا كثر من لهم طاحـت كـروت من وانا ورع ابو عشـر وهمـي كُمبليـت امتطي ساقي مطيّة واهيـم مـع الخبـوت ما لعبت (عظيم ساري) ولا (بنت السبيـت) همّي اكبر من دْوِرْتي علـى شلّـة بلـوت عايش عيشـة شقـا لا فنيـت ولا بقيـت آتوسّد بطن كفّـي واشـوم مـن التخـوت بدويًّ قـحّ مـن ويـن اعـرف الإيْتِكيـت حطّني الله عظـم بحلـوق أهـل الجَبـروت طار نومي طار يا ضارب الطـار وصحيـت قم قبـل يِرفـع علينـا شـراع الجيْلبـوت ايه انا( ناصر) ولي في الملا صوت وصيـت جت بي امّي في رمادة غضا في (حضرموت) وحْلِمت بي حلمٍ افزع (تهامـة) بيـت بيـت وافرح مْن سبيع (علوى) مروبعْـة البيـوت وجت سوابق قصّتي في كتاب (بْن السُكيـت) واعقدوا لي سحرهم فـي خليّـة عنكبـوت بقْدمي سبعة ملوك من الجـنّ لـو بغيـت في مثل لمح البصر فُتّهم يـا نـوت فـوت أذّنوا لي في المساجـد : وفيـت ولا هفيـت دون حقّك (ياليتيمة) بغـى ناصـر يمـوت فترةٍ فيهـا احتويـت (اليتيمـة ) واحتميـت لين حطّـوا لـي بلاهـم عبيـد الكَهَنـوت طوّعوا غيري وانا اللي لحالي بس عصيـت لين ضيّع راعي (البوش) في قلبـي خفـوت لين بعيوني سقوني مـن الخمـرة (كميـت) قد بغيت آمـوت لـولا صلاتـي والقنـوت حرّةٍ يجلب لحمهـا علـى سـوق الكويـت دونها الموت الحمر شاتني للنـاس شـوت واعتزيت بسبعـة مـن جـدودي وانتخيـت قالوا:اثبت قلت: افا,ما عقـب هـذي ثبـوت والله انـي مـن رجـال بعاليهـا علـيـت الكبيريـن البخـوت الوسيعيـن البـشـوت قالو:اثبت ,حكم ربك كـذاوش بـك غديـت؟ والدهر مرّ وحلـو كالزهـر علقـم وتـوت الله أكبر الله اكبر الله اكبـر والله اكبـر والله اكبـر والله اكبـر كـل مـا اقبـل مـزن ودبــر ومــا ســرى بــرقٍ iiوراح ii والله اكـبـر والله اكـبـر والله اكـبـر والله اكـبـر ربـنـا ماغـيـره اكـبـر رب مـوســى iiوالمـسـيـح محصـي مـا قـد حبـا منـا ومـا منـا دبــا مـنـزل سـبـا مـنـزل تـبـارك والنـبـا مُـجـري iiالـريـاح ii جـاعـل الأرضَ كفـاتـا جـاعـل اللـيـلَ سـبـاتـا مـنــزل مـــاءً فـراتــا مـرســل بـالـريـح iiريـــح يوم طشّيت الشماغ وصحت للهاجوس والهاجوس للهاجوس ابو منكـوس يـا منكـوس صـاح ii ما تقول الا انْ وسط اذني مزامير الف عفريت من الجنْ ساعة الصفـرة مـع الصفـرة iiتصيـح يـا قلـم هلّـل وكبّـر لحظتيـن ثـم تعـبّـر فــي الــورق حـبّـر وعـبّـر فــاح فـوحـي فــاح فــاح ii يا قلم نبغى المعاني بيض كالبيض الغواني يا قلم خذ من لساني لسـت بالمعنـى شحيـح لي لسان لا بغى نظم القصايد مـا لغـى يقعـد صغـا مـن لـه صغـا فنجـال قافـه يـوم iiسـاح ii كـل قـاف فـي الحشـا مـد الرشـا ادلـى بدلـوه بيـن واجـب مستعـد وبيـن واجـب iiمستريـح بسم فهد سيّدي فهد الفهود الصيهـدي شبـل الأسـود النُجّّـدي فهـد بـن سلطـان iiالجمـاح ii بسـم قائـد منطقتنـا المجتهـد فـي كـل مـا يثـري البلـد يـا مرحبـا يــا ريــح ريـحـان وشـيـح ارحب ارحب وارحب ارحـب يالأميـر اي والله ان ترحـب وترحـب رحبـة ماهـا قـراح فـي iiقـراح ii عـدّ مـن غـرّد وغنّـى عـدّ مـن شـيّـد وبـنّـى عــدّ مــا مـنّـا ومـنّـا عــدّ كــل صــوح iiوصـيـح مرحـبـا ياخـالـد الخـالـد سلـيـل أئـمّـة المـجـد الخـوالـد لــك بسـطـنـا كـــلّ راح جـنــب iiراح ii مرحبا بك يا سليل ملوك نجد اهل الشـرف والمجـد مـن ذروة هـل العوجـا معطّـرة الصفيـح فـي ذرى دار قـرار شادهـا عـبـد العـزيـز الـحـرّ مــن وكــر الـحـرار مْـروّيـة شـهـب iiالـرمـاح ii ما حكمها من فراغ الا عقب حذف الشمـاغ وضـرب سيـف فـي الدمـاغ مصوّبـه عـدّه ذبيـح دار ابـو تركـي حفيـد الأكرميـن اللـي حكمهـا باليميـن وكــلّ رجــل باليمـيـن أشـقـر iiجـنـاح ii ما حكها ابن الملوك الا عقب ممشى بشوك وشلّ ابوك وحـطّ ابـوك وكـلْ نطيـح لـه نطيـح دار ردّاد البرى رجع الثرى نجع الذرى ليث الشرى بدر السرى رجـم القـرى ضافـي iiالوشـاح ii دار هدّاج الصخا سعد الرفيق اليا انتخى ستر المزيّـن لأرتخـى عنهـا الستـر حبـس iiالطريـح يــوم زام الــزار والبـنـدق دخنـهـا ثــار مـنـهـا ثـــار يـــا سـتّــار نـــار ونـــار والـضـمّـر iiتـــداحّ ii يـوم زرقـات السهـوم وشـوم حانيـة الوشـوم القانيـة خمـس الرقـوم وكـلْ نزيـح لـه iiنـزيـح مـن شجـرة للرفيـق وللصديـق المـا قـراح وللعـدو مـن حـضـر والا مــن بــدو ســمّ ذحــاح ii شجـرة آل سعـود اهـل الجـود بالماجـود لطّامـة شبـاة العـود يـوم الخـيـل بآهلـهـا iiطفـيـح إن ركـب بنـت الحصـان تقـول ليـث وان قصـر مـدّ الزمـان تـقـول غـيـث عــان بـرقـه لاح iiلاح ii بالمعجّـل والمؤجّـل هـم هـل المجـد المبجّـل حبـر ماضيـه المسجّـل دمّ كـلْ قــرم iiجـريـح الـولـد خـالـد وسلـطـان هـــو الـوالــد ونـعــم بـالـولـد والـنـعـم بـالـوالـد جـبــال مـــا iiتـــزاح ii والدك سلطان سلطان الصخا وقت القسا وقت الرخا سقم العدا قصر الندى الرحب الفسيح ذلـــك الـحــرّ الأبـــيّ الـوائـلـيّ اليـعـربـيّ الحـاتـمـيّ المـرحـبـيْ لا فــــي غــــدوّ ولا iiرواح ii هـوّ ابونـا وهـوّ اخونـا عزّنـا عـزّه وعـزّه عزّنـا بالجـود كـلّ اســم إلــى جــاء اسـمـه iiيطـيـح ايـه ابـو خالـد ولا ياطيـب طيبـه مـن ولـد مثلـه فــلا مثـلـه ولــد لا فــي البـيـاح ولا iiالفـيـاح ii صيرميّ صمصمي مفراص ماص به خلاص اليا صبخ وبل الرصاص بكـلّ سيـح وكـلّ iiضيـح سلّح القوّات بأحدث معطيـات العصـر واستبشـر بمجهـوده حمـام النصـر فـي عصـره iiونـاح ii بالسفـن ذات الـرؤوس وبالحفـن ذات الـتـروس وكــلّ أسـطـول ضــروس لا يــزاح ألا iiيـزيـح بالمـدافـع والــدروع وكــلّ كــوع جـنـب كــوع بـكـلّ دبّـابـة تــروع بـكــلّ تـرسـانـة iiســـلاح ii زوّده بالنافـثـات الـعـابـرات وبـالأيــادي الـمـاهـرات آلـيــن كـــلّ بـــات فـــي بـيـتـه iiمـريــح اولـده خالـد عضيـده قاضـب بأيـده وجـيـده أشـهـد ان خـالـد ولـيـده والعـمـل ســر iiالنـجـاح ii صاحـب الـرأي المحنّـك لا هفـى غيـره وتنّـك طيـب طيبـه خـلّ عنّـك كـل سيـح مـا iiيسيـح تــحـــت بـيـرقـهــم تـعـسـكـرنـا ودسـكــرنــا مـــــن ايـمــنّّــا لأيـسـرنـاجـنــود iiلـلـكــفــاح ii مثـل مـا سـاروا تحتـه اجدادنـا واقولهـا وبـكـلْ صـراحـة والصـراحـة مـبـدأ الـرجـل iiالصـريـح كلـمـة ابديتـهـا نيـابـة عــن سـيّـدي نـبـراس عيـنـي وسـعـدي والـعـذر منـكـم iiوالـسـمـاح ii بالنيابـة عـن فهـد طيـر السعـد ستـر البلـد علـم صحيـح الا صحـيـح ولا يـصـحّ الا iiالصحـيـح والختـام انــا احـمـد الله (لاح يمـلاحـي ولاحــي لاح يمـلاحـي ولاحــي لاح يمـلاحـي ولاح) ii قالها اللي كنّ وسط اذنه مزامير الف عفريت من الجنْ ساعـة الصفـرة مـع الصفـرة تصيـح الفكسار ألا يارسولي فوق منجوبة iiاليابان نبى نبعثك من شان عينٍ iiحساويَّه على جيبٍ مغطى تقل صومعة iiرهبان على لمبته من وجنة الزين من iiماريَّه ليا ديس بنزينه وهبت هبوب عمان قحص مثل رجلٍ شاف جنب القدم iiحيَّه ولامنك عطيته بالدبل من ورى iiبرزان تقل صوت مسجونٍ يطالب iiبحريَّه وكل من يشوفه يحسبه من طيور iiالجان والا نجمة فوق الشيايطين iiمرميَّه ولاأطلق شبح لاسمرت سايق الذرعان تبى تلحق الفكسار لاصاح iiجنيَّه وياجاهل الفكسار هاذايت iiالرحمن وأظن من ركب فوقه له الخلد iiمبينيَّه من حبي الفكسار حبيت أنا iiاليابان غدوا لي عيال أعمام والا أكثر iiشويَّه تشوف المواتر واقفه كنها iiالثيران وهو وقفته وقفة أسد لعنبو iiحيَّه أوصفه حبٍ فيه والا أنا يابدر iiطفران وهو ماملكه الا عبادٍ iiغناويَّه وأنا لو حصل لي ماأكنزه مثل iiهالحضران ورى البايكة من فيِّة دوم في iiفيَّه علي الحرام إني لسوقه كما الربان أوطي كفره في كل أرضٍ iiخلاويَّه أمسي على نجران وأصبح على iiالصمان أدور الوناسة فالسفر روحة iiوجيَّه وأزاور حبيب الروح أبو منطقٍ iiفتان أبو حاجبٍ سكبه ووجنات ورديَّه لكن الدهر يابدر ii................ وحظي لاقلت اصحى يقول اش لكم فيَّه |
ارض فارس سقيفة معبدٍ في أرض فارس سقيفة صدر ابو فارس يفارس على كتفي نقلت اليوم حتفي ولي بالجنة العليا هجارس بخدّ صَبيّةٍ من نسل iiهاشم ورسني من بنات الجانّ iiوارس ألا يا عيطموس الجانّ صيحي ودقّي لي على صوت iiالمهارس وطيري بي لسبعٍ بعد iiسبعٍ بأجنِحَةٍ كأجنحة iiالنوارس هجوسٍ يوم اهوجسها iiتشادي رباعيّات رهبانٍ iiتجارس انا العبد الذي iiصَبَأواإليهِ ذوي الملك الجبابرة iiالغطارس أنا العبد الذي صلّوا iiعليهِ بقفرٍ دمدم الآثار iiدارس بعشرينٍ رأى ما لا رأى iiمن بني التسعين من دارسْ iiومارس لصيحَتِهِ تزلزل قصر iiمارد ودهمٍ من بني بكرٍ iiتكارس سبيعيّ وذو معنى iiومبنى صناديد الوغى الأسد iiالعتارس زيازيمٍ شغاميمٍ iiأشاوس زحازيحٍ طحاطيحٍ iiأشارس سلاطينٍ شياطينٍ صوارم وإن حمي الوغى عُمْيٌ iiأخارس ورثنا قيصراً في عرش iiروما ومن كسرى ورثنا ملك فارس تسلطنّا بنجد ألف iiعامٍ وفي التاريخ تذكيرٌ iiلدارس أقمنا دولةً في إثْر iiدولة على مضَضِ وبرد الدهر iiقارس جلينا ظلمة الأتراك حتّى تصوّف ربّهم في شهر iiمارس كسرنا شوكة الباشا iiمحمّد ضراب الترك أولاد iiالبطارس جعلناهم شعوبا في iiالعراق وفي مصر يلمّون iiالسبارس عسفنا كلّ عربيدٍ مدجّج فما من ضربنا انجته iiالمتارس ندلّه إبلنا جوساً iiوقسرا وترعى عنوةً عشب iiالعضارس تدرّسنا على روس iiالرماحِ وليس سوى الحروب لنا مدارس لنا في صفحة التاريخ iiمسهم بأمّات الكتب ذات iiالفهارس ولنا في الأنجم العليا iiمصلّى وفي أقصى بلاد الأرض iiغارس بعبدتنا سبينا ألف iiحرّة وعبلة عشق عنترة iiالفوارس فمنّا من تلاعب iiبالأسنّة ومنّا من تلاعب iiبالأدارس ومنّا حربةٌ في كل هيجا ومنّا ضربةٌ في كل فارس فإن كانوا كما كنّا iiوكنّا كما كانوا فما للدهر iiحارس ومن يستبدل الآيه iiبآيه عليه انياب كلْ لاشٍ تضارس رمانا الدهر في يد كل iiواطي قلال الأصل أبناء الهدارس زمانٍ به مماليك iiالعبيدِ بلحم أسيادها قامت iiتفارس زمانٍ به سراحين iiالذيابة خضاب كفوفها الداء iiالنقارس انا العبد الذي صبأوا iiإليهِ ذوي الملك الجبابرة iiالغطارس ايه ايه احسبني قبل اشوفك واحد تشره iiعليه واثبتت شوفتك اني كنت سيد iiالعاقلين ما عرفت ال(لو)وال(ليت)و(متى)و(آه)و(ليه) لين شفتك خاضب الحنا على ترف iiاليدين يوم شفتك تنقض المرجود قلت ايه iiايه ايه هذا اللي لشوفه ما يزين الا يشين لعنبو من لاتقمص فيك شخصية iiسفيه مثل ما هو لعنبو من لا عشق مثلك iiظنين من سببك الموت يا موت يموت الموت iiفيه طيا نحيف الخصر ابو دابين و ..... iiسمين لو مع الشيطان من ساير جنوده iiشبيه ما بقى حي يبي ال... عشانك يا iiحسين ابك لولاك انت ما حي ابد صفق iiيديه ولا فرقنا روشن السلطان من سرداب طين ياجمال خيزرانه ما يطق الا iiالوجيه تربته من قحويان وماه ورد الياسمين من يشوفك بس لو لمحة يبي نومه iiيجيه مثل من يبغى لبن عصفور يالله يا iiمعين جعل عين شافتك حلو الكرى غضت تبيه نومة اهل الكهف وسط الكهف آلاف iiالسنين من يشوفك نزوة الدجال الاكبر iiترتديه ولو تشوفك حامل في خمسها طاح الجنين ومن يشوفك ضاع في عز الضحى لوهو نبيه مرة يحذف يسار ومرة يحذف iiيمين غرو نطحني غروٍ نطحني يجرّ الغيّ ويل iiأمّه مثل أمّي أنّه عذاب الروح مثل أمّي عليه لبّسني إبليس الهوى iiعِمّة وابليس من قبل بن خالي وابن عمّي يا ليت من هو تليّن في طرف iiكمّه اليا تمدّد طرف كمّه على iiكمّي غروٍ ذبحني وانا من لحمه ودمّه وش بقّىْ للي مهو من لحمي iiودمّي لا جيت اخمّه وقلت الخمّه iiالخمّة قال :ابتعد يا ولد بدري على iiخمّي ما يدري انّه خبر (إنَّ) وأنا iiضمّة يا حلو حلو الخبر مرفوع iiبالضمّي يوم انكشف لي نحَرْه وبانت iiالزِّمّة قامت شياطين بقعا تزمّني iiزمّي يا عين شيهانةٍ في عالي iiالقمّة قمّت بريشٍ وريش البُرْق ما iiقمّي لو في بريقعْه رحمة كاشف iiالغمّة ما كان زوّد سواد بريقعه غمّي الزين إلى جاء لزينٍ ناقصٍ iiتمّه والله لولاه حسن البيض ما تمّي زينٍ عليّه تغيّر وانعَسَر iiصمّه نسى ثلاثة ليالٍ عسْرها iiصمّي ومن صار لي في الرخا عبدٍ وانا iiعمّه لا جاء القسا صرت له عبدٍ وهو iiعمّي سقى الولي يوم انا دلوٍ وهو iiجمّة واللهْ ماْيسقيني ألا صافي iiالجمّي يا لعنبوه انْ مدحته كنّي iiآذمّه وغيره تمنّاني اقصد به ولو iiذمّي مدري على اسم القمر سمّوه يا iiيُمّه والا على اسم الغضي وجه القمر سِمّي الدفاع عن النبي يوسف عليه السلام بسم من أظهر أسامة على جيش iiالسُفيت سامع صوت بن متّى وهو في بطن iiحوت أخرج من الميْت حيّ أخرج مْن الحيّ iiميْت من جعل أرضاً ذلول وجعل أرضاً iiسبوت بسمه المحيي المميت ابتديت ايه iiابتديت ابتديت اللي بديت وعطيت الصوت iiصوت شيب عيني شيب عيني اجرحوني ما iiدريت اقعديني اقعديني اقعدي راسي يانوت عن نبيّ الله بأدافع دفاع iiالمستميت لين احقّق غاية القصد والاّ ارحب ياموت لابن يعقوبٍ بروح بن حربانٍ iiفديت ويا عسى جلدي لطاهر قدم رجليه iiبوت مثّلت (يسرا) زليخا بمسرح iiأوبريت وهيّ كان اولى بها أن تمثّل iiدختنوت مثّلوها هي ويوسف مثل رميو iiوجُليت وبجلابيب الزنا لبّسوه جْبه وكوت ونوت تسألني عقب كل هذا وش لقيت! وابتسمت شويْ وقلت اثر ما في الوقت iiقوت! يا فؤاد المستميت ان بكيت او ما iiبكيت العن آبو من على الضيم يرضيه السكوت من لهب نار الرفيق انكويت ألا iiاستويت طاح كرتي ويا كثر من لهم طاحت iiكروت من وانا ورع ابو عشر وهمي iiكُمبليت امتطي ساقي مطيّة واهيم مع iiالخبوت ما لعبت (عظيم ساري) ولا (بنت iiالسبيت) همّي اكبر من دْوِرْتي على شلّة iiبلوت عايش عيشة شقا لا فنيت ولا iiبقيت آتوسّد بطن كفّي واشوم من iiالتخوت بدويًّ قحّ من وين اعرف الإيْتِكيت حطّني الله عظم بحلوق أهل iiالجَبروت طار نومي طار يا ضارب الطار iiوصحيت قم قبل يِرفع علينا شراع iiالجيْلبوت ايه انا( ناصر) ولي في الملا صوت iiوصيت جت بي امّي في رمادة غضا في (حضرموت) وحْلِمت بي حلمٍ افزع (تهامة) بيت iiبيت وافرح مْن سبيع (علوى) مروبعْة iiالبيوت وجت سوابق قصّتي في كتاب (بْن iiالسُكيت) واعقدوا لي سحرهم في خليّة iiعنكبوت بقْدمي سبعة ملوك من الجنّ لو بغيت في مثل لمح البصر فُتّهم يا نوت iiفوت أذّنوا لي في المساجد : وفيت ولا iiهفيت دون حقّك (ياليتيمة) بغى ناصر يموت فترةٍ فيها احتويت (اليتيمة ) iiواحتميت لين حطّوا لي بلاهم عبيد الكَهَنوت طوّعوا غيري وانا اللي لحالي بس iiعصيت لين ضيّع راعي (البوش) في قلبي خفوت لين بعيوني سقوني من الخمرة ii(كميت) قد بغيت آموت لولا صلاتي والقنوت حرّةٍ يجلب لحمها على سوق iiالكويت دونها الموت الحمر شاتني للناس شوت واعتزيت بسبعة من جدودي iiوانتخيت قالوا:اثبتقلت: افا,ما عقب هذي ثبوت والله اني من رجال بعاليها iiعليت الكبيرين البخوت الوسيعين iiالبشوت قالو:اثبت ,حكم ربك كذاوش بك iiغديت؟ والدهر مرّ وحلو كالزهر علقم iiوتوت اليتيمة نوت على قبر اليتيمه نوت ثوبي بالخلا iiشقّيت ذكرت الله وشبّت في ضلوعي حربٍ iiأهليّة عقب وِتْر السبع والخمس والتسبيح iiوالتسميت طيور الما على سلمى تغنّي (طاق iiطاقيّة) على باقي عرَق ساقي زجاجة كاهنٍ شمّيت على قِرْنة حجاجه نجمة السِبْط iiاليهوديّة على الجنب التهامي لبّسوني خرقةٍ في iiزيت تلالى مثل واري جمرةٍ في حوض iiصفريّة على ساقة ملوكٍ من بلاد الرافدين iiأضحيت أركّب سنّ واقلع سنّ لو ماله ولا iiليّه وفي ريشة جناحٍ من حمام الأخشبين iiادويت امّذْرِع شان واقرع شنّ وآبرقع iiنصيريّة وعلى ظهر النعامة سافروا بي سبعةٍ من هيت إلى أعتى شعوب الأرض الادنيّه iiوالاقصيّة ذبحت العبد الادريسي ونِجْل iiالطاغية:حِبْرِيت بأرض المغرب الأقصى طبخت من اللحم iiنيّة على تابوت نوت احيا واموت افنيت ما iiابقيت ضربت الطار واجتاحت عبيد الزار iiكونيّة على قبر اليتيمة نوت أجدّد حسرتي لا iiجيت وأقبّل ضاحكات الموت تحتيّة iiوفوقيّة على شانك ينوت اعميت خطلان البشوت اعميت أقارع كل ذو سِدْنٍ وذو خِدْنٍ iiوكوفيّة على شانك ينوت ادميت روس الخاينين iiادميت أسرّج مِرْج أمرّج سِرْج علويّة وسفليّة على شانك ينوت اضرب بحدّ مْصقّلٍ إصليت وكدنا ننتهي لولا خيانة عيد iiالألفيّة خبيثٍ من بني قومي سقاني حامض iiالكبريت قرَت وسطه عجوزٍ من ذوي حضرم iiظفاريّة وبسم اللي لهول اسمه تزلزل منبر السوفيت نحَرها اعلى ظهرها جُبّةٍ بالسمّ iiمطليّة ثلاث دهور اصارع نافثات الزرو ما iiذلّيت أغيّب شمس وادفن رمْس والأصنام iiمرميّة ثلاث ازمان أداقش مسرجات الجانّ في iiتكريت ثلاث ازمان تمْرخ لي ملوك الجانّ iiرجليّة ثلاث سنين اعافر نافخات الطين iiماولّيت ثلاث سنين أكفّن قاريات التين iiبيديّه وثلاث شهور ألاعي نازلات الطور ما iiملّيت اجاوب جنب خيمة ضاربات الطنب iiطبليّة وثلاث ايّام تنعاني سرايا يام لين iiاصغيت أقدّم كوع اوخّر كوع يا بيّي ويا iiبيّه لذي الفيروز سادن معبد النيروز ما iiلبّيت لغير الواحد المعبود ما أبديت ما iiفيّه بوادي برْك طارت بي حراير تُرْك يوم iiامسيت أعاشر ليل عاشر كل ذي حمراً نميريّة طباين سبْك تدبْك دبّك ساع اقبلت ساع اقفيت لسرْدٍ شرْد جرْد مرْد اصيّح كل iiقيسيّة ببطن القِرْش اعشّي حايمات العرش ماغدّيت وحرْش الطرْش اورّدها قليب الهرش iiعصريّة بوجه الحوت جلّ اللي خلقني ضيغمٌ iiصنتيت هِزَبْرٍ ما تحرّك منه ساكن ألف iiسكنيّة ورب البيت ما خلّيت منهم بيت ما iiهدّيت أهدّم دور وابني دور والآيات iiمتليّة هل المزمار عبّادة لسان النار iiوالباكيت بني الإفْرَنْج قومٌ من فروج الزنْج iiمبليّة بكى سابور ذو الأكتاف في قصر الملك iiبلْهيت على نَيْكل سقيفة عابد الهيكل ضحاويّة تغطرس بِطرس النقرس وجينا له على iiالتوقيت من ارض الفرس وارض الروم جبنا القوم iiمنهيّة بعمّا والنبا والخمس من سورة سبأ iiشدّيت بقوّة ما تواتر في الليال العشْر iiمكيّة أقمنا دولة الأيتام من حِلّي إلى iiحِلّيت وآخر عهدنا ما أورَدَتْ ليلى الأخيليّة وانا ما هاضني فيما على بيض الورَق iiخطّيت شجاعٍ لقّبوه :أحمد.وله شلفا iiوشبريّة أعرف أحمد إلى جاء جاء وانا لا شلت ما iiحطّيت تحامينا على وضح النقا والأرض iiمحميّة |
فـي فـوادي مـن حطـب فـي فـوادي مـن حطـب شيـخٍ ضيوفـه شـيـوخ جـمـرةٍ يـغـري سـنــا نـارهــا أكـبــر مـوبــذان مـــن جـنــونٍ دوخـتـنــي وعــيــت لا تــــدوخ والمـجـنـن زادوا جـنـانـهـا الـسـابــق جــنــان ليـت شعـري أيــن أمـسـت مـلـوكٍ مــن تـنـوخ عـــودت أحـداثـهـم مــــن أحــاديــث الــزمــان يـامـرقـصـة الـجـمــل يـامـقـرنـسـة الــفـــروخ مــن طـمـان نفوسـكـم نازلـيـنٍ فـــي الـطـمـان عـالــمٍ لـبـسـوا ثـيــاب الـدهــاة وهـــم دلـــوخ أوردتـهـم حـــوض فـرعــون قـفــزه بـهـلـوان لا نـجـوا مــن فــخ طـاحـوا بـــآلاف الـفـخـوخ عشرهم فـي مجلـس العـم سـام أضحـت ثمـان وشرهة الطوخي على من حضر من أهل طوخ لأنتصـب حــد السـنـان إرتـخـى حـبـل العـنـان فـي حضـور المسـخ الأكبـر تعشتـنـا المـسـوخ وأردفـونـا فــي ظـهــر بكـرتـيـنٍ مـــن عـمــان العـوض فـي قبـة البيـت الأقصـى بـيـت كــوخ وكــل حـربـة عــود زانٍ عوضـهـا عــود بــان لا بــدا الخـافـي وبـاخـت عـلـوم الـقـوم بـــوخ للـمـذلـه فـــي وجـــه ربـهــا شــاهــد عــيــان صفعـةٍ فـي الخـد مــع ضربتـيـنٍ فــي النـفـوخ روعـت خورشيـد باشـا وهـو فــوق الحـصـان ماجـنـه تحـمـل يـداهــا تـســع حـبــات خـــوخ سـرهـا عـنـد آل حـسـان والـبـيـض الـحـسـان مــن كـبـر شــرخٍ معـانـا تصاغـرنـا الـشـروخ نـدرق فـي القـرع مــع كــل قـرعـة صولـجـان الـسـلام الـلـي يفـسـر لـنــا مـعـنـى الـرضــوخ لـيـس إلا الـمـوت فــي كـفــنٍ مـــن طيـلـسـان والشمـوخ اللـي عـلـى ذل لــو سـمـي شـمـوخ المقـابـر مـنـه أعـظـم شــرف وأطـهـر مـكــان الكـرامـه جـوخـةٍ مــن نفـيـس الـجـوخ جــوخ ما تناسـب مـن قصـر بـه عـن الطـول الهـوان واعـذابـي مــن يـنــوخ جـمــال هـذيــل نـــوخ قـبـل لا يهـتـز مـــن سـاســه الـركــن الـيـمـان الـطـعـون طـعــون يـالـلـي تسمـيـهـا مـشــوخ ولا يـحـقـر ثـــاره إلا الـجـبـان بـــن الـجـبــان ياحـفـرنـا عـدنــا لـيــن يـآتــي لــــه نــضــوخ يــا ناديـنـا فــي خـبـر كــان يـامـا كــان كـــان أمـــة مـــا للـقـيـم فـــي ضـمـايـرهـا رســــوخ مـجـدهـا مـــاءٌ تـبـخـر عـلــى هـيـئـة دخــــان ياسعيد بن زارب لا صار ما شاربك يدفع عـن اللحيـة .......... شوري عليك احلق اللحيه مع الشـارب عن الردي كان مـا رجلـك بمنتحيـه .......... لآبوك لآبوه لآبـو طبعــك الخـــــارب ومن الردي كان ما نفسـك بمستحيـه .......... منك الهرب خير ما يستعمـل الهــارب بيضة نعـامٍ (بخـب النقـع) مدّحيـه .......... مشكوك في وضعها يا سعيد بن زارب لو قام يِرحي عليها الهاشمـي رحيـه .......... القول في اصلها المزعوم متضـارب راحت علينا عقب ما اخطت بني شحيه .......... لو كان من دونها كل اشوسٍ حـارب احيه على ما يقولون الطيبين احيه .......... وتشوف متباعد الداريـــن متقــارب صيّور ما هضبةٍ في الأرض مطّحيـه .......... ليل الغرق , ما ينجّي من الغرق قارب لا والذي في المدينه ما كـذب وحيـه .......... سوّ الدهر ما ترك حبلٍ على غــارب صفحات الايام مهما تطـول ممحيـه .......... لو سقت منها خبرها في ظهـر دارب لي هرجةٍ من علـوّ القـوم ملتحيـه .......... اليا كرب محزمه مـن قدّهـا كـــارب يورب لها كل من عـوّد علـى لحيـه .......... سدّ البلا لقّبـوه مـن الوجـع مـــارب لا صار ما شاربك عقّب عن اللحيـه .......... شوري عليك ازلط اللحيه مع الشارب سبيع والدواسر والهواجر سلّمـي يـا روح مـا مـن حـبّ حـلـوات iiالبنـاجـر غيـر قطعـة خـام غـيـرك ياليتيـمـة مــا iiوجـدهـا آه ما أكبرها فضيحـة عجـزت أطـراف iiالخناجـر لا تمـوّتـنـي ومـــتّ بـنـظـرةٍ واهـــيٍ iiجـهَـدْهــا العيون اللـي تسـوّي فـي القلـوب سْـوات iiفاجـر يحلفون أن الدواهي هي وأنـا أقـول إنهـا iiأدهـى مـن سحايـه لا جلسـت قْبـال ساجـيْـة iiالمحـاجـر مـا دريـت أنــا صغـيـر اخوانـهـا والا iiولـدهـا؟! الهنـوف اللـي تلمـلـم غيّـهـا فــي ثــوب هـاجـر وين روحي فـي هواهـا يـا عـرب ربـي iiقرَدْهـا؟ يوم أجيها ضلوع سرجوفي مـن الغيـرة تشاجـر كـلّ ضلـعٍ مـا يبـي شـوف الهنـوف الا iiوحَـدْهـا اتـعـب رْضـاهـا سبـيـعٍ والـدواسـر iiوالـهـواجـر الـولــد مـنـهـم ولـدهــا والـبـلـد كــلــه iiبـلَـدْهــا لا مِشَت من عذرها الأرواح تاقف فـي iiالحناجـر كـنّ عــود الخيـزرانـة يقطعـونـه مــن iiجِسَـدْهـا وان عدَت يدجر بروحي من عبير الطيب iiداجـر كـنّ دهـن المسـك لا عَرْقَـتْ يِقَطّـر مـن iiنهـدهـا لو تشوف البيض من حسنٍ على (هاجر) تناجر مْعَـذوراتْ ,أُمّهـا وهْـي أقـرب النـاس iiتْحَسِـدْهـا شيب عيني كان أنا ماني علـى صبـري iiمواجـر ويـل ويلـي والله اللـي رحــت يــا خـالـد iiبيَـدْهـا والله اللـي قـام يسجرنـي مـن الخفـرات iiسـاجـر ويش عذري في عيونٍ مـن عمـل يدْهـا iiرمَدهـا هاجـرٍ عـن مــا سـواهـا حـاجـرٍ للعـيـن iiحـاجـر عيشتـي والله مـا تـسـوى ربــع قــرشٍ iiبعَـدْهـا مـا حسَدْتـه نزلتـه قـصـرٍ مــن اليـاقـوت iiتـاجـر لا نزلـت الفيضـة الـلـي نقّـضـت فيـهـا iiجعَـدْهـا ولّ يا بنتٍ على الطرْيا تجـرّ اقصـى الحشـا جـرّ فتنـة المفتـون فيـهـا مــن مهَـدْهـا الـيـا iiلحَـدْهـا اللاميـــة الف ليل مع الزين ليل وليل"="مع سوى الزين عن الف ليل وليل ليلي الزين ينقص مع الثلث ثلث"="وليلي الشين ياخذ مع الليل ليل يا حمد لا جواب لمن لا سأل"="ولا به احد بيعطى وهو ما سأل بسم (مفردعلم)لا يعرف بأل"="ويل ويله على فجعتي عزرئيل ليت من يسأل الهاشمية سؤال"="كيف امسى بلا حال حال وآل عذرها ويش اذا جاء يوم السؤال"="عند من لا عزب عن عيونه ضئيل جادل علقت في خفوقي خبل"="مثلهاما خلق لا بعد لا قبل جادل بحة الصوت منها تهبل"="من شذا زنجبيل وما سلسبيل يعقد السحر منهاعلى اربع حبال"="سحر من كل ما لا خطر لي ببال زلزلتني ولا زلزلتها الجبال"="اشعم الشمع الاشعل واكن السبيل كم على العين منها قضية قتل"="حي ابو شارب لافتلت له فتل ظبية التل تلت حشا الجوف تل"="في غنجها ختل قاتل للقتيل فاتر اللحظ منها سبايا تتال"="سرجتها المنايا ليوم القتال يا حمد لو تبي تهلك اول وتال"="غضة الطرف منها بمضرب فتيل شمعلانية مثلها ما مثل"="مثل ما قال راع المثل بالمثل سندس من كسا نورس امتثل"="يا مثل لا يمثل بمثله مثيل نصفها نار والنصف نور مثال"="ومن سنا نورها الساري اقرب مثال بارق في سما نجد اله امتثال"="استخيله وانا صوب بيضا نثيل يا رجل انت لو شفتها في عجل"="اقسم بربي فلا تشيلك رجل وكان ما جابت آجلك ماني رجل"="وان تجاوب حجل كل واد هجيل عندل صال عنها حديث وجال"="ما لقى الحسن مع حسنها له مجال فتنة للنسا خل عاد الرجال"="تزرع الشك عند الف جيل وجيل اكحلا ما ذكر يوم حطت كحل"="كيف بالله تبي مثلها يكتحل كيف بالله والكحل وهو الكحل"="يشحذ الكحل منها لطرف كحيل مثلها لابتعد له تشد الرحال"="صفوة الخمس بين الرشا والمحال نقوة الست من كل حال وحال"="سابعة سبع من عالم المستحيل سابق السيف منها العذل وانخذل"="دونها عاهل جاب شعر القذل نفث ساحر مراكش وحطه جذل"="بين حرة ثقيف وحرة هذيل ما درى ان الهوى بذل ليس ابتذال"="فطرة بين غمَر قلوب تذال نشوة تجعلك بين وامن وذال"="سامية ما تخلي من الراس ذيل آه يا من لها هاش قلبي ورلَّ"="واتشقلب عليها تشقلب غرلَّ نبضةالقلب مني بصرخة درلَّ"="كن ينفض عظامي عليها دريل تقل في داخلي شغلوا سنترال"="لا تذكرت اسم ربوة الميترال انتهض مثل جندي رأى الجينرال"="لأسم من جدولت حجة في بريل فتنة منذ ماض الأزل لم تزل"="موطن الحسن من حيث تنزل نزل عزلة المعتزل بابتسامة غزل"="تقلب الأرض طول وعرض وتزيل صدرها في ارتحال وهو في انتزال"="خصرها في اكتمال وهو في اختزال وركها في اجتماع وهو في اعتزال"="في جزالة هزيل وهزالة جزيل فتنة زلت الأنبيا والرسل"="مرّ ترياقها في عيوني عسل حبها غاسل مخ ناصر غسل"="عادة الحب للمخ الابلج غسيل مع سفر وجهها وادي العرض سال"="دونها البيض من فيض غيض تسال ما عقب نوم طاهر جسدها اغتسال"="وكوثر الخلد مع ما عرقها يسيل آه يا ليلة صحت للقلب شل"="شل معي شلك الله من قلب شل صوب عذرا بيدها عطتني وشل"="بنهشل مثلنا مثل ناس هشيل يا حمد من بسفع من الليل شال"="لعنبو لايمه يوم غنى وشال شاف من لبست الليل بشت وشال"="من على نور يدها قرت ما تشيل ليتني من كتاب بيدها فصل"="حرف ولا على الحرف همزة وصل يا حمد ان حصل شي او ما حصل"="قدرها هو هو لوّ ما من حصيل بس دقيقة وصال ولو بأتصال"="غاية القصد لو فوق صفر تصالَ حصة الغوص من خالصات الخصال"="صدت العوص من دونها بنت اصيل ساد منها هل السرد والشرد ظل"="بردة المرد والجرد من ذي الفضل قارىء الورد بالنرد فاضل وضل"="يوم ضايل على الخد منها مضيل من صفا هي شفا كل داء عضال"="آية تاب من حسنها كل ضال ما تجي الا بمية عام من النضال"="وجت لي بفضل ربي بشهر فضيل ما وطت بارض الا مطرها هطل"="صدرها طفل يسمع بقصة بطل مستقل مقل مظل مطل"="اهيف الوسط منه بعذاب مطيل فتنة طال بالعمر منها المطال"="قصر الله بها عمر من قد اطال صدر,ردف,وبالوسط وسط مطال"="دائرة,دائرة,ب ينهن مستطيل كل خد برمش كساه استظل"="خاف لا تحرقه شعلة لا تظل فالجبين تعلق نارها وبتظل"="بالفلق عذتها من هضيل نضيل لو مشت في خلا قفر خالي مضال"="ما به من الونس فضلة من فضال شفت من حولها الفين ضولة تضالَ"="ضولوا كود انا دون ضولي مضيل جادل يا حمد بالفعل بالفعل"="بأسم ولا فعل هي قول وفعل لو بيوم ادري مني بيجيها زعل"="ياحمد مت قبله مع اول رعيل ربة الحسن طود على راس عال"="كوكب يشتعل في سماه اشتعال لو بيد بس تحدته قالت تعال"="لطفى واختفى من معال ومعيل جادل مااستغل الهوى تستغل"="اشرب الغل منها واقفي بغل حركت خافق ميت واشتغل"="وذيرت في خفوقي نعام بغيل غالية وافتدوها ثمانين غال"="ضاحكات الليالي عليها تغالَّ هيه من وين للقلب عنها انشغال"="وهو لها عن سواها بشغل شغيل هبت الريح منها هبايب نفل"="سكرة ساهر العين معها غفل طفلة والفت في خفوقي طفل"="كل لغابت جفل من محله جفيل وهي بعد كل ما غاب جاها جفال"="من حراير هل الغرب الاقصى غفال كني اسمع بجوفي طبول احتفال"="لااقبلت وانتهض (عامر بن الطفيل) يا حمد ثقل صدق لقالوا ثقل"="بالمقل لو تطالع سفيه عقل كم الى رحمة الله منها انتقل"="من فقيد بحد سيف طرف صقيل تعطي الموت فال فكيف العقال"="وصفها(ولكل مقام مقال) فوق ما قد يقال(و) ومالا يقال"="مثلها ما يوصف بقال وقيل بالشكل ما على شاكلتها شكل"="واهج الشوق اكلني عليها اكل اببعض بعض فاقت حسن كل كل"="وحاربت(حاشد)م ن بهاها(بكيل) اتكالي على الله فيها اتكال"="في عزوم اليها ومنها تكالّ لو هواها على من هواها نكال"="ولو يكيلون لي جاير الهم كيل أيها الربع هل من سناء طلل"="جادك الغيث لا غيث خطب جلل كن تساقط مزونه تساقط هلل"="لا نفض مشلح المزن فوقك شليل من جلال دقاق دقاق جلال"="في الرعد منه يذّن ثلاثا بلال كن تتابع نصوبه جيوش احتلال"="لجل خاطر سنا مع صهيله صليل شاعر جا يبي وصفها وش عمل"="شافها ومات ما كمل اربع جمل حظ من ليس له ناقة اوجمل"="من هواهاولا بالامل سار ميل غاية في الدلال آية في الجمال"="كاملة كل ولله كل الكمال من بدت له شمال يصلي شمال"="راهب شاف من ذا جمال جميل اشرف الساقي من التراقي من الـ"="غالية غادة الغيد لا لم انل وصل مخمورة اللحظ لحظة ف(نل)"="يا فؤادي من الهم ما لا انيل طالت القاصرة واستحال المنال"="ويل ويلي متى من (طلال) بأنال من عدو ننال الصحيب ننال"="دونه ابرص وحقرص ومقرص ونيل باتمنى وبعض التمني جهل"="يا حمد ليت اهلنا واهلها اهل في وعر في سهل صعب ولا سهل"="لو علي ابعد من الجدي عن سهيل عند من حسنها شد بالا وهال"="نظم لاميتي يبتهل ابتهال بمية زدتها سبع سبع تهالّ"="انقص الما وازيد اشقر البن هيل جادل عن سواها بعيني حول"="مااصخت الضحك مع نخولة كل خول غمزة العين منها تزلزل دول"="ويل ويلي عليها وويلي وويل جادل حاربت بالعمام الخوال"="يا حمد مختصر سالفتها سوال وش طوال قصار قصار طوال"="رح لها واتعرف وش قصير طويل يا حمد صابني طلق بندق عيل"="يا حمد حل موتي ولا من حيل إنه(و) حكم من لا بحكمه ميل"="مير قم سوّ قبري ثم اعول عويل صبوا الدمع فوقي سوات الخيال"="وشقوا الثوب فوقي وقل للعيال لاادفنوني يصيحون عشرة ليال"="عقبها روعوا في خليل خليل وهذه إحدى قصائد الشاعر الاخرى يا سحابٍ بارقه من مداين شرق ناض في عيوني من مشاكي مصابيحه وميض كنّ تسبيح الرعد في شقوقه يوم هاض تمتمة سبع المثاني على راس المريض كوثرٍ من كوثرٍ تحت ظل العرش فاض ملمس الزملوق من ماطره ملمس غضيض جعل شهلوله يديّم على هاك الحياض وفي الثرى طشاش وبله يفيض ولا يغيض لين من مدة يده ينتشي عشب الفياض وكل سيل منه محنابه الأقصى يفيض من شخاتيره عقيم الشجر جاه المخاض وام سالم من طربها تبادلنا القريض دار غروٍ في حمر شفته مثل الشواظ من سنا نجمٍ لهب ناره الحمرا يشيظ في هدب عينه سوادٍ وفي قلبه بياض آبــ أحبه لين ناقة هل العارض تبيض من سحر طيفه جنوبي من اللهفه تجاضّ وللضلوع العوج من حاتميّ اسمه جضيض في عيونه للمنايا يا ابن زيد انقضاض جادلٍ حسنه لكلْ صاحبة حسنٍ يغيض آه يا قلبٍ غدا مع مكحّلة اللحاظ مثل سرّاي السُرى بين غيظ وبين فيض الغبي من لا اتّعظ من محاجره اتّعاظ كم رجع من سيف رمشه كريمٍ في الحضيض في الصدر منه انبساطٍ وفي النهد انقباض فوضوية جسمه اعطت لكلْ شيءٍ نقيض منه في الردف ارتفاعٍ وفي الخصر انخفاض عالم الجسم الخرافي لكلْ داله يهيض ليس من نوع الطوال الطوال ولا العراض في تمرّد ردفه اتعب مجزّئة الغريض من هوى فضيّ الاطراف تبريّ لو معَ نوح النبي ما ينجيني الفضيض من مراده يرجع القوم خالين الوفاض عضّ اصابيع الندم شيخهم واقبل عضيض كلمةٍ بآقولها ما يجي فيها اعتراض صاحب شيخ الغنادير بالبنط العريض جادلٍ ما حاشه الا الرياجيل الحظاظ واشهد اني بالغضي يا هل الروضه حظيظ كم على سلمى يسالم تمنينا الحفاظ مير ما للشيّ إلى ما حفظه الله حفيظ تنتفض لاحرار من عيشة الذل انتفاض يوم ولد اللاش في الذل يعجبه المقيظ ما درينا وش ورا ضحكة القاضي عياض لين قدّامي عياضٍ كشف عورة معيض |
وهذه رائعه أخرى أدم الحشا يا عشير الغانمين ادمه=صبي علي الشقا يا راويه صبي لا شفت انا زين غيرك قلت : يا قدمه=ولا شفت زينك صرخت وقلت يا ربي في ذمتي ما تنوخ نزوتي كدمه=لو كان مِن دل سلمى ما حرش ضبي يا شبه وضحا مع البدوان منعدمه=في دربها مخلب العشاق يلعب بي اقول : خدمه؟. ولا هي سالفة خدمه=هِبي علي وان تغيّر نوّهم هَبي بيت الشرف لوّ ما تلبس ولا هِدمَه=بأسود شعرها عريّ الجسم متغبّي أشكالها في قصور الملك منعدمه=إلا الذي في عدن حطه لنا ربي منها بروحي جيوش البين مرتدمه=وفي القلب منها الهموم تطوف وتلبّي بي صدمةٍ فيك الا يا كبرها صدمه=منها معاد اقدر اسرّب ولا اسبّي بيوت الا بيوت العزّ منهدمه=لو في حسن دورها تلّ الهوى لبي لو دونها السود مرتدمه ومحتدمه= الله جعل بين ايادي مكرها طبي ما عاد عنها نحاني واحدٍ فدمه=لا ارضى بسبّه ولا هوراضيٍ سبّي لو نفسه من السوايا السود منّدمه =هو واللي اغووه ما جوا في وسط عبي يا قوم لو كان فيه من الوفا أدمه=يقصر عن مجاكر الاجواد في خبّي وهذه رائعه أخرى أيضاً يا مشبّب يا مشبّب طاب راسك يا مشبّب = حي ابو مجناك حيه يا فخر كل آل عاصم فيك يوم اقفيت يا ذروة هل الطبع المحبّب = افتخر بك وانتخي بين العواصم والقواصم ذا مشبّب من بني عاصم هل الرمح المدبّب= لا غدت من جورها عوج القرى مثل العواصم آتنشّق ريح طيفك لا عرفته وآتلبّب = وان ذكرتك في الجموع اشوش من دونك واخاصم من نقا فعلك معي قمت اتحرّى واتسبّب= شوفتك والله ولا شوفة هل الملك اللغاصم من بني قحطان لا قام العرق منا يتصبّب = فزعةٍ لا عوّدت بين السواعد والمعاصم كل فعل غير فعلك لو صدق معنا متبّب = فزعتك جت يوم كل فعلٍ وله في الناس فاصم كان انا مسحور بسمك حالف اني ما اتطبّب = ما نسيت فعولك اللي مثل هضبات العلا صّم يوم غيرك من سلف عرضه على ارضه تكبّب = ما وصم عرضك من الحمر الحمير البيض واصم لو تهبّب سيّدٍ من سيّته مهما تهبّب = عن مشبّب تقصر افواه الرياجيل وتلاصم لو ركض من دونهم من دوّر العيب وتخبّب= ما لقى في آل عاصم من علوم الشين قاصم قالوا العربان من يبغى المعايير يتضبّب = بس لا يتعب ذلوله من ورا القوم آل عاصم ورائعه أخرى يا مشبّب يا مسيّل كلّ غيمه = انت لي مثل الأيادي في السواعد يا صبي قحطان والأزمه عظيمه = والله اني فيك ادوّر كل واعد يا كريم الجدّ والنبته كريمه = كل عظامٍ لا بدى البادي تراعد فيك روحي يا اسود اللحيه مهيمه = لا مقارب في كرمها ولا مباعد كل نفس بأشهب الذله غريمه -= عن مقام الذل بأمثالك تباعد عن أصول الشين جدانك مقيمه = والعرب غيرك بذلّتها تصاعد كل ابن كلبٍ على وجهه وسيمه= للردى مع كل ابن كلبٍ مواعد سيّدٍ في الناس لك شيمه وقيمه = حامي الاثنين من واقف وقاعد أيه انا ناصر ولي في الناس شيمه = دونها ما يتقي المجنون جاعد نــــوف علـى الـربـع مــن عــافِ الـرسـومِ نـقـوشُ دُمــىً أوحـشَـتْ مـنـهـا الـعـيـونَ وحـــوشُ إلــى (الحـائـر) المـرجـوعِ أثـنـاءُ رجعِـهـا قـــيـــامٌ كــأعــنــــاق الــنــعــائِــــــمِ رُوشُ إلــى (ســاقِ عـوجــانٍ) (فـرمـلـةُ بـرْبــك) نــشـــاشٌ ومــــــا لـلـنـاشـئــاتِ نــشــيــشُ كــأنّ غـصـون الـرمـثِ فـيـهِ وقــد حـنَــتْ عـثـانـيــنُ ذودٍ جُـــــلّ نـــوقِـــهِ حُــــــوْشُ إلــــى بـــرّ (عَــمْـــروٍ) فـالــتــلالُ كـأنـهــا قــــــلاصٌ عـلـيــهــنّ الـــغـــداةَ قـــعُـــوشُ إلــى مــا حــدى (غيـلانـةٌ) مــن حـزونـهـا جــمــوعٌ بــهـــا مـسـتـضـعـفٌ ونـــــووشُ إلى (الروضةِ الخرماء) أعـراضُ سرْحِهـا أخـالــيــقُ أشـــــلاءِ الــثــيــابِ خـــيُـــوشُ إلى (الصُلْبِ) (فالصمّانِ) صوحٌ صحاصحٌ عــلـــى جُــرْدِهـــا لـلـمـثـقــلات كــفــيــشُ إلـــى (بـطــن وادٍ) (والـطـويـلان)ُ حـولَــهُ كـسـعـنـيـنِ حـــــاذى بـيـنـهــنّ نـــجُـــوشُ تــــلاعٌ كــأكـــواع الـســبــاعِ شــواخـــصٌ يـحِــلّ بــهــا ســــارِ الــسُــرَى ويــجــوشُ كـــأنّ صـدوعــاً فــــي عـرانـيــن شُـمّـهــا بـــراويـــزُ إيــــــوانٍ عــلــيــهِ رقُـــــــوشُ ومـــا لـصــدوعٍ أحـــدثَ الــدهــرُ راتــــقٌ ومــــــا لـــجـــروحِ الــطــارقـــاتِ أُرُوشُ ســنــائــنُ أخـلَـتْــهــا الــســنــونُ أســـنّـــةً يُــحـــاشُ ســـــرابٌ فـوقَــهــا ويـــحـــوشُ هــضــابٌ كــــأزوالِ الشـيـاطـيـنِ ســجّـــدٍ ألــــــــدُّ إلــيـــهـــا أعــيـــنـــاً فــتــجــيــشُ أمــــاطَ لــهــا وجـــــهُ الــدهـــورِ لـثــامَــهُ فــأوحـــشَ مــنــهــا مـــربـــعٌ وجــمــيــشُ سـقـى الله مــن نَـــوْفٍ مـواطــىءَ رجـلِـهـا إلــى (الشِـمْـلِ) صــوبٌ ضمّـهـا وجحـيـشُ سـقَـتْـهـا الــمــزون الــغُــرُّ كُــــلَّ مُــرِنّـــةٍ بــحـــورٌ تـــدلّـــى دلْـــوهـــا وطــشــيــشُ ســحــابٌ يُــتِـــمّ الــعـــدّ سـبـعـيــن لـيــلــةٍ تـــحــــنُّ إلـــيــــهِ نـــاقــــةٌ وهــــشــــوشُ تَــرَى حـيـن يلـقـى مشـرقـاً مـنـهُ مـغــربٌ جـيــوشــاً تـلـقّـتـهـا الـصــبــاحَ جـــيـــوشُ كـــأنّ سـمـيـر الــبــرقِ مــنــهُ إذا ســــرَى مُــحــيّــا حــبــيــبٍ لـلـحـبـيــبِ بــهــيـــشُ كـــأنّ ظِـــلالَ الــمُــزْنِ فــــوقَ رؤوسِــنــا عــرائــشُ قــصـــرٍ بــاســـقٍ وعـــــروشُ كــــأنّ صــنــوج الــرعــدِ فــيــهِ نــوائـــحٌ أقـــلّـــت بَـنِــيْــهِــنّ الـــغــــداةَ نـــعُــــوشُ كــــأنّ حُــبــابَ الــمــاء فــــي دوَرَانِــهـــا علـى الـقـاعِ مــن عــالِ السـحـابِ قُــرُوشُ تَــــرَى لـصـلـيـعِ الأرضِ مــنــهُ ذوائــــبٌ تُــكَـــدُّ ومـــــا لـلــمــاء مــنـــهُ مـــشـــوشُ كـــأنّ شـقــوقَ الــمــاءِ فــــوقَ حـزومِـهــا خـــدودٌ نـضَــتْ مـنـهـا الـدمــاءَ خُــــدُوشُ تَـنُــضُّ عــيــونُ الــمــاءِ عـنـهــا تـرابَـهــا كـمــا نــــضَّ جِـلـبــابَ الــهــوانِ كَـمِـيــشُ تَـــرَى أرجُـــلَ البـهـلـولِ وسْـــطَ وحـولِــهِ مــســاويـــطَ أُدْمٍ زُلَّ مـــنــــهُ جــشـــيـــشُ سـقـى الله نَـوْفَـاً لـيـسَ نَــوْفٌ هــوَ اسـمُـهـا ولــيــسَ لــهــا فــــي الـنـائـفــاتِ نـقــيــشُ جـهِـشـتُ إلـــى الأطـــلالِ مـنـهـا صـبـابـةٌ فـعـيـنــيَ مـــــا دبّ الــزمـــانُ تـــجـــوشُ تـعـلّــقَ قـلــبــي قـلـبَـهــا الــحـــيّ عِـلْــقَــةً تَـعَـلّــقَ أطــــراف الـغــصــونِ عــريـــشُ لهـا فـي فــؤادي كُــلّ مــا عَــرَضَ اسْمُـهـا ظـــــوامٍ تـــحــــنُّ حـــائــــلٌ وفَـــريـــــشُ أو انّ ذئــابــاً لــحْــمَ جــوفــي تـنـاهـشَــتْ وإنّــــي لَــمِــنْ قــبـــل الــذئـــابِ نَـهِــيــشُ عــدا مخـلـبٌ والاهُ فــي إثْــــر مِـخْـلَــبٍ فـكُـلـي وهـــل يُـجْــدي الـضـمـادُ كُــــدُوشُ أبــى الله لــي مــن زهْـــرَةِ الـغــارِ قُـرْبَــةً لــعــلّ لــهــا بــعــد الــعـــروشِ رفـــــوشُ يـعـيـبُ عــلــيّ الــقــومُ مــدحــي لأهـلِـهــا وقـــــد خـذلــونــيّ والـمــديــحُ فــشـــوشُ أيـــــا لائــمـــيْ إنْ يـخـذلـونــي فـشـأنُـهــم ولــي دونـهــم عـضْــب الـحـديـدةِ حـــوشُ وكـيــف إلـــى ذمّـــي لـهــم ؟ وهـــمُ هُــــمُ قـــرومٌ لــهــم فــــي الـمُـقـعِـدات جــهــوشُ أســـود الـشــرى مـــن كـعـبِـهـا وكـلابِـهــا مـلــوكٌ لـهــم فـــي الـسـامـقـاتِ عـروشُ (1) ولا عيـبَ فــيــهــم غيرُ تــأبــيــنُ غــايــتــي يـعـيّـرُنــي فــقـــر الــجــيــوب نـــجـــوشُ لأبــنــاء عــــمٍّ لا يُــضــام بــــنَ عـمِّــهــم أعـــزّ وللأمْــــــــــر الخـفــــيِّ بـشـيــشُ عـلـى مــا تعـالـوا عــن مقـامـي مقـامَـهـم؟ وقــــد كــنــتُ أثــنــي دونَــهــم وأهـــــوشُ فــــــوالله مــــــا زادوا عـــلـــيّ بـفـضــلــةٍ إذ الـعِــيْــنُ عُـــــوْرٌ والـهِــزَبْــرُ فــرِيـــشُ وإنـــــي لأزكـــــى الـعـالـمـيــنَ ســجــيّــةً ولــــي مــوقــفٌ عــنــد الـلـقــاءِ وحــيــشُ أكِـــــرُّ إذا فــــــرّوا وأبــــــدو إذا اتّـــقـــوا وأحـمــي حـمــى مـــا لا حـمــوا وأحـيــشُ أنــــا مَــــنْ تــوسّــدت الـجـمـاجـمَ عــنــوَةً لـــي الأرضُ عـــرشٌ والـسـمـاءُ عـريــشُ فـصـعْـصـعَــةٌ جــــــدي إذ الأبُ عـــامـــرٌ أمـــــوتُ ومــجـــدُ الــعــامــريَ يـعـيـشُ (2) ورِثـــــتُ عـظـيـمــات الـمــكــارمٍ مـنــهُــمُ ولـــي منـتـهـى الـقــولات حــيــنَ تــبــوشُ علـى الــراحِ مـنـي ملتـقـى النُـبْـلِ والـنـدى ولـــي فـــي عــلاهــا مــفــرشٌ وبــــروشُ تحـمّـلُـنِــي ســبـــع الـعـشـائـــر حِـمـلَــهــا ويـحْـمِـلُـنِـي عــنـــد الــنــوائــب رِيْــــــشُ مَـهِـيْــبٌ مــــن الـجَـدّيــنِ والـسِـلْــمُ قــائــمٌ كـمـا هـابـنـي عـنـــد الـسـبـابِ بـطـيـشُ أنــــوشُ مــــن الــطــولاتِ كُــــلّ قـصـيّــةٍ أنـــــوشُ ومــثــلــيْ لــلــطــوَالِ يـــنـــوشُ وإنـــــــي إذا مالله يــــومــــاً أحــاطـــنـــي بفـضـلٍ لــذي الـحَــوْجِ الـســؤولِ هـشـيـشُ نَـــــدِيٌّ ولــــم يــنــدَ الــثــريّ إذالــثـــرى مِـــن الـضُــرِّ مـصـفـرُّ الـنـبــاتِ جـمـيــشُ وتـسـمـو عـيـونـي نــظــرةٌ بــعــدَ نــظــرةٍ فــمــا لــدّهــا نــحــو الــتـــرابِ قـشــيــشُ وأرفــــعُ نـفـســي عــــن جــــدالٍ يُهِـيـنُـهـا إذا مــــــا أصــــــرَّ أحـــمـــقٌ وفـــيــــوشُ لـحــى الله قـومــاً فصـلُـهـا قـبــلَ وصـلِـهـا عـلــى نـصـلِـهـا عِــــزَّ الـنـهــارِ تــــدوشُ هـويــتُ مـــن الـحُـمْـرِ الـعـتـاقِ عِـرابَـهــا ولـســتُ بِـمَــنْ أرْضَـــتْ هــــواهُ كَــدِيــشُ تـأبّــطــتُ لـلـسـبــع الــعِــجــافِ مــهــنّــداً ورُمــحــاً إذا خــــاش الـشــقــيّ يــخـــوشُ لِـمِـثْـلِـيْ ذواتُ الـحـمْــلِ تُـسْـقِــطُ حَـمْـلَـهــا وسـيــفــي كـمــبــريّ الــيـــراعِ رهــيـــشُ ولِـــيْ حَـرْبَــةٌ كـالــدابِ مـصـقـولُ حَـدِّهــا لـهــا فـــي الـرقــاب الطـافـحـاتِ رعـيــشُ بِــيَــوْمٍ كــــأنّ الـلــيــلُ جُــنْـــحَ عـســامِــهِ رؤوس الــعِــدا مــمّــا أثَــــرْنَ عُــشُـــوشُ أمــــا أحَــــدٌ يُـنْـبِـيْـكِ يــــا نَــــوْفُ أنّــنــي سـلـيــلُ الـمـلــوكِ الأعـظـمـيـنَ جــرِيـــشُ فلله قــــومٌ مــــن هـــــلال بـــــن عــامـــرٍ أكــــضُّ لَــهُــمْ مــــن أدمُــعِــي وأمــوشُ (3) لَـكَــمْ كـنــتُ أنـعـاهـم إذا أظــلــمَ الــدُجــى إلــى الصـبـحِ والقـفـرُ الـوحـيـشُ وحـيــشُ كـأنّــي بعـيـنـي عِـشْــتُ بـالأمــسِ مـعـهُــمُ وقــد طــار بـــي عـنــد الـطـلـولِ مَـرِيــشُ إلــــى مُـعـتـلـى قــصــرٍ يـقــولــون أنّـــــهُ لـعــامــرَ قــيـــسٍ مــــا بـنــاهُ هـشــيــشُ (4) فــأورَثَــهُ قِــسْــراً ذيـــــابَ بـــــنَ غــانـــمٍ عـلـى الــتــاجِ مِــنْــهُ أسـطــرٌ ونــقــوشُ (5) تَـحِــفُّ بِـــهِ الـعـبـدان مـــن كُـــلّ جـانــبٍ وَحَـــــــجَّ لَـــــــهُ ذو فـــاقــــةٍ وقَـــرِيْــــشُ بـقـصـرٍ غــــذوا جــدرانــهُ مــــاء فــضّــةٍ كـــأنّ شِــعــافَ الــزهــرِ فــيــهِ حُــفُــوشُ فــأســفــلُـــهُ دَوْمٌ وأعـــــــــلاهُ دِيـــــمـــــة كـــأنّ حــبــوبَ الـمـسْــكِ فــيــهِ قــشــوشُ عـلــى صَـــرْحِ بلـقـيـسٍ تـمـثّـلَ صــرحُــهُ كـــــأنّ بــلاطـــاً فـــــي فــنـــاءهِ شِــيـــشُ تَـرَى الجـنـدَ مصطفّـيـنَ فــي ظِــلِّ سُــورِهِ كـأســنــانِ مِــشْـــطٍ والـعـبـيــدُ خُـــــرُوشُ كــــأنّ الـخـطــوطَ الــســودَ فــــي لَـبَـنَـاتـهِ ثـعـابـيــنُ صـفــصــافٍ لَــهُـــنَّ كـشــيــشُ وَجَــــدْرٍ كــسَــوْهُ مــــا تــدلّــت خـيـوطُــهُ كــــأنّ عــلــى أعــــلاهُ ســــارَ حَــرِيـــشُ وأحــــــواضُ زَرْعٍ كـالـمــوائــدِ فــوقَــهـــا لأســنــانِ أضــيــافِ الـمـلــوكِ جـــــروشُ كــــأنّ قِـــــلالَ الــمـــاءِ وَهْـــــيَ قــوائـــمٌ قـــواريــــرُ راحٍ تــمــتــلــيْ وتــطـــيـــشُ كـــــأنّ ذُرِى الــديـــوان مــنـــهُ مـــدائـــنٌ مـآذِنُـهــا خُــضْــرُ الــــرؤوسِ جــشـــوشُ تـخــالُ بِـــهِ كُـرســيَّ ذي الأمـــرِ كـوكـبــاً أضــــاءَ لَــــهُ خــلــفَ الــوزيــرِ مَــرِيــشُ وتـــــاجٌ عـــــلاهُ قـــــد عـلَــتْــهُ جـمــانــةٌ سِــــراجٌ لَــــهُ نَـــــيُّ الـجـلـيــلِ حَـمِــيــشُ تُــبـَـثُّ مــــن الإسـفَـنْــجِ فــيـــهِ وســائـــداً لـــهــــا أبـــطُــــنٌ كــأنّــهـــنّ كـــــــروشُ كــــأنّ قـشـيــر الـسـقــفِ فــوقَـــهُ أســفَـــعٌ بِـــــهِ عَــلِـــقٌ مِـــــنْ دُرِّهـــــنّ دشــيـــشُ يُــرِيــكَ دُخــــان الــنــارِ حــــولَ مـشــبّــهِ مِــن النـشـوِ مـــا لا قـــد يُـرِيــكَ حـشـيـشُ كـــأنّ كــــؤوس الــــراحِ فــــي فـوَرَانِـهــا طــــــلاءٌ بـــمـــاءِ الـزئــبــقــيّ أمـــيــــشُ وكِـيــزانُ فـــي أيـــدي الـجــوارِ رواعــــدٌ مصـابـيـحُ مــــن رِيْــــحٍ لَــهُــنَّ رعــيــشُ فلله قـــصـــرٌ حـــالُـــهُ حـــــــالُ أهـــلِــــهِ أصـابَـتْـهُ مـــن غُـبْــرِ السـنـيـنِ جَــمــوشُ هـو البيـنُ لا يـرعـى مــن الـنـاسِ حُـرْمَـةً فَـمِــنْــهُ بـأجــســادِ الــرجـــال خُـــمـــوشُ إذا الـبَـيْــنُ فــــي قــــوْمٍ أنـــــاخَ رِكــابَـــهُ رأيــــتَ الــقـــدور الـفــارغــاتِ تـجــيــشُ تـطـيـشُ سـهـــومٌ بـعــدَ طـــولِ إصــابــةٍ وســـهــــم الــمــنــايــا لا أراهُ يــطـــيـــشُ ولــلــنــاس أطـــبـــاعٌ وفــيــهــا تــبــايـــنٌ كـمــا الــغــابُ أُسْــــدٌ وُثّــــبٌ وجــحــوشُ قهر الاحرار ولّــي خـلـوجٍ عـلـى سـمــرا فَـمِــي تِـــرزم" "كــلْ هــمٍّ اقـفــى تـــردّه جـــاي وتْـعَـزمـه اوّل زمـانــي وانــــا هــمّــي ثــمــان ارزَمّ" "واتـلـى زمـانـي وكــلْ رزمــة مِـيَــة رزمـــة من شطّ (قزوين) اجاوب شاطي (القلزم)" "واطــراف ريـشـي بـعـوق سْـبــوق منْـلـزمـة يـا سـاق لـو صيّـرك حـذف الطغـاة احْــزَمّ" "غيرك عرب وانت عودٍ مـن عَـرَضْ حِزمـة وقــتٍ تمـرسـل قـفـا علـبـاي كـــود ابْـــزم" "وانـــا مـتــى مـــا بـزمــت الـبـزمـة الـبـزمـة فياللـي ترانـي (قـزَم) عينـي تـراك (اقـزم)" "ومـن آهَلِـك مـن تـعـوّض قـربـك بْكَـزمـة عن (موميا مصر) بحثي في (حصا زمـزم)" "وعلم(الـجَـبِـر) دارسٍ قـبـلــك خــوارزمــه ما احدٍ عن (الشُبْط) ينشـد (كنّـة المـرزم)" "لا قـــد تـخــاون ولا جـــاء بيـنـهـن لِــزمــة يـا سعـود مـن كـلّ ذو عـزمٍ نبـيـك اعْــزم" "واحـرص ماْكـلْ عهـدٍ بْْـه اعْـداك ملتـزمـة وان شفت لك حازمٍ مسّ الحـزام احْـزم" "خـبـلـك لـمــا تـحـتـزم والـقــوم مـحـتـزمـة الحـرّ يغـضـب والــى شــاف القـهـر يَـجـزِم" "والـعبد مـــا حـسّـتـه قـولـة:عـلـى جــزمــة يـا سـعـود مــن لا نِـصَـرْه الله يـبـى يـهـزم" "وصــيّــور مـنْـتَـصْـرِةٍ يــــا ســعــود مـنْـهـزمـة اعــزم والــى مــا عـزمــت ايّـــاك تسـتـعـزم" "خلْ ردّها في اكبـرٍ مـا هـوب فـي عِزمـة مــا لازم الاّ ويجـيـك الصـبـح مـنــه الْـــزم" "ومـن آهَلِـك مـن عــدوّك شــدّ بــه عَـزمـه كــم خـشـم لــولا خـشـوم ربـوعـه بْـيِِـخـزم" "يـأمـن وهــو يــا كـثـر نــاسٍ تـبـي خـزمــه مـا كـلّ رجـلٍ طعَـم هرجـه حـلـو مـحـزم" "وحلو الحكي في الشدايد ما يفـكّ ازْمـة مــن دون قـولـة (نِـعِـم) سبـعـيـن مسـتـلـزم" "ما استلزم الفعل في( نصبه) وفي (جزمه) |
العلوج ووادي عبقر يا خلوج جاوبت في حشا قلبـي خلـوج(1) .......... ليت ما فـيّْ فيـك حتـى تِعَرْفيـن الخـلاج في حشاي اربع مِيَـةْ طفـل أدّوا (مانلـوج) .......... أو شريْطيّـةْ عقـارٍ تلاحـوا فـي حـراج وش له استغرب ؟ وهذي هي الدنيـا زروج .......... لأجل خاطـر كلبهـا عَقّبـت ليـث الـزراج الصقور اللي اذكروها تسوج الروس سـوج .......... يا كثر ما خدّها امـسٍ لكـلْ رِجْـلٍ مَسـاج يا حمد حتّيش لو في سما الجـوزاء تـدوج .......... والله اني خابـرٍ يـوم هـيّ امـسٍ دجـاج ناس لولا مالها امسـت معاورهـا فـروج .......... ويا حمد ما كان أكلنا رطـب غلبـا خمـاج يا مكثّرْة الحكـي والفعايـل عـوج هـوج .......... ما يِحَذْف الناس من كان بيته مـن زجـاج يا حمد طيرٍ جناحـه وراء صـدري يـروج .......... ويش اسوّي ؟ كانه افلت من ضْلوعي وراج في جنوب افريقيا البيـض ياطـون الزنـوج .......... وفي شمال افريقيا البيض ما ترفـع حجـاج لا تعجّب مـن (علـوجٍ) توطّتهـا (علـوج) .......... والله انّ الشـرّ للشـرّ أحيـانـاً عــلاج يا حمد ما يدفـع الكَـرْب ترديـد الهـروج .......... كان مالك من ربوعك علـى الدنيـا سيـاج العدل يبقى عَـدِل والـدروب العُـوْج عُـوْج .......... والعمى من لا معَه من فِعِـل كفّـه سـراج والدهر بابٍ دخولـه مـن الداخـل خـروج .......... واللهْ لا زبّـن دخيـلٍ ولا دبّــر خــراج ولو من الموت تْحمينـا طويـلات البـروج .......... أمدىْ منْه مْلوك مِصْر احتموا في بْروج عاج خُذْ حَذَرْك من الليالي ولو صـارت مُـرُوج .......... كمْ وَ كمْ عذبٍ فُـرات انقلـب ملحـاً أُجـاج المطالب يا حمـد دونهـا ضـرب الفجـوج .......... دونها شُربك قـراحٍ مثـل شربـك همـاج ولولاْ قولة (والنعِمْ) ما اعتلوا فوق السروج .......... أٌمّـةٌ قبلـك خبَـرْ حيَّهـا فـي الأرض داج لَحْج(2 )شرهتها على من سكنها من اللحوج .......... كـان هـو قدّامهـم جفّـل الذيـب النِعَـاج أحمد الله يوم لي من خـلال المـوج مـوج .......... اركبه لا هاج سِيْـف البحَـر تحتـي ومـاج ادلجوا لي كـلّ ذي طيلـسٍ رومـيْ دُلُـوج .......... وادّلَـج بـي كـلّ ذي أخنـس الأنـف ادّلاج مأتمٌ في وادِ عبقـر بعـد سبـع مْحجـوج .......... صائح الموتى على جانـبٍ منـه استهـاج مـا تصفّحنـا الليالـي تصفّـح (كاتلـوج) .......... لين مع كُلْ حادثٍ ذي حَـدَث عشنـا مِـزاج بدويٍّ سِبْـت رِجْلـي يبـوج القـاع بـوج .......... ما تْعَقَّب وقفتـي فـي اعتـدالٍ واعْوِجـاج امتطي من عظم ساقي إلى ما قمت غوج (3) .......... وافترش من عظم كفّي إلى ما نمـت صـاج مـا لعينـي كحـلِ ألاّ لُجَـج ليـلٍ يـلـوج .......... ولا لخـدّي دهْـنٍ ألاّ وضوئـي والعـجـاج وما لثوبي عطـرٍ ألاّ حطَـب سمْـرٍ ينـوج .......... وما لراسي مشـطٍ ألاّ شجـر سـدْرٍ تَـلاجّ مثل من به في السما ديدب الجـنّ مْعَـروج .......... يوم تلعب شوشتي والهوى صلْـفٍ هجَـاج يا حمد مسيار ربعـي عليّـه فـوج فـوج .......... غايتي يوم الـردي غايتـه نجمـة و تـاج ظبْيِـةٍ رشّـوا لهـا زعفـران الخلـد روج .......... من ملوك النحـل خمـسٍ بِمَبْسَمْهـا تِمَـاجّ ساقي النشوى لها من خـروجٍ فـي وُلُـوج .......... كـم أنـا للصحـو منهـا شديـد الإحتيـاج زوجةٍ ما شاقهـا مـن قياصـر نجـد زوج .......... غير ناصر ما تبي مْنَ اْيّ اْبِـنْ أمّـه زواج سمّرت بيض الشوارب على سـود الـدروج .......... وفي العَجَم بين الأُمَم قرْطِسَتهم زاج زاج (4) يالله يا مرهي عقـب طايلـة قيـضٍ ثلـوج .......... جاعـلٍ بيـن الثنيـن انعـزالٍ وانـدمـاج طالبك فيها العَـوَض عنـدلٍ هيفـاً غنـوج .......... حتّىْ في عزّ الزّعل في الزعَل منهـا غنـاج عيْطَلٍ(5) من راس جدّي لعُـوجٍ لا زعـوج .......... بنت قـرمٍ لا غـدا لأحمـر الـدمّ انْزعـاج مُهرةٍ في حْجاج عيني إلـى صالـت بُلُـوج .......... في حجاج المِحتِظر(6) من مْلاعبها انبـلاج من ورا الهضب المناحر رعت خضر المروج .......... حيرة الرجل ادخلـت دونهـا عـاجٍ بسـاج القلـــم يـا كتـابٍ مـن غـلا راعـيـه قلـبـي مــات فـيـه كيف اعرف فيه من كان اسمها مفرد علـم . ! يا قلم من طحت من رمشه على راحة يديـه يــا قـلـم مــن لا رعــت ذودً ولا سـاقـت بـهـم لا بغيت اقول مـا ابيـه اختلفـت وقلـت ابيـه ! كــن قلـبـي لــه يلفـنـه غـصـونً مــن سـلــم بنـت شيـخً كـل مــن طــارت عيـونـه ينتخـيـه صيرمـيً كـن فـي عينـه إلـيـا شـبـت سـهـم جـادلً فـي حسنهـا كـم علقـت بـاشـا وبـيـه في حشا ناصر لها شادوا مـن ضلوعـه حـرم كـم نبيـهً فـي غلالهـا غــاديً مـثـل السفـيـه فتنة الجمعيـن مـن صنعـا إلـى ارض العجـم يـا سمـي الريـم مـن قـصـة أخً قـاتـل اخـيـه لا تعجـب فـالألـم يمسـيـك ألــم جـرحـه الــم مصرع الأنذآل مهما كان من ضحكةً من جنيه ومصرع الأبطـال مهمـا كـان مـن ريشـة قلـم بالقلـم مـوت الفتـى لا غمضـت عيـنـه يجـيـه وبالقلـب شهـب الذيـابـه فحـلـوا فيـهـا غـنـم وبالقلم كـم مـن وجيـهً مـع ذويـه ابكـم ذويـه وبالقـلـم كــمً امــم فــي موتـهـا مـولـد أمــم يـا قلـم مـن عنـه خطـواتـي ترجعـنـي إلـيـه جــادلً ماللفـتـن مــع فتنـتـه مـاطــى قـــدم يـا قلـم مـن ويـل ويلـي منـه ياويـلـي علـيـه سيـدي سيـد حروفـي كـل ابـوهـا لــن ولــم اخــتــلاف فالـلـيـالـي واخــتــلاف فـالـوجـيـه والوضع لا زال نفسـه والعلـم نفـس العلـم !! دَمّي عليّ من الثرى يـا غانيـة دَمّي عليّ من الثرى يـا غانيـة*** بالأمـس مـا أبكـاك قـد أبكانِيَـهْ لصبيّّةٍ من آل بيـت محمّـدٍ *** أدركْـتُ أسـرار الثـرى فـي ثانيَـةْ وقرعتُ أبواب السمـاءِ مهلّـلاً *** وهتَكْـتُ أستـار الملـوك علانيَـةْ عَرَفَتْ ملوك الجنِّ ريـحَ عِمامتـي*** ونَكَحْـتُ منهـم سبعـةً وثمانيَـةْ ودفنتٌ قِرْطاً في صفيحةِ قرْمَدٍ*** وشرِبْـتُ مـن دمِ ذي الصـواعِ بآنِيَـةْ وتركتٌ فـي وادِ السمـاوةِ أُمّـةً*** لـم يغْـنِ شيئـاً عنهُـمُ سلطانيَـهْ وغسلْـتُ فـي مـاء الخلـودِ يتيمتـي*** فتكَلّلـتْ تيجانَهـا تيجانـيَـهْ عن زهر جارِيَـةٍ و وردِ كريمـةٍ*** أرجـو بشـوكِ يتيمتـي سلْوانِيَـهْ يا من عليـكِ نزَلْـتُ كـلَّ مخيفـةٍ*** ونَقَـدْتُ دمعـةَ مُشْفِـقٍ تنعانيَـهْ يا من إليكِ رَكِبْـتُ فُلْـكَ منيّتـي*** وعشِقْـتُ طعنـةَ ظالـمٍ أردانيَـه كازيّـةٌ لعِبَـتْ بمهجـةِ ناصـرٍ *** أزْمَعْـتُ طيّـةَ حبّهـا فطوانـيَـهْ ألحبّهـا آليـتُ لا أحيـى نعـم*** ولقـد لبِـسْـتُ لحبّـهـا أكفانـيَـهْ كم حُكْتُ لـي مـن مقتـلٍ بيـدي فلـم*** أُقْتَـلْ فقلت:أحُوكُـهُ بلسانيَـهْ فيجيرنـي ذو الطـوْلَ فـي كِلْتَيْهِمـا*** ربٌّ نحَـرْتُ لوجهِـهِ قربانيَـهْ ولقد نُصِرْتُ بدعوةٍ من والـدي*** شيـخٌ علـى حبـس الحِمـا أسمانيَـهْ أَلْفَيْ عزيزٍ مـن أعـزّةِ عامـرٍ*** رضِيَـوا حيـاة الأرذليـنَ عدانيَـهْ أذئاب أقفارٍ إذا ما لم يكنْ *** حربـاً وإن حَمِـيَ الوطيـسُ حَصانيَـة أولم تكن تدري سنـاءُ بأنّنـي*** لا يشتكـي ضـرب الرقـابِ سِنانيَـهْ أولـم تكـن تـدري سنـاءُ بأنّنـي*** أُعْطـي إذا ربُّ المـلا عطانيَـهْ أولم تكن تدري سنـاءُ بأنّنـي*** أُسقـي كـؤوس المُـرِّ مـن أسقانيَـهْ أولـم تكـن تـدري سنـاءُ بأنّنـي*** أُثنـي لكـلّ عظيمـةٍ أركانـيَـهْ أولـم تكـن تـدري سنـاءُ بأنّنـي*** ذو مِـرّةٍ لا تستـبـاح قِيانـيَـهْ أولم تكـن تـدري سنـاءُ بأنّنـي *** أعلـو إذا ودَقُ السحـابِ علانيَـهْ أولم تكن تـدري سنـاءُ بأنّنـي*** أنِـفٌ وعـن مـا لا يُعِـزُّ حشانيَـهْ أولـم تكـن تـدري سنـاءُ بأنّنـي*** فكّـاكُ خوْلـةَ مجلـسٍ تنخانيَـهْ أولـم تكـن تـدري سنـاءُ بأنّنـي*** مطلـوبُ أوّلَـةٍ ومطْلَـبُ ثانيَـةْ مولـودُ تاسعـةٍ ووالـد تاسـعٍ*** قطّـاع قـفـرٍ لا يلـيـنُ جَنانِـيَـهْ ليـثٌ إذا عـضّ الزمـانُ بنابِـهِ*** غيـثٌ إذا هبّـتْ علـيّ يمانِـيَـةْ أدنـو لكـلّ مجنّـدٍ بمهنّـدٍ*** وتعارَفَـتْ قُضُـبُ السـيـوف بنانـيَـهْ نـزّال أودِيَـةٍ تعُـجُّ سِباعُهـا*** لا أرتضـي فـي النائبـاتِ هوانيَـه أرسو كأعلام الجبال على الثرى*** ما اهتزَّ من سُمْـرِ القنـا إيوانِيَـهْ متأبّطٌ يوم الكريهةِ صارمـاً*** هضْـبٌ إذا فَـدْمُ الحِـرابِ كسانيَـهْ وحجابُ عارِيِةٍ أجابِ لصوتِها*** فخَضَبْتُ منـه السيـف حيـنَ دهانيَـهْ ولقد حضَنْتُ الموتَ دونَ يتيمتي*** وكَرَرْتُ بيـن الطارقـاتِ حِصانيَـهْ أقْدَمْتُ معتَمِـداً علـى ذي عِـزّةٍ*** فحَمَـى حصانـيَ منهُـمُ وحمانيَـهْ سبحان من خـرّت لهيبـةِ مُلْكِـهِ*** جِـنٌّ البرابـرِ وانْجَلَـتْ أحزانيَـهْ فأنا الذي في المَرْجِ قبّـلَ حتفَـهُ*** حتـى تحاشـى (طلطـلٌ) سندانيَـهْ فكأنني بالرمحِ أضـرِبُ قائـلاً *** الأرضُ أرضـيَ والزمـانُ زمانيَـهْ نحـن الفراعنـةُ الشـدادُ تخالُنـا*** مـن بأسِنـا يـوم اللقـاءِ زبانيَـةْ شُعْثُ المفارقِ لم أكُنْ لأَسُودَهُمْ*** لو لـم يـرَوْا سمَـطُ الدٌخَـانِ غشانيَـهْ من خيرِ عامِرَ كلها في منسَبٍ*** الأصـل أصلـيَ والكيـانُ كيانيَـهْ لي في عُلاَ عُليـا سُبَيْـعٍ منـزِلٌ*** أُفْضِـي إليـهِ إذا الزمـانُ رمانيَـهْ ولقد قصدْتُ ديارَهُمْ في ظُلْمَـةٍ*** لـم تشـكُ صـرفَ بعيـدَةٍ أعوانيَـهْ فأخذتُ مرْتجِزاً إلى أن أغْمَضَتْ*** غُبْس العيون السانِحاتِ , أتانيَـهْ: حُلْـمٌ تكَحّـلَ بالجحيـمِ شفيـرُهُ*** غيـب الـدهـور الباقياتِ,أرانـيَـهْ في ظلّ عوْسَجَةٍ برَمْلَـةِ (حومـلٍ)*** أطلَقْـتُ للحُلْـمِ البغيـضِ عِنانيَـهْ فرأيـتُ كـلَّ قريبـةٍ وبعيـدةٍ*** حتّـى تمثّـلَ صـادِحـاً كَرَوَانـيَـهْ أُنْبِئْتُ منهُ بكلِّ باقٍ مُفْجِـعٍ*** عـن غيـبِ دهْـرٍ لا يُكَـرِّمُ عانيَـةْ فرأيت من سفيانَ أسجَحَ جبْهـةٍ*** مرهـونَ طوديـنٍ ونفسـهُ كانِيَـةْ فيلـوذُ فـي جمْـعٍ يغالِـبُ نشـرُهُ*** نشْـرَ الجـرادِ مُدَاهِمَـاً عمّانيَـهْ فَلَيَفْتِكَنْ بقصيرِ هاشِـمّ فتْكَـةً*** منهـا نعـا بالصـوت : مـا أشقانيَـهْ فيُجِـدُّ فـي طلـب اليهـودِ يسوقُـهُ*** غليانُـهُ فلَيُطْفِـئَـنْ غليانـيَـهْ فيسومُهُمْ في الجنبِ من طَبَرِيّـةٍ*** سـوطَ العـذابِ بكُـلِّ أحْـدَبَ قانيَـهْ ورأيتُ أُمّةَ مغْرِبٍ تعدو بِنـا*** عـدو الجمـال الهارِعـاتِ بِسَانيَـةْ فترى على إثْـرِ الهـلالِ صَلِيبَهـا*** يُبْنَـى وَمِنْـهُ بكـلّ قُطْـرٍ بانيَـةْ إلا الثلاثـةُ أهلُهـا بدِمائِهـم*** عنهـا أماطـوا كُـلَّ بُرْقُـعِ رانيّـةْ قـرْنٌ قِـرانٌ حِلُّـهُ وحرامُـهُ*** لا يؤخـذُ الزانـيْ بِجُـرْمِ الزانـيَـةْ فإذا أضاءتْ دُورُهُـمْ وقُدُورُهُـمْ*** وجنَـتْ لهُـمْ شـرَّ البليّـةِ جانِيَـةْ شَلَّ المَنُـونُ ذراعَهُـمْ وكِراعَهُـمْ*** وأراعَهُـمْ رَجْـعُ الكبـودِ الطانيَـةْ قعَدَوا لهمْ أعراب خُنذُفَ مقعَداً*** من صلْوِِ نـارهِ تصطلـيْ أبدانيَـهْ تكتالُ لحْـمَ بُطُونِهُـم وظهورِهُـم*** أسيـاف عُصبَـةِ عيلـمٍ مُتفانيَـةْ فيخـونُ أطلـسُ إيليـاءٍ ربَّـهُ*** فتَـدُكُّ أرضَـهُ سـودُ حـرْبٍ قانيَـةْ فترى قِلاصَ المؤمنينَ كأنّها*** زُمُـرَ البواخـرِ أو قُـرَىً متدانيَـةْ فتطولُ أعواماً فيقصُرُ طولُها*** ذو نقْرسٍ نحَتَـتْ ضريحَـهُ غانيَـةْ قالـت لهُ:يـا تاجَهُـمْ وسِراجَهُـمْ*** أَسَمَـاعُ نُصْـحِ مُحِبَـةٍ أم شانيَـةْ أترى النزاريّينَ يُؤمَنُ مكرُهُم*** وبقولِهـم قـد جاءنـي شيطانيَـةْ فولائُهُم من حيثُ كانَ برائُهُـم*** فهُـمُ هُـمُ إذ حِمْيَـرِيْ همَدَانيَـهْ شمّـرْ لقبـرِ نبيَهِـم فـي يثـرِبٍ*** واجْلُـبْـهُ إنَّ مكـانـهُ لمكانـيَـهْ وعليـك بالرُكـن اليمانـي إنّـهُ*** ورْثٌ لنـا أقصـاهُ فـي كَهْلانيَـهْ فتكونُ من عُليا نزارٍ آمنـاً*** وتعـودُ روح الـربُ فـي خولانيَـهْ فسَرَى سُرَىً وجَرَى يسابقُ في الثرى*** جمْعٌ حسـابُ جنـودِهِ أعيانيَـهْ فإذا النضا وطأتْ لظى وادِ الغضا*** وتعَرَّشَتْ أطوائُها أغصانيَهْ أُخِذُوا بصرصر أحمرٍ وأُحَيمِرٍ *** للروع منـهُ تصافحَـتْ أمتانيَـهْ فيهولُهُم من ضلفعٍ وسُوَيْقَةٍ*** ما سدّ عيـن الشمـسِ عـن أعيانيَـهْ مـن بـاب بغـدادٍ وقُبَـةَ بـابـلٍ*** ذو عِـمّـةٍ إخـوانـهُ إخوانـيَـهْ فيَـرُدُّ عاليَهُـم لسافِلِهـم وقـد*** أحْيَـى صهِيْـل عِتَاقِهِـمْ جُثْمانـيَـهْ فإذا انقضى دهرٌ تمرّد أشقـرٌ*** نصَـبَ الصليـبَ وأخلَجَـتْ أوطانيَـهْ فلَيَقْتُلَنْ من أهل دِينِهِ مـن يـخ*** الِـفَ شِـرْكَ مذهبِـهِ ويُجْهِـدُ وانيّـةْ فـإذا مضَـتْ عَشْـرٌ تقلّـدَ سيفَـهُ*** وغـدا يقولُ:مسيحُكُـمْ آتانـيَـهْ: سِفْرَينِ تُثْبِتُ أنّني مُستَخْلَفٌ*** فـي رزق أهـل الأرض حيـن دعانيَـهْ فتسوجُ أصقـاعَ البقـاعِ جيوشُـهُ*** وشعـارُهُ :مـا الشـانُ إلا شانيَـهْ فتُجِلَّـهُ صهيـونُ خشْيَـةَ بَطْشِـهِ*** ويُشوّقونَـهُ أرْضـنـا وأمانـيَـهْ فبِمِصْـرَ يُحْـرِقُ أُمّـةً وبِقُبْـرُصٍ*** أُخْـرى ورُبَّ جريمـةٍ تخفانيَـهْ فيكـونُ حِلْـفَ هِلالهـا وصليبهـا*** لِقِتالـهِ بالقُـربِ مـن غسّانـيَـهْ حتى إذا انتصـروا تمـزّقَ حِلْفُهُـم*** وتقاتلـوا والنصْـرُ فـي قرآنيَـهْ فإذا انقضـى دهـرٌ تزَنْـدَقَ أبـرصٌ*** فيمـورُ مـن نفَثَاتِـهِ ديوانيَـهْ فيضيءُ للأوثانِ كُلَّ سَقِيفَـةٍ*** قـد كـدت أحسـب ضوءهـا أعمانيـة قـد كـادَ يُجْحِـمُ بالحجـازِ وأهْلِـهِ*** لـولا أبـادتْ عبْسَـهُ ذُبيانيَـهْ فإذا انقضى دهرٌ بدت مـن موصِـلٍ*** سـودٌ يعـومُ بعومِهِـنَّ دُخَانيَـهْ فتقـام حـولَ مراكِـشٍ للقاءِهِـمْ*** بيـضُ يلـوحُ لضوئهـنّ جُمانيَـهْ فإذا انقضى دهـرٌ تصـدّعَ مدْفَـنٌ*** عـن ربِّـهِ فتباشَـرَتْ قحطانيَـهْ حتـى إذا صبَـأَوا إليـهِ أعادهـم*** ذو وحْمَـةٍ مـن مُعتلـى عدنانيَـهْ فإذا انقضى دهرٌ تربَعَ طائِـرٌ*** فـي عـرشِ نجـدٍ لا يقاصـي دانيَـةْ فإذا لوى ساقاً بساقٍ لم يُطِـلْ*** لـهُ أشعـثٌ مـن (بيشـةٍ) فـي هانيَـةْ وهُنا انتهى حُلْمُ الشُجَيْـرَةِ والتَهـى*** قلبـي بصـوتِ مـؤذّنٍ نادانيَـهْ أوَمَـا هُنـا حَبـرٌ يُفَسِّـرُ حُلْمَنـا*** مُتَبَيِّـنٌ مـا فـي مُبِيْـنِ بيانـيَـهْ ما أكثرُ الأحـلام غيـرُ تَخَـرُّصٍ*** لـم أستمِـعْ يومـاً لهـا بِجَنَانيَـهْ فالدهـرُ يومـانٌ فيـومٌ فيـه أل*** قانـي ويـومٌ فيـهِ مــا ألقانـيَـهْ أَتُعَابُ نفسٌ فـي قناعَتِهَـا وقـد*** أزِفَ الرحيـلُ وكُـلُّ نفـسً فانيَـةْ أبو متعب ومعمر القذافي يوم ابو متعب قِبَسْها ,معمّر كبّها ارغم الليبيّ يركع وهو ملعون iiابو صَبّها من فوق قُلّة معمّر iiصَبّها من لهبها كلّ خمّة طرابلْسٍ iiحبوا خمّة من ليبيا ما عرفنا iiربّها ولا يجي من ليبيا كود كلْ سبوٍ iiجِبٌو شيخنا في لحيتك يا معمّر شبّها انكس انكس يا معمّر وكندس يا iiسبو ذبّها يا خُلْفة الشرق الاوسط iiذبّها في قفا علباك رمحٍ وفي قلبك iiربو نار ابو متعب يعضّ اصبعه من iiطبّها شيخنا ذروة هرم نجد ومعمّر iiقبو العدا نلعن ثواها ونطحن iiحبّها في ضحى وضح النقا والعدو ملعون ابو وصف الذلول راكب اللي ما غذيناها iiعبث بنت هرش ملحته خمسٍ iiورث كنّها تنتل من الرقّة iiجثث لا عطت مع صيهدٍ عقب iiالرغاب صيعرية كن مرافضها iiدماث كن حدر خفافها مثل iiالحثاث دقّها الميسم ثلاثٍ مع iiثلاث جوس ترعى في الدِّيَر نوع اغتصاب سمحةٍ لمصارع الفرجة iiلهوث لو تبي سبتك قبل يوم iiالثلوث جابته ما عن هوى الطرقي iiنكوث لو يريد من اشهب الضيحة سحاب صيعرية لا رثيث ولا iiغثيث من على عاشر بطن مابه خبيث حثّة الرجلين والممشى iiحثيث كنّها الجاوي على سلك iiالرباب لا مشت شفت ادهم الرقّه iiشلَح والحصا صفقه مثل صفق iiالمَلَح خطْر ينبت في قرى الجرة iiبلح تظهر الما اللي ثمان سنين iiغاب كنها من تحت تنهش iiبالرماح سابق تسبق هماريق iiالسحاح هقوتي لو هي عطاها الله iiجناح ان تسابق للفضا جن iiالتراب كم وكم روحٍ بغت منها iiتروح يوم طقّت خدها مثل الطموح او كما طير خفق من راس صوح من وحم ظلّه على الكدري iiعذاب كن ردن اوبارها خْزام iiوشيح وكن حدر عرقوبها قرم يصيح موخرٍ مملوح واقْبالٍ iiمليح مثل من دقّوا على كفّه خضاب لا مشت ما ناشت الرجل iiالصِبَخ مثل قولة علّ ما في الأرض iiفخ اشهد انك يا ذلول الشط iiمخ يوم هبتي من غليظ القاع iiهاب صيعرية لا عطت بأرض iiدخاخ كنّها تطرد عن المزهب iiجخاخ من غنجها كبّر الراكب iiوشاخ فوق غاربها تقل يلقي iiخطاب كن وبرها لأنزَعج ريش iiالفروخ وكن حمرا عينها جمرة شيوخ وكن اعاليها ملبّسةٍ iiبجوخ او هنوفٍ لبّسوها بشت iiكاب في ثناياها الرسن جاله iiصريخ مثل صيخٍ صيّخوا به فوق iiصيخ مقدم العثنون تقْل اقْبال iiشيخ كبّر الله دون بيت الله iiوتاب صيعرية كن اذانيها iiرزز او طواقي عسكر يوم iiاللزز وكن بين دفوفها جحارة iiخزز والروادف كنها روس iiالهضاب تقل يا زيد مخلوقة من iiقزاز يوم تبدي مع ظهر حزم iiنكاز او كما روس المآذن في iiالحجاز كنها فوق السهل لولب دُلاب زينة الممشى بلا مطرق تنوز لا مشت كنها مركّبةٍ iiقزوز تسبق اللي من غثا الضولة iiيحوز خشف ريم جاه من لا صاب iiصاب لأدبرت مثل النعام iiالمستحيز ولأقبلت تشبه جنود الإنقليز الحقَب ملزوز والمحْقب iiلزيز كنّها لا عقّب الراكب iiعقاب رعيها بين الزباير iiوالهشش من عروق سبيع للأرض iiالمِشَش ما تغاذوها مطرْبلة iiالعِشَش كود مطعمة القلل روس iiالحراب صيعرية ما رعيناها iiبلاش لين صلّع نيّها واطْلع iiوشاش كود نبغاها على الطرقة iiهشاش لين يقنع من خبر نوت iiعقاب الثفان مقوّسة مثل iiالقروش او كفوف البيض حانية iiالنقوش من بنات الريح لا شاشن iiتشوش لين ما تفرق ذهاب من iiإياب وقفة الغارب ولا وقفة iiشويش ما تقول الا احد سادة قريش او كما اللي شاف فوق الراس iiريش وان تمايل مثل من يقرا الكتاب عينها لا حملقتها عين iiلص او على خاتم ملوك الدار iiفص او كما حصٍّ لمع من فوق iiحص من تحته مولّعينٍ سمر iiغاب لا عدت تسبق مطاليق iiالرصاص كنّها اللي فضّ محكومٍ iiقصاص لا بلاد ولا ملاذ ولا مناص طقّ له مع رقّةٍ ما هي iiهزاب المناكب كنّها طرقات iiخوص والشعَف كنّه مداهيل iiاللصوص بترة الفخذين والساقين iiعوص كنّ بين الزور والكوع الف iiباب لا طرقها الوابل الغربي iiتميص كنّها بنت تبي فصخ القميص حالها لأرخى الرسن حال القريص يوم ناظر من تحت رجليه iiداب تقْل يحْداها على الطُرقة iiشِطَط لا عطت خطٍّ بلا سابق iiخِطَط مثل سيل أودع الوادي iiغطَط وكنّها من جورها تطرد iiسراب كن سنام الصيعرية يوم iiشاط قبّة القصر الأميري في iiالرباط والخفاف تْقِلْ كسرٍّ من بلاط والسفايف لأخفقت كنْها تسابّ بنت نونيٍّ تموط القاع iiموط وكن اسافلها مقطّعةٍ iiبسوط وان توحّت صوت راكبها iiرخوط كنّها اللي شاف ديّانه iiولاب عندها قطع الديار امرٍ iiبسيط والله يا لولا الرسن ساعة iiتشيط ان تروح من الفزع روحة iiمقيط مير هيّدها رسنها لين iiشاب يا نديبي سر كما حرٍّ iiشلع فوق حرّة من بطن جيشٍ iiطلع مثل بنتٍ ذبّت الشيلة iiدلع يوم تطوي خرجها والكيف iiطاب سر وملفاك الشجاع بن iiالشجاع ابن حامين المهنّد iiواليراع نجد لا عدّوا طويلين الذراع من سلايل روس مرذين الركاب قل لنجدٍ من قبل صرم iiالفروع ابو فارس ما قزاه النوم iiجوع بس موحي بالإذن شيٍّ iiيروع عن قليب فيه داب بدون ناب ما للغزك حلّ يالقرم iiالشجيع غير شيٍّ عجْز يلعب به iiرضيع كل ما دقّوا حنك يقرع iiقريع من ورا المقفي تقل هابيه iiهابّ كم ولد هيسٍ من اسبابه iiنبغ ونجم بن لاش من اسبابه iiبزغ وكم ولد حرٍّ من اسبابه iiولغ صافحه شيبه وهو توّه iiشباب يوم قلّبته بمنظور iiالدماغ انقلب راسي وطشّيت iiالشماغ وراغ دولاب الضلوع العوج راغ قلت هذا هو ولا احسّب iiحساب (اللسان) اليا نبغ قبل iiالنبوغ عزّةٍ للي يصوغ القول iiصوغ وذلّةٍ للي يبي طقّ iiالصدوغ يمسي بقلبه ثلاث مْيَة iiصواب (اللسان) اليا عسفت ابلغ iiبليغ وان تركته يا ابن روق افدغ iiفديغ هو حلول اللغز واللقمة iiتسيغ يوم تلحقها بجغمة من iiشراب والصلاة اعداد همّال iiالنصوب وعدّ ما هبّت ذعاذيع iiالهبوب من حشا قلبي على الحر القضوب احمد المختار محشوم iiالجناب |
شعـبٍ يسمّـون راع الـديـن (وهّـابـي) لعيون أناقة هـاك الوجـه الحلـو (كوفـي) من منطلق مبدأ ( السنّي كما الصوفي) على قرار (ابعد البصـري عـن الكوفـي) صدّق ووقّـع ولـد خالتْـه (منديـلاّ) من أجل تطبيق قانـون السـلام :إيكـا(1) جاء ضمن لوحة قرار الحكم :أنتيكا(2) إلعـن أبوهـم عـرب , دقّــي يمزّيـكـا غنّـي يواشنطـن وهـزّي يمانـيـلاّ ما دام (ذلحين) مـا تشفـق علـى (هسّـا) وما دام (باقي وتوْ ) ما وافقت (لسّـا) بـالـذلّ والـغـلّ بِنْصَـبّـحْ وبِنْـمَـسّـى وكـل بـن كلـبٍ بـدمّ كبودنـا فلّـى شعـبٍ يسمّـون راع الـديـن (وهّـابـي) ومن ثار دون ارضه يسمّونه (ارهابي) وراع التقاليـد (متْخـلّـف) و (أعـرابـي) يحيون يفنـون مـا راسٍ لهـم علّـى تَحَـتْ شعـارات يـا (بابـا) ويـا (مامـا) عن سوط حاخام(3) واحد.شعب يتْحامى بمجـلـسٍ حاكميـنـه ألــف حاخـامـا وهيهات بن عمْ عن ابن العـمّ يتْخلّـى يا شيب عينـي مـن الدنيـا ويـا خوفـي يا ويل ويلي ثلاث ويـا بَـرِيْ جوفـي كان الصِقَهْ حـظّ سمعـي والعمـى شوفـي بتوخذ الغالية غصـبٍ علـى مـن لا!! داعـي سـلامٍ خلَـطْ (فُدْكـا) ب (كونيكـا) أمّه (سرائيل) وأخت أخت أمّه (إمريكا) الطاهـرة بنـت شيـخ القـوم (مونيـكـا) والعاهـرة (رابعـة) والتافهـة جُلّـى في خانةٍ بين حرف (الشّا) وحـرف (السّـا) مركب (خبَرْ كان) بالشعب العمى رسّى مـن نسّتـه نعمـة النسيـان (مـا نسّـى) تلقى حياته مثـل موتـه سَـوَى بـلاّ (الشعب) أنا ؟ والا أنا (الشعب) ؟ الله أدرابي لا فرق , يا قربه الزاحف من الحابـي المـوت واحـد سـواءً جـاك (عنّـابـي) أو جاك (أسـود) فهـلاّ تعتبـر هـلاّ خـلاص يكفـي تـرى تمثيـل و (دْرامـا) بالعين من واقع الأمّـة (بنورامـا)(4) أما نبـدّل حجَـرْ (شطرنجهـم) (دامـا)(5) والا انقلبنا مثل من صـام مـا صلّـى ما شـيْ تغيّـر بنصـف القـرن يالعوفـي يا كود توقيع خطّ (النسْخ) ب (الكوفي) الوضع هوْ هوْ ,عمر صهيـون مـا توفـي شمطـاً علـى أُمّـة المليـار تتْسلّـى يـا شعـب عـن شَـدّة الأظعـان ناهيكـا يا صوت ما ينسِمِع لولا صدى (الميكا) نجدٍ تقول (ابْـك) وتْجـاوب حَلَـبْ (لَيكـا) جماد هـلاّ !! وحـيّ بْحـيّ مـا هـلاّ حلفت وحْياة من (واسـى) ومـن (أسّـى) ربٍّ يِصَبّـحْ صبـاح وبالمسـا مسّـى ما يرتخـي (حبـلٍ) الاّ مـن عقـب مَسّـا ولا عيبٍ اعظم من اسْتِعْطاف من ولّى لو به سلامٍ بليا حْسـام (إي وابـي) ( 6 ) ما كـان صهيـون قدّمنـي وصلاّبـي حكـمٍ بـلا سيـف لا غـابـي ولا نـابـي لك حِبّة الكوع منه اقرب مـدى والاّ ؟ حبر القلـم دفتـره لـو يلحـق المـا مـاء ياما على شفرة السيف الحـدب يامـا شعـبٍ تـدارك مـدَارِك دمعـتـه وآمــى شتّان بين القلم والسيـف أخـو جـلاّ في الصيف شِتْوِيْ ثيابي في الشتـا صوفـي بغداد بغـداد يـا جوفـي وسرجوفـي يفـداك دمّـي وليـت الـدمّ بـسْ يـوفـي حقّك على السيف لا (حاشا) ولا (كـلاّ) قلت ايه ايه ايه ايه احسبني قبل اشوفك واحد تشره عليه واثبتت شوفتك اني كنت سيد العاقلين ما عرفت ال(لو)وال(ليت)و(متى)و(آه)و(ليه) لين شفتك خاضب الحنا على ترف اليدين يوم شفتك تنقض المرجود قلت ايه ايه ايه هذا اللي لشوفه ما يزين الا يشين لعنبو من لاتقمص فيك شخصية سفيه مثل ما هو لعنبو من لا عشق مثلك ظنين من سببك الموت يا موت يموت الموت فيه طيا نحيف الخصر ابو دابين والمقعد سمين لو مع الشيطان من ساير جنوده شبيه ما بقى حي يبي ال... عشانك يا حسين ابك لولاك انت ما حي ابد صفق يديه ولا فرقنا روشن السلطان من سرداب طين ياجمال خيزرانه ما يطق الا الوجيه تربته من قحويان وماه ورد الياسمين من يشوفك بس لو لمحة يبي نومه يجيه مثل من يبغى لبن عصفور يالله يا معين جعل عين شافتك حلو الكرى غضت تبيه نومة اهل الكهف وسط الكهف آلاف السنين من يشوفك نزوة الدجال الاكبر ترتديه ولو تشوفك حامل في خمسها طاح الجنين ومن يشوف ضاع في عز الضحى لوهو نبيه مرة يحذف يسار ومرة يحذف يمين كل مولود على الفطرة يامل قلب ورا سرجوفه مشطر كنه على سرج بنت عبية(ن) شطرة كن حس نبضه ليا خاوى الخلا مضطر عبد سمع حس عود وجاته البطرة عليك ياللي عليك مزاعل الخطر على وفا حبك الارواح منفطرة عينك بها ذايب الموت الحمر قطر من شافها مات ما في عوينته قطرة وبيت تطبه ولو ما هوب بمعطر الفين عام(ن) يفوح ولا قضى عطره وثغر على ملتي ملفوف ومسطر حظ من بسنه من يخط اسمه على سطره ونهد من الشوق لا جيت ....مطر يمطر وهو توه صغير على المطرة كن فزته من حرارة ثوبه المنطر فزة وريع(ن) لمس له حاجة خطرة وكن رزة الورك من خلفه ليا وطر رزة ملوك(ن) بسرد بشوتها تطره يا زين لو فيك صام المبتلى وافطر مولود(ن)وكل مولود(ن) على الفطرة يازين نذر(ن) على رقبتي عشر فطر ما صد عنك وناصر ما قضى وطره وهذه احدى روائع الشاعر عـفـى الله عــن عـيــنٍ تـكــدّر منـامـهـا .......... قـزَت مـن لذيـذ النـوم مـدري علامهـا ! حَبَـسْ عينـيَ القشرا مـن النـوم حابـس .......... قلَـب يومهـا واخلـف شهَـرْهـا وعامـهـا الى جيـت اغمّـض كـنّ جفنـي بحاجبـي .......... مـثـبّـت بمسمـاريـن صــلــبٍ قـوامـهــا تحضّـر همومـي كـل مـا جيـت باسفهـل .......... حضـور العساكـر يــوم يُـوخـذ تمامـهـا أنـــا كـــنّ مــا بـيـنـي وبـيــن المـنـيـة .......... ألا مـسـافــة خـنـصــرٍ مــــن بـهـامـهــا غدا الكون فـي عينـي كبـر خـرم الابـرة .......... او اصغـر شْوَيْ من نقط ريشـة اقلامهـا علـيْ ضـاق رحْـب الكـون حتـى هقيتـه .......... مــا عــاد يـوسـع نمـلـةٍ فـــي مقـامـهـا عـايـشــت بـالـدنـيـا ثـلاثــيــن حــجـــة .......... وعاشـرت معشـر حامهـا قـبـل سامـهـا واثر لذة الدنيـا اسْـم بـسْ !!! والحقيقـة .......... كـمـا الحنظـلـة مــا بــلّ ريــقٍ طعامـهـا لـحـى الله دنـيــا مـــا مـدحـهـا مـجــرّب .......... ولا اروت من الشول الظوامـي حيامهـا هـبــيــة هــبــاهــا الله دنـــيـــا دنـــيـــة .......... عـجـوزٍ لـقـلـب الـغِــرَ دقّـــت وشـامـهـا مستـفـرسٍ فيـهـا عـلـى الـذيـب ثـعـلـب .......... وعيـال العبيـد استشيخـت فـي عمامهـا دنـيــا تـهـيـن الـحــرّ وتـطــقّ بـاصـبـع .......... وتـرخـي لـكـلّ مْقـطّـع اربـــع سنـامـهـا خصّـت مـن نــوادر كــلّ قــومٍ فحولـهـا .......... وفــي كــلّ اســدْ غــابٍ تفـحّـل نعامـهـا أنــا والهـمـوم الـسـود خـيـطِ وسـبْـحـة .......... تحـلّـل حـلالــي قـبــل احـــرّم حـرامـهـا عـقـبْ دار اخــوي ودار ابـويـه وجــدي .......... بـ (دارٍ) لــلا المجـنَـبْ لعـنّـا رسـامـهـا دنـيـا رمـتـنـي رمـيــة الـدلــو بـالـرشـا .......... بـ (دارٍ) تضيّـع صبحـهـا فــي ظلامـهـا دارٍ بــهــا كــــلْ مشـبـهـانـي مـهــجّــن .......... بصفـقـه وتصفـيـره تـرقّــص حمـامـهـا بـهـا الـــذلّ صـاغـتـه الـعــذارى قـلايــد .......... وقِطْـعَـتْ وجـيـه رجالـهـا مــن ملامـهـا وانــــا لـوبـيــدّي أو هــــو الــــودّ ودّي .......... فـلا ازورهـا لـيـن انـدفـن فــي عدامـهـا وخـيـرٍ يــاْ طـيـر ولــوّ مـسـكٍ وعـنـبـر .......... تــراب ارضـهـا أو سلسـبـيـلٍ جمـامـهـا ولو هـو حصاهـا مـن (جمان)و(زمـرّد) .......... لابوهـا لابـو خـبـلٍ مــن الـقـوم رامـهـا دار الـخـنــا لــــو يـفـرشـونـه زبَــرْجــد .......... عنـهـا كِـــرام الـقــوم تـطـلـق لجـامـهـا ودارالـخـنـا لـــو روبـعــوا فـيــه قــبّــة .......... عـشّــة خـــرابٍ جـيّـفـت مـــع قمـامـهـا ودار الـذلـيـل يـطـيـح لأدنـــى عـجـاجـة .......... ولــو قبّـتـه مــن تـبـرٍ اصـفـر رخامـهـا دار الخـنـا ملّـيـت مــن شـوفــة اهْـلَـهَـا .......... أهَــلْ رُقـعِـةٍ مــا يسـتـر الـحـال خامـهـا أنـا عنـدي احـلى مـن كرَزْهـا وخوخـهـا .......... مـنـابـيــت نــجـــدٍ أثـلــهــا وثـمـامـهــا وانـا مـا جـرح كبـدي وكــدّر بخـاطـري .......... بـروقٍ يـشـوق العـيـن سـامـر غمامـهـا بـروقٍ تكاشـف فـي سمـا العـرش كنّهـا .......... مـصـابـيـح عــبّــادٍ تـصــلّــي قـيـامـهــا اربــع مخـايـل بـيـن مِـشـمِـل ومِـجـنِـب .......... وما بيـن شـرق وغـرب يقـدح شعامهـا مـن الاربـعـه مــا شاقـنـي غـيـر واحــد .......... سـحـابٍ ســرى غـربـيْ بــلادٍ وحامـهـا شعانـي سحـاب الـغـرب ربــي حسيـبـه .......... بــغـــرا هـمـالـيــلٍ تـــركّـــد ركــامــهــا شعـتـنـي خـشــوم مــزونــه العـقـربـيـة .......... ذبحـنـي تبـسّـم عفْـرَهـا فـــي جهـامـهـا دخيـلـك سـحــابٍ كـــنّ وضّـــاح بـرقــه .......... الـى لـوّح شْـوَيْ واختفـى فـي عتامـهـا هنوفٍ بـدت فـي مجلـس البيـت كاشفـه .......... وطــرَقْ بابـهـم ضـيـفٍ وذبّــت لثامـهـا تِجَـاوَب رعــوده بــه تِـجَـاوِب جمـاعـة .......... إلـى ردّدوا (آميـن) مــن خـلـف امامـهـا سحـابٍ تـرى فـي نصوبـه اليـا تهادفـت .......... مـظـاهـيـر بــــدوٍ شــايــلاتٍ خـيـامـهــا وكنْ طقطقـةْ وبلـه علـى القـاع طقطقـة .......... سـنــون بــردانــه تــراجــف عـظـامـهـا عسى هو على (نجدٍ) ومـا كـان حولهـا .......... ديـارٍ بـرى حـال (بْـن فـارس) غرامـهـا ديــار القـبـايـل والحـمـايـل هـــل الـثـنـا .......... هـل العـزّ عقّـب مــن ظلَمْـهـا وضامـهـا سـقـى الله يــوم انّ القـنـا تـقـرع القـنـا .......... كــم خـضّـبـوا بـالــدمّ سـلّــة حسـامـهـا أحــفــاد(ابــو زيـدٍ)و(عـنـتـر)و(عـامـر) .......... و(سـالـم)و(ابـن غانم)و(حاتم)كـرامـهـا ديــارٍ بـهـا صبـيـان مـدعـث عصابـتـي .......... خـالــد وعـبــدالله لِـ عِـــدّوا حـشـامـهـا وجـودي علـى المجـلاس معكـم ياْخـالـد .......... وفـرقــا اربـــعٍ لا يـرحــم الله رحـامـهـا والا انّ ردّ الـعــمــر شـــــاشٍ مـــــذرّع .......... وشَـــقٍّ بـحـفـرة سـنّــةٍ بـيــن انـامـهــا وطـراة العمُـر رفقـة ربـوعٍ علـى النـقـا .......... مــــع رقّــــة جــــردا يِـعَـمّــد كـتـامـهــا نــوبٍ قصـيـد ونـــوبٍ آخـــر سـوالــف .......... ونوبٍ مزوحٍ ونوب نضرب بـ (دامهــا) ونــــوبٍ تـعـالـيـقٍ خــفـــافٍ وذربـــــة .......... نجنّـب مـن الشينـه ويصـفـي عسامـهـا وإلـى أذّن المـذّن سكتـنـا والــى انتـهـى .......... قريـنـا الـدُعـا المـأثـور حــزّة ختـامـهـا وقـمـنـا نْـتِـوَضّـى ونتـسـنّـن ونـطّـلــب .......... لـيـن اعـلـن الـمـذّن صـلاتــه واقـامـهـا وظهرنـا بركعـاتٍ هــي الـذخـر والـرجـا .......... بِيـوم انذهــال المرضعـة عـن غلامهـا هــذي طــراة الـعـمـر لا شـــيْ غـيـرهـا .......... دام الـعـظـام بـصـحّـه وخــيــر دامــهــا اشــوف المنـايـا مخـلـبٍ لـيـس مُـعـتِـق .......... عـبـيـدٍ ولا الأحـــرار يِـخْـلِـي خطـامـهـا من الموت هو وش لون نفـسٍ بتسلـم؟ .......... والاقــدار تقـفـاهـا والاسـبــاب امـامـهـا الاقــــدار فـجّـاعــة والاعــمــار فـانـيــة .......... والايــــام بــوّاقــة حـدَجْـهــا خـزامـهــا والآجـــال مكـتـوبـة والاجـســاد بـالـيـة .......... والاعمـال محسـوبـة يمَنْـهـا و شامـهـا فيـا جامـع الدنيـا تــرى الـوعـد مقـبـرة .......... أنـا وانــت مِتْسَـاويـن حَــدْرِيْ رغامـهـا أرى قـبـر كــلْ صنـديـد قــومٍ صـمـيـدع .......... مِثِـلْ قـبـر رعـديـدْ ادّرَق عــن زحامـهـا وارى قبـر شيـخٍ يعطـي الخيـل والنضـا .......... مثـل قبـر مـن يسـرق مـن امّـه زمامهـا وارى قبـر مـن يشـرب بأبـاريـق فـضّـة .......... مثل قبر مـن يشـرب بِـ (نعلـة دهامها) وارى قبـر ابـو يـومٍ ويومـيـن واصـغـر .......... مثل قبر من عاش 1000عـامٍ وعامهـا قــبــورٍ لــــو الله قــــدّر لْــهَـــا تـكــلّــم .......... سِمَع مـن ورا القطـب الشمالـي كلامهـا وصلاتي على احمد عدّ ما ذعذع الهوى .......... وعــداد مــن قــام الـدهــوره وصـامـهـا قصيدة الفراعنه في والده (رحمه الله) يايبه يانور عينٍ تبلشها iiالسهر يايبه ماجور ماجور يانسل iiالكرام يايبه ياعزوتي من صواديف iiالدهر يوم طير الضيم فوقي نفض ريشه iiوحام لأجلك العين انتثر دمعها دمٍ iiحمر والحشا كنه على واهج الرمضا iiحطام يايبه وإن خانك الساق أنا ساقك وسر ان بغيت السهل والا شواهيق iiالعدام يايبه وإن قصر الشوف شوفك ماقصر دامني لك شوف وعيون فوقك iiماتنام يايبه وإن خانك الكف أنا كفك iiحجر إضرب بي اللي تبي هامةٍ والا iiقوام يايبه وإن خانك السمع أنا إذنك iiفالبشر في ذمتي ماتسمع ألا خبر عزك يقام يايبه وإن خانوا أصحابك أنا صحيبك جبر مير مافأصحابك اللي عطى درب الملام يايبه وإن درهم القوم أنا دونك بحر والله إن تبطي مضاريبهم برد iiوسلام يايبه لاغطرف القمري الشادي iiودر جر هاجوس المعنى عليك أحلى iiكلام يايبه ياعزة الجار وضيوف السحر يامزبن واحدٍ طقته بقعا iiوهام مالقيتك بفرجة السوق تصلخ iiوتهدر الك عند الناس قدرٍ وهيبة iiوإحترام ولاأنت باللي فوق جاره عصاته iiتنكسر يمدحك جارك وضيفك وربعك iiوالخصام وكان سبَّل عسعس الليل ثوبه iiواستتر شف دمعك في صلاتك مثل وبل iiالغمام ياعسى يفدى قدم رجلك اللي ماانعثر رجلك اللي ماسعت كود في عز iiالمقام كم وكم فنجال بنٍ بمجلسك iiانتثر مجلسٍ للعود الأزرق على وكره iiمرام وكم سمانٍ راعي الضان لقدومك iiذخر حثهن بأطراف كفك لضيفانٍ iiحشام كن نقفة دمهن فالثرى سيلٍ iiحدر وكن ريح شحومهن فالفضا ريح iiالخزام يايبه شفت الليالي مجاهيم iiوعفر عن مباغيت المنايا التهينا iiفالحطام كلنا يدرق عليه الزمان iiوينتثر فوق منصوب الشداد وعلى ظهور المسام يايبه من زاد كاد وخفى عزه شهر وأنت عزك فالخضيرا جلا جنح iiالظلام يايبه من هام شيٍ وهو ماله iiظهر ذاق دون اللي يبي مزة الحنظل iiشمام يايبه من يبغي المجد من دون iiمعذر مثل زارع شتلةٍ فالصبخ يبغى الصرام من همل فرجه بليا سمينٍ iiماظفر تنطحه شمسٍ تجدويه مطعوم iiالسمام يايبه تسبيحةٍ يوم جنح الليل iiدر ماتساوي وزنها كنوز مصرٍ iiوالشوام يايبه ماشق صم الصفا غير iiالصبر والكدر عقب الصبر ينتحي مثل iiالحلام يايبه دنياً لقينا لها بطن iiوظهر الحظيظ اللي بها عز نفسه iiواستقام والختام بريح مسكٍ وريحانٍ iiذعر الصلاة الزاكية من ضميرٍ iiمستهام للنبي الهاشمي صاحب الكف iiالخضر عد ماغنى على خضر الأغصان iiالحمام |
الساعة الآن 02:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية